
مقتل شخصين وإصابة 9 آخرين فى إطلاق نار جماعى بمتنزه ولاية فيلادلفيا
أفادت قناة ABC الأمريكية، الثلاثاء، بأن شخصين على الأقل لقيا مصرعهما وأصيب 9 على الأقل، في اطلاق نار جماعي داخل متنزه فيرمونت بولاية فيلادلفيا.
وقع الحادث الساعة 10:30 مساء الاثنين بالتوقيت المحلي في منطقة ليمون درايف بالقرب من ملعب ليمون هيل وملعب كرة السلة.
وذكرت مصادر في شرطة فيلادلفيا، بأن الحادث ربما كان جزءاً من تجمع كبير ضم مئات الأشخاص بالتزامن مع "يوم الذكرى"، فيما توجهت شرطة فيلادلفيا إلى موقع الأحداث وبدأت التحقيق على الفور.
وبحسب قناة FOX 29 أغلقت الشرطة حديقة ليمون هيل بعد مغادرة المئات ممكن كانوا يحضرون التجمع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ يوم واحد
- اليوم السابع
السجن 20 عامًا لجراح فرنسي اغتصب مئات المرضى الأطفال
أصدرت حكمًا بالسجن 20 عامًا على الجراح السابق جويل لو سكوارنيك البالغ من العمر74 عامًا ، بعد إدانته باغتصاب والاعتداء الجنسي على نحو 300 طفل ومريض على مدار أكثر من عقدين. صدر الحكم عن المحكمة الجنائية في إقليم موربيهان غرب البلاد، وأُمر بأن يقضي المدان ثلثي مدة العقوبة على الأقل قبل أن يصبح مؤهلاً للإفراج المشروط، نظرًا لاستمرار خطورته على المجتمع، ورغم فداحة الجرائم، لم تقر المحكمة ما يعرف بـ"الحبس الاحتياطي" بعد انتهاء مدة العقوبة، وهو ما أثار استياء وغضب العديد من الضحايا ومنظمات الدفاع عن حقوق الأطفال. وعلقت سولين بوديفين فافر، رئيسة مجموعة الدفاع عن الأطفال ضحايا الاعتداءات الجنسية، على الحكم قائلة: "صحيح أنها أقصى عقوبة ممكنة قانونيًا، لكنها تظل أقل بكثير مما كنا نأمل، ومن المحتمل أن يطلق سراحه بعد ست سنوات فقط، وهذا أمر مذهل وغير مقبول". ويذكر أن لو سكوارنيك يخضع حاليًا لعقوبة سجن مدتها 15 عامًا منذ عام 2020، بعد إدانته باغتصاب أربعة أطفال، بينهم ابنتا شقيقته، ووفق القانون الفرنسي، تنفذ العقوبات بالتزامن، أي أن الحكم الجديد لن يُطبق إلا بعد انتهاء العقوبة الأولى. وبدأت المحاكمة الأخيرة في فبراير الماضي، وكشفت عن سجل مرّع من الجرائم ارتكبها الطبيب بين عامي 1989 و2014، معظمها داخل مستشفيات استغل فيها مرضى فاقدي الوعي أو تحت تأثير التخدير. بلغ متوسط أعمار الضحايا 11 عامًا، فيما لم يكن كثيرون منهم على دراية بما حدث حتى تم التواصل معهم لاحقًا بعد العثور على أسمائهم في مذكرات الجاني، واعترف لو سكوارنيك بكل ما نسب إليه من انتهاكات، بل وأدلى باعترافات صادمة خلال المحاكمة، منها الاعتداء الجنسي على حفيدته، أمام والديها داخل قاعة المحكمة، في مشهد أثار الذهول. وأعادت المحاكمة فتح ملف إخفاق السلطات الصحية، التي أُبلغت عام 2005 بإدانة لو سكوارنيك بحيازة مواد إباحية لأطفال، دون أن تتخذ أي إجراءات لتعليق ترخيصه أو منعه من العمل مع القاصرين. وقد استمر الطبيب في مزاولة عمله وارتكاب انتهاكاته حتى إلقاء القبض عليه في 2017. وتأمل منظمات حماية الطفل أن تسهم هذه القضية في تعديل الإطار القانوني لمنع تكرار مثل هذه الجرائم، لا سيما من أصحاب المناصب الحساسة مثل الأطباء والمعالجين. وكان المحققون قد عثروا خلال تفتيش منزل لو سكوارنيك على أكثر من 300 ألف صورة و650 مقطع فيديو، بالإضافة إلى دفاتر مفصلة وثق فيها جرائمه بلغة صريحة، وصف فيها نفسه بـ"المتحرش بالأطفال"، وسرد وقائع الاعتداء بدقة مرعبة. وفي إحدى هذه الدفاتر، ورد أول اعتداء ارتكبه عام 1985، عندما اغتصب ابنة شقيقته البالغة من العمر خمس سنوات. وصرح أمام المحكمة: "لم أكن أراهم بشرًا... بل تجسيدًا لخيالاتي، لكن مع استمرار المحاكمة، بدأت أراهم كأشخاص يعانون، يشعرون بالغضب والألم". ورغم تقديمه اعتذارات لبعض الضحايا، إلا أن سلوكه خلال المحاكمة اعتُبر باردًا ومنفصلًا عن مشاعره، وهو ما زاد من آلام الضحايا. وانتقد بعض الضحايا ما وصفوه بـ"الاهتمام المحدود" من وسائل الإعلام والسلطات، رغم ضخامة القضية، وجاء في بيان مشترك لهم: "هذه المحاكمة كانت فرصة لكشف الفشل المؤسسي الذريع، لكنها مرت دون أثر يذكر على الحكومة أو المجتمع الطبي أو حتى الرأي العام". وتأتي هذه المحاكمة في سياق جهود فرنسية متصاعدة لكسر الصمت حول الاعتداءات الجنسية، ففي ديسمبر الماضي، أُدين أكثر من 30 رجلًا، بعضهم شارك في اغتصاب امرأة تم تخديرها على يد زوجها السابق، كما تجري حاليًا لجنة تحقيق برلمانية في مزاعم استغلال جنسي داخل مدرسة كاثوليكية على مدى خمسين عامًا. ومن المنتظر أن يخضع لو سكوارنيك لمحاكمة ثالثة خلال السنوات القادمة، بعد ظهور اتهامات جديدة خلال المحاكمة الأخيرة، تشمل انتهاكات إضافية بحق حفيدته ومجهولين آخرين.


