
تعطل سيارة لمواطن شمالي بعدن وهذا ما قام به جنود الحزام الأمني !
كريتر سكاي/ خاص
تداول ناشطون صورة قيل إنها لتعطل سيارة لمواطن شمالي بمدينة عدن.
وتظهر الصورة قيام جنود من الحزام الأمني بمساعدة السائق .
و اخذت الصورة تداولا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي وسط إشادة واسعة بتعامل النقاط العسكرية مع الزائرين لمدينة عدن

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
'مسام' السعودي يتصدى للإرهاب الحوثي.. تفكيك 1139 لغماً وعبوة خلال أسبوع
واصل مشروع "مسام" السعودي لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام والمخلفات الحربية، جهوده المكثفة خلال الأسبوع الأول من شهر يونيو الجاري، حيث نجح في انتزاع 1139 لغماً وذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة زرعتها ميليشيات الحوثي الإرهابية في مختلف المحافظات اليمنية. وأفادت غرفة عمليات مشروع "مسام"، في بيان لها اليوم الأحد، أن من بين ما تم تنزيله خلال الأسبوع الماضي 1080 ذخيرة غير منفجرة و 56 لغماً مضاداً للدبابات ، مؤكدةً أن الفرق الهندسية التابعة للمشروع تمكنت أيضاً من تطهير مساحة بلغت 146.921 متراً مربعاً من الأراضي اليمنية، ضمن الجهود الإنسانية المستمرة لتوفير حياة آمنة ومستقرة للمدنيين في المناطق المتضررة. ويأتي هذا الإنجاز في إطار الدعم الإنساني الكبير الذي تقدمه المملكة العربية السعودية عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، لمساعدة الشعب اليمني على التخلص من كابوس الألغام التي زرعتها الجماعات المسلحة، وخاصة ميليشيا الحوثي الإرهابية، والتي تحصد أرواح المدنيين وتُعيق عودتهم إلى قراهم ومدنهم. وأشار البيان إلى أن إجمالي ما تم نزعه منذ انطلاق المشروع في نهاية يونيو 2018 وحتى الآن بلغ: 337.027 ذخيرة غير منفجرة 8.237 عبوة ناسفة 146.617 لغماً مضاداً للدبابات 6.802 لغماً مضاداً للأفراد كما بلغت المساحة الكلية التي تم تطهيرها من الألغام ومخلفات الحرب منذ بداية المشروع وحتى اليوم نحو 67.579.917 متراً مربعاً ، في إنجاز يُعد من أكبر عمليات نزع الألغام على مستوى المنطقة. ويُعَد مشروع "مسام" أحد أبرز المشاريع الإنسانية التي تقودها المملكة العربية السعودية لدعم السلام والأمن في اليمن، وضمان عودة الحياة الطبيعية إلى المناطق المتضررة، في ظل استمرار الجهود الدولية لإحلال السلام ووقف الصراع في البلد العربي الشقيق.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
قيادي انتقالي يتهم الشرعية بالتقصير ويصف تربة تعز بأنها "بؤرة إرهابية
شن أركان قوات الأحزمة الأمنية العميد جلال الربيعي، التابع للمجلس الانتقالي، هجوما حادا ضد قيادات الشرعية والمجلس الرئاسي، متهما ياهم بالتقصير في مواجهة الارهاب. وقال في كلمة له، إن عدن لا تعاني اليوم من القوات الأمنية، بل من الشرعية ومجلس القيادة الرئاسي، الذي وصفه بـ"كثرة الرؤساء"، وغياب الخدمات. وانتقد ضعف القيادة السياسية، مشيرا إلى أن الرئيس رشاد العليمي "لا يقدر حتى على تحرير التربة" من الإرهابيين، متهما الشرعية بالتقصير في مواجهة العناصر الإرهابية التي قال إنها متواجدة في التربة بتعز، زاعما أنها مصدر التفجيرات والأحزمة الناسفة التي تهدد عدن. وقال إن الشرعية "غير موجودة على أرض الواقع". وأضاف أن القيادات جاءت من أجل النهب والمصالح الشخصية، وتسيير أعمال لأسيادهم، أما ما يدور بالمحافظات الجنوبية المحررة أو الشمال لا يهمهم. وكرر حديثه أن كل القيادات الإرهابية موجودة بالتربة، مخاطبا القيادات الجنوبية المنضوية في إطار الشرعية بموقف "صريح وواضح"، من ذلك، متحدثا عن جاهزية قوات الحزام الأمني لتنفيذ المهام إذا كلفت بذلك، قائلا: "أقسم بالله ما نبقي كلب داخل التربة، لا اخونجي ولا إرهابي ولا غيره". وأشار إلى معاناة الشعب المتفاقمة، قائلًا: "طفح الكيل بالأمانة"، وانتقد عجز الشرعية عن مواجهة الحوثيين، وقال إن ردنا يقتصر على التنديد وطلب الحماية من التحالف. رغم قدرة القوات المحلية على التصدي. وكشف عن ضبط عناصر مرتبطة بالشرعية، منهم عقيد قبل أربعة أيام ونائب مدير مكتب رئيس الوزراء سابقًا، متهمًا إياها بالتواطؤ مع الإرهابيين. وقال إن الشرعية ما تستطيع تتخاطب مع الحوثي إن عن طريق التحالف مضيفا بالقول: "شوفوا الحوثي ضربنا". وتابع: الحوثي استهدف عدة أماكن سيادية في عدن والمحافظات الجنوبية، وكان ردنا بالتنديد وطلب التحالف أنه يحمينا.. "نحن قاديرين على حماية انفسنا، لكن قيادة الشرعية في المعاشيق سقفنا محدود".


