
بعد أنباء عن هروبها من مصر.. حقيقة البلاغ الذي يطارد هدير عبد الرازق
ووفق ما ورد، قامت هدير عبد الرازق بنشر هذه الفيديوهات بعد صدور قرار بإخلاء سبيلها من النيابة، على خلفية خلافاتها مع طليقها، التي تضمنت نشرها مقطعًا يظهر فيه وهو يعتدي عليها بالضرب.
حكم قضائي سابق بالسجن والغرامة
في وقت سابق، قضت المحكمة الاقتصادية المنعقدة في القاهرة بحبس البلوجر هدير عبد الرازق سنة واحدة، وتغريمها مبلغ 5 آلاف جنيه، بتهمة نشر محتوى يخالف الآداب العامة ويحث على الفسق والفجور، عبر حساباتها على منصات التواصل الاجتماعي.
أحالت جهات التحقيق المختصة المتهمة إلى المحاكمة، بتهم نشر محتوى غير لائق على الإنترنت، شمل نشر صور خادشة للحياء وارتكاب أفعال فاضحة على منصات التواصل.
ووفق التحقيقات، بثّت هدير مقاطع وصورًا شخصية عبر حساباتها على منصات مثل "فيسبوك" و"إنستجرام" و"يوتيوب" و"تيك توك"، احتوت على تلميحات حسية تتجاوز المعايير الاجتماعية المتعارف عليها.
كما وُجِّهت إليها تهم بإنشاء وإدارة حسابات إلكترونية بغرض تسهيل ارتكاب الجرائم الواردة في هذه القضية.
وُلدت هدير عبد الرازق عام 1998، وتبلغ من العمر 26 عامًا، وقد تزوجت مرتين، كانت إحداهما من رجل أعمال خمسيني، مالك ملهى ليلي. واستمرت تلك الزيجة 3 سنوات قبل أن تنتهي بالطلاق في عام 2022، إثر خلافات بينهما.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 11 ساعات
- جو 24
إحالة بدرية طلبة للتحقيق بعد تجاوزات "صارخة" في بث مباشر
جو 24 : أصدر مجلس نقابة المهن التمثيلية في مصر، برئاسة الدكتور أشرف زكي، قراراً عاجلاً بتحويل الفنانة بدرية طلبة للتحقيق الفوري، على خلفية ما وصفه بـ"التجاوز الصارخ"، مؤكداً في بيان رسمي أن النقابة ستتخذ كافة الإجراءات القانونية ضد أي فنان يخرج عن ميثاق الشرف الأخلاقي. وشدّد بيان النقابة الموجه إلى الفنانين على أهمية بقاء أهل الفن في موقع القدوة والتأثير الإيجابي، مع احترام الجمهور وتقدير المسؤولية، والمساهمة في الارتقاء بالوعي، بعيداً عن إثارة الجدل أو تقويض الثقة التي بُنيت عبر سنوات من العطاء والإبداع. كما شددت النقابة على اعتذارها الواضح والصريح للجمهور في حال وقوع أي خطأ من أحد الفنانين، مؤكدة أن مثل هذه التصرفات تمثل أصحابها فقط ولا يمكن تعميمها، وأن رسالة الفن لا يمكن أن تكون على حساب الثوابت والهوية الثقافية للمجتمع. وجاء هذا القرار في أعقاب بث مباشر ظهرت فيه الفنانة بدرية طلبة عبر صفحتها على "فيس بوك"، ردّت خلاله على ما وصفتها بحملات تشويه ممنهجة استهدفت سمعتها، شملت اتهامات خطيرة، من بينها تورطها في وفاة زوجها المخرج الراحل مصطفى سالم والاتجار بأعضائه، إلى جانب مزاعم بإقحام اسمها في قضايا أخرى لا صلة لها بها. وخلال حديثها المباشر، لجأت بدرية إلى استخدام عبارات حادة وألفاظ نابية بحق من وصفَتهم بـ"المسيئين"، مؤكدة أن ما يروَّج ضدها هو "حملة تشويه متعمدة" لا تستند إلى أي دليل، وأن كل ما قيل في حقها "محض أكاذيب". وخلال حديثها، نفت بدرية طلبة جميع هذه الادعاءات، مؤكدة أنه لم يتم القبض عليها كما روّجت بعض الصفحات، مشيرة إلى أنها تعيش حياتها بصورة طبيعية في منزلها. كما وصفت اتهامها بالضلوع في تجارة الأعضاء مع الفنانة وفاء عامر بأنه "رواية عبثية" هدفها إثارة الجدل وتحقيق مشاهدات على حساب سمعة الفنانين. وأوضحت الفنانة أنها تقدمت ببلاغات رسمية للنائب العام ضد مروجي الشائعات والمحتويات المسيئة، لافتة إلى أن هذه الأكاذيب لم تضرها وحدها بل طالت أسرتها وأقاربها. وأشارت إلى تعرضها لشائعات أخرى، من بينها مزاعم مسيئة بحق الشعب المصري، وأخرى تدّعي أنها عملت خادمة لدى الفنان الراحل حسين الإمام قبل دخولها المجال الفني، مؤكدة أن جميع هذه الروايات عارية تماماً من الصحة. تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ يوم واحد
