رونالدو يدخل عالم ألعاب الفيديو بشخصية قتالية!

https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/9461474_1743068137.jpg
أعلن النجم البرتغالي ​كريستيانو رونالدو​ عن دخوله عالم ألعاب الفيديو بشخصية جديدة في لعبة "Fatal Fury: City of the Wolves" التي ستصدر في نيسان/أبريل 2025.
وكتب رونالدو على حسابه عبر منصة "اكس" : خبر كبير أود مشاركته مع الجميع اليوم! سأكون شخصية في لعبة القتال الجديدة FATAL FURY: City of the Wolves! لنستمتع سوياً في 24 أبريل!
الشخصية التي ستجسدها رونالدو في اللعبة تتميز بأسلوب قتالي فريد يمزج بين كرة القدم وفنون القتال، حيث يتمكن من التحكم في كرة طاقة ويستخدمها ضد خصومه.
يستمر رونالدو في استثمار أمواله في مجالات متعددة مثل الفنادق و العملات الرقمية و الملابس، كما تم تكريمه مؤخرًا في موسوعة غينيس بعد تحطيمه رقمًا قياسيًا مع منتخب البرتغال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

المشهد

منذ 4 أيام

• المشهد

فيديو - كريستيانو جونيور ابن رونالدو يتألق ويقود البرتغال للفوز ببطولة "فلاتكو ماركوفيتش"

أثبت كريستيانو رونالدو جونيور، ابن أسطورة كرة القدم العالمية كريستيانو رونالدو، قدراته الكروية بقوة بعد بداية متواضعة له مع منتخب البرتغال تحت 15 عامًا. وقاد "كريستيانينو" (14 عامًا) فريقه للتتويج بلقب بطولة "فلاتكو ماركوفيتش" الدولية التي أقيمت في كرواتيا في الفترة ما بين 13 و18 مايو، متجاوزًا بذلك الانتقادات التي طالته في بداية مشواره الدولي. وبعد أداء وُصف بالمتواضع في أولى مبارياته مع المنتخب أمام اليابان ، لم يلبث كريستيانينو أن رد على منتقديه داخل المستطيل الأخضر، على غرار والده الأسطوري. ففي المباراة النهائية للبطولة أمام كرواتيا، كان نجل CR7 هو القائد الهجومي لزملائه الشباب، حيث افتتح التسجيل في الدقيقة 13 بتسديدة رائعة بالقدم اليسرى. وبعد الهدف، لم يتردد في تقليد احتفال والده الشهير "SUIII" الذي أصبح علامة مميزة في عالم كرة القدم، محتفلًا مع زملائه الذين باركوا له الهدف. ورغم تعادل كرواتيا لاحقًا، استعاد المنتخب البرتغالي التقدم بفضل هدف ثانٍ من كريستيانينو، جاء هذه المرة بضربة رأس متقنة في الدقيقة 43، ليؤكد بذلك مقولة "مثل الأب، مثل الابن". مسيرة واعدة تعد ثقافة الفوز جزءًا لا يتجزأ من عائلة كريستيانينو. فبعد أن نشأ على نجاحات والده، كريستيانو رونالدو، الذي سيطر على كرة القدم الأوروبية لما يقرب من عقدين من الزمن، يتعلم اللاعب الشاب البالغ من العمر 14 عامًا تدريجيًا كيفية بناء مسيرة احترافية. وبعد خوضه تجارب في أكاديميات أندية كبرى مثل ريال مدريد ، يوفنتوس ، ومانشستر يونايتد، وهو يلعب حاليًا مع شباب النصر السعودي، أتيحت له الفرصة لأول مرة للانضمام إلى فرق الشباب في البرتغال. وشارك كريستيانينو في بطولة "فلاتكو ماركوفيتش" الدولية تحت 15 عامًا في كرواتيا، وهي بطولة شهدت تألق البرتغال الذي تصدر مجموعته متفوقًا على منتخبات قوية مثل إنجلترا ، اليابان، واليونان. وعلى الرغم من بداياته الخجولة، حيث شارك كبديل مرتين ولم يكن في أفضل حالاته عندما بدأ أساسيًا أمام اليونان (1-1)، إلا أن النجم الشاب استطاع تجاوز التوتر وعدم الفعالية التي لازمته في البداية، ليتحول إلى بطل في المباراة النهائية. خطى نحو المجد في المباراة النهائية، شارك كريستيانينو أساسيًا في مركز الجناح الأيسر، حيث أحدث إزعاجًا كبيرًا لدفاع كرواتيا وكان عنصرًا ثمينًا للمنتخب البرتغالي. هدفه الأول، الذي جاء بتسديدة جميلة من يسار منطقة الجزاء واستقرت في الشباك بمساعدة العارضة، منح البرتغال التقدم. ثم عاد ليضع البرتغال في المقدمة مجددًا في الشوط الثاني برأسية قوية. هذان الهدفان كانا حاسمين، حيث فاز البرتغال بالمباراة النهائية بنتيجة 3-2. ويمثل هذا التتويج مكافأة رائعة للاعب الشاب الذي نجح في محو ذكريات بدايته الصعبة في البطولة في أفضل الأوقات الممكنة. والأهم من ذلك، أنه يمثل أول نجاح له مع منتخب بلاده، مما يؤكد أن كريستيانو رونالدو جونيور يسير بالفعل على خطى والده الأسطوري، ويبشر بمستقبل واعد في عالم كرة القدم. ويعتبر كريستيانو رونالدو الأب مصدر إلهام ودعم كبير لابنه، في عدة مناسبات، عبر رونالدو عن فخره بإنجازات ابنه، مؤكدًا على أهمية توفير الدعم والتوجيه له في مسيرته الرياضية. وتعزز العلاقة القوية بين الأب وابنه من فرص نجاح كريستيانو جونيور في المستقبل، حيث يسعى لتحقيق أحلامه في عالم كرة القدم، مستفيدًا من خبرات والده وتوجيهاته.