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
قيادي حوثي يعتدي بوحشية على عامل في محطة وقود بعد رفضه منحه الوقود مجانًا
أثارت واقعة جديدة صادمة، شهدتها مديرية جبل رأس جنوب محافظة الحديدة، موجة استياء واسعة بين المواطنين، إثر الاعتداء الوحشي الذي نفّذه أحد القيادات البارزة في مليشيا الحوثي المسلحة على عامل بمحطة وقود، في مشهد جديد يعكس حجم الانفلات الأمني والانتهاكات التي تمارسها المليشيات بحق المدنيين العزل. وبحسب ما أفادت مصادر محلية مطلعة، فإن القيادي الحوثي المعروف بـ"سيف علوش"، والمعروف بنفوذه الواسع في المنطقة، اقتحم محطة وقود "عبدالدائم النور" في منطقة مثلث المبرز بمديرية جبل رأس، وأقدم على ضرب عامل في المحطة بشكل همجي بواسطة سلاح كلاشنكوف كان يحمله معه، ما أدّى إلى إصابته بجروح خطيرة في الرأس. وقالت المصادر إن السبب المباشر للحادثة يعود إلى رفض العامل منح علوش الوقود مجانًا، حيث طالبه بسداد ديون سابقة مستحقة عليه للمحطة، وهو ما رفضه القيادي الحوثي بشكل غاضب، قبل أن يتحول الأمر إلى اعتداء عنفي أسفر عن إصابة العامل بكسر غائر في الجمجمة. وأظهرت لقطات مصورة التُقطت عبر كاميرات المراقبة داخل المحطة لحظة الاعتداء البشع، حيث ظهر "سيف علوش" وهو ينهال على العامل بالضرب المبرح دون أي اعتبار للقانون أو الأخلاق، أمام مرأى عدد من المواطنين الذين لم يتمكنوا من التدخل لوقف الاعتداء بسبب الخوف من بطش القيادي الحوثي. وقد تم نقل العامل المصاب إلى أحد المستشفيات القريبة لتلقي العلاج اللازم، وهو يعاني من حالة صحية حرجة نتيجة شدة الإصابة. فيما لا يزال الجاني طليقًا رغم توفر أدلة دامغة على ارتكابه للجريمة، بما في ذلك تسجيلات الفيديو وشهادات عدد من الشهود العيان. وفي تصريح خاص، أكدت مصادر حقوقية أن هناك محاولات مكثفة تجريها جهات نافذة داخل مليشيا الحوثي لإبعاد القضية عن المسار القانوني الطبيعي، وذلك من خلال الدفع باتجاه حل "قبلي" أو ما يسمى بـ"التحكيم"، بهدف التستر على الجريمة وإفلات الجاني من العقاب، في انتهاك صارخ لقواعد العدالة والقانون. ودعت تلك المصادر المنظمات المحلية والدولية المعنية بحقوق الإنسان إلى التدخل العاجل لمنع إفلات مرتكبي هذه الجرائم من العقاب، وطالبت بتوفير الحماية اللازمة للضحايا والشهود، خاصة في ظل تصاعد وتيرة الانتهاكات بحق المدنيين في مناطق سيطرة الحوثيين. ويُنظر إلى هذه الحادثة باعتبارها واحدة من ضمن سلسلة طويلة من الانتهاكات التي تمارسها مليشيا الحوثي ضد المدنيين، بما فيها عمليات الاعتقال التعسفي، والابتزاز، والاعتداءات الجسدية، تحت حماية الذراع الإيرانية وغياب أي رادع حقيقي أو مؤسسة قضائية مستقلة قادرة على تحقيق العدالة.