logo
مسؤول إسرائيلي: نتنياهو يسعى لاتفاق أمني مع سوريا

مسؤول إسرائيلي: نتنياهو يسعى لاتفاق أمني مع سوريا

المناطق السعوديةمنذ يوم واحد

المناطق_متابعات
كشف مسؤول إسرائيلي، اليوم الأربعاء، أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، طلب من مبعوث الرئيس الأمريكي إلى سوريا، توم باراك، أن تتوسط واشنطن في مفاوضات مع دمشق، وفق ما نقله موقع 'أكسيوس'.
وقال المسؤول إن نتنياهو يسعى لاتفاق أمني مع سوريا، والعمل على التوصل إلى اتفاق سلام شامل.
وفي شهر أيار/مايو، قال الرئيس السوري أحمد الشرع خلال لقائه نظيره الفرنسي في قصر الإليزيه، إن هناك مفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل عبر وسطاء لـ'تهدئة الأوضاع وعدم خروجها عن السيطرة'.
بدوره، أشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد لقائه مع الشرع، إلى أن الرئيس السوري مستعد لتطبيع العلاقات مع إسرائيل في نهاية المطاف 'لكن الأمر سيستغرق بعض الوقت'.
ولم يعلق الشرع على هذا التصريح، وقال بدلاً من ذلك إنه يؤيد العودة إلى شروط اتفاق وقف إطلاق النار لعام 1974 الذي أسفر عن إنشاء منطقة عازلة تشرف عليها الأمم المتحدة في هضبة الجولان.
'حسن نية'
وكان مسؤول إسرائيلي كشف، الشهر الماضي، أن لقاءات جرت بين إسرائيل وممثلين عن الإدارة السورية الجديدة برعاية تركية، مضيفا أنها كانت 'إيجابية'.
كما أشار حينها إلى أن دمشق قدمت لفتات حسن نية تجاه إسرائيل، وأن الأخيرة ستقابلها بالمثل، وفق تعبيره.
وأظهرت القيادة السورية حسن النية في الآونة الأخيرة من خلال الموافقة على تسليم مجموعة من مقتنيات الجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين الذي أُعدم منذ فترة طويلة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجمعية العامة للأمم المتحدة تطالب بأغلبية ساحقة بوقف فوري للنار في غزة
الجمعية العامة للأمم المتحدة تطالب بأغلبية ساحقة بوقف فوري للنار في غزة

