البحرين الوطنية القابضة تعلن تنفيذ شراء 10 ألاف سهم من قبل أحد الأشخاص الرئيسيين

تم تنفيذ صفقة شراء على أسهم شركة البحرين الوطنية القابضة ش.م.ب (BNH) بعدد 10,000 سهم من قبل أحد الأشخاص ذات العلاقة بالشخص الرئيسي بسعر 0.525 دينار بحريني للسهم الواحد وذلك يوم الثلاثاء الموافق 20/05/2025.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

أرقام

منذ 16 دقائق

• أرقام

تغيرات ملكية المستثمرين الأجانب بالسوق السعودي يوم الثلاثاء 27 مايو.. ارتفاع الملكية في 106 شركات وانخفاضها في 148 شركة

شهدت ملكية الأجانب بالسوق السعودي جلسة يوم الثلاثاء الموافق 27 مايو 2025، تغيرا في عدد من الشركات. وملكية المستثمرين الأجانب: تشمل نسبة تملك المستثمرين الأجانب (بجميع فئاتهم سواء المقيمون منهم أم غير المقيمين) وتشمل هذه النسبة أي استثمارات عن طريق اتفاقيات المبادلة، فيما لا تتضمن ملكية المستثمر الاستراتيجي الأجنبي. لمزيد من التفاصيل حول ملكية الأجانب في تاسي وأظهرت البيانات التي ترصدها "أرقام" ارتفاع ملكية الأجانب في 106 شركات، تصدرتها "الشركة المتحدة لصناعة الكرتون" بنسبة 0.48 %، لتصل إلى 1.13 %، كما يوضح الجدول التالي: في المقابل، أظهرت البيانات انخفاض ملكية الأجانب في 148 شركة، تصدرتها "الجزيرة ريت" بنحو 0.18 %، لتصل إلى 2.66 %، كما يوضح الجدول التالي:

الرياض

منذ 29 دقائق

• الرياض

لإطلاق مدارس "جيمس للتعليم" في المملكة العربية السعودية والبحرين"إدارة المدارس الأولى" التابعة لمجموعة "جيمس للتعليم" تبرم شراكة مع "منصة سبارك للتعليم"

أعلنت مجموعة "جيمس للتعليم" عن توسعها في البحرين والمملكة العربية السعودية، وذلك في ضوء شراكة استراتيجية أبرمتها عبر ذراعها الاستشاري التعليمي "خدمات إدارة المدارس الأولى FSM" مع "منصة سبارك للتعليم (SEP)"، التي تعد من أسرع مشغلي المدارس نمواً بالمملكة العربية السعودية، والمملوكة لصندوق التعليم السعودي (SEF) الذي تديره إي اف چي هيرميس .وتضم محفظة "منصة سبارك للتعليم" أربع مدارس تضم أكثر من 10,000 طالب في المملكة العربية السعودية، وتهدف إلى التوسع لتشمل أكثر من 20 مدرسة تضم نحو 20,000 طالب خلال السنوات الخمس المقبلة في المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي. وتمثل هذه الشراكة خطوة مهمة في مسيرة "إدارة المدارس الأولى" حيث تسهم في نقل الخبرة التعليمية المتميزة لمجموعة "جيمس للتعليم" الممتدة على مدار 66 عامًا، والتي أسهمت في تحقيق نتائج تعليمية استثنائية لنحو نصف مليون طالب حول العالم تخرجوا من مدارسها. كما سيقدم الذراع الاستشاري التعليمي للمجموعة باقة متكاملة من الخدمات بموجب ترخيص تشغيلي لدعم "منصة سبارك للتعليم" في إدارة مدارس "جيمس للتعليم". ويهدف هذا التعاون إلى ضمان التزام المدارس الجديدة بالمعايير العالمية المعتمدة لدى "جيمس للتعليم"، والحفاظ على إرثها العريق في تقديم تعليم عالي الجودة. وفي هذا السياق، أعرب صني فاركي، رئيس مجلس إدارة ومؤسس "جيمس للتعليم" ومؤسسة فاركي، عن سعادته بالشراكة قائلاً: "إن تلك الشراكة تدعم تطلعاتنا في إتاحة خدماتنا التعليمية المتميزة لأكبر عدد ممكن من الطلاب حول العالم، ويُعدّ إطلاق "إدارة المدارس الأولى" امتدادًا طبيعيًا لهذا الالتزام، وتُعدّ هذه الشراكة مع منصة سبارك للتعليم هي الأولى من بين العديد من الشراكات القادمة. وأضاف فاركي: "نشهد طلباً متزايداً عالمياً على خدماتنا وخبراتنا التعليمية العريقة، ونتطلع إلى استكشاف المزيد من الفرص التي تتيح لنا دعم المدارس في تقديم تعليم متميز ضمن جهات دولية متنوعة." من جانبه، صرح كريم موسى، الرئيس التنفيذي المشارك لشركة إي اف چي هيرميس: "بعد النجاحات التي حققناها في مصر، يسرّنا توسيع نطاق شراكتنا مع إدارة المدارس الأولى في المملكة العربية السعودية والبحرين، وهما من أبرز الأسواق الخليجية التي تشهد طلباً متزايداً على تعليم عالي الجودة في مرحلة رياض الأطفال وحتى الثانوية." بدوره، أكّد أحمد وهبي، الرئيس التنفيذي لـ "منصة سبارك للتعليم"، على أهمية هذه الشراكة قائلاً: "يمثل هذا التعاون مع "إدارة المدارس الأولى" وجيمس للتعليم خطوة بارزة في رحلتنا نحو إعادة صياغة التميز التعليمي في السعودية والبحرين وبلاد أخرى في المستقبل. ومن خلال دمج خبراتنا والإرث التعليمي العريق لـ "جيمس للتعليم"، نلتزم بتقديم تجارب تعليمية عالمية المستوى تُلهم الابتكار، وترتقي بالمعايير الأكاديمية في المنطقة. ومعًا، لن نكتفي ببناء المدارس وتحسينها، بل سنعمل على صياغة مستقبل تعليمي أكثر إشراقًا." وتعكس الشراكة التزام الجانبين بتقديم خدمات تعليمية متقدمة ومبتكرة، كما تمثل بداية لمبادرات أوسع، تهدف إلى نقل خبرات "جيمس للتعليم" إلى مزيد من المدارس حول العالم. وتجدر الإشارة إلى أن "إدارة المدارس الأولى " التي أعلنت المجموعة عن إطلاقها في نوفمبر الماضي، تستند إلى القيم التعليمية المتقدمة التي عززت من ريادة "جيمس للتعليم" في القطاع التعليمي بالعالم. كما تضم فرقاً متعددة التخصصات من الخبراء لدعم المدارس في تحقيق النجاح التشغيلي والتغلب على التحديات من خلال الجمع بين أفضل الممارسات الدولية والاستراتيجيات المحلية ذات الصلة، علماً أنها تأسست على يد اثنين من المعلمين، وتقدم خدماتها حالياً لنحو 200 ألف طالب بالعالم.

