
أثناء الصيام.. مصري يدخل غينيس بسحب قطار يزن 279 طناً
الأنباط -
حطم المصارع المصري أشرف محروس المعروف بـ"كابونغا"، رقماً قياسياً جديداً في موسوعة غينيس للأرقام القياسية بسحب جرار سكة حديد بالقاهرة يزن 279 طناً.
وسحب "كابونغا" قطار مكّون من 3 عربات وجرار بوزن 279 طناً بأسنانه مرة وبكتفه مرة أخرى
يأتي هذا التحدي بعد محاولته لكسر الرقم القياسي، الذي حققه قبل عامين، عندما تمكن من جر مترو يزن 221 طناً.
وحرصت لجنة متخصصة من موسوعة غينيس للأرقام القياسية، للمرة الأولى على الحضور وتسليم المصري أشرف كابونغا، شهادته في ذات اللحظة التي فاز فيها بالرقم القياسي.
وأثارت الواقعة ردود واسعة على منصات التواصل الاجتماعي ي مصر، حيث أشاد الجمهور بقوة المصارع ولياقته.
كما احتفت وزارة الشباب والرياضة المصرية، بهذا الإنجاز، عبر نشر صور التحدي عبر حسابها على "فيس بوك"، مُعلقةً: "في خطوة جديدة نحو ترسيخ مكانة مصر على الساحة الرياضية العالمية، رعت وزارة الشباب والرياضة، المحاولة الناجحة للبطل المصري أشرف كابونغا، الذي سجل رقما قياسيا عالميا جديدًا في موسوعة غينيس للأرقام القياسية، بعد تمكنه من سحب قطار يزن أكثر من 279 طنًا بمحطة شرق رمسيس".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ملاعب
منذ ساعة واحدة
- ملاعب
بفرمان أنشيلوتي.. رودريجو خارج قائمة البرازيل
اضافة اعلان تقرر غياب رودريجو جويس، نجم ريال مدريد، عن قائمة منتخب البرازيل خلال التوقف الدولي المقبل.وكتب فابريزيو رومانو، خبير الميركاتو، على حسابه بشبكة "فيسبوك": "رودريجو جويس خارج قائمة منتخب البرازيل بقرار من كارلو أنشيلوتي".وأضاف خبير الميركاتو: "اللاعب البرازيلي لم يتعافَ بعد من مشاكله الأخيرة، ولذلك لن يكون متاحًا للمشاركة مع راقصي السامبا".أنشيلوتي بعد التوقيع مع البرازيل: أريد نهاية ملائمة لمغامرتي مع الريالويستعد منتخب البرازيل لمواجهة الإكوادور وباراجواي خلال شهر يونيو/ حزيران المقبل، ضمن التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2026.يذكر أن التوقف الدولي المقبل سيشهد المهمة الأولى للإيطالي كارلو أنشيلوتي مع منتخب البرازيل، فور رحيله عن تدريب ريال مدريد.ولم يشارك رودريجو جويس في أي مباراة مع ريال مدريد منذ مواجهة برشلونة في نهائي كأس ملك إسبانيا، يوم 26 أبريل/ نيسان الماضي، بدعوى معاناته من مشكلة بدنية.


جفرا نيوز
منذ 2 ساعات
- جفرا نيوز
ناقد فني شهير: أحمد السقا فقد توازنه النفسي
جفرا نيوز - نشر الناقد الفني طارق الشناوي عبر حسابه الخاص على "فيسبوك" رسالة نارية وجهها للفنان أحمد السقا بعد حلقة الإعلامية بسمة وهبة التي كشفت فيها عن تفاصيل دقيقة حول انفصال السقا عن زوجته الإعلامية مها الصغير، والتي أدلى بها عبر مكالمة تليفونية. كتب الشناوي قائلاً: "مع الأسف هذا النجم الكبير فقد توازنه النفسي والعقلي، لا يدري ما الذي يقال في الجلسة الخاصة بين زوج وزوجته أو طليقته وأم أولاده، وما الذي من الممكن أن يعرفه الناس ولا يخدش خصوصية العلاقة الأسرية". واستكمل الشناوي منشوره هجومًا على السقا معلقًا: "يبدو أنه استشعر الخوف على مكانته الأدبية بعد انتشار عدد من الأخبار تنال من صورته أمام جمهوره كابن بلد جدع وشهم لتصبح الصورة المتداولة في الميديا أنه لا ينفق حتى على أقرب الناس إليه". واختتم منشوره مشيرًا الى أن أحمد السقا قرر الانتقام من الجميع، مؤكدًا: "قرر أن ينتقم من الجميع متقمصًا شخصية شمشون الجبار قائلًا (عليّ وعلى أعدائي)، ويهد المعبد عليه وعلى أسرته وأكاد أستمع الى ضحكته الهستيرية بينما الأحجار تتساقط فوق رأسه".


