logo
إصابة 3 أشخاص جراء دهس سيارة في باريس

إصابة 3 أشخاص جراء دهس سيارة في باريس

المردة٠٨-٠٥-٢٠٢٥

أصيب 3 أشخاص على الأقل بجروح مختلفة جراء دهس سيارة حشدا من مشجعي نادي 'باريس سان جيرمان' لكرة القدم، أثناء احتفالهم بتأهل فريقهم إلى نهائي دوري أبطال أوروبا.
وكتبت صحيفة 'لو باريزيان' أن الحادث وقع بالقرب من شارع الشانزليزيه، مضيفة أنه تم نقل المصابين إلى المستشفى، أحدهم في حالة حرجة، والآخران في حالة خطيرة.
وعثر لاحقا على السيارة محترقة، بينما لا تزال هوية السائق مجهولة حتى الآن.
وأوضحت الصحيفة أن الشرطة اعتقلت 43 شخصا على الأقل خلال الاحتفالات. كما اضطر رجال الشرطة في بعض المواقف إلى استخدام الغاز المسيل للدموع، بينما تعرضت بعض المتاجر والسيارات لأضرار بسبب تصرفات المشجعين.
أفادت وسائل الإعلام سابقا بأن نادي 'باريس سان جيرمان' تغلب على نادي 'أرسنال' الإنجليزي في مباراة الذهاب من نصف نهائي دوري أبطال أوروبا (2-1)، ليحقق الفوز بمجموع المباراتين (3-1). وسيواجه النادي الفرنسي نظيره الإيطالي 'إنتر ميلان' في المباراة النهائية للمسابقة، المقرر إقامتها في 31 مايو الجاري بمدينة ميونخ.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نهائي الأبطال يشتعل خارج الملعب.. ويويفا يُغلق الباب بوجه الفوضى!
نهائي الأبطال يشتعل خارج الملعب.. ويويفا يُغلق الباب بوجه الفوضى!

ليبانون 24

timeمنذ 5 أيام

  • ليبانون 24

نهائي الأبطال يشتعل خارج الملعب.. ويويفا يُغلق الباب بوجه الفوضى!

في ليلة ينتظرها عشاق الساحرة "المستديرة" بشغف يفوق الوصف، يستعد " باريس سان جيرمان" و" إنتر ميلان" لصدام كروي من العيار الثقيل، عندما يلتقي العملاقان الفرنسي والإيطالي يوم 31 أيار 2025 على أرضية ملعب " أليانز أرينا" في ميونيخ ، لخوض نهائي دوري أبطال أوروبا... قمة لا مجال فيها للخطأ، ولقبٌ يحلم به الطرفان منذ زمن، ولكن هذه المرة، المشهد خارج "المستطيل" الأخضر يحمل أبعادًا لا تقل سخونة، مع قرارات صارمة من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم"يويفا" لمنع التلاعب في التذاكر والحد من الفوضى. النهائي المنتظر... وجنون التذاكر! ما إن أعلن تأهل " باريس" و"إنتر" إلى النهائي الأوروبي حتى اشتعلت المواقع الرسمية والسوق السوداء بطلبات التذاكر. الأرقام كانت جنونية: أكثر من 1.2 مليون طلب للحصول على 70 ألف مقعد فقط، مما دفع سعر التذكرة الواحدة إلى الارتفاع بشكل مرعب وصل إلى 10 آلاف يورو في السوق السوداء. الأمر لم يتوقف هنا، بل تصاعدت التحذيرات، خصوصًا مع تسجيل أكثر من 180 ألف طلب من جماهير "إنتر" وحدها، رغم أن النادي الإيطالي حصل على 18 ألف تذكرة فقط! جماهير "باريس" لم تكن أفضل حالًا، إذ واجهت طوابير طويلة وأخطاء تقنية منعت الكثيرين من الوصول إلى التذاكر بالطرق الشرعية، ما دفع بالبعض إلى اللجوء إلى وسائل غير قانونية. "يويفا" يتدخل.. لا تهاون في نهائي ميونيخ ومع تنامي الفوضى، قرر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم اتخاذ سلسلة من الإجراءات الصارمة وغير المسبوقة لمواجهة عمليات شراء التذاكر بطرق غير شرعية. وفق ما كشفه موقع "فوت ميركاتو"، فإن "يويفا" سيبدأ بإلغاء التذاكر التي تم الحصول عليها من منصات غير رسمية، وطرد حامليها من الملعب، مع إحالتهم إلى الملاحقة القضائية. هذه القرارات جاءت في ظل محاولة حثيثة لضبط الأوضاع ومنع أي فوضى أمنية وتنظيمية في ليلة النهائي، التي تُعد إحدى أكثر الليالي الكروية مشاهدة على مستوى العالم. "باريس" و"إنتر".. مسيرة من نار حتى النهائي النهائي بحد ذاته يحمل رمزية خاصة لكلا الفريقين. "باريس سان جيرمان"، الذي تُوج مؤخرًا بلقبه الثالث عشر في الدوري الفرنسي، يدخل المواجهة بروح عالية، وسط تطلّع كبير لتحقيق أول لقب له في دوري الأبطال... الحلم الذي راوده طويلاً وتبخر في نهائي 2020. أما "إنتر ميلان"، فقد كتب فصلاً مجيدًا في تاريخه هذا الموسم. "العملاق" الإيطالي أطاح بـ " برشلونة" في نصف النهائي بطريقة دراماتيكية، مؤكدًا أنه عائد بقوة إلى الواجهة القارية، ساعيًا إلى تتويجه الرابع في المسابقة. ليلة من نار داخل الملعب وخارجه ليلة 31 أيار لن تكون مجرّد مباراة... ستكون "معركة" كروية وتنظيمية على أعلى مستوى. في الوقت الذي يصارع فيه "باريس" لتحقيق المجد الأوروبي لأول مرة، ويطمح "إنتر" لإعادة الكأس إلى " ميلانو"، يقف "يويفا" حارسًا للنزاهة والانضباط، مانعًا الفوضى من إفساد هذا الحدث الاستثنائي. الأنظار تتجه إلى ميونيخ، حيث سيتواجه الحُلم الفرنسي مع الإصرار الإيطالي... وفي مدرجات "أليانز أرينا"، لن يجلس إلا من سلك الطريق القانوني. إنها قمة لا مكان فيها للفوضى، ولا مكافأة إلا للمجتهدين، على أرض الملعب وفي مدرجاته.