Independent عربية

timeمنذ 34 دقائق

  • Independent عربية

الجمعية العامة للأمم المتحدة تطالب بأغلبية ساحقة بوقف فوري للنار في غزة

طالبت الجمعية العامة للأمم المتحدة مساء أمس الخميس بأغلبية ساحقة بوقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار في الحرب الدائرة في قطاع غزة والسماح بوصول المساعدات، وذلك بعد أن استخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) ضد مسعى مماثل في مجلس الأمن الأسبوع الماضي. وتبنت الجمعية العامة للأمم المتحدة التي تضم 193 عضواً القرار الذي يطالب أيضاً بالإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى "حماس" في غزة وإعادة الفلسطينيين المعتقلين لدى إسرائيل وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة بشكل كامل. وتمت الموافقة على القرار بأغلبية 149 صوتاً، فيما امتنعت 19 دولة عن التصويت على القرار وعارضته الولايات المتحدة وإسرائيل وعشر دول أخرى. ويندد القرار بشدة "باستخدام تجويع المدنيين كأسلوب من أساليب الحرب وبالمنع غير القانوني للمساعدات الإنسانية وبحرمان المدنيين... من أشياء لا غنى عنها للبقاء على قيد الحياة". ووصف مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة داني دانون الأمر أمام الجمعية العامة بأنه "فرية دم". وحث الدول على عدم المشاركة في ما وصفها "بالمهزلة" التي تقوض مفاوضات الإفراج عن الرهائن ولا تندد بأفعال "حماس". وأضاف "يجب أن تدركوا بأنه بعدم ربطكم إطلاق سراح الرهائن بوقف إطلاق النار، فإنكم تخبرون كل منظمة إرهابية بأن اختطاف مدنيين أمر له جدوى". وقرارات الجمعية العامة غير ملزمة، لكنها تحمل ثقلاً كونها تعكس الرؤية العالمية للحرب. وقوبلت دعوات سابقة من الجمعية بإنهاء الحرب بين إسرائيل وحركة "حماس" بالتجاهل. وعلى النقيض من مجلس الأمن، لا تملك أي دولة حق النقض في الجمعية العامة. أوامر إخلاء من جانبه، قال الجيش الإسرائيلي إنه يواصل استهداف عناصر "حماس" في غزة وإنه قتل ثلاثة مسلحين أطلقوا صاروخاً مضاداً للدبابات باتجاه جنوده، وقصف مبنى بالقرب من مركز طبي زعم أنه يستخدم لصنع الأسلحة. وأمر الجيش سكان عدة أحياء في وسط غزة بالإخلاء والتوجه إلى غرب مدينة غزة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي في منشور على موقع التواصل إكس "جيش الدفاع يعمل بقوة شديدة جداً في مناطق وجودكم لتدمير قدارت المنظمات الإرهابية"، وفق تعبيره. وأصدر في وقت لاحق تحذيراً مماثلاً لسكان وسط مدينة خان يونس والأحياء المجاورة. وأشار إلى أن إنذارات الإخلاء لا تشمل مجمع ناصر الطبي، المستشفى الحكومي الوحيد في جنوب قطاع غزة. "استهداف عناصر الإنقاذ" اتهمت إسرائيل الخميس "حماس" بـ"استهداف عناصر الإنقاذ" في غزة"، بعد إعلان "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل مقتل ثمانية من طاقمها برصاص مسلحين من الحركة. وأصبحت عملية توزيع الغذاء والسلع الأساسية صعبة وخطيرة بشكل متزايد في قطاع غزة الذي يخضع لحصار إسرائيلي ويعاني من دمار متفاقم منذ أكثر من 20 شهراً من الحرب، فيما تحذر الأمم المتحدة من خطر تعرض السكان للمجاعة. وقالت "مؤسسة غزة الإنسانية" في بيان إن حافلة تقل أكثر من 20 عضواً من فريقها تعرضت مساء الأربعاء "لهجوم عنيف من قبل حركة (حماس)"، ما أسفر عن مقتل ثمانية فلسطينيين من فريقها. وقال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر عبر منصة إكس إن "(حماس) تستخدم المعاناة في غزة كسلاح، تحرم (السكان من) الطعام وتستهدف عناصر الإنقاذ وتتخلى عن شعبها". وفي تصريح لوكالة الصحافة الفرنسية بعد اتهامات "مؤسسة غزة الإنسانية"، وصف المكتب الإعلامي لحكومة "حماس" في غزة المنظمة بأنها "آلة خسيسة" في خدمة الجيش الإسرائيلي، تُستخدم "لجذب المدنيين إلى مصائد الموت". ولم يعلق المكتب على اتهامات المؤسسة. في غضون ذلك، أعلن الدفاع المدني مقتل 29 شخصاً الخميس، 21 منهم أثناء انتظارهم توزيع مساعدات إنسانية في مناطق مختلفة من القطاع الفلسطيني. نظراً للقيود الإسرائيلية على وسائل الإعلام في غزة وصعوبات التنقل في القطاع، لم يتسن التحقق بشكل مستقل من المعلومات، بما في ذلك أعداد القتلى التي أعلنها الدفاع المدني و"مؤسسة غزة الإنسانية".

