
يتصدرها اسم عربي.. أكثر أسماء المواليد رواجًا في عام 2025
كشفت أحدث الاحصاءات العالمية عن أسماء المواليد الأكثر رواجًا التي لجأ إليها الأباء والأمهات خلال الأربعة أشهر الأولى لعام 2025
وأشارت إلى أن البعض يلجأ إلى أسماء أفراد العائلة أو أسماء محببة منذ الطفولة، بينما يفضل آخرون مواكبة الموضة واختيار أكثر الأسماء شيوعًا في وقت الولادة.
ونشر موقع 'BabyCenter'، المتخصص في تتبع اتجاهات أسماء الأطفال من خلال بيانات تُحدث يوميًا، قائمة أكثر الأسماء تداولًا في عام 2025 حتى هذه اللحظة.
ولفت أن القائمة تتغير باستمرار، مما يعكس الذوق العام في التسمية لحظة بلحظة.
ومع استمرار العام، قد تشهد القائمة تغييرات جديدة، لكن الأسماء الكلاسيكية لا تزال تحافظ على مكانتها.
وجاء ترتيب أسماء الأولاد الأكثر شيوعًا كما يلي:
– نوح
– ليام
– أوليفر
– إيليا
– ماتيو
– لوكاس
– ليفاي
بينما شملت قائمة الأسماء الأكثر شعبية للبنات ما يلي:
– أوليفيا
– أميليا
– صوفيا
– إيما
– شارلوت
– إيزابيلا
– آفا
– إيلي
– ميا
– أورورا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- الوئام
يتصدرها اسم عربي.. أكثر أسماء المواليد رواجًا في عام 2025
كشفت أحدث الاحصاءات العالمية عن أسماء المواليد الأكثر رواجًا التي لجأ إليها الأباء والأمهات خلال الأربعة أشهر الأولى لعام 2025 وأشارت إلى أن البعض يلجأ إلى أسماء أفراد العائلة أو أسماء محببة منذ الطفولة، بينما يفضل آخرون مواكبة الموضة واختيار أكثر الأسماء شيوعًا في وقت الولادة. ونشر موقع 'BabyCenter'، المتخصص في تتبع اتجاهات أسماء الأطفال من خلال بيانات تُحدث يوميًا، قائمة أكثر الأسماء تداولًا في عام 2025 حتى هذه اللحظة. ولفت أن القائمة تتغير باستمرار، مما يعكس الذوق العام في التسمية لحظة بلحظة. ومع استمرار العام، قد تشهد القائمة تغييرات جديدة، لكن الأسماء الكلاسيكية لا تزال تحافظ على مكانتها. وجاء ترتيب أسماء الأولاد الأكثر شيوعًا كما يلي: – نوح – ليام – أوليفر – إيليا – ماتيو – لوكاس – ليفاي بينما شملت قائمة الأسماء الأكثر شعبية للبنات ما يلي: – أوليفيا – أميليا – صوفيا – إيما – شارلوت – إيزابيلا – آفا – إيلي – ميا – أورورا


الشرق الأوسط
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- الشرق الأوسط
حكايات مهاجرين مثقلة بالوعود والهزائم
في كتابه «مليون كلمة طافية معبراً لقوم نوح» يطرح الكاتب والروائي المصري وجدي الكومي مقاربات خيالية لموضوع الهجرة إلى أوروبا، عبر 12 قصة قصيرة تتخذ من الموروث الإنساني والتاريخي متكأً فنياً لسردية «العبور» من الأوطان وصولاً للشواطئ الأوروبية، حيث البشر هنا مدفوعون بالوعود، ومُثقلون بالهزائم. صدرت المجموعة أخيراً عن دار «العين» للنشر بالقاهرة، وفيها يبدو الأبطال سجناء الغربة والحنين معاً، يتفرقون بين أزمنة القصص المُتخيلة التي تتقاطع مع سردية «سفينة نوح»، التي توحي بأنهم