
أفضل الفعاليات والأنشطة في الإمارات من 7 إلى 9 فبراير
هل لديك خطط لعطلة نهاية الأسبوع؟ إذا لم يكن لديك بعد، فهناك العديد من الأنشطة المثيرة التي يمكنك الاستمتاع بها في الإمارات العربية المتحدة. إذا كنت من محبي الأنمي، فلا تفوت معرض "ناروتو" الذي يعرض شخصياتك المفضلة من هذا المسلسل الشهير. وإذا كنت ترغب في الاستمتاع بأجواء من الرقص والموسيقى، فهناك أيضاً فعاليات رائعة لك. وإذا كنت تفضل الاسترخاء، يمكنك التوجه إلى مطعم يقدم تجربة مميزة مع عرض ممتع.
ارقص طوال المساء
إذا كنت تخطط لقضاء عطلة نهاية الأسبوع في دبي، فشاطئ "بي بيتش" Be Beach يقدم لك أجواء احتفالية رائعة! يوم الجمعة 7 فبراير، يستضيف الشاطئ منسق الأغاني الشهير "شيمزا" Shimza من جنوب إفريقيا، الذي سيعزف من الساعة 8 مساءً فصاعداً. تذاكر الدخول تبدأ من 200 درهم، بينما يمكن للأشخاص الذين يرغبون في حجز طاولة الاستمتاع بتجربة خاصة مقابل 4000 درهم.
أما يوم السبت 8 فبراير، فسيكون على موعد مع "فاليرون" Valeron، منسق الأغاني المعروف بإيقاعاته المميزة، حيث يبدأ العزف من الساعة 7 مساءً. الدخول مجاني للسيدات قبل الساعة 8 مساءً، بينما يبدأ سعر التذاكر للرجال من 150 درهم، وإذا كنت تفضل طاولة خاصة، فالسعر هو 4000 درهم.
ثم، في 9 فبراير، ستحظى بفرصة الاستمتاع بأداء فرقة "بيردس اوف مايند" Birds of Mind التي تضم الثنائي الباريسي أليكس إتش و*أدريان سي*، وسيبدأ العرض من الساعة 7 مساءً. أسعار التذاكر لهذا الحدث تبدأ من 100 درهم.
إذا كنت تبحث عن تجربة موسيقية رائعة وأجواء مميزة، هذا هو المكان المثالي لقضاء عطلة نهاية أسبوع مليئة بالإيقاعات الرائعة واللحظات المميزة! تذاكر الحدث متاحة على "بلاتينيوم ليست" Platinumlist.
إذا كنت من محبي الطعام الراقي وتجارب الطهي الفريدة، فإن مطعم لوتشيانو يقدم لك تجربة لا مثيل لها هذا الأسبوع. في طاولة الشيف، سيقوم الشيف مانويل خوسيه كايسيدو بإعداد وجبة مكونة من ستة أطباق، تشمل مزيجاً من الأطباق الإيطالية المميزة مثل المعكرونة محلية الصنع، الطماطم اللذيذة، واللحوم المشوية بشكل مثالي. والأفضل من ذلك، أن الشيف سيقوم بإعداد المعجنات أمامك مباشرة، مما يضيف لمسة فنية إلى تجربتك.
هذه التجربة الحصرية مخصصة فقط لأربعة أشخاص، لذا إذا كنت ترغب في الاستمتاع بوجبة طهي استثنائية، يفضل حجز مقعدك سريعاً. إنها فرصة رائعة للاستمتاع بالطعام الرائع في أجواء خاصة وفريدة
380 درهماً إماراتياً (للشخص الواحد). يومياً من الساعة 7 مساءً حتى 10 مساءً. منتجع حبتور جراند، أوتوغراف كوليكشن.
إذا كنت تخطط ليوم ممتع على الشاطئ، فلا تنسى أن تأخذ معك صندوق نزهة من بابريكا! ستجد فيه مزيجاً من الوجبات الخفيفة الشهية، بدءاً من البرياني العطري والرايتا إلى البرجر والسلطة والبيتزا الصغيرة والحلوى والفواكه الطازجة.