- جو 24
فنانة مصرية تواجه اتهامات بقتل زوجها وبيع أعضائه
جو 24 : ردت الفنانة المصرية بدرية طلبة على شائعات وجهت لها على مواقع التواصل الاجتماعي اتهمتها بقتل زوجها المخرج المسرحي مصطفى سالم وبيع أعضائه، واصفة هذه الادعاءات بـ"الكاذبة والمغرضة". وأكدت طلبة في بث مباشر عبر صفحتها الرسمية على "فيسبوك" أنها لم تُحتجز كما زعم، مشيرة إلى أنها موجودة في منزلها وستتخذ إجراءات قانونية ضد مروجي هذه الشائعات التي تهدف إلى تشويه سمعتها. وعبرت بدرية طلبة عن استيائها من الحملة الممنهجة التي تستهدفها قائلة: "شعب مصر كيف يمكنني أن أسيء إليكم وأنتم من صنع اسمي؟ قالوا إنني قتلت زوجي وسرقت أعضاءه! ماذا تريدون مني؟". واجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي شائعات تتهم بدرية طلبة بقتل زوجها مصطفى سالم، الذي توفي في ديسمبر 2024 بعد معاناة طويلة مع المرض، وتضمنت الشائعات ادعاءات حول تورطها في تجارة الأعضاء البشرية، بالإضافة إلى اتهامات أخرى مثل التحقير من الشعب المصري أو العمل في خدمة الفنان الراحل حسين الإمام، وهو ما وصفتها بأنها "باطلة". وأضافت أنها تقدمت ببلاغات رسمية إلى النائب العام ضد من ينشرون مقاطع وتعليقات مسيئة، مؤكدة أنها لن تتهاون في الدفاع عن كرامتها وتاريخها الفني. وأشارت بدرية إلى أن زوجها الراحل مصطفى سالم توفي في ديسمبر 2024 بعد صراع طويل مع المرض، وأن هذه الشائعات تسببت في أذى نفسي لها ولعائلتها. وأكدت أنها تلقت دعما كبيرا من جمهورها، معربة عن امتنانها لهم، ومشددة على أنها ستواصل مواجهة هذه الحملات عبر القضاء، مؤكدة أنه أحيل بلاغها إلى نيابة قصر النيل، التي بدأت التحقيق مع يوتيوبر شهير متهم بالترويج لهذه الادعاءات، في إطار جهودها لوقف "الابتزاز الإعلامي" والتشهير. بدرية طلبة هي ممثلة مصرية اشتهرت بأدوارها الكوميدية في السينما والتلفزيون المصري، بدأت مسيرتها الفنية في التسعينيات واكتشفها زوجها الراحل المخرج المسرحي مصطفى سالم، الذي قدمها في العديد من الأعمال، منها مسلسل "برج الأبجدية". وشاركت بدرية في أعمال بارزة مثل مسلسل "رمضان كريم 2" (2023) وفيلم "بلوموندو" (2023) بطولة حسن الرداد، إلى جانب أدوار في مسرحيات مثل "عيال تجنن" و"أنا ومراتي ومونيكا"، وتعرف بدرية بحضورها الشعبي وتواصلها النشط مع جمهورها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة "تيك توك" و"إنستغرام". المصدر: RT تابعو الأردن 24 على


الوكيل
منذ 2 أيام
- الوكيل
بعد حملة تشويه.. حسين الجسمي يتحرك قانونيا في مصر
الوكيل الإخباري- تقدم المحامي المصري حسين عثمان، وكيل الفنان الإماراتي حسين الجسمي، ببلاغ رسمي إلى النائب العام المصري، ضد ملحن وصاحب شركة إنتاج، بتهم تتعلق بالسب والقذف، وتزوير مستندات رسمية، واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي لابتزاز موكله والحصول على أموال بغير وجه حق. اضافة اعلان وأوضح المحامي في البلاغ رقم 5927 أن المتهم نشر عبر صفحته على "فيسبوك" منشورات تسيء للفنان الجسمي، متهمًا إياه بسرقة لحن، وأرفق تلك الادعاءات بشهادة منسوبة لجمعية المؤلفين والملحنين المصرية. لكن الجمعية نفت رسميًا إصدار أي شهادات تُدين الجسمي، مؤكدة أن الوثيقة مزورة، وقد تم التحايل للحصول على ختم الجمعية وتوقيعات بعض أعضائها. وبحسب التحقيقات، تم استدعاء المتهم من قِبل مباحث التوثيق والمعلومات، وتبين وجود المنشورات المسيئة على صفحته الشخصية، بينما تم إحالة الموظفين المتورطين في التزوير إلى التحقيق. الجمعية، برئاسة الدكتور مدحت العدل، شددت في بيانها على التزامها بالشفافية، وأكدت عدم التساهل مع أي تزوير أو تحايل يسيء لمكانتها المهنية.