
«جي جا العقارية» تعلن استثمار 4 مليارات درهم في 2025 و2026
أعلنت شركة جي جا العقارية، استثمارات بقيمة 4 مليارات درهم في الإمارات، لدعم مشاريعها المستقبلية المقرر تنفيذها في سنتي 2025 و2026، في خطوة تبرز مسارها الطموح للنمو والتوسع. ويؤكد الأداء القوي للشركة إنجازاتها المتميزة، فنجحت في بيع 800 وحدة سكنية في شهر واحد فقط، ما يبرز الطلب المتزايد على مشاريعها. وفي إطار خططها التوسعية، تستعد «جي جا العقارية» لإطلاق نحو 10 مشاريع جديدة في سنة 2025، والتي ستوفر ما يقرب من 4,500 وحدة سكنية، مصممة لتلبية مختلف أنماط الحياة في جميع أنحاء الإمارات.
وأكّد علي جابر، الرئيس التنفيذي لشركة «جي جا العقارية»، أن سوق العقارات في دولة الإمارات يواصل تقديم فرص استثمارية استثنائية، معرباً عن فخره بإسهام الشركة في هذا القطاع الحيوي بنجاحٍ يبرز إرث العائلة العريق في عالم التطوير العقاري. كما شدد على أن مشاريع الشركة المستقبلية في كلٍّ من عجمان ودبي تؤكد التزامها الراسخ توفير مساحات معيشية عالمية المستوى تجسد قيمها الأساسية المتمثلة في النزاهة، والابتكار، والتميّز.
ومن بين المشاريع الرائدة التي تعمل عليها «جي جا العقارية»، يبرز مشروع «بيلتمور ريزيدنسز الصفوح» في دبي، وهو مجمّع سكني راقٍ صُمم للارتقاء بأسلوب الحياة العصري. ومن المقرر اكتمال تنفيذ أعمال المشروع في الربع الرابع من سنة 2025، فتمّ حتى الآن بيع 65% من وحداته السكنية، بينما تجاوزت نسبة الإنجاز في أعمال البناء 61%.
وأوضح علي جابر أن الإقبال على «بيلتمور ريزيدنسز الصفوح» قد فاق التوقعات، مشيراً إلى أن هذا المشروع يجسد رؤية الشركة الطموحة إلى تقديم بيئة معيشية فاخرة ومستدامة تتمحور في جودة الحياة المجتمعية. وقد تصدرت وحدات بنتهاوس الفاخرة ضمن المشروع قائمة الخيارات الأكثر طلباً، لما تقدمه من تصميم راقٍ ومزايا حصرية تلبي تطلعات الباحثين عن أسلوب حياة فاخر. وفي السياق ذاته، تمثل «ذا أتموسفير كوليكشن» جوهرة المشروع، فتوفر تجربة سكنية غير مسبوقة تجمع بين الفخامة والابتكار، ما يعزز مكانة المشروع وجهة سكنية راقية تحمل علامة تجارية متميزة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 25 دقائق
- الاتحاد
"القلب الكبير" تخصص 7 ملايين درهم لتنفيذ مشاريع إنسانية في زنجبار
بتوجيهات قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي رئيسة مؤسسة القلب الكبير.. أعلنت المؤسسة عن تنفيذ ثلاثة مشاريع إنسانية وتنموية في زنجبار بتمويل قدره 7 ملايين درهم وذلك ضمن رؤيتها للتوسع في القارة الأفريقية والتصدي للتحديات الأساسية في مجالات التعليم والخدمات الصحية والتمكين الاقتصادي. ويأتي الإعلان عن هذه المشاريع بعد الزيارة التي قامت بها سمو الشيخة جواهر القاسمي إلى زنجبار في جمهورية تنزانيا المتحدة العام الماضي حيث حرصت سموها على تقييم الاحتياجات التنموية للمجتمعات المحلية عن قرب. وستتولى "القلب الكبير" تنفيذ هذه المشاريع بالتعاون مع منظمة "مايشا بورا" الإنسانية التنموية ومنظمة "أنقذوا الأطفال" لتوفير الدعم لأكثر من 82,440 مستفيداً ضمن خطة شاملة تهدف إلى تحقيق تنمية اجتماعية واقتصادية طويلة الأجل. وساهمت سمو الشيخة جواهر القاسمي من خلال رؤيتها وقيادتها في صياغة التوجه الإنساني لـ"مؤسسة القلب الكبير" ومبادراتها في زنجبار فخلال زيارتها إلى تنزانيا في سبتمبر 2024 التقت بسعادة مريم مويني السيدة الأولى لإقليم زنجبار ورئيسة منظمة "مايشا بورا" الإنسانية التنموية والتي زارت بدورها إمارة الشارقة في فبراير 2025 وتعرفت على مؤسسات الإمارة التي تترأسها سموها ودورها في تعزيز مسيرة التنمية الاجتماعية الشاملة. وبحثت قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة مع السيدة الأولى لإقليم