يمكنك الحصول على هذا الصندوق مقابل 69 درهماً إماراتياً إذا كنت ستستلمه من فرع القوز، أو مقابل 119 درهماً إماراتياً إذا كنت ترغب في توصيله إليك. للحصول على طعامك المفضل في النزهة، فقط تواصل عبر WhatsApp على الأرقام: 050 1477462 أو 058 5704594
وقت اللعب الآن
إذا كنت مهتماً بالمسرح، لا تفوت العرض المثير "The Junction" في (شارع السركال) Alserkal Avenue من 7 إلى 9 فبراير. المسرحية التي كتبتها جوهانا آدامز وأخرجها عثمان أبو بكر، بطولة إليان جيرمانوس و كارولين هامرين، ستأخذك في رحلة عاطفية لاستكشاف تعقيدات العلاقة بين المعلم والوالد. تدور الأحداث حول أم حزينة ومعلمة مدرسة ابتدائية منهكة، يجتمعان في مؤتمر أولياء الأمور والمعلمين. ومن خلال الحوار بينهما، يتناول العرض تأثير المعلمين والكبار بشكل عام في حياة الطفل، عبر قصة ابن الأم جدعون.
100 درهم، من 7 إلى 9 فبراير، الساعة 8 مساءً (في الأيام الثلاثة)، بالإضافة إلى الساعة 2 مساءً (في أيام الجمعة والسبت). ذا جانكشن، شارع السركال.
انغمس في الاسترخاء
إذا كنت تبحث عن تجربة استرخاء مميزة مع شريكك، يقدم منتجع كونراد دبي سبا عرضاً خاصاً لهذا الشهر. يتضمن العرض جلسة تدليك للزوجين لمدة 60 دقيقة، بالإضافة إلى دخول جناح سبا حصري واستخدام المسبح طوال اليوم. كل هذا مقابل 980 درهماً إماراتياً للزوجين إذا قمت بالحجز قبل 28 فبراير. إنها فرصة رائعة للاستمتاع بيوم مريح ومميز. للحجز، يمكنك الاتصال على الرقم 04 444 7444.
شاهد حلاق شارع فليت
إذا كنت من محبي المسرح والموسيقى، فستكون مسرحية (سويني تود) Sweeney Todd فرصة لا تفوت! بعد فوزها بثمانية جوائز توني، تستعرض المسرحية المأساة الموسيقية للشخص الذي دمرته الخيانة والشهوة المظلمة. تعرض في دار الأوبرا في دبي حتى 8 فبراير، ويعد هذا العرض الأخير في هذه المدينة قبل أن يتم نقله إلى أماكن أخرى.
إذا كنت قد شاهدت النسخة السينمائية الشهيرة من إخراج تيم بيرتون، بطولة جوني ديب وهيلينا بونهام كارتر، فقد تكون لديك فكرة عن القصة، لكن العرض المسرحي يقدم تجربة فريدة من نوعها، مع الأغاني الشهيرة مثل ذا روست باي إن لندن و المسكين التي ستكون بمثابة إضافة ممتعة.
ابتداءً من 360 درهماً إماراتياً. الجمعة والسبت 7 و8 فبراير، الساعة 8 مساءً. أوبرا دبي.
إذا كنت من عشاق ناروتو، فلا شك أن معرض ناروتو: ذا جاليري في دبي سيكون حدثاً لا يُفوت! المعرض، الذي تم استيراده مباشرة من اليابان بمناسبة الذكرى العشرين لأنمي ناروتو، يقدم لك فرصة للغوص في قلب كونوها، قرية الأوراق المخفية، عبر ديكورات ورسوم متحركة مدهشة تشمل مسرحاً مبتكراً بزاوية 360 درجة.
ستعيش لحظات مميزة من الأنمي مع المعروضات التي تخلد الذكريات الأكثر شهرة. بالإضافة إلى ذلك، سيكون هناك متجر لبيع السلع المخصصة للمعجبين، ومقهى بموضوع ناروتو لتجربة رائعة مع الأطعمة والمشروبات المستوحاة من عالم الأنمي.