يواجهون مصائر عجيبة وهم على متنها في زمن آخر، حيث يتصدى لهم خفر السواحل الأوروبية، لكنهم يلوذون بكل ما يشفع بقبول لجوئهم. أحد أبطال المجموعة يخضع لمقابلة مسؤولة المساعدات الاجتماعية للمهاجرين وكأنه يخضع لاختبار تفتيش عن «النوايا»، فيصير طلبه منها مواصلة دراسته العلمية أمراً عبثياً، وهو يشرح لها أن مؤهله الجامعي الذي حصل عليه في بلاده «قبل طوفان نوح» لا يؤهله لوظيفة أكبر من «غسيل المراحيض» في بلادها، فيما تُبدي الموظفة قلقها من مخالفة قانون المساعدات حيث لا يمكن دعم شخص بإعانات دافعي الضرائب للحصول على شهادة «الماجيستير»، في واحدة من المفارقات التي تخلقها المجموعة على أنقاض الفجوة السياسية والثقافية بين الشعوب المُتباعدة، التي لا تردمها هجرة سفينة. في عصف الريح ينهل السرد القصصي من تلك الهوّة السحيقة بين زمن ما «قبل الطوفان» وما «بعده»، حيث الهوية في عصف الريح؛ الأبطال يلوذون بالكتابة والتدوين في مواجهة التيه الذي يرتحل بهم من ظُلمة إلى مجهول، يقول أحدهم: «بعد مرور سنتين على إغراق سفينتنا، صار عندي بطاقة سفر في القطارات وصارت لي هوية جديدة كلاجئ، وبت لا أستطيع كتابة قصة عما حدث. بعد وصولي مع نوح وقومه، تفرقنا، وصرنا حينما نلتقي في مقاهٍ بأوروبا نتحاشى استعادة ما حدث، تفضحنا أحياناً بشرتنا، سمرتنا التي تُميزنا، فلا يمكن لقوم صارعوا الطوفان، وخفر السواحل، أن يخرجوا من المعركة دون أن تتلون بشرتهم، وتمتلئ ملامحهم بالندوب». يجد بطل قصة «مليون كلمة طافية» نفسه وقد تجاوز كتابة «ألف قصة» تختلط فيها ضفاف الشواطئ، ورحلات النجاة، وحكايات المهاجرين لكن لا سبيل سوى أن يودِع قصصه في عرض البحر لتطفو على سطحه: «أخذ سائق الفان يراقبني وهو يشعل سيجارة، وراء سيجارة، متعففاً عن مساعدتي، بينما يراني أضع دفاتري بدءاً من شاطئ البحث حتى أحشائه، دفتراً دفتراً، مكوناً ممراً طويلاً». أما بطل قصة «تقرير مُفصّل عن البشرية» فيكتب الرسائل إلى زوجته من «المدينة الجرانيتية العظيمة» في زمن فانتازي غائم يصفه بزمن «ما بعد الحرب»، يدوّن رحلة اختطافه ومن معه من «بنائين» لتشييد تلك المدينة خارج كوكب الأرض؛ كوكب لا يمكن قصفه بالقنابل الهيدروجينية، يصف كيف أنهم اعتقدوا في البداية أنه وكر لطيور ديناصورية ضمن أوصاف لكابوسية تلك المدينة العجيبة ذات «نجوم أقل، وشمسين، وأربعة أقمار، والكثير من ثاني أكسيد الكربون، ولا تسكنها الطيور»، فيبدو المكان الجديد بغرائبيته موطناً جديداً للفزع. ويلوح كوكب آخر في قصة أخرى بالمجموعة تحمل تناصاً مع قصة «الأمير الصغير» للأديب الراحل أنطوان دي سانت إكزوبيري، حيث تتخيّل القصة الأمير الصغير وقد غادر «الكويكب» الشهير الذي تسكنه زهرته الوحيدة، ليرتحل إلى كوكب أكبر بعد أن استطال حجمه، وصار «ملكاً في عالم الكبار»، في سرد فانتازي ينتقل بالأمير الصغير إلى عالم تسوده «فرق المرتزقة» حيث أحلام التوسّع والسيطرة تحكم عالمه