غروندبرغ في مجلس الأمن: اليمنيون يعانون من انهيار اقتصادي ونسعى لتمكين الحكومة من تصدير النفط
غروندبرغ في مجلس الأمن: اليمنيون يعانون من انهيار اقتصادي ونسعى لتمكين الحكومة من تصدير النفط

الموقع بوست

timeمنذ 3 ساعات

  • الموقع بوست

غروندبرغ في مجلس الأمن: اليمنيون يعانون من انهيار اقتصادي ونسعى لتمكين الحكومة من تصدير النفط

أكد المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ، الخميس، أن اليمنيين يعانون من انهيار اقتصادي في الوقت الذي يبذل جهودا تهدف لتمكين الحكومة اليمنية من استئناف تصدير النفط، لمعالجة التدهور الاقتصادي. جاء ذلك خلال إحاطة جديدة للمبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ، قدمها مساء اليوم، لمجلس الأمن الدولي. وقال غروندبرغ إن اليمنيين يعانون من انهيار اقتصادي ونعمل على تمكين الحكومة من استئناف تصدير النفط، مضيفا: يتوجب السماح للحكومة اليمنية بتصدير النفط وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى اليمن، في ظل تدهور الأوضاع الاقتصادية بشكل غير مسبوق. ودعا المبعوث الأطراف إلى الابتعاد عن عقلية الحصيلة صفر نحو الواقعية والتراضي، مضيفا: "يمكن بل ينبغي القيام بالمزيد لتخفيف المصاعب الإنسانية والاقتصادية التي يواجهها الشعب اليمني، بما في ذلك السماح لحكومة اليمن بتصدير النفط والغاز وتسهيل تدفق البضائع دون عائق في جميع أنحاء البلاد. وشدد غروندبرغ، على ضرورة البناء على وقف الأعمال القتالية في البحر الأحمر لتقديم ضمانات دائمة للمنطقة والمجتمع الدولي. مضيفا: "يسير هذا الجهد جنبا إلى جنب مع العمل على خارطة الطريق لتأمين وقف شامل لإطلاق النار، وتدابير اقتصادية، وعملية سياسية شاملة". وأوضح أن تكلفة التقاعس عن العمل باهظة - 'لا يمكن لليمن أن يتحمل سنوات أخرى من الانقسام والانهيار الاقتصادي والمعاناة الإنسانية". وأشار المبعوث الأممي لتوافق إقليمي يؤكد أن التسوية التفاوضية وحدها من سيحل النزاع في اليمن، مشيرا إلى مناقشات أجراها خلال الشهر الماضي مع ممثلي مصر وإيران وعمان والسعودية والإمارات المتحدة، لافتا إلى أن التقدم في المفاوضات بطيء في الوقت الذي تعثر في محاولات عقد اجتماع بين الحوثيين والحكومة اليمنية. ولفت إلى التصعيد الداخلي، مؤكدا أن الهدنة في الخطوط الأمامية المتعددة في جميع أنحاء اليمن لا تزال هشة، خاصة في مأرب مع تقارير عن تحركات القوات واشتعالات عرضية. مشددا على المسؤولية المشتركة لجميع الجهات الفاعلة لاستئناف المناقشات بشأن وقف إطلاق النار. وعن ملف الأسرى والمختطفين المتعثر، قال المبعوث الأممي: "يصادف هذا الشهر عام منذ اجتماع حكومة اليمن وأنصار الله آخر مرة تحت رعاية الأمم المتحدة لمناقشة الإفراج عن الآلاف من المعتقلين المرتبطين بالصراع، مضيفا: "أطالب الأطراف بإعادة ترتيب أولويات هذا الملف الإنساني والمضي قدما بناء على مبدأ الجميع المتفق عليه". وحول إعادة فتح الطرقات، قال غروندبرغ، إن فتج طريق الضالع علامة على ما هو ممكن. مضيفا: "أشيد مرة أخرى بالميسرين المحليين... وتشجيع الأطراف على حماية هذا الإنجاز. آمل أن يؤدي هذا إلى المزيد من الفتحات. الاقتصاد اليمني في حاجة ماسة الى خطوات إيجابية وبناء الثقة مثل هذه". وطالب المبعوث الأممي بحماية الفضاء المدني من قبل جميع الأطراف، مشيرا إلى أنه وخلال الشهر الماضي، اندلعت المزيد من الاحتجاجات بقيادة النساء في عدن وتعز ولحج وأبين للمطالبة بحياة أكثر كريمة، بما في ذلك صرف الرواتب والمساءلة. وأكد أن جماعة الحوثي، تواصل قمع أصوات المجتمع المدني مشيرا إلى موجة اعتقالات جديدة جرت في الحديدة واستهدفت الصحفيين والشخصيات العامة. ولفت المبعوث الخاص إلى استمرار الاحتجاز التعسفي لأكثر من عام لعشرات الموظفين من الأمم المتحدة، والمنظمات غير الحكومية، والمجتمع المدني، والبعثات الدبلوماسية من قبل جماعة الحوثي، داعيا إلى إطلاق سراحهم الفوري وغير المشروط. وحث غروندبرغ أعضاء مجلس الأمن على ممارسة الضغط من أجل حرية موظفي الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية، مضيفا: "سأواصل المطالبة بالإفراج عنهم في كل فرصة لدي. لقد قطعت هذا الالتزام للأم والزوجة وأبناء عضو فريقي المحتجز". وتحدث عن التصعيد بين الحوثيين وإسرائيل، حيث قال: "هناك هجمات متعددة شنتها هجمات أنصار الله في إسرائيل، بما في ذلك مطار بن غوريون والغارات الإسرائيلية ردا على موانئي الحديدة وصليف ومطار صنعاء: "أكرر دعوتي لجميع الجهات الفاعلة لحماية المدنيين والبنية التحتية المدنية".