من 55 درهماً إماراتياً حتى 6 أبريل، من الساعة 12 ظهراً حتى الساعة 9:30 مساءً، دبي أوتليت مول.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- العين الإخبارية
إكسبو أوساكا 2025.. الإمارات تعرض رؤيتها المعمارية
نظمت هيئة دبي للثقافة والفنون (دبي للثقافة) ندوة بعنوان "ركائز العريش: العمارة في مرحلة التحول" التي أقيمت في إكسبو أوساكا 2025 باليابان. وبحسب موقع "جالف توداي"، نُظمت هذه الفعالية بالشراكة مع جناح دولة الإمارات العربية المتحدة في إكسبو 2025، وبدعم من برنامج دبي للمنح الثقافية، وهو مبادرة ضمن استراتيجية دبي لجودة الحياة. ويُعد هذا الحدث جزءًا من مهمة الهيئة الأوسع نطاقًا لتعزيز القطاع الثقافي والإبداعي، وتعزيز جاذبية الدولة عالميًا. وتماشيًا مع شعار جناح دولة الإمارات "من الأرض إلى الأثير"، الذي يُحدد رؤية دولة الإمارات لمستقبل البشرية، استكشفت هذه الندوة، التي تُنظم لأول مرة، العمارة في دولة الإمارات، مع التركيز على ممارسات التصميم المحلية، والابتكار في المواد، والتبادل الإقليمي بين دولة الإمارات واليابان ودول أخرى. كما تناولت المناقشات أهمية المعرفة في تشكيل المشهد الحضري، مع التركيز بشكل خاص على هياكل العريش في العمارة. وفي كلمتها الافتتاحية، وصفت هالة بدري، المدير العام لهيئة الثقافة والفنون في دبي، جناح دولة الإمارات بأنه انعكاسٌ قويٌّ لطموح الدولة والتزامها الراسخ بالتراث كمحركٍ للابتكار. وأشارت إلى كيفية تجلي هذه الروح من خلال تصميم الجناح، الذي يدمج الممارسات المحلية، مثل استخدام العريش (سعف النخيل)، في بيئة معاصرة. تسليط الضوء على الهوية الثقافية وقالت: "من خلال تنظيم الندوة في إكسبو 2025، كان هدفنا هو تسليط الضوء على الهوية الثقافية الإماراتية وإظهار بيئة دبي النابضة بالحياة والداعمة للصناعات الثقافية والإبداعية ورواد الأعمال الناشئين. كما ساهم الحدث في تعزيز مكانة المواهب المحلية عالميًا من خلال تسليط الضوء على أفكارهم ورؤاهم الطموحة التي تدفع بقطاع التصميم والهندسة المعمارية إلى الأمام". وأضافت بدري، "في دبي للثقافة، لا ندخر جهدًا لبناء جسور التواصل مع المجتمعات الأخرى، وتوسيع فرص التبادل الثقافي العالمي، ودعم الفنانين والمصممين وأصحاب الأعمال بموارد للعيش والعمل والإبداع والازدهار، ونفخر بتنظيم هذه الندوة في اليابان، البلد الذي شكّل إرثه الإبداعي الممارسات الدولية، ويجسّد الاستدامة والمرونة والعمق الثقافي." وأكدت خلود خوري، مديرة إدارة المشاريع والفعاليات في دبي للثقافة، على أهداف برنامج دبي للمنح الثقافية وأثره في رعاية المنظومة الفنية. وأشارت إلى أنه سيتم توفير منح تتجاوز قيمتها 180 مليون درهم إماراتي على مدى عشر سنوات، لدعم تخصصات متنوعة، من الفنون البصرية والجميلة وعلم المتاحف. وأشرف على تنظيم الندوة كل من سالم السويدي، مؤسس مجموعة سوالف كولكتيف والمؤسس المشارك لـ "ممر لاب"، وراشد الملا، مؤسس "مبناي" والمؤسس المشارك لـ "ممر لاب". عشر جلسات نقاشية وتضمّن الحدث عشر جلسات نقاشية، تناولت التراث والاستدامة والتصميم، ومن أبرز الجلسات جلسة "التقارب الثقافي: تأثير العمارة اليابانية على الهوية الإقليمية الخليجية"، التي استكشفت أبحاث "أركيدنتيتي" حول تطور الحداثة اليابانية من أربعينيات إلى سبعينيات القرن الماضي وتأثيرها على جماليات الشرق الأوسط. أما جلسة "ربط الخيوط: صلة التراث