logo
"معاريف" عن تقرير بحثي إسرائيلي: هناك أزمة ثقة داخل حزب الله وإحساس شديد بالاختراق الاستخباراتي

"معاريف" عن تقرير بحثي إسرائيلي: هناك أزمة ثقة داخل حزب الله وإحساس شديد بالاختراق الاستخباراتي

خبر للأنباءمنذ 3 أيام

إعلام فلسطيني: استشهاد أكثر من 15 فلسطينيا بقصف الاحتلال لمدرسة تؤوي نازحين في غزة
وكالة يونهاب: كوريا الجنوبية تعلن عن إعادة تشغيل الخط الساخن مع كوريا الشمالية
ترامب: بوتين يتسبب في قتل الكثير من الناس وسأفرض مزيدا من العقوبات على روسيا
ترامب: أشعر بالاستياء لما يفعله بوتين وقتل الكثير من الناس في أوكرانيا
ترامب: لست سعيدا بما يفعله بوتين في أوكرانيا مع استمراره في الحرب على أوكرانيا
وزراء خارجية "مجموعة مدريد" يعربون عن إدانتهم للانتهاكات الإسرائيلية المتكررة بحق المدنيين في غزة
وزراء خارجية "مجموعة مدريد" يؤكدون دعمهم لجهود التعافي المبكر وإعادة إعمار غزة وفقا للخطة العربية
وزراء خارجية "مجموعة مدريد" يؤكدون أهمية إنهاء الحصار المفروض على غزة وفتح جميع المعابر فورا ودون شروط

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

احتفالات اليوم الوطني للكشاف
احتفالات اليوم الوطني للكشاف

الخبر

timeمنذ 2 ساعات

  • الخبر

احتفالات اليوم الوطني للكشاف

شارك عبد الكريم بابا، المكلف بتسيير الأمانة العامة لوزارة البيئة وجودة الحياة، رفقة أنيس عبد الإله عيلول، رئيس الديوان بالوزارة، في فعاليات إحياء اليوم الوطني للكشاف المصادف لذكرى استشهاد رائد ومؤسس فدرالية الكشافة الإسلامية الجزائرية الشهيد محمد بوراس، بالمسرح الوطني محي الدين بشطارزي. وحسب بيان لوزارة البيئة، "تميز الحفل بحضور ممثلي عدة وزارات وهيئات رسمية، إلى جانب الأسرة الثورية والكشفية وأشبال الحماية المدنية، حيث تم تكريم عدد من الشخصيات الوطنية على غرار المجاهدة الأيقونة جميلة بوباشا والمجاهد أحمد دوم، إضافة إلى عائلات مناضلين وقدماء كشافين قدّموا الكثير للحركة الكشفية وللوطن". وأضاف نفس البيان، "اختُتم الحفل بتوقيع اتفاقية شراكة بين قدماء الكشافة الإسلامية الجزائرية ووزارة الشباب، لتجسيد مشروع الموسوم بـ "جيل المواطنة... جيل التعبئة".

