logo
وفاة طفلين بحادث غرق في عجلون

وفاة طفلين بحادث غرق في عجلون

الغدمنذ يوم واحد

عامر خطاطبة
توفي طفلين مساء أمس بحادث غرق في إحدى برك السباحة بمنطقة في عنجرة.
وقامت كوادر الدفاع المدني بإخلائهما الى مستشفى الإيمان الحكومي إلا أنهما فارقا الحياة.
اضافة اعلان

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مادبا.. مخاوف صحية تتصاعد في ظل ضعف الرقابة
مادبا.. مخاوف صحية تتصاعد في ظل ضعف الرقابة

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

مادبا.. مخاوف صحية تتصاعد في ظل ضعف الرقابة

أحمد الشوابكة اضافة اعلان مادبا – يطالب عدد من المواطنين وسكان مدينة مادبا بتكثيف الرقابة على المطاعم الشعبية، في ظل مخاوف متزايدة بشأن عدم التزامها بالشروط الصحية ومعايير السلامة العامة، مؤكدين على ضرورة وجود تنسيق فعال بين الجهات الرقابية بالمحافظة لضمان حملات تفتيشية شاملة على المواد الغذائية منتهية الصلاحية وإتلافها.ويعرب المواطنون عن استيائهم من استمرار الوضع الحالي، منتقدين ما يصفونه "بصمت" الجهات المعنية وعدم اتخاذها إجراءات كافية لوقف التجاوزات، مشيرين إلى ضعف الرقابة على المطاعم في الأسواق الشعبية، التي يرتادها بشكل خاص ذوو الدخل المحدود.ويُحذر المواطن محمد علي عبد الفتاح من مخاطر وجود مواد غذائية غير صحية في بعض المطاعم، قائلا: " الأمر مرتبط بتدهور الأوضاع المالية للمواطنين واندفاعهم نحو السلع والوجبات الرخيصة، والتي قد تحتوي على مكونات غير صحية"، مؤكدا أن خطورة هذه المواد تتفاقم في ظل غياب سياسة واضحة لمكافحتها، وقلة الوعي والتوجيه من الجهات المختصة بضرورة تجنب استهلاكها.ويضيف، أن عوامل متعددة تساهم في اللجوء إلى تلبية حاجة السوق من المواد الغذائية الرخيصة، حتى لو كانت منتهية الصلاحية، مما يجذب ذوي الدخل المحدود إليها رغم مخاطرها الجسيمة.ويرى المواطن مسعود حسن أن العديد من المواطنين يشكون من عدم التزام بعض المطاعم بالشروط الصحية، خاصة في المناطق الأقل حظًا، مشددا على ضرورة تعزيز أداء الجهات الرقابية في المحافظة من خلال تكثيف الجولات الميدانية والاطلاع على مخازن التجار، مع اتخاذ قرارات صارمة بحق المتورطين في التعامل بالمواد الفاسدة وإحالتهم إلى القضاء، وإتلاف كل ما هو مخالف للمواصفات والمعايير الصحية.ويضيف المواطن بندر القعايدة أن النظافة تكاد تكون غائبة في بعض المطاعم، مشيرًا إلى عدم توفر مساحيق غسيل في المغاسل، أو حتى الماء أحيانًا حتى أن قرب المغاسل من صالات الطعام يلفت الانتباه، إضافة إلى استخدام مياه الشرب المنقولة من صنابير مكشوفة أو تمر قرب المجاري، والتكرار المفرط لاستخدام زيت القلي، كل ذلك في ظل ضعف الرقابة الصحية وغياب القوانين الرادعة.وحذر اختصاصي الباطني السابق في مستشفى النديم الحكومي، الدكتور فرج الله الحمارنة، من مخاطر تناول المأكولات المكشوفة والمعرضة لأشعة الشمس، وكذلك من تكرار تسخين زيوت القلي عدة مرات، مؤكدا أن هذه الزيوت تحمل أضرارًا صحية بالغة، لا تقتصر على التسبب بمشاكل صحية مباشرة كالالتهابات أو التسمم، بل تمتد لتشمل أمراضًا خطيرة كالسرطان وأمراض القلب والزهايمر ومرض باركنسون والجلطة الدماغية، بالإضافة إلى تأثيرها السلبي على تكوين العظام.