الحديث بالثقافة العامية والمعاصرة"، فقد بحثت في كيفية استلهام المباني الحديثة في دولة الإمارات العربية المتحدة من التقاليد العامية. وكانت هناك جلسة "تشكيل الممارسة: التحديات والفرص في المشاريع المعمارية"، التي سلّطت الضوء على المشهد الديناميكي لدولة الإمارات والاستراتيجيات التي ينتهجها المهندسون المعماريون لإنشاء استوديوهات تصميم مرنة واستدامتها في ظل ضغوط السوق، وتطور الأجندات الحضرية، وتزايد توقعات العملاء. أما جلسة "تسخير الموقع: كيفية التنقل عبر البناء في سياق مراعٍ للموقع"، فقد قدّمت رؤىً حول كيفية إثراء الممارسة المعمارية من خلال ترسيخ الجماليات في التحليل السياقي، وانضباط المواد، والسرديات الثقافية والبيئية. وفي غضون ذلك، استكشفت ندوة "تعليم التصميم في الإمارات: مناهج التدريس في تعلم التصميم" كيف تُعيد مبادرات، مثل مبادرة "LIMASS"، بقيادة لينا أحمد وماركو سوسا في جامعة زايد، صياغة الاستدامة باستخدام النظم التقليدية والموارد المحلية. وتضمنت الندوة أيضًا جلسة "من الشرق إلى الشرق: العمارة اليابانية في السياقات الإماراتية"، التي ركّزت على العمارة كوسيلة للتآزر الثقافي، وجمعت أعمال تاكيهاشي موروياما مع أعمال المعماريين الإماراتيين أحمد بوخش وأحمد العلي، للتأمل في كيفية تأثير المبادئ اليابانية على المشاريع في الإمارات. وتتبعت جلسة "من العريش إلى الفلات السكنية" تحول الإسكان في الإمارات، من منازل العريش المصنوعة من سعف النخيل إلى الفلل الحديثة، موضحةً كيف غيّرت التحولات في القيم الثقافية والمواد المستخدمة والتكيف البيئي طريقة البناء. وسلطت جلسة "الأفلاج: من الماء تنبع الحياة" الضوء على التصميم المبتكر والإدارة المجتمعية لأنظمة ري الأفلاج، معتبرةً إياها حلولاً صديقة للبيئة دعمت الزراعة والاستيطان في جميع أنحاء المنطقة، لعدة قرون. aXA6IDE5MC4xMDYuMTc2LjE2NiA= جزيرة ام اند امز AU


العين الإخبارية
منذ 3 أيام
- العين الإخبارية
جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم تطلق دورتها الـ28 بجوائز كبرى
أعلنت جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، إطلاق دورتها الثامنة والعشرين للعام 1447هـ - 2026م برؤية تطويرية جديدة. تنطلق الدورة الجديدة تحت شعار "نبحث عن أجمل صوت قرآني في العالم"، وتتضمن إضافات نوعية تسهم في تعزيز مكانة الجائزة كمنصة عالمية مرموقة في خدمة القرآن الكريم وتشجيع حفظه وتلاوته وتجويده. نقلة نوعية غير مسبوقة وأكدت الجائزة خلال مؤتمر صحفي عقدته في "مقر المؤثرين" بأبراج الإمارات في دبي أن الدورة الجديدة تمثل نقلة نوعية غير مسبوقة على مستوى جوائز ومسابقات القرآن الكريم في العالم الإسلامي. وتشمل أبرز الإضافات فتح باب المشاركة للإناث للمرة الأولى ضمن فئة خاصة، ورفع عدد الفئات إلى ثلاث فئات رئيسية هي حفظ القرآن الكريم كاملاً للذكور، وحفظ القرآن الكريم كاملاً للإناث، وجائزة شخصية العام الإسلامية. رفع القيمة الإجمالية للجوائز إلى أكثر من 12 مليون درهم كما أعلنت الجائزة عن رفع القيمة الإجمالية للجوائز إلى أكثر من 12 مليون درهم. يحصل الفائز بالمركز الأول على جائزة قدرها مليون دولار في كل من فئتي الذكور والإناث بالإضافة إلى توسيع دائرة المشاركات الدولية وتحديث آليات الترشح والتحكيم والتقييم بما يعزز من مكانة الجائزة ويواكب تطلعات إمارة دبي نحو الريادة العالمية في مجال خدمة