فرنسا على حافة أزمة أمنية خطيرة.. تصاعد جرائم استهداف مستثمري الكريبتو
فرنسا على حافة أزمة أمنية خطيرة.. تصاعد جرائم استهداف مستثمري الكريبتو

بيروت نيوز

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • بيروت نيوز

فرنسا على حافة أزمة أمنية خطيرة.. تصاعد جرائم استهداف مستثمري الكريبتو

تفاعل واسع أثاره مقطع فيديو صادم وثّق محاولة اختطاف جريئة استهدفت ابنة وحفيد الرئيس التنفيذي لشركة 'بيميوم' الفرنسية المختصة بتبادل العملات المشفرة، في حادثة تبرز تنامي التهديدات الأمنية التي تواجه العاملين في هذا القطاع. وأظهر الفيديو، الذي تم تداوله عبر وسائل الإعلام الفرنسية ومنصات التواصل الاجتماعي، لحظة هجوم ثلاثة أشخاص ملثمين على امرأة وطفلها في أحد شوارع الدائرة الحادية عشرة في باريس. ووفق التسجيل، حاول الجناة إجبار الضحيتين على ركوب شاحنة تحمل شعار شركة 'كرونوبوست'، إلا أن الأم تصدت بشجاعة للمهاجمين، وتمكنت من نزع سلاح أحدهم، بينما تدخل مرافقهما وتعرض للاعتداء بأدوات حادة. وأكدت صحيفة لو باريزيان أن الضحيتين تنتميان لعائلة أحد أبرز رواد الأعمال في مجال العملات الرقمية، في وقت باتت فيه هذه الفئة هدفًا واضحًا لعصابات الجريمة المنظمة. سلسلة اعتداءات مقلقة الحادثة ليست معزولة، إذ شهدت فرنسا خلال الأشهر الأخيرة عدة جرائم خطف وابتزاز مرتبطة مباشرة بمستثمرين في العملات المشفرة. ففي 3 أيار الجاري، حررت الشرطة والد رجل أعمال يعمل في القطاع بعد يومين من اختطافه، بينما عُثر في كانون الثاني على جثة رجل داخل صندوق سيارة بعد خطفه وطلب فدية مقابل إطلاق سراحه. كما تعرّض ديفيد بالاند، المؤسس المشارك لشركة 'لدغر'، للاختطاف والتعذيب بما في ذلك بتر إصبع من يده. تأتي هذه الحوادث في ظل ازدهار سوق العملات المشفرة، إذ يتوقع أن تصل إيرادات القطاع في فرنسا وحدها إلى 1.2 مليار دولار هذا العام، مع أكثر من 17 مليون مستخدم، ما يجعله بيئة جذابة للجريمة المنظمة. قلق متصاعد واتهامات بالتقصير الأمني والتشريعي وأثارت الاعتداءات الأخيرة موجة تفاعل على منصات التواصل، حيث عبّر مغردون عن قلقهم من ضعف الحماية الأمنية للعاملين في المجال، رغم تعاملهم بمبالغ طائلة. وكتبت المغردة 'أوريل' أن 'ضعف الحماية الشخصية يوفر بيئة خصبة للجريمة المنظمة'، في حين حذّرت الناشطة 'رولا' من تأثير هذه الحوادث على ثقة المستثمرين في السوق الأوروبية. بدورها، أشارت المحامية 'سونيا' إلى وجود فراغ قانوني في التعامل مع الجرائم المرتبطة بالعملات الرقمية، مطالبة بتشريعات تواكب المخاطر الجديدة. أما الناشط 'روكي'، فلفت إلى أن هذه الهجمات تعكس أيضًا 'توترًا اجتماعيًا تجاه الأثرياء الجدد الذين صنعوا ثرواتهم خارج الأطر الاقتصادية التقليدية'. تحرك رسمي