ويوضح الدكتور الحمارنة أن إعادة استخدام الزيت وتسخينه لأكثر من 360 درجة فهرنهايتية يؤدي إلى تأكسد الأحماض الدهنية (مثل حامض اللينوليك)، مما ينتج عنه مركبات بوليمرية (بيروكسيدية) طويلة ومعقدة تسمى (4-هيدروكسي ترانس 2 نونينال). ولهذه المركبات تأثيرات سمية وصحية متعددة نتيجة تفاعلها مع البروتينات والأحماض الأمينية، مما يؤدي إلى الإصابة بالسرطانات، خصوصًا سرطان الجهاز الهضمي، وتعد أيضًا سببًا مباشرًا لأمراض القلب والأوعية الدموية، بالإضافة إلى اضطرابات كيس الصفراء وخلل في وظائف الكبد.وينصح الحمارنة باستخدام زيوت عباد الشمس والذرة والصويا لاحتوائها على كميات كبيرة من حامض اللينوليك والأحماض الدهنية غير المشبعة، مشددا على أن تكرار استخدام الزيوت قد يكون السبب المباشر للإصابة بنخر العظام، خاصة لدى النساء في سن اليأس اللاتي يعانين من نقص هرمون الإستروجين.من جانبه، يؤكد رئيس بلدية مادبا الكبرى عارف محمود الرواجيح أن الفرق الصحية في البلدية تقوم بجولات تفتيشية ورقابية دورية على الأسواق التجارية والمطاعم في مادبا. ويتم خلال هذه الجولات تحرير عدد من المخالفات بحق المخالفين وتحويلهم إلى القضاء لعدم التزامهم بمعايير الصحة والسلامة العامة، وخاصة فيما يتعلق بالنظافة. ويشير الرواجيح إلى أن فرق المتابعة تعمل أيضًا على ملاحقة عربات بيع المأكولات السريعة ومنعها، وتحرير المخالفات بحق أصحابها وتحويلهم إلى الجهات المعنية. ويهيب الرواجيح بأصحاب المطاعم ضرورة الالتزام بتطبيق الإجراءات السليمة في تجهيز الغذاء والمحافظة على صحة المواطنين.وفي سياق متصل، تقوم كوادر فرع مؤسسة الغذاء والدواء في مادبا بجولات تفتيشية لمراقبة المطاعم والأكشاك والفنادق ومحال السوبر ماركت والمخازن والمعامل الغذائية، وفقًا لمصدر من المؤسسة، مؤكدا أن فرق التفتيش والمتابعة تقوم بسحب عينات من المواد الغذائية المستخدمة في المطاعم، وإرسالها بأرقام سرية إلى مختبر الصحة المركزي، ومن ثم يتم إرسال نتائج التحليل إلى قسم الرقابة الصحية لاتخاذ الإجراءات اللازمة ضد المخالفين، وتتم هذه الفحوصات بشكل دوري.ويضيف المصدر أنه في حال فشل المادة في الاختبار وتبين عدم صلاحيتها للاستهلاك البشري، يتم إيقاف صاحب المادة عن ممارسة العمل مؤقتًا، وفي حال استمراره في جلب المواد الفاسدة يتم إغلاق المطعم. ويشمل ذلك جميع المطاعم، مع الإشارة إلى عملية المراقبة والتفتيش المشددة التي تخضع لها المطاعم المشهورة، وخاصة السياحية منها.ويؤكد أن كوادر فرع مؤسسة الغذاء والدواء المستحدث حديثًا في محافظة مادبا تفرض رقابة مشددة على المطاعم مع بداية فصل الصيف، إذ تشترط على أصحاب المطاعم توفير ثلاجات عرض لحماية المواد الغذائية من ارتفاع درجات الحرارة، لافتا إلى أن الفرع على أتم الاستعداد لتلقي شكاوى المواطنين، وقد جرى تحرير عدد من المخالفات لأصحاب المطاعم لتصويب أوضاعهم.ويوضح أن كوادر الفرع تتابع جميع الشكاوى الخاصة بسلامة الغذاء والبيئة والصحة العامة، وتطبق القوانين والأنظمة الخاصة بسلامة الغذاء من خلال الجهات التنفيذية، مشددًا على عدم فتح أي مطعم دون ضمان تطبيق الضوابط والتعليمات واستيفاء جميع الشروط الصحية، وفي مقدمتها النظافة وسلامة العاملين الصحية.

