logo
تعلن شركة إتحاد الخليج الأهلية للتأمين التعاوني عن حصولها على تأكيد تصنيف تأمين القوة الماليةBBB+ وتصنيف التأمين الوطني للقوة المالية AA- (sau) مع نظرة مستقبلية مستقرة من وكالة فيتش Fitch للتصنيف الإئتماني.

تعلن شركة إتحاد الخليج الأهلية للتأمين التعاوني عن حصولها على تأكيد تصنيف تأمين القوة الماليةBBB+ وتصنيف التأمين الوطني للقوة المالية AA- (sau) مع نظرة مستقبلية مستقرة من وكالة فيتش Fitch للتصنيف الإئتماني.

شبكة عيون٠٧-٠٥-٢٠٢٥

تعلن شركة إتحاد الخليج الأهلية للتأمين التعاوني عن حصولها على تأكيد تصنيف تأمين القوة الماليةBBB+ وتصنيف التأمين الوطني للقوة المالية AA- (sau) مع نظرة مستقبلية مستقرة من وكالة فيتش Fitch للتصنيف الإئتماني.
★ ★ ★ ★ ★ تفاصيل الإعلان تعلن شركة إتحاد الخليج الأهلية للتأمين التعاوني عن حصولها على تأكيد تصنيف تأمين القوة الماليةBBB+ وتصنيف التأمين الوطني للقوة المالية AA- (sau) مع نظرة مستقبلية مستقرة لكلا التصنيفين من وكالة فيتش Fitch للتصنيف الإئتماني.
وقالت وكالة فيتش في بيانها أن تصنيف شركة إتحاد الخليج الأهلية للتأمين التعاوني يعكس قوة رأس المال وآدائها المالي الجيد.
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صدمة خفض "موديز" تصنيف الولايات المتحدة ستلاحق الأسواق
صدمة خفض "موديز" تصنيف الولايات المتحدة ستلاحق الأسواق