القرآن الكريم. وقال أحمد درويش المهيري، مدير عام دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، ورئيس مجلس أمناء جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، إن الجائزة أصبحت بفضل الله ثم برعاية ودعم الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، منصة عالمية لتكريم حفظة كتاب الله من دول العالم المختلفة، وتشجيع الأجيال والأسر على حفظ القرآن الكريم وتدبر آياته. ربع قرن من التنافس في حفظ وتلاوة القرآن الكريم وأشار إلى أن الجائزة رسخت على مدى أكثر من ربع قرن ثقافة التنافس في حفظ وتلاوة القرآن الكريم عبر منظومة تنظيمية ومعايير تحكيم دقيقة وشاملة تعتمد أعلى درجات النزاهة والاحترافية. وأضاف أن الدورة الجديدة تأتي استكمالاً لهذه المسيرة المباركة وتعكس رؤية إستراتيجية تركز على التميز والابتكار واستقطاب المواهب القرآنية من الدول المختلفة. فتح باب المشاركة للإناث لأول مرة وأوضح المهيري أن فتح باب المشاركة للإناث لأول مرة يمثل محطة مهمة في تاريخ الجائزة ويجسد حرصها على تحقيق مبدأ الشمولية والفرص المتكافئة بين الجنسين في التنافس على حفظ كتاب الله. ولفت إلى أن الجائزة تشهد هذا العام توسعاً في آلية الترشح؛ إذ أصبح بإمكان المشاركين التسجيل الشخصي المباشر إلى جانب آلية الترشيح المعتمدة من قبل دولهم أو من خلال المراكز الإسلامية المعتمدة. وأشار إلى أن شروط المشاركة تتضمن أن يكون المتسابق حافظاً للقرآن الكريم كاملاً متقناً لأحكام التلاوة وألا يتجاوز عمره 16 سنة ميلادية عند التسجيل، وألا يكون قد شارك في التصفيات النهائية أو تم تكريمه في دورات سابقة. وتجري اختبارات الجائزة عبر 3 مراحل تبدأ بتقييم أولي للتلاوات المرئية التي تُرسل إلكترونياً عبر موقع الجائزة، تليه مرحلة الاختبارات عن بعد للمتأهلين ثم المرحلة النهائية التي تتم فيها استضافة أفضل المتسابقين في دبي لإجراء الاختبارات حضورياً خلال الأسبوع الثاني من شهر رمضان المبارك. استقبال المشاركات ويبدأ استقبال المشاركات في الجائزة لفئتي الذكور والإناث في الفترة من 21 مايو/أيار إلى 20 يوليو/تموز 2025، تليها مرحلة التحكيم المبدئي من 1 إلى 31 يوليو/تموز ثم التحكيم عن بُعد من 1 إلى 30 سبتمبر/أيلول، بينما تقام الاختبارات النهائية والحفل الختامي خلال الأسبوع الثاني من شهر رمضان. كما أعلنت الجائزة مواصفات لجنة التحكيم الدولية التي تضم خمسة محكّمين أساسيين وعضواً احتياطياً جميعهم من حفظة القرآن الكريم وأصحاب الخبرات في التحكيم الدولي والمجازين في القراءات العشر أو السبع على الأقل. شخصية العام الإسلامية وتمنح جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم في فئتها الثالثة "شخصية العام الإسلامية" سنوياً لشخص أو جهة اعتبارية ممن قدّم خدمات بارزة للإسلام والمسلمين ويتميز بالتأثير الإيجابي والسمعة الطيبة والمساهمات العلمية المؤثرة، ويتم تكريم الفائز خلال الحفل الختامي بمنحه جائزة مالية قدرها مليون دولار. جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم شهدت خلال 27 دورة سابقة مشاركة أكثر من 2100 متسابق من 91 دولة وحققت مكانة عالمية مرموقة في دعم وتكريم حفظة كتاب الله ونشر رسالته في العالم أجمع. aXA6IDgyLjI2LjIzMi4yMzEg جزيرة ام اند امز CH


الاتحاد
منذ 4 أيام
- الاتحاد
«أبوظبي للغة العربية» يعلن القائمة القصيرة لـ «المنح البحثية»
