
توتنهام يُقيل بوستيكوجلو
ذكرت وسائل إعلام بريطانية أن توتنهام هوتسبير الإنجليزي أقال مدربه أنجي بوستيكوجلو، رغم أنه قاد الفريق للفوز بلقبه الكبير الأول منذ 17 عاماً، عندما تُوج بطلاً للدوري الأوروبي لكرة القدم الشهر الماضي.
وفاز توتنهام على مانشستر يونايتد في نهائي الدوري الأوروبي في بلباو، ليضمن مقعداً في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، لكن النتائج الهزيلة محليا كلفت الأسترالي منصبه بعد عامين من توليه المسؤولية.
وأنهى توتنهام الموسم في المركز 17 بالدوري الإنجليزي الممتاز.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 6 ساعات
- النهار
ريبيري يتهكم على كريستيانو رونالدو... لماذا؟
في تصريح أثار ردود فعل مثيرة، أكد نجم كرة القدم البرتغالي كريستيانو رونالدو أن اللاعب الذي يفوز بجائزة الكرة الذهبية يجب أن يكون من ضمن فريق حقق لقب دوري أبطال أوروبا. وقال رونالدو خلال مؤتمر صحافي قبل نهائي دوري الأمم الأوروبية السبت: "الفائز بالكرة الذهبية يجب أن يكون ضمن فريق فاز بدوري أبطال أوروبا". رد الفرنسي فرانك ريبيري، نجم بايرن ميونيخ السابق، لم يتأخر كثيرًا، إذ سخر من تصريح رونالدو عبر خاصية "ستوري" على إنستغرام، وكتب مع رموز تعبيرية ضاحكة: "إذًا، هل تحتاج إلى الفوز بلقب دوري أبطال أوروبا للفوز بالكرة الذهبية؟". ويأتي تهكم ريبيري في ظل ذكرى عام 2013، حين فاز رونالدو بالكرة الذهبية على الرغم من أن ريبيري حقق مع فريقه بايرن ميونيخ ثلاثة ألقاب كبرى ذلك العام، منها دوري أبطال أوروبا، إلا أنه لم يظفر بالجائزة. ويستعد رونالدو لمواجهة قوية مع منتخب البرتغال أمام إسبانيا في نهائي دوري الأمم الأوروبية مساء الأحد، في تحدٍ جديد يسعى خلاله لتعزيز سجله الحافل.

المركزية
منذ 8 ساعات
- المركزية
هل سيتأثر كأس العالم بحظر السفر الذي فرضه ترامب؟
غالبا ما كرر الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن بطولة كأس العالم لكرة القدم 2026 وأولمبياد لوس أنجليس 2028 من بين الأحداث التي يشعر بالحماس الشديد لها خلال ولايته الثانية. إلا أن حالة من عدم اليقين حول سياسات التأشيرات للزوار الأجانب الذين يخططون للسفر إلى الولايات المتحدة لحضور أكبر حدثين رياضيين، بدأت تنتشر. فيما ساهم حظر السفر الأخير الذي فرضه ترامب على مواطني 12 دولة في إثارة تساؤلات جديدة حول تأثير ذلك على كأس العالم والألعاب الأولمبية الصيفية، اللذين يعتمدان على انفتاح الدول المستضيفة على العالم. فبحلول يوم الاثنين القادم، سيتم منع دخول مواطني 12 دولة إلى الولايات المتحدة، وهي "أفغانستان، وميانمار، وتشاد والكونغو-برازافيل، وغينيا الاستوائية، وإريتريا ، وهايتي، وإيران وليبيا والصومال والسودان واليمن." كما سيتم تطبيق قيود أكثر صرامة على الزوار من سبع دول أخرى وهي: بوروندي وكوبا ولاوس وسيراليون وتوجو وتركمانستان وفنزويلا. لكن كيف يؤثر هذا على كأس العالم والأولمبياد؟ لنبدأ بإيران، إحدى القوى الكروية في آسيا، وهي الدولة الوحيدة المستهدفة التي تأهلت حتى الآن للمونديال، الذي تستضيفه الولايات المتحدة وكندا والمكسيك خلال عام من الآن. في حين لا تزال منتخبات كوبا وهايتي والسودان في المنافسة على التأهل للمونديال. كما قد تبقى سيراليون في المنافسة من خلال عدة مباريات فاصلة. بينما بوروندي وغينيا الاستوائية وليبيا فرصهم ضعيفة جدا في التأهل. ولكن ينبغي أن تكون كل تلك الدول قادرة على إرسال منتخبات لكأس العالم إذا تأهلت لأن السياسة الجديدة تتيح استثناءات لـ "أي رياضي أو عضو في فريق رياضي، بما في ذلك المدربون، والأشخاص الذين يؤدون دور الدعم الضروري، والأقارب المباشرون، المسافرون من أجل كأس العالم، أو الأولمبياد، أو أي حدث رياضي كبير آخر تحدده وزارة الخارجية". وما يقرب من 200 دولة يمكنها إرسال رياضييها لدورة الألعاب الأولمبية الصيفية، بما في ذلك الدول المستهدفة بأحدث قيود السفر. إلا أنه ينبغي أن تنطبق الاستثناءات عليهم أيضا إذا استمر الحظر بصيغته الحالية. ماذا عن المشجعين؟ في حين لم يذكر حظر السفر أي استثناءات للجماهير من الدول المستهدفة التي تتمنى السفر إلى أميركا لحضور كأس العالم أو الأولمبياد. وحتى قبل فرض حظر السفر، فإن جماهير المنتخب الإيراني التي تعيش في تلك الدولة يواجهون مشاكل بالفعل للحصول على تأشيرة السفر لكأس العالم. مع ذلك، فإن مشجعي المنتخبات الوطنية غالبا ما يختلفون عن مشجعي الأندية الذين يسافرون للخارج لحضور مباريات في مسابقات دولية مثل دوري أبطال أوروبا. فبالنسبة للعديد من الدول، غالبًا ما يكون المشجعون الذين يسافرون إلى كأس العالم، وهي خطة سفر مكلفة مع ارتفاع أسعار الطيران والفنادق، من الشتات، وأغنى ماديا، وقد يمتلكون خيارات مختلفة بشأن جوازات السفر. فمن يزور كأس العالم عادة ما يكون من أصحاب الإنفاق العالي ومخاطره الأمنية أقل عند تخطيط الدولة المضيفة للأمن. أما زوار الأولمبياد غالبا ما يكونون من أصحاب الإنفاق العالي أكثر، رغم أن عدد السياح خلال الألعاب الصيفية يكون أقل بكثير من كأس العالم، وخاصة من معظم الدول الـ19 التي تستهدفها قيود السفر حاليا. كيف تعمل أميركا مع فيفا والأولمبياد؟ يشار إلى أن جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) كان بنى علاقات وثيقة علنا مع ترامب منذ عام 2018، بل اعتبرها البعض وثيقة أكثر من اللازم. وقد شدد إنفانتينو على ضرورة ضمان سير عمل الفيفا بسلاسة في بطولة ستدر على الاتحاد أغلب عائداته المتوقعة البالغة 13 مليار دولار بين 2023 و2026. بدوره، أوضح كيسي واسرمان رئيس اللجنة المنظمة لأولمبياد 2028 يوم الخميس في لوس أنجليس "أن الأولمبياد تتطلب اعتبارات خاصة"، مضيفا أن الحكومة الفيدرالية الأميركية تدرك ذلك. وكانت روسيا، التي استضافت كأس العالم 2018، سمحت للجماهير بدخول البلاد عبر استخدام تذكرة المباراة التي كانت تعتبر بمثابة تأشيرة دخول. كذلك فعلت قطر بعد أربع سنوات. إلا أن عدة حكومات أخرى كانت رفضت دخول الزوار غير المرغوب فيهم. ففي أولمبياد لندن 2012، تم رفض تأشيرة دخول رئيس بيلاروس ألكسندر لوكاشينكو، الذي لا يزال زعيمها حتى اليوم رغم أنه كان يقود أيضا اللجنة الأولمبية الوطنية في بلاده.


النهار
منذ 10 ساعات
- النهار
مبابي يعلّق على تتويج باريس سان جيرمان بلقب دوري أبطال أوروبا
أكد قائد منتخب فرنسا لكرة القدم كيليان مبابي السبت أنه لا يشعر "بأية مرارة" بعد فوز فريقه السابق باريس سان جيرمان الفرنسي بلقب دوري أبطال أوروبا على حساب إنتر الإيطالي بخماسية نظيفة. قال مبابي الذي ترك فريق العاصمة الفرنسية وانضم مطلع الموسم المنصرم إلى ريال مدريد الإسباني: "لم أغادر مبكراً، كانت قصتي مع سان جيرمان قد وصلت إلى نهايتها. لا أشعر بأية مرارة، كنت قد وصلت إلى نهاية المشوار". تابع في مؤتمر صحافي عشية مباراة تحديد المركز الثالث في دوري الأمم الأوروبية بين فرنسا وألمانيا في شتوتغارت: "جربت كل شيء (مع سان جيرمان)، وكان القدر الذي فرض ذلك (التتويج) من دوني". تابع مبابي الذي أحرز لقب هداف الدوري الإسباني (بيتشيتشي) برصيد 31 هدفاً: "أن يفوز سان جيرمان من دوني فهذا لا يؤثر علي". أضاف هداف مونديال 2022 الذي دخل في كباش مع إدارة النادي المملوك لقطر قبل رحيله إلى ريال مدريد: "كنت سعيداً، أعتقد أنهم يستحقون ذلك. لقد عانوا لسنوات طويلة. أنا أيضاً عشت ذلك ومررت بكل مراحل دوري الأبطال باستثناء الفوز باللقب". أردف المهاجم الفذ الذي خسر نهائي دوري الأبطال عام 2020 بألوان النادي الباريسي: "على صعيد اللعب، يستحقون ذلك بنسبة 100%، هذا أفضل فريق في أوروبا. لا أتذكر فريقاً تغلب على خصمه في نهائي كبير بنتيجة 5-0". ولم يحرز ابن السادسة والعشرين أي لقب مع ريال مدريد هذا الموسم، في سابقة لم تحصل منذ أربع سنوات للنادي الملكي.