logo
التاريخ الهجري اليوم.. كم تبقى على عيد الأضحى المبارك؟

التاريخ الهجري اليوم.. كم تبقى على عيد الأضحى المبارك؟

مستقبل وطنمنذ 6 ساعات

التاريخ الهجري
.. تفصلنا أيام معدودة على حلول عيد الأضحى المبارك، ويبحث المسلمون عن
التاريخ الهجري
لليوم لمعرفة ما يتبقى من شهر ذي القعدة وبداية شهر ذي الحجة.
التاريخ الهجري
ويعتمد
التاريخ الهجري
على الدورة القمرية، ويبدأ كل شهر برؤية الهلال، ويتكوّن العام الهجري من 354 أو 355 يومًا، لذا فهو أقصر من السنة الميلادية بنحو 10 إلى 12 يومًا.
وبحسب التاريخ الهجري اليوم فإنّ الأحد الموافق 25 مايو ويوافق يوم 27 من شهر ذو القعدة 1446 هجريًا، يستند كل من التقويم الهجري والميلادي إلى نظام زمني مختلف مما يجعل التزامن بينهما في بداية الشهر حالة استثنائية.
التقويم الهجري
ووفقًا لدار الإفتاء المصرية، فإنّ أول من جعل بداية التقويم الهجري هو شهر المحرم من سنة الهجرة هو عمر بن الخطاب رضى الله عنه.
أما الهجرة النبوية فكانت في شهر ربيع الأول على المشهور، واختار شهر محرم لأنه بعد قدوم الحجاج من الحج.
ويعتمد هذا التقويم على الدورة القمرية، حيث تتكون السنة الهجرية من 12 شهرًا قمريًا، ويبلغ عدد أيامها حوالي 354 يومًا.
الأشهر الهجرية
الأشهر الهجرية وفق التقويم الهجري هي: «المحرم، صفر، ربيع الأول، ربيع الآخر، جمادى الأول، جمادى الآخر، رجب، شعبان، رمضان، شوال، ذو القعدة، ذو الحجة».
كشف المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية أن غرة شهر ذي الحجة لعام 1446 هجريًا ستوافق فلكيًا يوم الأربعاء 28 مايو 2025، على أن تكون وقفة عرفات يوم الخميس 5 يونيو المقبل.
ويحل عيد الأضحى المبارك يوم الجمعة 6 يونيو 2025، وذلك وفقًا للحسابات الفلكية المعلنة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بالفيديو.. "الأزهر للفتوى" يقدم نصائح ذهبية لضيوف الرحمن لينالوا أعظم الأجر
بالفيديو.. "الأزهر للفتوى" يقدم نصائح ذهبية لضيوف الرحمن لينالوا أعظم الأجر