جفرا نيوز
منذ 17 ساعات
- جفرا نيوز
بين التلفزيون و وسائل التواصل الاجتماعي.. من الغالب ومن المغلوب
جفرا نيوز - اعلامي متخصص بالتلفزيون والاعلام الرقمي في عصر تتسارع فيه وتيرة التطور التكنولوجي بشكل مضطرد،حتى يقال ان ما يعرفة الانسان في سنة واحدة يفوق ما عرفه منذ فجر التاريخ اذ لم نعد قادرين على استيعاب هذه التطورات والتأقلم معها،فما نكاد نتعلم او نعرف شيئا عن الاختراع الجديد الا ويبرز لنا اختراع آخر يتفوق عليه ومن بين حقول المعرفة التي تأثرت بشكل كبير في هذا المجال هو الاعلام بأشكالًه المتعددة، ومن ابرز قطاعات الاعلام التي تأثرت بالتطور المتسارع كان التلفزيون ووسائل التواصل الاجتماعي،ولكن رغم التحديات التي يواجهها التلفزيون التقليدي، إلا أنه لا يزال يحتفظ بمكانته كوسيلة إعلامية مؤثرة الى حد ما . من جهة أخرى فقد شهدت وسائل التواصل الاجتماعي نموًا هائلًا جعلها منافسًا قويًا للتلفزيون حتى اعتقد البعض انها قد حلت محله، لكن هل هما متنافسين أم مكملين لبعضهما البعض؟ وللاجابة على هذا التساؤل لابد لنا ان نعقد مقارنة بينهما. أولًا: مقارنة أساسية بين التلفزيون ووسائل التواصل الاجتماعي 1. الوصول والجمهور المستهدف التلفزيون: يصل إلى أكثر من 1.5 مليار مشاهد عالميًا، مع تركيز على الفئات العمرية 45 عامًا فما فوق. وسائل التواصل الاجتماعي: تتمتع بقاعدة مستخدمين ضخمة حيث تشير احصائيات Digital 2025: the state of social media in 2025 الى ان عدد مستخدمي وسائل التواصل بلغ 5.24 مليار شخص في شهر فبراير هذا العام (2025) وان مستخدمي فيسبوك بلغ حوالي 2.96 مليار مستخدم نشط شهريًا، مع تركيز على الفئات العمرية بين 18 و34 عامًا. ( 2. التفاعل والمشاركة التلفزيون: تفاعل محدود، حيث يُعتبر وسيلة إعلامية أحادية الاتجاه. وسائل التواصل الاجتماعي: تفاعل نشط من خلال الإعجابات، التعليقات، والمشاركات، مما يعزز من مشاركة الجمهور في المحتوى. 3. استهلاك الوقت التلفزيون: في عام 2024، أظهرت البيانات العالمية أن متوسط وقت مشاهدة التلفزيون بلغ حوالي 3 ساعات و13 دقيقة يوميًا للمستخدمين النشطين على الإنترنت، وذلك عبر جميع أنواع التلفزيون، بما في ذلك التقليدي (البث الأرضي والكابل) والمنصات الرقمية (مثل البث المباشر والفيديو حسب الطلب تشير البيانات إلى أن استهلاك وسائل الإعلام بشكل عام شهد زيادة بنسبة 2.4% في عام 2024، ليصل إلى متوسط 57.2 ساعة أسبوعيًا، أي ما يعادل حوالي 8.17 ساعات يوميًا. ومع ذلك، يُلاحظ أن الوقت المخصص للتلفزيون التقليدي بدأ في التراجع، بينما تزايدت مدة مشاهدة المحتوى عبر الإنترنت، بما في ذلك الفيديو حسب الطلب والبث المباشر .. وسائل التواصل الاجتماعي:. في عام 2024، بلغ متوسط الوقت الذي يقضيه الأشخاص يوميًا في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي عالميًا حوالي 143 دقيقة، أي ما يعادل ساعتين و23 دقيقة. هذا الرقم يمثل انخفاضًا طفيفًا بنسبة 5.3% مقارنة