زنجبار سبل التعاون لتمكين المرأة والشباب مشيرة إلى المكانة العالمية الملهمة لإمارة الشارقة بوصفها نموذجاً تنموياً فريداً يرتكز على دور الإنسان وبناء مهاراته وطاقاته وتنمية مواهبه عبر شبكة متنوعة من مؤسسات المجتمع التي تحتضن الأطفال والشباب والنساء وتعمل على تمكينهم من المهارات المختلفة وتأتي هذه المشاريع ضمن إطار رؤية سمو الشيخة جواهر القاسمي لضمان استدامة التنمية بما ينسجم مع الأجندة الوطنية للإقليم. وقالت علياء عبيد المسيبي مديرة مؤسسة القلب الكبير إن المؤسسة تؤمن بأن العمل الإنساني الحقيقي لا يقتصر على الإغاثة الطارئة بل يمتد نحو تحقيق أثر مستدام ولهذا تأتي هذه المشاريع في مجالات التعليم والصحة والتمكين الاقتصادي بالشراكة مع مؤسسات محلية موثوقة لضمان نتائج ملموسة تدعم تمكين الأفراد لا سيما النساء والشباب وتعزز من فرصهم في بناء مستقبلهم. ولمدة عام واحد ستنفذ مؤسسة القلب الكبير بالتعاون مع منظمة "مايشا بورا" برنامجاً للتمكين الاقتصادي يستهدف 200 من النساء والشباب العاملين في مجال زراعة الأعشاب والطحالب البحرية. ويشمل البرنامج تدريباً فنياً على تقنيات الزراعة المستدامة وإستراتيجيات تسويقية فعالة إلى جانب تحسين ورفع مستوى إنتاج الطحالب البحرية من خلال الزراعة التعاقدية كما يسهم البرنامج في تمكين المشاريع الصغيرة والمتوسطة من دخول الأسواق المحلية والدولية عبر تعزيز جودة منتجات الطحالب البحرية ويعمل على دمج المستفيدين في مجال الاقتصاد الأزرق وتحسين القدرة التنافسية في السوق. وفي إطار سعيها للارتقاء بجودة التعليم ستتعاون مؤسسة القلب الكبير مع منظمة "أنقذوا الأطفال" لتأهيل مدرستي "غانا" و"شواكا" الابتدائيتين وتحويلهما إلى مؤسسات تعليمية نموذجية تضمن وصولاً عادلاً وشاملًا إلى تعليم عالي الجودة وتدعم المسيرة الأكاديمية للطلبة في المنطقة ويأتي هذا التعاون ضمن مشروع يمتد على مدى 18 شهرًا. ويستفيد من هذا المشروع بشكل مباشر 1,114 طالبًا في مدرسة "غانا" و957 طالبًا في مدرسة "شواكا" الابتدائية وذلك من خلال خدمة مختلف المراحل الدراسية وتوفّير بيئة تعليمية حديثة تشمل مرافق متطورة ومكتبات ومختبرات علمية ومرافق رياضية إلى جانب تعزيز التعليم الرقمي لمواكبة التحديات الرقمية وتمكين الطلبة من اكتساب المهارات المستقبلية الأساسية كما تُسهم هذه المرافق في خدمة نحو 16,848 طالبًا في المدارس المجاورة الواقعة ضمن المناطق المحيطة بكل من المدرستين. وضمن جهودها في تحسين البنية التعليمية سبق لمؤسسة القلب الكبير الإعلان عنه تعاونها مع منظمة "أنقذوا الأطفال" لتحسين مرافق المياه والصرف الصحي والنظافة العامة للمدارس في أربعة مناطق في زنجبار وهي منطقة "آونغوجا" و"كاسكازيني أ وكاتي" و"بيما" و"ميشيويني وموكاني" ويُنفذ البرنامج خلال 18 شهراً. ويستفيد من البرنامج أكثر من 21,173 طالباً وطالبة بشكل مباشر من خلال إنشاء 20 مجموعة من دورات المياه تتضمن 128 مرفقاً للصرف الصحي في 12 مدرسة من بين 28 مدرسة ابتدائية مع مراعاة ملاءمتها من حيث العمر والجنس وتلبية الاحتياجات الخاصة لذوي الإعاقات كما يشمل توفير أدوات النظافة الشخصية وتدريب الفتيات وتعزيز التوعية والتثقيف الصحي حول النظافة الشخصية للفتيات أثناء فترة الحيض في هذه المدارس لضمان استمرارية تعليمهن دون انقطاع ومن المتوقع أن يصل الأثر غير المباشر للمشروع إلى أكثر من 42,346 مستفيداً من المجتمع المحلي. وعلى مدار عقد من المبادرات الإنسانية الرائدة حول العالم أطلقت "مؤسسة القلب الكبير" 179 مشروعاً استهدفت أكثر من 1.4 مليون شخص في إفريقيا وحدها وقدمت الدعم للمستفيدين في مجالات الرعاية الصحية والتعليم والحياة المعيشية في تنزانيا وأرض الصومال وإثيوبيا وكينيا ونيجيريا وجنوب السودان وموزمبيق وسوازيلاند.