الجديد، وتبدد عالم الدهشة وبراءة الأسئلة التي كانت تحيط بعالمه الأول «الصغير». حالة العزلة يضاعف الكاتب حالة العزلة التي تضع أبطاله في مواجهات خيالية مع الآخر المجهول، ففي إحدى القصص يُحاصر الناس بأوامر سيادية داخل جدران بيوتهم «الأوروبية» الباردة بعد توحّش «الوباء»، فيبدو حينها مجلد «ألف ليلة وليلة» في مكتبة بطل إحدى القصص بوابة مفتوحة على النجاة والخيال الجيّاش الذي يُسيّج عالم صاحبه وعزلته، فتظل صلته بالواقع مقتصرة على تطورات الوباء في نشرات الأخبار، وتلك التي يلمسها مع زيادة أو نقصان حصته الغذائية التي كانت تصله مع مندوبي توزيع المعونات الغذائية على البيوت، وسط مفارقات تجعل نقص الطعام وزيادته مؤشراً لحركة حصد الوباء للأرواح: «حين تضاعفت أعداد الموتى، مع استشراء الوباء، ضاعفوا هذه الكميات، الغالب أنه كلما مات شخصٌ، حصل حيٌّ من الأحياء على نصيبه، وهكذا صار للموت مزية بعدما كان أمراً مرعباً»، وتخلق القصة تناصاً بين وباء الخارج الراهن، وبين حكايات «الطاعون» في «ألف ليلة وليلة»؛ حيث «عجز الناس عن دفن موتاهم، فكانت الوحوش تدخل إلى البيوت، وتأكل من لحوم الموتى، وكان الناس يسدون على الأموات باب الدور، حتى لا تدخل إليهم الوحوش»، فيبدو وباء المدينة الحديثة في القصة وكأنها عزف على خلفية الحكاية الألف ليلية التي تؤنس صاحبها الوحيد. كما أن الكاتب يستعين في بعض عناوين القصص بالحالة التراثية المتناغمة مع الليالي العربية، وأجوائها المشحونة بالخرافة؛ مثل «كاتب البيست سيللر في مدينة القمقم المسحور»، و«موجز مختصر في دورة حياة الأشجار» التي يتخيّل فيها ميليشيا مسلحة تُبيد مدينة، حتى تجد نفسها في مواجهة عنيفة مع الأشجار التي تتحوّل أغصانها في لعبة خرافية إلى «أذرع وحوش».


الرياضية
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- الرياضية
«هوبال» يتخطى «Se7en» ويتصدر
تصدر فيلم الدراما السعودي «هوبال» شباك التذاكر في صالات السينما السعودية خلال الأسبوع الجاري، متفوقًا على «Se7en»، طبقًا لما أعلن عنه القائمون على العمل السينمائي، الأحد. وانتزع الفيلم الكوميدي المصري «الهنا اللي أنا فيه» المركز الثالث في قائمة الترتيب، فيما جاء «Flight Risk» في المرتبة الرابعة. وحقق الفيلم السعودي، الذي يأتي من إخراج عبد العزيز الشلاحي، وتأليف مفرج المجفل، إيرادات بلغت نحو 1.8 مليون ريال في شباك تذاكر صالات السينما خلال الأسبوع الجاري. وتدور أحداث العمل الذي عرض 2 يناير الماضي في أعقاب حرب الخليج الثانية في السعودية، ويعرض قصة عائلة بدوية تعيش بعزلة تامة في قلب الصحراء، بسبب اعتقاد الجد ليام بقرب قيام الساعة بعد ظهور علامات تؤكد مزاعمه، وهذه العزلة تتعرض للاختبار عندما تصاب ريفة، ابنة العائلة، بمرض معدٍ يحتم على الجميع عدم الاقتراب منها، ما يدفع والدتها سرًّا للتفكير في تحدي قوانين الجد من أجل إنقاذ ابنتها بمساعدة الطفل عساف، الذي يخشى موتها.