
تدشين امتحانات شهادة لثانوية للعام 2024 _ 2025م بساحل حضرموت
المكلا (المندب نيوز) خاص
دشن الأمين العام لمحلي محافظة حضرموت الأستاذ صالح عبود العمقي، اليوم بالمكلا، ومعه مدير مكتب وزارة التربية والتعليم بساحل حضرموت الأستاذ أمين عبدالله باعباد، امتحانات شهادة إنهاء المرحلة الثانوية العامة للعام الدراسي 2024 – 2025م، على مستوى ثانويات مديريات ساحل حضرموت.
وبلغ عدد الطلاب والطالبات المنتظمين لأداء امتحانات إنهاء الشهادة الثانوية بعموم مديريات ساحل ووادي وصحراء حضرموت 15225 طالبا وطالبا، موزعين على 270 مركزاً امتحانيا، منها 153 مركزاً امتحانيا بمديريات ساحل حضرموت، و117 مركزاً امتحانيا بمديريات وادي وصحراء حضرموت، وبلغ عدد المراكز الإمتحانية لطلاب وطالبات القسم العلمي بساحل حضرموت 76 مركزاً امتحانيا، و77 مركزاً امتحانيا لطلاب وطالبات القسم الأدبي، بينما شملت المراكز الإمتحانية لطلاب وطالبات القسم العلمي بوادي وصحراء حضرموت 60 مركزاً امتحانيا، و57 مركزا امتحانيا لطلاب وطالبات القسم الأدبي.
وبلغ عدد المتقدمين من الذكور في المراكز الإمتحانية للقسم العلمي 2171 طالب، والأنات 2529 طالبة، وفي القسم الأدبي بلغ عدد المتقدمين من الذكور 2915 طالبا، و1958 طالبه بإجمالي 9573 طالب وطالبة على مستوى مديريات ساحل حضرموت.
وفي مديريات وادي وصحراء حضرموت بلغ عدد المتقدمين للمراكز الإمتحانية في القسم العلمي من الذكور 1444 طالب و1584 طالبه، وفي القسم الأدبي بلغ عدد المتقدمين من الذكور 1466 طالب، وعدد 1158 طالبه بإجمالي 5652 طالب وطالبة.
وخلال التدشين طاف الأمين والعام ومعه المدير باعباد ، واعضاء اللجنة الإشرافية الوزارية برئاسة الأستاذ محمد حسن السقاف، حيث طافوا بأرجاء القاعات في عدداً من المراكز الإمتحانية بثانوية المكلا النموذجية للبنات وثانوية فاطمة الناخبي، وثانوية السيدة زينب، مستمعين من مدير إدارة التربية والتعليم بالمديرية الأستاذ أحمد بارحمان على طبيعة الأجواء العامة بتلك المراكز، ومستوى التهيئة والإعداد الذي سبق خوض الإمتحانات.
وأشاد أمين عام محلي المحافظة، بمستوى الانضباط والتنظيم وجهود الكادر التربوي والإداري في توفير بيئة ملائمة للطلاب لأداء امتحاناتهم بكل سهولة ويسر.
وأكد الأمين العام، حرص واهتمام قيادة السلطة المحلية برئاسة المحافظ مبخوت مبارك بن ماضي، على دعم العملية التعليمية ومساندة جهود مكتب التربية والتعليم بما يسهم في الارتقاء بمستوى التحصيل العلمي لدى الطلاب، مشيرًا إلى أهمية هذه المرحلة في رسم ملامح مستقبل الأجيال القادمة.
من جانبه، أوضح مدير مكتب وزارة التربية والتعليم بساحل حضرموت الأستاذ أمين عبدالله باعباد، أن عدد الطلاب والطالبات المتقدمين لامتحانات شهادة إنهاء المرحلة الثانوية العامة لهذا العام بعموم المحافظة بلغ 15225طالبًا وطالبة موزعين على مختلف مديريات ساحل ووادي وصحراء حضرموت، مؤكدًا جاهزية كافة المراكز الإمتحانية من حيث التجهيزات الفنية والإدارية لتأمين سير إداء الامتحانات بسلاسة وانتظام.
ودعا المدير العام باعباد، كافة الطلاب والطالبات إلى التحلي بالثقة بأنفسهم والحرص على المثابرة والمذاكرة والابتعاد عن الخوف والقلق حاثا أولياء الأمور إلى مراعاة أبنائهم وبناتهم خلال هذه الأيام، من خلال توفير المناخ المناسب لهم من أجل تحقيق نتائج مشرفة ومتقدمة بالمراكز الأولى على مستوى المحافظة والمحافظات المحررة.