أبوظبي (الاتحاد) أعلن مركز أبوظبي للغة العربية، عن القائمة القصيرة للدورة الخامسة من برنامج «المنح البحثية 2025»، التي تشمل 11 عملاً مرشحاً من ثماني دول عربية، اختارتها لجنة التحكيم وفقاً لشروط نوعية، وتوزعت على أربع فئات هي: الأدب والنقد، اللسانيات التطبيقية والحاسوبية، المعجم العربي، وتحقيق المخطوطات. وشهدت الأعمال المقدمة، تنافسية واسعة في ظل المشاركات الكبيرة التي استقبلها البرنامج، والمستوى الرفيع الذي تميّزت به الأبحاث المشاركة، إذ بلغ عدد المرشحين هذا العام 516 مرشحاً، يتوزعون على 36 دولة عربية وغير عربية، بنسبة نمو بلغت 91%، مقارنة بعدد المرشحين العام الماضي، الذي بلغ 270 مرشحاً، إضافة إلى نمو الحضور الجغرافي للبرنامج بنسبة 16%، مقارنة بالعام الماضي، بواقع 36 دولة، مما يعكس مكانة برنامج المنح البحثية في الأوساط الأكاديمية العربية والعالمية، ودوره الريادي في الارتقاء باللغة العربية وتعزيز حضورها عربياً ودولياً، ودعم استراتيجية مركز أبوظبي للغة العربية، القائمة على دعم الإبداع، والتأليف، والبحث العلمي في مختلف فنون اللغة العربية ومجالاتها. وشملت القائمة القصيرة، ثلاثة أبحاث في فئة الأدب والنقد، هي: «اكتشافُ العرب لليابان - من الحرب الروسية اليابانية حتى الحرب العالمية الثانية» للباحثة ريم أحمد من مصر، و«الشعر والثقافة.. طبقات الشعر العربي من منظور ثقافي» للدكتور عبدالفتاح شهيد من المغرب، و«المنام والسجن والحجرة المظلمة»، للباحثة لينا الجمال من لبنان، إضافة إلى اختيار بحث واحد بعنوان «الألعاب الرقمية كأداة لتعليم اللغة العربية.. دراسة في فعالية التلعيب في اكتساب المهارات اللغوية»، للباحث محمد إبراهيم الجيوسي من الأردن، ضمن القائمة القصيرة عن فئة اللسانيات التطبيقية والحاسوبية. ووقع اختيار لجنة التحكيم، على ثلاثة أبحاث ضمن فئة المعجم العربي هي : «قاموس المتلازمات اللفظية، عربي-إنجليزي»، للباحث رمضان محمد أحمد بخيت من مصر، و«معجم الكنز العربي في اللغة الفرنسية من القرون الوسطى إلى يومنا الحاضر»، للباحث شاكر نوري من العراق، و«معجم سرد ما بعد الحداثة»، للباحث أحمد خريس من فلسطين. وتضمنت فئة تحقيق المخطوطات، أربعة أبحاث في القائمة القصيرة، هي : تحقيق مخطوطة «النجم السماوي في الفتح الفرنساوي»، للباحثة شهرزاد العربي من الجزائر، وتحقيق مخطوطة «المعاني الكبيرة في أبيات المعاني (لأبي محمَّد، عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدِّينوري) (213-276هـ) للباحث إبراهيم بن محمَّد بن حمَد البطشان من السعودية، وتحقيق مخطوطة «سيرة الملك البدرنار بن النهروان سيرة شعبية عربية عن الصراع العربي المغولي: نسخة محققة على أصولها الأولى بمكتبة غوتا الألمانية» تحقيق ودراسة للدكتورة انتصار عبد العزيز منير من مصر، وتحقيق مخطوطة «نسخة جديدة لمائة ليلة وليلة.. دراسة وتحقيق» للباحث هيثم محمود شرقاوي من مصر. ويهدف البرنامج، إلى تعزيز البحوث والدراسات وبناء قاعدة بحثية راسخة باللغة العربية، ودعم تطور إصدار البحوث والدراسات العربية بالتوازي مع القصص والروايات وغيرها من الفنون، ويقدّم ما بين ست وثماني منح سنوياً في ست فئات، وسيحصل الفائزون على منحة إجمالية بقيمة 600 ألف درهم للإسهام في تطوير أعمالهم، فضلاً عن القيمة المضافة التي يمنحها البرنامج للفائزين في سياق سمعته الرائدة، وموثوقيته العالية في المجتمع البحثي الدولي.