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
صندوق الوطن يكرم الفرق الفائزة في المسابقة الطلابية لريادة الأعمال
كرم صندوق الوطن، أمس في أبوظبي، 12 فريقا طلابيا يتنمون إلى عدد من الجامعات الإماراتية، تفوقوا في "المسابقة الطلابية لريادة الأعمال" من خلال تقديم أفكار مبتكرة لمشاريع ريادية في المجالات الأربعة التي حددها الصندوق للمشاركة هذا العام وهي الأمن السيبراني، والاستدامة، والتكنولوجيا الصحية، والسياحة والثقافة والصناعات الإبداعية. وشارك في المسابقة أكثر من 102 فريق ينتمون إلى أكثر من 21 جامعة إماراتية، واختارت لجان التحكيم أفضل 12 فريقا ليتم تكريمهم ودعمهم لتحويل هذه الأفكار إلى مشاريع ناجحة في مجال ريادة الأعمال. وقال ياسر القرقاوي، مدير عام صندوق الوطن إن المسابقة كشفت عن مبدعي الإمارات في مجالات تكنولوجيا المعلومات والذكاء الاصطناعي، وغيرها من التقنيات الحديثة، وأكدت أن شباب الوطن مؤهلون بحق ليكونوا رواد المستقبل في الصناعات الإبداعية. وأضاف أن تنظيم هذه المسابقة، يأتي في إطار برنامج ومبادرات الصندوق التي تركز على العمل مع طلبة المدارس والجامعات، من أجل تمكينهم من الاستخدام الإبداعي للتقنيات الحديثة، وتعميق قدراتهم، ليتمكنوا من الإسهام الفاعل في مسيرة الوطن، وأن صندوق الوطن يقوم بهذه المهمة، في إطار رسالته لدعم وتمكين طلاب الجامعات، وتأكيد ارتباطهم القوي بالهوية الوطنية، واعتزازهم بمبادئ وقيم الإمارات. وأوضح أن المسابقة الطلابية لريادة الأعمال، ركزت على تشجيع طلاب الجامعات على استعراض الأفكار وتقديم أفكارهم الريادية والمبتكرة وفق معاير محددة، ليحصل الفائزون على منح مالية لتطوير نماذجهم الأولية خلال العام المقبل، ما يساعدهم على تحويل رؤاهم الريادية إلى واقع ملموس ومشاريع ناجحة، مشيدا بحجم المشاركات وبالدور الكبير الذي اضطلعت به لجان التحكيم في مجالات المسابقة الأربعة. وحصل الفريق الفائز بالمركز الأول في كل مجال من مجالات المسابقة على جائزة قدرها 30 ألف درهم، بينما حصل الفريق الفائز بالمركز الثاني على جائزة قدرها 20 ألف درهم، وبلغت قيمة جائزة الفائز بالمركز الثالث 15 ألف درهم. وفاز فريق جامعة خليفة بالمركز الأول في قطاع الأمن السيبراني، وحل فريق جامعة كيرتن بالمركز الثاني، فيما حل فريق جامعة أبوظبي ثالثا، بينما فازبالمركز الأول في قطاع التكنولوجيا الصحية (HealthTech) فريق جامعة دبي الطبية، وحل فريق جامعة الإمارات ثانيا، فيما حصل فريق جامعة خليفة & مدرسة 42 أبوظبي على المركز الثالث. وفي قطاع السياحة والثقافة، والصناعات الإبداعية جاء فريق كليات التقنية العليا (HCT) أولا، وحل فريق جامعة الإمارات ثانيا، ثم فريق آخر من كليات التقنية العليا (HCT) ثالثا، بينما فاز بالمركز الأول في قطاع الاستدامة، فريق جامعة الإمارات، وجاء فريق جامعة دبي الطبية ثانيا، فيما حل فريق كليات التقنية العليا (HCT) ثالثا.