حضر التدشين عدداً من مدراء الإدارات التربوية بمكتب وزارة التربية والتعليم بساحل حضرموت ومشرفي المراكز الإمتحانية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- حضرموت نت
تدشين امتحانات شهادة لثانوية للعام 2024 _ 2025م بساحل حضرموت
المكلا (المندب نيوز) خاص دشن الأمين العام لمحلي محافظة حضرموت الأستاذ صالح عبود العمقي، اليوم بالمكلا، ومعه مدير مكتب وزارة التربية والتعليم بساحل حضرموت الأستاذ أمين عبدالله باعباد، امتحانات شهادة إنهاء المرحلة الثانوية العامة للعام الدراسي 2024 – 2025م، على مستوى ثانويات مديريات ساحل حضرموت. وبلغ عدد الطلاب والطالبات المنتظمين لأداء امتحانات إنهاء الشهادة الثانوية بعموم مديريات ساحل ووادي وصحراء حضرموت 15225 طالبا وطالبا، موزعين على 270 مركزاً امتحانيا، منها 153 مركزاً امتحانيا بمديريات ساحل حضرموت، و117 مركزاً امتحانيا بمديريات وادي وصحراء حضرموت، وبلغ عدد المراكز الإمتحانية لطلاب وطالبات القسم العلمي بساحل حضرموت 76 مركزاً امتحانيا، و77 مركزاً امتحانيا لطلاب وطالبات القسم الأدبي، بينما شملت المراكز الإمتحانية لطلاب وطالبات القسم العلمي بوادي وصحراء حضرموت 60 مركزاً امتحانيا، و57 مركزا امتحانيا لطلاب وطالبات القسم الأدبي. وبلغ عدد المتقدمين من الذكور في المراكز الإمتحانية للقسم العلمي 2171 طالب، والأنات 2529 طالبة، وفي القسم الأدبي بلغ عدد المتقدمين من الذكور 2915 طالبا، و1958 طالبه بإجمالي 9573 طالب وطالبة على مستوى مديريات ساحل حضرموت. وفي مديريات وادي وصحراء حضرموت بلغ عدد المتقدمين للمراكز الإمتحانية في القسم العلمي من الذكور 1444 طالب و1584 طالبه، وفي القسم الأدبي بلغ عدد المتقدمين من الذكور 1466 طالب، وعدد 1158 طالبه بإجمالي 5652 طالب وطالبة. وخلال التدشين طاف الأمين والعام ومعه المدير باعباد ، واعضاء اللجنة الإشرافية الوزارية برئاسة الأستاذ محمد حسن السقاف، حيث طافوا بأرجاء القاعات في عدداً من المراكز الإمتحانية بثانوية المكلا النموذجية للبنات وثانوية فاطمة الناخبي، وثانوية السيدة زينب، مستمعين من مدير إدارة التربية والتعليم بالمديرية الأستاذ أحمد بارحمان على طبيعة الأجواء العامة بتلك المراكز، ومستوى التهيئة والإعداد الذي سبق خوض الإمتحانات. وأشاد أمين عام محلي المحافظة، بمستوى الانضباط والتنظيم وجهود الكادر التربوي والإداري في توفير بيئة ملائمة للطلاب لأداء امتحاناتهم بكل سهولة ويسر. وأكد الأمين العام، حرص واهتمام قيادة السلطة المحلية برئاسة المحافظ مبخوت مبارك بن ماضي، على دعم العملية التعليمية ومساندة جهود مكتب التربية والتعليم بما يسهم في الارتقاء بمستوى التحصيل العلمي لدى الطلاب، مشيرًا إلى أهمية هذه المرحلة في رسم ملامح مستقبل الأجيال القادمة. من جانبه، أوضح مدير مكتب وزارة التربية والتعليم بساحل حضرموت الأستاذ أمين عبدالله باعباد، أن عدد الطلاب والطالبات المتقدمين لامتحانات شهادة إنهاء المرحلة الثانوية العامة لهذا العام بعموم المحافظة بلغ 15225طالبًا وطالبة موزعين على مختلف مديريات ساحل ووادي وصحراء حضرموت، مؤكدًا جاهزية كافة المراكز الإمتحانية من حيث التجهيزات الفنية والإدارية لتأمين سير إداء الامتحانات بسلاسة وانتظام. ودعا المدير العام باعباد، كافة الطلاب والطالبات إلى التحلي بالثقة بأنفسهم والحرص على المثابرة والمذاكرة والابتعاد عن الخوف والقلق حاثا أولياء الأمور إلى مراعاة أبنائهم وبناتهم خلال هذه الأيام، من خلال توفير المناخ المناسب لهم من أجل تحقيق نتائج مشرفة ومتقدمة بالمراكز الأولى على مستوى المحافظة والمحافظات المحررة. حضر التدشين عدداً من مدراء الإدارات التربوية بمكتب وزارة التربية والتعليم بساحل حضرموت ومشرفي المراكز الإمتحانية.