Asharq Business

timeمنذ 7 ساعات

  • Asharq Business

صدمة خفض "موديز" تصنيف الولايات المتحدة ستلاحق الأسواق

خفضت وكالة "موديز" التصنيف الائتماني الممتاز للولايات المتحدة بمقدار درجة واحدة إلى "Aa1"، لتحذو بذلك حذو وكالتي "إس آند بي غلوبال" و"فيتش". على الرغم من أن هذا الخفض لا ينبغي أن يكون مفاجئاً فعلياً، إلا أن التاريخ يشير إلى أن مثل هذا التطور ينذر باضطرابات محتملة في سوق السندات خلال الأسابيع والأشهر المقبلة، ونُضطر إلى مواجهة حقائق لطالما تجاهلناها عمداً. يمكن أن نشكك بشأن العلاقة السببية المباشرة، لكن المؤشرات تدل على أن أموراً سيئة مهيأة للحدوث حين يتم التشكيك في التصنيف الائتماني للولايات المتحدة. عندما خفضت "إس آند بي" التصنيف في أغسطس 2011، قفزت عوائد السندات الأميركية لأجل عشر سنوات في البداية، لكنها سرعان ما عادت للانخفاض بعد أن تراجع مؤشر "إس آند بي 500"، وتعاملت الأسواق مع الحدث كفرصة للهرب نحو الملاذات الآمنة. أما في أغسطس 2023، فلم يكن الأثر في السوق واضحاً بالدرجة نفسها من اللحظة الأولى، رغم أنه كان تأثيراً خفياً لا يقل خطورة. كما أشار محللو "وول ستريت" آنذاك، شهدنا هذا السيناريو من قبل، كان الأمر يتعلق بوكالة "فيتش" تحديداً، تلك التي لا تحظى بالإرث العريق نفسه الذي تتمتع به وكالات التصنيف الأخرى. خفض التصنيف الائتماني وتقلبات السندات لكن خفض التصنيف في عام 2023 كان بمثابة الشرارة التي أعادت إشعال نقاش مالي كان قد بدأ في أوائل الصيف، إذ ارتفعت العوائد على السندات لأجل عشر سنوات بنحو 103 نقاط أساس خلال 56 جلسة تداول لاحقة، لتصل إلى أعلى مستوياتها منذ عام 2007. وانتهز الملياردير بيل آكمان هذه اللحظة، ليعلن في اليوم التالي عن رهان انخفاض قيمة السندات الأميركية طويلة الأجل. كما قفز مؤشر "MOVE" من "آي سي إي بنك أوف أميركا"، الذي يقيس التقلبات الضمنية في سوق السندات، بمقدار مماثل تقريباً بعد خفض "فيتش"، مثلما حدث عقب خفض "إس آند بي". تبقى مسألة العلاقة السببية معقدة. ففي بداية موجة البيع عام 2023، بدا أن السوق تعيد تسعير توقعاتها بشأن التضخم والسياسة النقدية. لكن مع تقدم الوقت، بدأت ما يُعرف بـ"علاوة الأجل" بالارتفاع. بحلول سبتمبر، تحول مؤشر "أدريان وكرومب وموينش" لعلاوة الأجل إلى مستوى إيجابي، وهو ما عكس بوضوح تصاعد المخاوف المالية. كان الأمر بمثابة عاصفة عاتية، ساهمت "فيتش" في إطلاق شرارتها، وارتفعت عوائد السندات الأميركية لأجل 10 سنوات بمعدل أكبر بكثير من نظيراتها في الأسواق المتقدمة الأخرى مثل اليابان وألمانيا. جزء من القصة، على ما أعتقد، يتعلق بما وصفه الاقتصادي كريستوفر سيمز بـ"اللامبالاة العقلانية"، أي فكرة أن المستثمرين وغيرهم من الفاعلين الاقتصاديين يملكون وقتاً واهتماماً محدودين، ويتعاملون مع الواقع بناءً على فهم غير كامل للوقائع. ببساطة، نحن نتجاهل كثيراً من المعلومات إلى أن يصبح ذلك مستحيلاً. الدين الأميركي والعجز الفيدرالي في ما يتعلق بالدين والعجز الفيدرالي، فهما مشكلتان متفاقمتان منذ عقود. مع ذلك، يتجاهلهما المستثمرون عادة في تحليلاتهم اليومية، وكانوا محقين في ذلك لفترة طويلة. فالقائمون على إدارة أقوى اقتصاد في العالم يستطيعون دائماً سداد ديونه (كما قال ألان غرينسبان ذات مرة: "يمكننا دائماً طباعة المزيد من الأموال"). في المستقبل المنظور، ستواصل الولايات المتحدة جذب المشترين لسنداتها (فأين سيجد المستثمرون سوقاً للديون بهذا الحجم والسيولة؟). غالباً ما يكون مستثمرو الدخل الثابت أكثر فائدة حين يكرسون وقتهم لتحليل بيانات التضخم وسوق العمل، أو لفهم خطابات أعضاء لجنة السوق المفتوحة في "الاحتياطي الفيدرالي". في الآونة الأخيرة، باتوا مضطرين أيضاً إلى التعمق في العلاقات التجارية العالمية (واللوم هنا على دونالد ترمب، "رجل الرسوم الجمركية")، وحتى في النقاشات القانونية حول ما إذا كان للرئيس الحق في إقالة رئيس "الاحتياطي الفيدرالي" جيروم باول (آمل ألا يحدث ذلك، ولا أعتقد أنه قانوني، لكنه قد يُحسم بصعوبة في المحكمة العليا). من الواضح أن العجز الأميركي مهم، لكنه لا يُقاس بالمقياس نفسه الذي يُستخدم مع الدول الأخرى التي لا تصدر العملة الاحتياطية العالمية. فإذا لجأت أميركا إلى طباعة الأموال، فإن المستثمرين في السندات سيدفعون ثمن "خطاياها" على شكل تضخم. تدفعنا تخفيضات التصنيف الائتماني إلى التفكير في هذه السيناريوهات، وفي السياق الحالي، إلى تذكيرنا بحقيقة أن الولايات المتحدة راكمت ديوناً تساوي تقريباً إجمالي ناتجها المحلي. فالعجز الحالي يبلغ نحو تريليوني دولار سنوياً، ويعمل المشرعون الجمهوريون على تمرير صفقة ضريبية قد تُضيف نحو 3.3 تريليون دولار أخرى إلى الدين بحلول عام 2034، بحسب تقديرات لجنة الميزانية المسؤولة. اضطرابات مفاجئة في الأسواق بأميركا هل ستنجو أميركا من هذا؟ بالطبع، لكنها قد تُفاجأ باضطرابات قصيرة الأمد في الأسواق، وسيتطلب الأمر تعديلات صعبة على المدى المتوسط. تذكروا أن الأسواق تجاهلت هذه القضية لسنوات. وتخيّلوا طالباً كان سارحاً في خياله خلال الحصة، ثم ناداه المعلم فجأة. ستكون صدمة! وربما يشكل خفض "موديز" للتصنيف مجرد جزء محدود من هذه اليقظة المفاجئة، وقد يكون نتيجة أكثر منه سبباً. صحيح أيضاً أن التقلبات قد تسير في الاتجاه المعاكس، كما حدث في عام 2011، حين انخفضت العوائد نتيجة توجّه المستثمرين نحو الملاذات الآمنة. لكن بخلاف 2023، فإن تكاليف الاقتراض الحالية تبدأ من مستوى مرتفع نسبياً، خصوصاً في ظل المخاطر التي تتهدد سوق العمل. مع استمرار النقاشات المالية في الكونغرس، ستبقى أنظار الجمهور موجّهة إلى هذه المسألة خلال الأسابيع المقبلة. وعلى الأقل في المدى القصير، فإن الانتقال من الحلم إلى الواقع مرشّح لأن يهزّ الأسواق مجدداً، كما فعل في كل مرة سابقة.