‏هجمة ضد بلدنا: من يقف وراءها؟
‏هجمة ضد بلدنا: من يقف وراءها؟

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

‏هجمة ضد بلدنا: من يقف وراءها؟

‏ليست صدفة أبداً، «ماكينة» التحريض تتحرك ضد بلدنا بأدوات ومضامين جديدة، يكفي أن نرصد ما يصلنا من رسائل من خارج الحدود، بتوقيع بعض أبنائنا «الناجزين» الموزعين على محاور التمويل، والمزوَّدين بما يلزم من تغطيات ومهارات تواصل، لنكتشف حجم الهجمة التي تواجهنا، والأطراف التي تقف خلفها، والتوقيت الذي تم اختياره. ‏قبل أن استطرد بالتفاصيل، أعرف، تماما، أنها ليست المرة الأولى التي يتعرض فيها بلدنا لمثل هذه الهجمات ولن تكون الأخيرة، وأن مصيرها كلها إلى «مزبلة التاريخ»، أعرف، أيضاً، أن الذين يقفون على مسرح العمليات، ويتوهمون أنهم يقومون بدور البطولة «الوطنية» مجرد كومبارس أو (دمى متحركة)، تقف خلفها جهات أصبحت معروفة، لا تضمر خيراً للأردن، أعرف، ثالثاً، أن الأردنيين (أغلبهم على الأقل) استطاعوا بفطرتهم أن يكتشفوا هذا الزيف والتضليل، وأصبحوا يتعاملون معه بما يستحقه من رفض وازدراء. ‏لكي نفهم أكثر، ونكشف أكثر أيضاً، يتناوب هؤلاء الأبناء «الناجزون «مع غيرهم على الأدوار والمهمات المطلوبة، بعضهم يتغطى بعباءة غزة ومواجهة الاحتلال الغاصب لتشكيك الأردنيين بمواقف دولتهم وتحريضهم عليها، ثم تحشيد الشارع للدفاع عنها (!)، الهدف واضح، بالطبع، وهو استخدام الإبادة التي يتعرض لها أهل غزة لخلق حالة فوضى داخل الأردن، أو فتح جبهة جديدة تمنح المحتل الذريعة لنقل أزمته إلى بلدنا، تبدو بصمة المحرض الأساسي واضحة تماماً؛ المحفل الصهيوني لا غير. ‏ثمة صنف آخر، تخصص – ضمن عملية توزيع الأدوار المرسومة- بمواجهة أي صوت أردني يدافع عن الأردن، هجمة تكسير الأصوات والأقلام الأردنية واتهامها بأسوأ ما يمكن أن نتصوره من اتهامات، لا تستهدف الأشخاص لذواتهم، وإنما تستهدف الأردن، هؤلاء يتصورون أن إزاحة الأردنيين من مشهد الدفاع عن بلدهم سيترك المجال أمامهم لتسويق هجماتهم وافتراءاتهم بدون أي مصدات، ربما لم تدرك هذه المليشيات الإعلامية أن حركة الوعي على الأردن ومن أجله تجاوزت حدود الكتابة وأصحابها، وأصبحت جزءا من ضمير الأردنيين وهويتهم، وسمة من سمات شخصيتهم، لا يمكن أن يتنازلوا عنها مهما اشتدت الضغوطات. ‏ثمة أصناف أخرى، بعضها محسوب على فلول الأيديولوجيات، يحاول إعادة عجلة التاريخ إلى الوراء، ويدفع نحو وضع الدولة في الزاوية بذريعة أن الفراغ الذي تركوه لن يملأه أحد، بعضها، أيضاً، يندرج في إطار الدفع قبل الرفع، المهمة الموكولة اليه تفكيك أي رواية أردنية والإجهاز عليها بالتهكم السخرية، ثم الانقضاض على أي إنجاز أردني لتوليد طاقات من النقمة والتيئيس لدى بعض الأردنيين على دولتهم، وبعضها يتخفى في زي المصالح العليا للدولة، ولا يراها إلا من ثقب المغامرة والانتحار، باسم العروبة أو الدين أو باسم فلسطين. ‏ما يحدث في لعبة تقاسم الأدوار، وترسيم مناطق النفوذ في المنطقة، ثم الأثمان والفواتير السياسية التي قد ترتبت على بلدنا نتيجة مواقفه من حرب غزة (يذكرنا بما حدث خلال الأعوام 1990-1994)، يعكس أهداف وتوقيت حركة التحريض وهجمات «الإفك» التي يتعرض لها الأردن، كما أنه يكشف الأطراف التي تقف وراءها، التفاصيل لم تعد بحاجة إلى شرح أو إسهاب، الصورة أصبحت واضحة والتوقيت مفهوم، المطلوب أن يواجه الأردنيون ذلك بكل ما يمتلكونه من وعي ومسؤولية، وشجاعة وإصرار.