حضرموت نت
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- حضرموت نت
المعرض السنوي لذوي الهمم يعزز الشمولية والوعي المجتمعي في حضرموت
دشّن محافظ حضرموت الأستاذ مبخوت مبارك بن ماضي، اليوم الأربعاء، المعرض السنوي للوسائل التعليمية والتأهيلية لشريحة ذوي الهمم من المكفوفين والمعاقين وذوي الإعاقة الذهنية، والذي نظمه مركز النور للمكفوفين وتدريب المعاقين في مدينة المكلا. وقد جاء تنظيم هذا الحدث في إطار دعم وتمكين الأشخاص ذوي الهمم وتعزيز الوعي المجتمعي بقدراتهم ومهاراتهم الفريدة. ويعد المعرض حدثًا بارزًا يعكس التزام المجتمع المحلي بتعزيز الشمولية ودمج هذه الفئة المهمة في مختلف جوانب الحياة الاجتماعية والتعليمية. جولة داخل المعرض: قام المحافظ، ومعه الأمين العام للمجلس المحلي بالمحافظة الأستاذ صالح عبود العمقي، والمختصون بمكتبي التربية والتعليم والشؤون الاجتماعية والعمل، بجولة تفقدية شملت أقسام وأجنحة المعرض التي ضمت مجموعة متنوعة من الأنشطة والإبداعات. شملت العروض معروضات علمية وفنية وتشكيلية ويدوية من إنتاج طلاب المركز البالغ عددهم 400 طالب وطالبة من ذوي الإعاقة البصرية والإعاقة الذهنية. كما تم عرض أحدث التقنيات المساعدة التي تسهم في تسهيل حياتهم اليومية، مثل قارئات الشاشة والأجهزة الناطقة والكتب بطريقة برايل، بالإضافة إلى التسجيلات الصوتية والكتب الإلكترونية. ولم يقتصر العرض على الجانب العلمي فقط، بل امتد ليشمل الحرف اليدوية وفنون الطهي التي تعكس مهارات الطلاب المتعددة. وفي زاوية خاصة بالمعرض، تم تسليط الضوء على إبداعات الطلاب في مجالات الخياطة والكوافير والعطور والحنة، فضلًا عن الوسائل التعليمية المصممة لتحفيز التركيز والانتباه. كما تضمن المعرض قسمًا خاصًا بالتجارب العلمية والمعالجات النطقية والتكامل الحسي، بالإضافة إلى استخدام المثيرات السمعية والبصرية والشمية والذوقية لتطوير المهارات الحسية لدى الطلاب. رسالة فلسطينية: استمع المحافظ خلال الجولة إلى عرض قدمه أحد طلاب المركز بلغة الإشارة، حيث استخدم شاشة مرئية لشرح بدايات الصراع العربي الإسرائيلي ومراحل الهجرة المنظمة لليهود إلى فلسطين، وما تبعها من أحداث تاريخية مثل حرب النكبة عام 1948م والانتهاكات المستمرة ضد القدس الشريف. وأكد الطالب على صمود الشعب الفلسطيني في وجه الاحتلال، مما ترك انطباعًا عميقًا لدى الحضور. إضاءة رمزية: أثارت لوحة فنية معبرة عن طموح وعزيمة ذوي الهمم إعجاب المحافظ، حيث كُتب عليها 'سنحيا بعد كُربتنا ربيعًا وكأننا لم ندق بالأمس مُرًا'. وأشار المحافظ إلى أن هذه الكلمات تعكس الروح القوية التي يتمتع بها طلاب وطالبات المركز، مؤكداً أهمية دعمهم لتحقيق طموحاتهم. إشادة ودعم مستمر: أشاد المحافظ بما شاهده من إبداعات الطلاب ذوي الهمم، مشددًا على ضرورة استمرار دعم السلطة المحلية للمركز لتحويله إلى مؤسسة تعليمية كبرى متخصصة في دمج ورعاية هذه الفئة المهمة في المجتمع. وأوضح أن دعم هذه الشريحة ليس فقط واجبًا إنسانيًا، بل هو أيضًا استثمار في بناء مجتمع شامل ومتقدم. وفي ختام زيارته، اطلع المحافظ على سير العملية التعليمية في المركز وتعرف على أوضاعه واحتياجاته. وأكد على ضرورة توفير الوسائل التعليمية اللازمة لتحسين مستوى الخدمات المقدمة، مشددًا على أهمية تأهيل البنية التحتية للمركز لتلبية احتياجات الطلاب بشكل أفضل.


المدينة
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- المدينة
بين الأخوات حنين وعلاقات!