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 14 دقائق

  • بوابة ماسبيرو

بالفيديو.. "الأزهر للفتوى" يقدم نصائح ذهبية لضيوف الرحمن لينالوا أعظم الأجر

قدم فضيلة الشيخ أحمد عادل شيحة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، مجموعة من النصائح الجوهرية لضيوف الرحمن خلال أدائهم مناسك الحج. جاء ذلك في لقاء حصري ببرنامج "رقائق الإيمان" المذاع على موقع أخبار مصر. وأكد فضيلته في بداية حديثه أن رحلة الحج هي أعظم رحلة يمر بها الإنسان في حياته، وهي "رحلة لا تعوض"، مما يستدعي اغتنام كل لحظة فيها بما يقرب إلى الله وينال به العبد عظيم الأجر. وذكر الشيخ أحمد عادل شيحة عدد من النصائح للحجاج أبرزها: إخلاص النية لله؛ حيث شدد على أن ثواب الأعمال وقبولها عند الله هو الإخلاص له سبحانه وتعالى، وأن تحقيق الفوز بهذه الرحلة المباركة مرهون بتخليص النية لله وحده. وتحدث عن الإكثار من الدعاء وبين أن مكة والمدينة بقاع مباركة يستجاب فيها الدعاء، فيجب على الحجاج اغتنام الأيام القليلة الفانية بالإكثار من الدعاء لأنفسهم ولأزواجهم وأولادهم وآبائهم وأمهاتهم وجيرانهم وأحبابهم وضعفاء المسلمين في كل مكان، مؤكداً أن للدعاء شأناً عظيماً في هذا المكان، وأن الإنسان سيفرح بدعائه في الدنيا والآخرة. ووجه إلى ضرورة الإكثار من الصلاة في الحرمين ؛ موضحاً أن الصلاة في المسجد الحرام تعادل مائة ألف صلاة فيما سواه، والصلاة في المسجد النبوي تعادل ألف صلاة. ودعى الحجاج إلى أخذ قرار جاد بألا يتركوا صلاة فريضة أو نافلة إلا أدوها في بيت الله الحرام أو المسجد النبوي الشريف لاغتنام هذا الفضل العظيم الذي لا يعوض. ونصح بالإكثار من الطواف كلما سنحت الفرصة عند دخول المسجد الحرام، مؤكداً أنه فعل لا يعوض، ومذكراً بفعل السيدة عائشة رضي الله عنها التي كانت تطوف خمسين طوافاً، ومشيراً إلى أن من لا يستطيع الإكثار فليطف ولو مرة واحدة. وشدد على أهمية التحلي باللين والإحسان للناس من الحجاج والمعتمرين، وعدم المزاحمة، والمبادرة بمساعدة الآخرين وصنع المعروف مع جميع الناس، لأنهم "ضيوف الرحمن" و"وفد الله" كما وصفهم النبي صلى الله عليه وسلم، ومن يكرم ضيوفه أحق الناس بإكرام ضيوف الرحمن. واختتم فضيلة الشيخ أحمد عادل شيحة حديثه بالتأكيد على أن أيام الحج سويعات تمر مر الكرام، حاثاً على استغلالها في تسجيل أفضل لحظات الحياة وأجل الطاعات من صدقة وصيام وذكر لله ودعاء وإحسان للآخرين وجبر للخواطر وبر للوالدين، لما لذلك من عظيم الأثر والفرح يوم القيامة.

أحمد خليل يحذر من خطأ شائع بين الحجاج
أحمد خليل يحذر من خطأ شائع بين الحجاج

مصراوي

timeمنذ 17 دقائق

  • مصراوي

أحمد خليل يحذر من خطأ شائع بين الحجاج

حذر الشيخ أحمد خليل، أحد علماء وزارة الأوقاف، من خطأ شائع يقع فيه عدد من الحجاج خلال أداء مناسك الحج، وهو ترك المبيت بمنى في ليالي التشريق دون عذر شرعي، مؤكدًا أن هذا الفعل لا يجوز شرعًا وقد يترتب عليه فدية. وأضاف خليل في تصريح خاص لمصراوي، أن المبيت بمنى من واجبات الحج التي ثبتت عن النبي صلى الله عليه وسلم قولًا وفعلًا، حيث بات بها صلى الله عليه وسلم في ليالي التشريق، وقال: "لتأخذوا عني مناسككم"، مشيرًا إلى أن التهاون في هذا الأمر بحجة الزحام أو الرغبة في الراحة خارج منى لا يبيح ترك الواجب. واوضح أن بعض الحجاج يظنون أن بقاءهم في فنادقهم بمكة أو خارج حدود منى كافٍ، وهذا غير صحيح، لأن الشرع حدد مكان المبيت بمنى، ومن لم يبت بها بدون عذر كالمرض أو القيام بخدمة الحجاج، فعليه دم، وهو ذبح شاة توزع على فقراء الحرم. وأكد على أن تعظيم شعائر الله من تقوى القلوب، وأن الحرص على أداء المناسك كما شرعها الله وسنّها رسوله هو دليل على حج مبرور وسعي مشكور، سائلاً الله أن يتقبل من الحجاج حجهم ويعيدهم إلى بلادهم سالمين.