وول ستريت تغلق منخفضة وسط التركيز على عوائد السندات الأمريكية
وول ستريت تغلق منخفضة وسط التركيز على عوائد السندات الأمريكية

الاقتصادية

timeمنذ 15 ساعات

  • الاقتصادية

وول ستريت تغلق منخفضة وسط التركيز على عوائد السندات الأمريكية

شهدت وول ستريت تراجعاً في مؤشراتها الرئيسية اليوم الثلاثاء، حيث أنهى مؤشر ستاندرد آند بورز مكاسب استمرت لست جلسات متتالية، متأثراً بضغط ارتفاع العائد على سندات الخزانة الأمريكية. كما شهد مؤشر داو جونز انخفاضاً بعد مكاسب دامت ثلاث جلسات، بينما انخفض مؤشر ناسداك بعد مكاسب استمرت لجلسات قليلة. أشار المحلل في ناتيكسيس، جاريت ميلسون، إلى أن هذا التراجع يأتي نتيجة "التوقف المؤقت بعد موجة صعود لرؤية الأسواق تتماسك قليلاً، إلى جانب بعض القلق الذي يسود في الوقت الحالي". تعكس هذه التصريحات التوترات الموجودة بين المستثمرين وسط تقلبات السوق. وبحسب البيانات الأولية تراجع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بواقع 0.38%، ليغلق عند مستوى 5940.74 نقطة. كما انخفض مؤشر ناسداك المجمع 0.38%، ليصل إلى 19142.71 نقطة، في حين هبط مؤشر داو جونز الصناعي بمقدار 0.26%، ليغلق عند 42677.18 نقطة. يشار إلى أن وكالات التصنيف الائتماني مثل موديز، وفيتش، وستاندرد آند بورز جلوبال قامت بخفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة بسبب القلق المتزايد بشأن الديون الحكومية، ما يضيف مزيدا من الضغوط الموجودة في السوق.

'فيتش' تمنح بنك التصدير والاستيراد السعودي درجة '+A'
'فيتش' تمنح بنك التصدير والاستيراد السعودي درجة '+A'

مجلة رواد الأعمال

timeمنذ يوم واحد

  • مجلة رواد الأعمال

'فيتش' تمنح بنك التصدير والاستيراد السعودي درجة '+A'

منحت وكالة 'فيتش' الأمريكية، بنك التصدير والاستيراد السعودي، تصنيف الجدارة الائتمانية للمصدر طويل الأجل (Long-Term Issuer Default Rating IDR) بدرجة '+A' للعملات الأجنبية والمحلية، مع نظرة مستقبلية مستقرة، بالإضافة إلى التصنيف قصير الأجل (Short-Term IDR بدرجة F1+). التصنيفات الممنوحة لبنك التصدير والاستيراد وأشارت الوكالة إلى أن التصنيفات الممنوحة للبنك تعتمد على عدة عوامل رئيسة. أبرزها الملكية والدعم الحكومي القوي. والإشراف من خلال صندوق التنمية الوطني. بجانب التزام البنك بتنفيذ السياسات الحكومية المتعلقة بتمويل وضمان وتأمين الصادرات. وفقًا لوكالة الأنباء السعودية. وفي السياق ذاته، قال بندر إبراهيم الخريف؛ وزير الصناعة والثروة المعدنية: إن حصول بنك التصدير والاستيراد على أول تصنيف ائتماني من وكالة 'فيتش' للتصنيف الائتماني. يعكس دوره الريادي في دعم مسيرة التنمية بالمملكة. عبر تعزيز كفاءة منظومة التصدير وسد فجوات التمويل وتقليص المخاطر. كما أكدت الوكالة أن البنك يعمل بوصفه امتدادًا للجهود الحكومية الرامية. إلى تنويع الاقتصاد وتعزيز الصادرات غير النفطية. ما يعزز الثقة في استمرارية الدعم الحكومي عند الحاجة. كذلك أوضح أن البنك قدم منذ تأسيسه عام 2020. تسهيلات ائتمانية تجاوزت 75 مليار ريال. ساهمت بنفاذ الصادرات السعودية غير النفطية لأكثر من 150 دولة حول العالم. تقييم وكالة 'فيتش' للاقتصاد السعودي كشفت وكالة 'فيتش' أن صافي الأصول الأجنبية السيادية بلغ 63.7% من الناتج المحلي الإجمالي في 2024-2025. أي أقوى بسبع مرات من متوسط الفئة 'A'. وفقًا للبيان الرسمي للوكالة. كما أشارت إلى وجود 'احتياطات مالية كبيرة' بفضل ودائع وأصول القطاع العام. وجاءت هذه النتيجة مدفوعة بإصلاحات رؤية 2030. التي أدت بالفعل إلى تنويع 52% من الناتج المحلي الإجمالي في أنشطة غير نفطية. إلى جانب انخفاض المخاطر الجيوسياسية وتحسن مؤشرات الحوكمة. وأكدت 'فيتش' أن القطاع الخاص غير النفطي في يناير 2025 حقق أقوى نمو له منذ أكثر من 10 سنوات. إذ ارتفع مؤشر مديري المشتريات (PMI) إلى 60.5 نقطة. وهو أعلى مستوى منذ سبتمبر 2014. بينما لفتت إلى أن الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي ارتفع بنسبة 4.3%. ما دفع النمو الاقتصادي العام إلى 1.3%.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store