فرنسا على حافة أزمة أمنية خطيرة.. تصاعد جرائم استهداف مستثمري الكريبتو
فرنسا على حافة أزمة أمنية خطيرة.. تصاعد جرائم استهداف مستثمري الكريبتو

ليبانون 24

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

فرنسا على حافة أزمة أمنية خطيرة.. تصاعد جرائم استهداف مستثمري الكريبتو

تفاعل واسع أثاره مقطع فيديو صادم وثّق محاولة اختطاف جريئة استهدفت ابنة وحفيد الرئيس التنفيذي لشركة "بيميوم" الفرنسية المختصة بتبادل العملات المشفرة، في حادثة تبرز تنامي التهديدات الأمنية التي تواجه العاملين في هذا القطاع. وأظهر الفيديو، الذي تم تداوله عبر وسائل الإعلام الفرنسية ومنصات التواصل الاجتماعي، لحظة هجوم ثلاثة أشخاص ملثمين على امرأة وطفلها في أحد شوارع الدائرة الحادية عشرة في باريس. ووفق التسجيل، حاول الجناة إجبار الضحيتين على ركوب شاحنة تحمل شعار شركة "كرونوبوست"، إلا أن الأم تصدت بشجاعة للمهاجمين، وتمكنت من نزع سلاح أحدهم، بينما تدخل مرافقهما وتعرض للاعتداء بأدوات حادة. وأكدت صحيفة لو باريزيان أن الضحيتين تنتميان لعائلة أحد أبرز رواد الأعمال في مجال العملات الرقمية، في وقت باتت فيه هذه الفئة هدفًا واضحًا لعصابات الجريمة المنظمة. سلسلة اعتداءات مقلقة الحادثة ليست معزولة، إذ شهدت فرنسا خلال الأشهر الأخيرة عدة جرائم خطف وابتزاز مرتبطة مباشرة بمستثمرين في العملات المشفرة. ففي 3 أيار الجاري، حررت الشرطة والد رجل أعمال يعمل في القطاع بعد يومين من اختطافه، بينما عُثر في كانون الثاني على جثة رجل داخل صندوق سيارة بعد خطفه وطلب فدية مقابل إطلاق سراحه. كما تعرّض ديفيد بالاند، المؤسس المشارك لشركة "لدغر"، للاختطاف والتعذيب بما في ذلك بتر إصبع من يده. تأتي هذه الحوادث في ظل ازدهار سوق العملات المشفرة، إذ يتوقع أن تصل إيرادات القطاع في فرنسا وحدها إلى 1.2 مليار دولار هذا العام، مع أكثر من 17 مليون مستخدم، ما يجعله بيئة جذابة للجريمة المنظمة. قلق متصاعد واتهامات بالتقصير الأمني والتشريعي وأثارت الاعتداءات الأخيرة موجة تفاعل على منصات التواصل، حيث عبّر مغردون عن قلقهم من ضعف الحماية الأمنية للعاملين في المجال، رغم تعاملهم بمبالغ طائلة. وكتبت المغردة "أوريل" أن "ضعف الحماية الشخصية يوفر بيئة خصبة للجريمة المنظمة"، في حين حذّرت الناشطة "رولا" من تأثير هذه الحوادث على ثقة المستثمرين في السوق الأوروبية. بدورها، أشارت المحامية "سونيا" إلى وجود فراغ قانوني في التعامل مع الجرائم المرتبطة بالعملات الرقمية، مطالبة بتشريعات تواكب المخاطر الجديدة. أما الناشط "روكي"، فلفت إلى أن هذه الهجمات تعكس أيضًا "توترًا اجتماعيًا تجاه الأثرياء الجدد الذين صنعوا ثرواتهم خارج الأطر الاقتصادية التقليدية". تحرك رسمي وعقب الحادثة، أعلن وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو عن لقاء مرتقب مع عدد من المستثمرين والمنصات لمناقشة الأوضاع الأمنية، متعهدًا بملاحقة مرتكبي هذه الجرائم داخل فرنسا وخارجها. (الجزيرة)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store