العربية

منذ ساعة واحدة

• العربية

روبرت كيوساكي يتحدث عن الاستثمار الأسرع نحو الثراء.. خلال عامين فقط!

أعرب روبرت كيوساكي، المؤلف الشهير لكتاب "الأب الغني والأب الفقير"، عن دهشته من سهولة تحقيق الثراء عبر الاستثمار في بيتكوين، معتبرًا أن الفرصة الحالية هي "الأسهل في التاريخ" للوصول إلى الحرية المالية. وقال كيوساكي في منشور على منصة "X"، اطلعت عليه "العربية Business": "لا أصدق كم جعل بيتكوين من السهل أن تصبح غنيًا... الأمر سهل جدًا". وأضاف: "لماذا لا يشتري الجميع بيتكوين ويحتفظون به؟ لا أفهم السبب". وتوقع كيوساكي أن تصبح حتى 0.01 من بيتكوين "لا تقدر بثمن" خلال عامين، وقد تكون سببًا في ثراء من يمتلكها. ورغم اعترافه بتقلبات سعر بيتكوين، أكد أن "الحياة نفسها فيها صعود وهبوط"، داعيًا إلى تجاوز الخوف من المخاطر قصيرة المدى. I cannot believe how easy Bitcoin has made getting rich…so easy. Why everyone is not buying and holding Bitcoin is beyond me. Even .01 of a Bitcoin is going to be priceless in two years…. and maybe make you very rich. Sure Bitcoin goes up and down….but so does real life.… — Robert Kiyosaki (@theRealKiyosaki) May 26, 2025 وأشار إلى أن هناك ما بين مليون إلى مليوني بيتكوين فقط متبقٍ ليتم تعدينها، ما سيؤدي، بحسب تعبير الخبير راؤول بال، إلى دخول السوق في ما يُعرف بـ"منطقة الموز" (Banana Zone)، حيث تشهد الأسعار ارتفاعات ضخمة. وفي نبرة تحذيرية مرحة، قال كيوساكي: "لا تكن موزة صفراء! افتح عينيك وعقلك، واستمع لأشخاص مثل راؤول بال، ومايكل سايلور، وأنطوني بومبليانو، وغيرهم". ودعا إلى متابعة محتوى منصات متخصصة في بيتكوين، معتبرًا أن العمل تمثل مستقبل المال. واختتم حديثه قائلًا: "من فضلك، لا تفوّت هذه الفرصة التاريخية لتصبح غنيًا وتحقق الاستقلال المالي". قد تكون الآن أمام واحدة من أكبر التحولات المالية في العصر الحديث، وفقًا لروبرت كيوساكي.