بعد السنوار.. كاتس يحدّد اسمين على رأس قائمة أهداف إسرائيل
بعد السنوار.. كاتس يحدّد اسمين على رأس قائمة أهداف إسرائيل

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

بعد السنوار.. كاتس يحدّد اسمين على رأس قائمة أهداف إسرائيل

أكد الجيش الإسرائيلي، مساء السبت، أنه قتل محمد السنوار، قائد حركة حماس في قطاع غزة، يوم 13 مايو، ليؤكد ما قاله رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قبل أيام. وكان محمد السنوار هدفا لغارة إسرائيلية على مستشفى في جنوب غزة في وقت سابق من هذا الشهر. وأعلن نتنياهو يوم الأربعاء مقتل محمد السنوار، وهو الشقيق الأصغر ليحيى السنوار الزعيم الراحل للحركة والعقل المدبر لهجوم أكتوبر 2023. ولم تؤكد حماس أو تنف مقتله. 'أنتم التاليون' تعليقا على الإعلان، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس على حسابه في منصة 'إكس': 'الآن أصبح الأمر رسميا: سيد القتلة، محمد السنوار، قد قُضي عليه مع قائد لواء رفح محمد شبانة وعصابة المجرمين الذين كانوا معه تحت المستشفى الأوروبي في غزة'. وأضاف: 'ستلاحق يد إسرائيل الطويلة جميع المسؤولين عن جرائم وفظائع السابع من أكتوبر، أينما كانوا، حتى يتم القضاء عليهم تماما'. وختم بالقول: 'عز الدين الحداد في غزة وخليل الحية في الخارج – وجميع شركائهم في الجريمة – أنتم التاليون في القائمة'. وبحسب القناة '14' الإسرائيلية، تشير التقديرات إلى أنه من المتوقع تعيين عز الدين الحداد، الذي يعتبر من كبار قادة حماس، رئيسا للجناح العسكري لحركة حماس في قطاع غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store