الذكرى السّتون لوفاة الإمام الإبراهيمي
الذكرى السّتون لوفاة الإمام الإبراهيمي

الشروق

timeمنذ 2 ساعات

  • الشروق

الذكرى السّتون لوفاة الإمام الإبراهيمي

كثيرا ما سمعنا أصحاب العقول الصغيرة والأنظار القصيرة يتهكمون على من يحيون ذكريات وفيات علمائنا العاملين، ومجاهدينا وشهدائنا بأن ذلك 'الاحتفال' قلة ذوق، بل هو 'قتل ثان لأولئك المحتفى بذكرياتهم. ونسي أولئك المتهكمون أن الهدف من إحياء ذكريات وفيات أولئك العلماء والمجاهدين والشهداء هو 'رسالة' إلى 'من يهمه الأمر' من الأقارب والأباعد بأن تلك القيم والمبادئ التي عاش المحتفى بهم من أجلها وماتوا عليها لم تمت بموتهم.. وإلى هذا المعنى، أشار شاعر تلك القيم والمبادئ محمد العيد آل خليفة في تأبينه للإمام عبد الحميد بن باديس مخاطبا له: نم هانئا فالشعب بعدك راشد يختط نهجك في الهدى ويسير لا تخش ضيعة ما تركت لنا سدى فالوارثون لما تركت كثير وفي تأبينه للإمام محمد البشير الإبراهيمي: ذكرى وفاتك إحياء لأعمال من صنع عزمك أم بعث لأجيال أم نشر صحف جهاد ذدت عن قيم عليا به، ونضال منك ذي بال وفي هذا الإطار، أقامت بلدة أولاد إبراهم مسقط رأس الإمام الإبراهيمي، في دائرة رأس الواد، ولاية برج بوعريريج ذكرى وفاة هذا الإمام الذي اعتبره العالم المغربي إبراهيم الكتاني في أوائل خمسينات القرن الماضي 'آية الله'. لقد اكتظت قاعة المحاضرات في المركز الثقافي في يوم 24/5/2025 بأولاد إبراهم، فلم يبق كرسي شاغرا، وسدّ الواقفون الأبواب والنوافذ.. ذكّر المحاضرون بمآثر هذا الإمام وجهاده في الميدان الديني، والتعليمي، والسياسي والاجتماعي، وجاس من أجل ذلك الجزائر من أقصاها إلى أقصاها، وفرنسا ذاتها، وأسمع الفرنسيين ما لم يسمعوه عما ينتظرهم في الجزائر.. ورغم ما أصابه في سبيل ذلك، فلم يسجل عليه أنه وهن لما أصابه ولا استكان حتى ولّت فرنسا الأدبار تجر أذيال الخيبة والاندحار. وعلى هامش هذه الندوة، حضر المشاركون فعاليات تبرع أحد المحسنين بقطعة أرض لإقامة مدرسة قرآنية متعدّدة المرافق، وذلك في دوار بوبطيخ في بلدية أولاد إبراهم. وقد 'افتجأت' – بلغة ابن غبريط- عندما علمت أن القائمين على هذا المشروع القرآني شرّفوني بإطلاق اسمي عليه، وهذا لرؤيتهم لشخصي بعين الرضا، وهي عن كل عيب كليلة، ولأنني -كما قالوا- دائم الذكر لاسم الإمام الإبراهيمي ومذكّرا بأعماله، سواء فيما يسطره يراعي، أو فيما يجري على لساني، فحمدا لله -عزّ وجل- الذي ستر عيوبي وذنوبي وهداني إلى الإسلام، وإلى التأسي بهذا العالم الذي على الجزائريين أن يفاخروا غيرهم بعلمه الغزير، وفقهه المستنير، وفحولته النادرة في مواجهة فرنسا الصليبية وجميع الطغاة من الحكام والمستبدين، حيث لم يخضع لأي حاكم، ولم يخش أي ظالم، وما ذكرت هذا إلا تحدثا بنعمة الله عليّ. وكانت خاتمة هذا اليوم الوقوف على ورشة بناء مسجد متعدّد المرافق في مدينة رأس الواد يحمل اسم الإمام عبد الرحمن الثعالبي، رحمه الله. شكرا للإخوة في مدينة أولاد إبراهم على وفائهم لابنهم الإمام محمد البشير، وعلى حسن استقبالهم لضيوفهم.

مراجعة القوانين لمواجهة الغشّ في الامتحانات وارد
مراجعة القوانين لمواجهة الغشّ في الامتحانات وارد