"إسرائيل" تدعو لإقامة دولة فلسطينية في فرنسا بدلا من حل الدولتين
"إسرائيل" تدعو لإقامة دولة فلسطينية في فرنسا بدلا من حل الدولتين

الموقع بوست

timeمنذ 3 ساعات

  • الموقع بوست

"إسرائيل" تدعو لإقامة دولة فلسطينية في فرنسا بدلا من حل الدولتين

انتقد وزير خارجية دولة الاحتلال الإسرائيلي جدعون ساعر، الخميس، "حرص" الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على قيام دولة فلسطينية، ودعاه إلى إقامتها على أراضي فرنسا. وقال ساعر عبر منصة إكس: "إذا كان ماكرون حريصا جدا على إقامة دولة فلسطينية، فهو مدعو لإقامتها على أراضي فرنسا الشاسعة". كما هاجم ساعر رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، الذي قالت الرئاسة الفرنسية إنه وجّه رسالة إلى ماكرون قبل أيام، أدان فيها هجوم حركة "حماس" على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023. كما طالب عباس وفق الرسالة "حماس" بالإفراج فورا عن الأسرى الإسرائيليين، وضرورة نزع سلاحها، وعدم السماح لها بلعب أي دور في حكم قطاع غزة. وجاءت رسالة عباس قبل أيام من المؤتمر الدولي لدعم حل الدولتين، المقرر في مقر الأمم المتحدة بنيويورك من 17 إلى 20 حزيران/ يونيو الجاري، برئاسة فرنسا والسعودية. وقال ساعر: "أعرب الرئيس ماكرون عن حماسه للرسالة المُدبّرة التي تلقاها من محمود عباس". ومستنكرا تساءل: "ما الذي جعل الرئيس الفرنسي متحمسا لهذه الدرجة لرسالة مليئة بالشعارات الفارغة، والوعود الجوفاء التي قُطعت مرات لا تُحصى"، وفق تعبيره. الشهر الماضي، هاجمت وزارة الخارجية الإسرائيلية ماكرون واعتبرته في "حملة صليبية" ضد إسرائيل، بعد دعوته لفرض عقوبات أوروبية إذا لم يتحسن الوضع الإنساني في غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store