فضل صيام العشر من ذي الحجة 1446هـ.. وموعد أول أيام عيد الأضحى فلكيًا
فضل صيام العشر من ذي الحجة 1446هـ.. وموعد أول أيام عيد الأضحى فلكيًا

الدستور

timeمنذ 19 دقائق

  • الدستور

فضل صيام العشر من ذي الحجة 1446هـ.. وموعد أول أيام عيد الأضحى فلكيًا

تُعد العشر الأوائل من شهر ذي الحجة من أعظم الأيام في السنة الهجرية، وهي أيام مباركة أقسم الله بها في كتابه الكريم، دلالة على عظيم قدرها ورفيع شأنها، فقد قال تعالى في مستهل سورة الفجر: "وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ"، وأجمع جمهور المفسرين على أن المقصود بـ"الليالي العشر" هي العشر الأوائل من ذي الحجة، لما تتضمنه من أعمال عظيمة وشعائر مميزة، يأتي على رأسها الوقوف بعرفة وعيد الأضحى. وبحسب الحسابات الفلكية الصادرة عن المعهد القومي للبحوث الفلكية، فإن هلال شهر ذي الحجة لعام 1446هـ سيولد بعد الاقتران في تمام الساعة 5:03 صباحًا بتوقيت القاهرة، يوم الثلاثاء الموافق 27 مايو 2025، وهو يوم الرؤية الشرعية، وتشير التقديرات إلى أن الهلال سيكون مرئيًا في أغلب أنحاء مصر والدول العربية بعد غروب شمس ذلك اليوم، ما يعني أن الأربعاء 28 مايو 2025 سيكون غرة شهر ذي الحجة. وبذلك، تبدأ العشر الأوائل من ذي الحجة يوم الأربعاء 28 مايو، وتستمر حتى يوم الخميس 5 يونيو، والذي يصادف يوم وقفة عرفات، أعظم أيام الدهر، فيما يُوافق أول أيام عيد الأضحى المبارك يوم الجمعة 6 يونيو 2025، وفقًا للحسابات الفلكية المعتمدة. فضل صيام العشر من ذي الحجة صيام هذه الأيام، وبخاصة التسعة الأولى منها، يُعد من أفضل القربات التي يتقرب بها المسلم إلى ربه، وقد وردت في ذلك عدة أحاديث نبوية تؤكد على فضلها، منها حديث السيدة حفصة رضي الله عنها الذي روت فيه: "كان رسول الله ﷺ يصوم تسع ذي الحجة، ويوم عاشوراء، وثلاثة أيام من كل شهر...". كما أخرج الإمام البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي ﷺ قال: "ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام"، قالوا: ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: "ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء". ويُستحب في هذه الأيام الإكثار من الأعمال الصالحة، وعلى رأسها الصيام، والصدقة، وقراءة القرآن، والتكبير، والدعاء، وقيام الليل، وأداء الأضحية لمن استطاع. صيام يوم عرفة يختص يوم عرفة، الذي يوافق الخميس 5 يونيو 2025، بفضل عظيم، وقد ورد عن النبي ﷺ قوله: "صيام يوم عرفة أحتسب على الله أن يكفّر السنة التي قبله والسنة التي بعده"، وهو خاص بغير الحجاج، إذ يُسن للحجاج الإفطار فيه حتى يتمكنوا من أداء مناسكهم والوقوف بعرفة في كامل الجهد والخشوع. وتمثل العشر الأوائل من ذي الحجة فرصة ذهبية للمسلمين لنيل الأجر والمغفرة، وهي موسم للطاعات لا يتكرر سوى مرة واحدة في العام، ووفقًا للحسابات الفلكية، تبدأ هذه الأيام المباركة يوم الأربعاء 28 مايو 2025، على أن يكون يوم عرفة الخميس 5 يونيو، ويُوافق عيد الأضحى المبارك يوم الجمعة 6 يونيو 2025، ويُستحب اغتنام هذه الأيام بالإكثار من العبادات والأعمال الصالحة، وفي مقدمتها الصيام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store