بالعام 2023، حيث كان المتوسط 151 دقيقة يوميًا. على الرغم من هذا الانخفاض، إلا أن الوقت الذي يقضيه المستخدمون في هذه المنصات لا يزال مرتفعًا بشكل ملحوظ مقارنة بالسنوات السابقة، حيث كان المتوسط في عام 2012 حوالي 90 دقيقة يوميًا. الفروق الإقليمية في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي تختلف عادات استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بشكل كبير بين المناطق والدول، فعلى سبيل المثال: أمريكا الشمالية: يبلغ متوسط الوقت اليومي حوالي 2 ساعة و13 دقيقة. أوروبا: يتراوح المتوسط بين 1 ساعة و59 دقيقة و2 ساعة و10 دقائق، حسب الدولة. منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: تختلف الأرقام بشكل كبير بين الدول. على سبيل المثال، في المملكة العربية السعودية، يقضي المستخدمون حوالي 2 ساعة و50 دقيقة يوميًا على وسائل التواصل الاجتماعي. آسيا: في اليابان، يُلاحظ أن المستخدمين يقضون حوالي 47 دقيقة يوميًا فقط على وسائل التواصل الاجتماعي، مما يعكس تباينًا ثقافيًا وتقنيًا في الاستخدام. 4. الإعلان والتسويق التلفزيون: إنفاق إعلاني عالمي يصل إلى 240 مليار دولار أمريكي سنويًا. وسائل التواصل الاجتماعي: إنفاق إعلاني عالمي يصل إلى 184 مليار دولار أمريكي سنويًا، مع نمو سنوي بنسبة 18% ثانيًا: الاعتماد المتبادل بين التلفزيون ووسائل التواصل الاجتماعي على الرغم من اختلافهما في الشكل والمحتوى، إلا أن هناك تكاملًا بين التلفزيون ووسائل التواصل الاجتماعي: التفاعل أثناء المشاهدة: أظهرت الدراسات أن أكثر من 60% من مشاهدي التلفزيون يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي في نفس الوقت، خاصة أثناء الفواصل الإعلانية. الترويج المتبادل: تستخدم القنوات التلفزيونية منصات مثل فيسبوك وتويتر للترويج لبرامجها، بينما يعرض صناع المحتوى على وسائل التواصل الاجتماعي مقتطفات من برامج تلفزيونية لجذب المشاهدين. التغطية الحية: أثناء الأحداث المباشرة، مثل الانتخابات أو المباريات الرياضية، تُستخدم وسائل التواصل الاجتماعي لتقديم تحديثات فورية، بينما يُقدم التلفزيون التحليلات المتعمقة. ثالثًا: العوامل المؤثرة في اختيار الجمهور بين التلفزيون ووسائل التواصل الاجتماعي 1. المحتوى والموضوع التلفزيون: يتميز بتقديم محتوى متنوع، مثل الأخبار، البرامج الحوارية، والدراما، مما يجذب جمهورًا واسعًا. وسائل التواصل الاجتماعي: توفر محتوى مخصصًا بناءً على اهتمامات المستخدمين، مما يسمح بتجربة أكثر تخصيصًا. 2. الوقت والمكان التلفزيون: يتطلب وقتًا محددًا ومكانًا ثابتًا للمشاهدة. وسائل التواصل الاجتماعي: تتيح الوصول إلى المحتوى في أي وقت ومن أي مكان، مما يوفر مرونة أكبر للمستخدمين. 3. التفاعل والمشاركة التلفزيون: يوفر تفاعلًا محدودًا من خلال التصويت أو الرسائل النصية. وسائل التواصل الاجتماعي: تتيح تفاعلًا مباشرًا من خلال التعليقات، الإعجابات، والمشاركات، مما يعزز من مشاركة الجمهور. 