جزايرس

timeمنذ 2 ساعات

  • جزايرس

مراجعة القوانين لمواجهة الغشّ في الامتحانات وارد

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. ❊ برامج تدريبية لتعزيز قدرات الكوادر الأمنية والقضائية❊ المساس بنزاهة الامتحانات جريمة خطيرة تستوجب المتابعة والعقاب❊ تنصيب خلية اليقظة ومتابعة سير الامتحانات الرسمية❊ تشكيل لجان أمنية يرأسها ولاة الجمهورية في 15 ماي الجاري لم يستبعد النائب العام لمجلس قضاء الجزائر محمد الكمال بن بوضياف، أمس، اللجوء إلى تحديث الترسانة القانونية لمواجهة ظاهرة الغشّ في الامتحانات الرسمية "إن ألزم الأمر ذلك"، في ظل التحديات الجديدة التي تفرضها التطوّرات التكنولوجية، مشيرا إلى أن العمل جار لتطوير آليات التحقيق في الجرائم الإلكترونية التعليمية، بما يواكب هذه التطوّرات، مع تعزيز قدرات الكوادر القضائية والأمنية من خلال برامج تدريبية متخصّصة تؤهّلهم للتعامل مع الأشكال الجديدة من هذه الجرائم. قال النائب العام لمجلس قضاء الجزائر في كلمته خلال يوم دراسي موسوم ب«مكافحة الجرائم المرتكبة بمناسبة الامتحانات النهائية للتعليم المتوسط والثانوي"، إنّ الجهود مستمرة لحماية نزاهة المنظومة التعليمية في الجزائر، نظرا للأهمية البالغة التي توليها الدولة لحماية العدالة التعليمية وضمان تكافؤ الفرص أمام جميع الطلبة.وأضاف في هذا السياق، "إننا نعيش اليوم في عصر التطوّر التكنولوجي المتسارع، حيث برزت أساليب جديدة ومتطوّرة للغشّ في الامتحانات، بدءا من استخدام الأجهزة الإلكترونية المتطوّرة وصولا إلى التلاعب في المنصّات الرقمية والتسريبات عبر وسائل التواصل الاجتماعي"، مشيرا إلى أن هذه التطوّرات استلزمت تحديث الأطر القانونية لمواجهة الجرائم الإلكترونية المتعلقة بالامتحانات، وتطوير آليات الكشف والمراقبة باستخدام أحدث التقنيات، بالإضافة إلى تعزيز التعاون بين الهيئات القضائية والتعليمية والأمنية في إطار شامل ومتكامل.ولفت بن بوضياف إلى أن جرائم المساس بنزاهة الامتحانات الوطنية، تعتبر من الجرائم الخطيرة التي تستوجب المتابعة والعقاب، نظراً لتأثيرها المباشر على العدالة الاجتماعية وتكافؤ الفرص التعليمية، ومصداقية المؤسّسات التعليمية ونظام التقييم، فضلا عن تأثيرها على مستقبل الأجيال وجودة التكوين، مبرزا بأن هذا التأثير المتعدد الأبعاد، يستوجب منحها الأولوية في استراتيجيات المكافحة والوقاية. ويهدف اللقاء الذي نظمه مجلس قضاء الجزائر بمقره، أمس، بحضور ممثلي الهيئات الأمنية والقضائية، والتعليمية، حسب النائب العام، إلى تحقيق عدة أهداف استراتيجية، أهمها رصد الواقع الحالي لظاهرة الغشّ في الامتحانات من خلال دراسة ميدانية شاملة، وتحليل الأساليب الحديثة المستخدمة في هذه الجرائم للوقوف على آخر التطوّرات التقنية المستغلة في هذا المجال، إضافة إلى دراسة التأثيرات المختلفة لهذه الظاهرة على المنظومة التعليمية والمجتمع، "بما يمكننا من وضع استراتيجيات مكافحة فعّالة ومناسبة". من جهته، كشف رئيس مكتب التعليم الأساسي بمديرية التربية الجزائر- وسط، سمير سعدي، عن تنصيب خلية يقظة ومتابعة سير الامتحانات الرسمية بمقر مجلس القضاء الجزائر، مشيرا إلى أن الوزارة قامت بوضع ترسانة من التدابير الوقائية والردعية بإشراك عدة هيئات، من بينها مصالح الأمن الداخلي والأمن السيبراني، الدرك الوطني وكذا شركاء قانونيين، ممثلين في عدة مديريات تمثل اللجنة الولائية للامتحانات الرسمية واللجنة الأمنية التي يرأسها ولاة الجمهورية، مذكرا بأن هذه اللجان باشرت عملها منذ تنصيبها في 15 ماي المنصرم .كما تمّ، حسب المتحدث، تحسيس جميع المؤطّرين وأعضاء الأمانات والأساتذة والحراس والمكلفين بالتنظيم، بالعقوبات الجديدة المترتبة على الغشّ بكل أنواعه، والتي أصبحت تتجاوز العقوبات الإدارية والتربوية إلى العقوبات القضائية .أما بالنسبة للإجراءات التحضيرية، المتعلقة بالامتحانات الرسمية، فتشمل، حسب ممثل وزارة التربية، متابعة الجوانب التنظيمية والأمنية لمراكز الإجراء، لاسيما ما تعلق بأجهزة التشويش وجهاز كشف المعادن، إضافة إلى مراقبة وحفظ المواضيع ونقل أوراق الإجابات بالمواكبة الأمنية، إضافة إلى الاتصال بالمديرية الولائية للأمن الوطني، قصد تنظيم دورات تكوينية لفائدة أعضاء الأمانة المكلفين بالتفتيش للاستعمال الجيد لكواشف المعادن.