العنصرُ النسائيُّ في المجتمع خاصَّةً منه «البناتي»، عنصرُ رحمةٍ وحنانٍ وعطفٍ ودموعٍ، والتعامل معهنَّ يجبُ أن يكون راقيًا، فقد كان تعاملُ رسولِ اللهِ -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ- مع بناتهِ تعاملًا أبويًّا رفيعَ المستوى، يتَّسم بالذَّوق والاحترام، حتَّى أنَّه -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم- كان يقبِّل جبين ابنته فاطمة كلَّما لقيها، ووقف إلى جانب ابنته زينب، في موضوع حبِّها لزوجها، كما كان -عليه الصَّلاةُ السَّلامُ- كثير التفاعل في الجانب الاجتماعيِّ معهنَّ، وخصَّهنَّ بالعديد من الأحاديث النبويَّة، التي تجعل لهنَّ في الأُسرة والمجتمع مكانةً، فَمَنْ كَانَتْ لَهُ بِنْتَانِ وَأَحَسَنَ تَربِيَتْهُما، كَانَ معَ النَّبيِّ -صلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ- في الجنَّةِ. وفي روايةٍ «بنتٌ واحدةٌ»، فالبنات تتدفَّق من بين حياتهنَّ كل معاني الإنسانيَّات، وَمَن حُرِمَ منْهُنَّ فَقَدْ فَاتَهُ خيرٌ كثيرٌ.وقد كتبتُ مقالًا سابقًا بعنوان» «مسكينٌ مَا عندَه بناتٌ!»، تحدَّثتُ فيه عن صديقي الذي حُرِمَ من البنات، وعنده خمسةُ أولاد، وكمْ كانَ يتمنَّى أنْ يكونَ عنده لو بنتًا واحدةً، فوجود البنات في البيت هو وجود لمعاني الرَّحمة، وهُنَّ -كما قِيل- المُؤنساتُ.ليس حديثي هنا عن وجود البنات في الحياة، إنَّما عن البنات أنفسهن في البيت الواحد، وحياتهن كأخوات، فالبنات كأخوات بينهن حنين، وحب، وعطف، ووثيقة علاقات، فالبيت الذي فيه بنات عادة تكون فيه أخت كبيرة، وأخت صغيرة، وما بينهما أخوات وسطاويات -أي في الوسط-، فالكبيرة من الأخوات عادة تكون في مرتبة الأم.وفي المدينة المنوَّرة نسمِّي الأُخت الكبيرة «ستيتة»، حيث لقبها الذي تتميَّز به عن بقيَّة الأخوات؛ لأنَّها سندٌ وكتفٌ ترمي بقيَّة الأخوات عليه كل طلباتهنَّ، ومشكلاتهنَّ، وهمومهنَّ، وأسرارهنَّ، وهي نائبةٌ عن الأُم تحلُّ محلَّها في غيابها، وكم من أُختٍ صغيرة ماتت عنها أُمُّها، فربَّتها أُختها الكبيرة، بل إنَّ الكبيرة تكون مربِّيةً حتَّى للأولاد داخل الأُسرة الواحدة، وعندما يكتبُ الله النَّصيب للأُخت الكبيرة بأنْ تتزوَّج يظلُّ هناك فراغٌ في البيت، وحنينٌ في القلب لبقيَّة أخواتِها، وكذا العلاقات بين الأخواتِ، سواء الكبيرة، أو الوسطى، أو الصغيرة، هي التي تدير حياتهنَّ وحبهنَّ لبعضهنَّ، كما أنَّ البنات هُنَّ -فيما بينهنَّ- يشكِّلن علاقةَ حياة مميَّزة مع أُمهنَّ، حيث يملأن عليها وقتها، بل إنَّ الأسباط (ذريَّة البنت)، والحفدة (ذريَّة الابن)، يصنعُونَ حركةً وحيويَّةً في الأُسرة، ومن هنا -كما ذكرتُ في مقالةٍ سابقةٍ- إنَّ الأُسرة الممتدَّة تتشكَّل في المجتمع؛ لتُعطي الصِّغار مزيدًا من الاستقرار النفسيِّ، وتوفِّر لهم الجوَّ الاجتماعيَّ، والتربيةَ الحسنةَ التي تجعلُ نفوسهم قريبةً من بعضهم بعضًا، بعكس الأُسرة، التي ليس فيها إلَّا زوجٌ وزوجةٌ وولدٌ وبنتٌ، ومنعزلة عن بقية العائلة، فإنَّهم يعانُون من غُربة الحياة، والأخوات فيما يمثِّلنَّ من ثقلٍ في الأُسرة هُنَّ المعين الأوَّل لتشكيل الأُسر الممتدَّة في المجتمع. فباركَ اللهُ في الأخواتِ وما يحملنهُ من حُبٍّ وحنانٍ وعطفٍ وعلاقاتٍ.