4. الثقة والمصداقية التلفزيون: يُعتبر مصدرًا موثوقًا للمعلومات، خاصة في القنوات الإخبارية المعروفة. وسائل التواصل الاجتماعي: قد تكون عرضة للأخبار الزائفة والشائعات، مما يؤثر على مصداقيتها. رابعًا: مستقبل العلاقة بين التلفزيون ووسائل التواصل الاجتماعي من المتوقع أن تستمر العلاقة بين التلفزيون ووسائل التواصل الاجتماعي في التطور والتكامل: التكنولوجيا والابتكار: مع تقدم التكنولوجيا، مثل الواقع المعزز والذكاء الاصطناعي، ستتغير طرق تقديم المحتوى وتفاعله. المحتوى التفاعلي: سيزداد التركيز على تقديم محتوى يسمح للمشاهدين بالتفاعل المباشر، مثل اختيار نهاية القصة أو التصويت على أحداث معينة. التركيز على الجمهور: سيتم تطوير استراتيجيات محتوى تستهدف اهتمامات وتفضيلات الجمهور بشكل أكثر دقة. التعاون والشراكات: من المتوقع أن تزداد الشراكات بين القنوات التلفزيونية ومنصات وسائل التواصل الاجتماعي لتوسيع نطاق الوصول والتفاعل. في الختام، يُظهر التحليل أن التلفزيون ووسائل التواصل الاجتماعي لا يوجدان في حالة صراع دائم كما قد يُظن، بل في علاقة تفاعلية معقدة تتراوح بين التنافس والتكامل. وقد أفرزت المقارنة بينهما عدة نتائج يمكن التوقف عندها: 1. التكامل لا التنافر رغم اختلاف طبيعة كل وسيلة، إلا أن التجربة الحديثة تُظهر أن التكامل هو الخيار الأكثر واقعية وفعالية. يستخدم الجمهور التلفزيون للمحتوى التحليلي الطويل، بينما يذهب لوسائل التواصل من أجل التفاعل السريع والمباشر. كل منهما يُغذي الآخر بشكل غير مباشر. 2. التحول نحو التخصيص واحدة من أبرز نقاط تفوّق وسائل التواصل الاجتماعي هي قدرتها على تخصيص المحتوى. وهنا تتضح أهمية أن يتبنى التلفزيون أدوات الذكاء الاصطناعي وتعلّم الآلة لفهم الجمهور وتحسين تجربة المشاهدة. 3. تغيرات في أنماط الاستهلاك بات من الواضح أن الجمهور، خاصة الشباب، يفضّل المحتوى القصير، المتاح حسب الطلب، والتفاعلي. هذا يدفع التلفزيون إلى الابتعاد عن النمط التقليدي في الجدولة الزمنية وتبني منصات عرض مرنة. 4. صعود "المحتوى الهجين" بدأت العديد من المؤسسات الإعلامية، بما فيها التلفزيون، في إنتاج محتوى يوجَّه أولًا لمنصات التواصل، ثم يُعرض على الشاشة. هذا التداخل يُظهر بوضوح أن مستقبل الإعلام لا ينتمي لوسيلة واحدة، بل إلى تنوع متكامل. 5. أهمية بناء الثقة في ظل انتشار الأخبار الزائفة على وسائل التواصل، يبقى التلفزيون التقليدي في موقع قوة من حيث المصداقية. ومع ذلك، يجب عليه الحفاظ على هذه الميزة وتطوير أدوات جديدة للتحقق والشفافية، كي يبقى مرجعًا موثوقًا في عصر "الفوضى المعلوماتية". 6. الجمهور هو الحكم في النهاية، اختيار الوسيلة يعتمد على "احتياج المستخدم". من يبحث عن العمق والموثوقية سيجد في التلفزيون وجهته، بينما من يريد السرعة والتفاعل سيذهب للتواصل الاجتماعي. ولكن مع تزايد التقنيات، بات من الممكن دمج الاثنين في تجربة إعلامية واحدة متكاملة.