Dubai Iconic Lady
منذ 10 ساعات
- Dubai Iconic Lady
نمو حجم القروض العقارية في رأس الخيمة بنسبة 22 ألف بالمائة في سبع سنوات
القيمة الإجمالية للرهون العقارية في الإمارة ارتفعت من 15.8 مليون درهم فقط في يوليو 2017 إلى 3.47 مليار درهم في يوليو 2024 رأس الخيمة. الإمارات العربية المتحدة – 21 مايو 2025 : يواصل سوق العقارات في رأس الخيمة زخمه الاستثنائي. حيث برز نمو قطاع الرهون العقارية كمؤشر واضح على ثقة المستثمرين طويلة الأمد في المسار الاقتصادي للإمارة. فبحسب البيانات الصادرة عن مركز رأس الخيمة للإحصاء. ارتفعت القيمة الإجمالية للرهون العقارية في الإمارة من 15.8 مليون درهم فقط في يوليو 2017 إلى 3.47 مليار درهم في يوليو 2024. أي بنسبة زيادة تجاوزت 22,000% خلال سبع سنوات. وتعكس هذه القفزة الاستثنائية تحوّلًا جذريًا في سلوك المشترين. حيث بات المستثمرون المحليون والدوليون على حد سواء يفضلون بشكل متزايد عمليات الشراء المدعومة بالتمويل العقاري لشراء وحدات سكنية او استثمارية في السوق العقاري الذي يشهد وتيرة متسارعة في الإمارة. وقال أندريه شارابينك. الرئيس التنفيذي لشركة 'ميجر للتطوير العقاري: 'إرتفاع قيم الرهون العقارية بنسبة تفوق 22,000% ليس مجرد رقم إحصائي؛ بل هو إشارة قوية إلى أن رأس الخيمة تحوّلت إلى سوق عقاري ناضج تقوده الجودة والطلب العالي. وهذا النمو يعكس ثقة متزايدة من المستثمرين. وطلبًا متصاعدًا على المشاريع عالية الجودة. وتوفّر خيارات تمويل جذّابة في السوق.' وأضاف شارابينك: 'هذا الاتجاه يوضح أن المشترين لا يبحثون عن فرص مضاربة قصيرة الأجل. بل يلتزمون بتملك طويل الأمد. وسواء تعلق الأمر بمساكن رئيسية أو عقارات استثمارية أو منازل لقضاء العطلات. فإننا نشهد إقبالًا متزايدًا على التملك المستدام. والرهون العقارية هي التي تُمكّن ذلك.' وقد لعبت 'ميجر للتطوير العقاري'. باعتبارها إحدى الشركات الرائدة في قطاع التطوير العقاري في رأس الخيمة. دورًا فاعلًا في دعم هذا التحوّل من خلال تطوير مشارع عمرانية مخططة تجمع بين الفخامة والعملية وسهولة الوصول المالي. وتلبي أحدث مشاريع الشركة احتياجات الجيل الجديد من المشترين الواعين ماليًا. مع التركيز على جودة البناء. والاستدامة. والتصاميم المستقبلية. ويأتي هذا النمو في التمويل العقاري في وقت تواصل فيه رأس الخيمة تنفيذ سلسلة من المبادرات التحولية. تشمل توسعة مطارها الدولي. وتعزيز بنيتها التحتية السياحية وتعزيز مناطق اقتصادية حرة جديدة. إلى جانب خطط تخطيط مدني مدفوعة بالاستدامة. وتسهم هذه التطورات في جذب اهتمام عالمي وترسيخ أرضية مواتية للمستخدمين النهائيين للاستثمار بثقة. ومع هذا الزخم المالي المتصاعد. تواصل 'ميجر للتطوير العقاري' التزامها بتوفير فرص تملك واستثمار في متناول شريحة أوسع من المشترين. بما يُسهم في إشراكهم في مستقبل رأس الخيمة الزاخر بالفرص.