وتمّ، في نفس السياق، عقد اجتماع لرؤساء المراكز مع الأساتذة الحراس بخصوص التوجيهات اللازمة والضرورية الواجب تطبيقها أثناء الحراسة والتقيد بما ورد في دليل الأستاذ الحارس، مع إنشاء لجنة ولائية للملاحظين على مستوى كل ولاية، تتكون من 3 أعضاء من خارج الولاية، فضلا عن تعيين ملاحظ واحد في كل مركز إجراء، مهامه المتابعة وإرسال تقرير يومي إلى الديوان حول سير مركز الإجراء، إضافة إلى تحذير المترشحين في الاستدعاء من الغش بكل أنواعه والعقوبة المتربة عنه.وارتكزت التوصيات التي انبثقت عن اليوم الدراسي على تطوير الأدوات التقنية المتطوّرة لكشف جرائم الغش الإلكتروني، تحديث النصوص القانونية لمواجهة التحديات الجديدة التي تفرضها التطوّرات التكنولوجية المستمرة، وإقامة شراكات استراتيجية فعالة بين مختلف الأطراف المعنية لضمان التنسيق والتكامل في الجهود، إضافة إلى وضع خطط وقائية شاملة ومستدامة تعتمد على التوعية والتثقيف والتدريب.* ايمان بلعمريالحماية مدنية22 ألف عون تدخل لتأمين امتحانات "البيام" و"الباك"سخّرت المديرية العامة للحماية المدنية قرابة 22 ألف عون تدخل من مختلف الرتب، تحسّبا لتغطية امتحانات شهادة التعليم المتوسط والبكالوريا لحساب الموسم الدراسي 2024 - 2025، حسب ما أورده أمس، بيان لذات السلك.وأوضح المصدر ذاته أنه "في إطار تحضير الجهاز الأمني الخاص بتغطية امتحانات شهادة التعليم المتوسط والبكالوريا لحساب الموسم الدراسي 2024/2025، قامت المصالح التقنية للمديرية العامة للحماية المدنية بإجراء زيارات وقائية لكل المؤسّسات التعليمية المعنية بالامتحانات، بهدف الوقوف على مدى تطبيق مقاييس مطابقة السلامة". في ذات السياق، سيتم، وفقا للبيان، "وضع جهاز أمني عملياتي متكوّن من 21849 عون تدخل بمختلف الرتب و1449 سيارة إسعاف و1158 شاحنة إطفاء، من أجل السهر على سلامة وأمن الممتحنين والمؤطرين".* ك . توزارة التربية تشيد بالتجاوب الإيجابي معهانجاح لافت للحملة التحسيسية "لا لتمزيق الكراريس" ❊ محطة تربوية راقية أبرزت الوجه الحقيقي والمشرّف للمدرسة الجزائرية أشادت وزارة التربية الوطنية، أمس، بالتجاوب الإيجابي مع الحملة الوطنية "لا لتمزيق الكراريس" ما يعكس، حسبها، الوعي الجماعي بأهمية احترام المجهودات الرامية إلى ترقية المنظومة التعليمية.أوضحت الوزارة في رسالة شكر وتقدير وجهتها للأسرة التربوية، أنه "في إطار التفاعل الإيجابي مع المبادرات الهادفة إلى ترسيخ السلوكيات التربوية السليمة وتعزيز ثقافة المواطنة داخل الفضاء المدرسي، تسجّل الوزارة، بكل اعتزاز وتقدير التجاوب الواسع والمثمر مع الحملة الوطنية "لا لتمزيق الكراريس" التي عكست وعيا جماعيا متقدّما بأهمية الحفاظ على الرمزية التربوية للأدوات المدرسية واحترام مجهودات الدولة والمجتمع في ترقية المنظومة التعليمية".وحيّت وزارة التربية الوطنية كافة التلاميذ وأولياتهم على "انضباطهم والتزامهم الإيجابي" برسالة الحملة، وكذا كل أفراد الأسرة التربوية لما بذلوه من "جهود ملموسة ميدانيا وداخل الأقسام والمؤسّسات التعليمية". كما أثنت على الدور الذي اضطلع به المرصد الوطني للمجتمع المدني وجميع الجمعيات والهيئات المحلية، من خلال ضمان "دعم ميداني ومرافقة فعالة لإنجاح هذه الحملة"، مثمّنة في نفس السياق الدور المحوري للجمعيات الوطنية لأولياء التلاميذ، المعتمدة لدى القطاع، والتي كثفت من نشاطها التحسيسي والتوعوي داخل الأحياء والمدارس. وحرصت الوزارة الوصية، على توجيه شكرها لكل الشركاء الاجتماعيين، الذين عملوا على تجسيد الحملة منذ اليوم الأول، متوقفة عند الدور البارز لجمعيات أولياء التلاميذ في هذه العملية. وخلصت إلى التأكيد على أن هذه الحملة "ليست مجرد نشاط ظرفي، بل هي محطة تربوية راقية ساهمت في إبراز الوجه الحقيقي والمشرف للمدرسة الجزائرية، باعتبارها فضاء لصناعة الأمل وترسيخ القيم وبناء الإنسان الجزائري الواعي والمسؤول"، مضيفة بأن هذا النوع من المبادرات يكتسي أهمية تربوية ومجتمعية، تعزّز روح الانتماء الوطني التضامني وتحفز على احترام المنظومة التربوية ومكوّناتها. * كريمة . ت

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store