رائج

١٥-٠٥-٢٠٢٥

• رائج

لاعبة أيرلندية تدخل "غينيس" بـ"أطول رمية تماس" في التاريخ

نجحت اللاعبة الأيرلندية ميغان كامبل، المحترفة في صفوف نادي لندن سيتي ليونيسز الإنجليزي، في دخول موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية بعد أن سجّلت أطول رمية تماس في تاريخ كرة القدم النسائية. وتمكنت كامبل، البالغة من العمر 31 عاماً، من تنفيذ رمية تماس بطريقة "رمي الكرة من فوق الرأس"، وصلت مسافتها إلى 123 قدماً و2 إنش (نحو 37.5 متراً)، لتتجاوز الرقم المطلوب من "غينيس" والبالغ 114 قدماً و9 إنشات، وتصبح أول امرأة تنال هذا اللقب العالمي. وجاءت الرمية المذهلة – التي تجاوزت طول حارة بولينغ تقريباً مرتين، وتفوقت بأكثر من 40 قدماً على متوسط طول الحوت الأزرق – كدليل جديد على القوة الاستثنائية التي تتمتع بها كامبل في تنفيذ رميات التماس، والتي لطالما عُرفت بها في الملاعب. وفي تعليقها على إنجازها، قالت كامبل مازحة في تصريحات للموقع الرسمي لـ"غينيس": "أعتقد أن رقمي القياسي قد يصمد لأسبوع فقط قبل أن يحطمه أحدهم!". وأضافت: "لن أشعر بخيبة أمل إذا خسرت اللقب، بل على العكس، سيكون ذلك مدعاة للفخر، لأن هدفي هو أن أكون مصدر إلهام للاعبات أخريات كي يتفوقن ويحققن إنجازات أكبر". واختتمت حديثها قائلة: "من المهم أن تكون قدوة يمكن للآخرين الاقتداء بها، وإذا تمكنت إحدى اللاعبات من تحطيم رقمي، فذلك يعني أنني ساهمت في تمهيد الطريق لها لتتقدم أكثر". اقرأ أيضاً: "أوسكار" يدخل موسوعة "غينيس" بـ"أطول قفزة لقط بالعالم"|فيديو "دو" تسجل رقما قياسيا في "غينيس" بأطول بث مباشر بـ"تيك توك"

رائج

١٠-٠٥-٢٠٢٥

• رائج

"أوسكار" يدخل موسوعة "غينيس" بـ"أطول قفزة لقط بالعالم"

نجح قط أمريكي يُدعى "أوسكار" في تحطيم رقم قياسي عالمي مسجل في موسوعة "غينيس"، بعدما تمكن من تنفيذ أطول قفزة سجلها قط على الإطلاق، حيث بلغ طول قفزته 8 أقدام و5 بوصات (نحو 2.57 متر)، ليصبح بذلك صاحب أطول قفزة موثّقة لقطة في العالم. ويبلغ عمر "أوسكار" سبعة أعوام، ويعيش في مدينة دالاس بولاية تكساس الأمريكية برفقة مالكه ثيودور شيلز، الذي أعرب عن فخره بهذا الإنجاز الفريد، مشيراً إلى أن مهارات القط لم تكن وليدة اللحظة، بل جاءت نتيجة تدريبات استمرت عامين وشملت أكثر من ألف قفزة تجريبية. اقرأ أيضاً: أغرب آليات الدفاع في عالم الحيوان من بينها السمك الطائر وأوضح شيلز أن أوسكار بدأ بتعلم حركات بسيطة كـ"الجلوس" و"الاستجابة للنداء" و"إحضار الأشياء"، قبل أن يُبدي اهتماماً واضحاً بالقفز، فتم تدريبه تدريجياً بدءاً من قفزات قصيرة، ثم قفز عبر الأطواق، حتى تطور الأمر إلى تنفيذ قفزات تتجاوز الخمسة أقدام. وأضاف شيلز قائلاً: "في البداية، لم يخطر ببالنا على الإطلاق أن نحاول تسجيل رقم قياسي، لكن عندما وصلت قفزات أوسكار إلى ما يقرب من خمسة أقدام، بدأنا نتساءل إن كان هناك رقم عالمي لهذا النوع من القفزات، وعندما اكتشفنا أن الرقم القياسي يبلغ 2.3 متر، ظننا أن تجاوزه مستحيل، لكن أوسكار يعشق القفز، فقررنا أن نخوض التحدي". ولم يقتصر التميّز في هذه العائلة على أوسكار فقط، إذ تمتلك الأسرة قطة أخرى تُدعى "أوغست راي"، والتي أظهرت موهبة فريدة من نوعها في ركوب الأمواج، حيث تخوض منافسات منتظمة ضد الكلاب في مسابقات رياضية مخصصة لهذا النوع من التزلج المائي. اقرأ أيضاً: كيف تظهر الحيوانات أثناء الحمل وقبل الولادة؟..صور مدهشة تم الكشف عنها