اليوم السابع
منذ 2 أيام
- اليوم السابع
الخارجية الأمريكية: رفع العقوبات عن سوريا يعزز هدفنا بهزيمة داعش
قالت تامي بروس، رئيسة الخدمة الصحفية بوزارة الخارجية الأمريكية، إن تعليق العقوبات على سوريا يمثل خطوة استراتيجية تتمثل في الهزيمة الدائمة لتنظيم "داعش". وقالت أن هزيمة داعش في سوريا "هدف أساسي للولايات المتحدة"، مشيرة إلى أن هذا القرار يمنح السوريين فرصة لبناء مستقبل أفضل. وأضافت بروس، خلال مؤتمر صحفي دوري عقد مساء الثلاثاء، أن إدارة الرئيس الأمريكي تعمل على حشد دعم دولي لاستعادة الاقتصاد السوري، وقالت: "نحن نعمل مع شركاء إقليميين وعالميين لجذب الاستثمارات إلى سوريا". وتأتي تصريحات بروس عقب قرار وزير الخارجية الأمريكى ماركو روبيو بتعليق حزمة من العقوبات المفروضة على دمشق منذ عام 2019، وذلك لمدة 180 يوما، في خطوة وصفتها واشنطن بأنها مدروسة ومشروطة بمكافحة الإرهاب. في هذا السياق، أصدرت وزارة الخزانة الأمريكية ترخيصا عاما بتخفيف فوري للعقوبات يشمل الرئيس السوري أحمد الشرع، ووزير الداخلية أنس خطاب، بالإضافة إلى عدد من المؤسسات الرسمية. وكان المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا، توماس باراك، قد أشاد بما وصفه بـ"الخطوات الجادة" التي اتخذتها القيادة السورية الجديدة في مواجهة المقاتلين الإرهابيين الأجانب، مشيراً إلى تطور في التنسيق الأمني على الأرض. وتأتي هذه التحركات وسط تطورات ميدانية في سوريا، حيث نفذت أجهزة الأمن السورية الجديدة عملية أمنية في محافظة دمشق، أدت إلى اعتقال عدد من عناصر تنظيم داعش وضبط أسلحة ومتفجرات. ودعت روسيا، عبر المتحدثة باسم وزارة الخارجية ماريا زاخاروفا، القيادة السورية إلى "التحرك بفعالية" ضد التهديد العابر للحدود للإرهابيين الأجانب، مؤكدة أن موسكو تواصل العمل مع دمشق ودول أخرى في المنطقة لمكافحة الإرهاب وإعادة الاستقرار إلى البلاد.


اليوم السابع
منذ 2 أيام
- اليوم السابع
"تبرع ماما" يمنح رجل أعمال أمريكى عفو رئاسى بتوقيع ترامب.. تفاصيل
أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عفو عن بول والتزاك الرجل الذي اقر بالذنب في جرائم ضريبية بعد شهر واحد من حضور والدته حملة تبرعات كبيرة للرئيس، وفقا لصحيفة نيويورك تايمز. بحسب الصحيفة، تم تقدين طلب العفو عن والتزاك قبل أيام قليلة من تنصيب ترامب وزعمت اليزابيث فاجو والدته ان نشاطها السياسي الداعم لترامب والجمهوريين كان الدافع وراء مقاضاة نجلها جنائيا، ولاحقا حضرت حفل عشاء لجمع التبرعات في منتجع مارالاجو بتكلفة مليون دولار للشخص الواحد، ثم تم العفو عن والتزاك بعد اقل من 3 أسابيع من الحفل. فى نوفمبر، أقر والتزاك بالذنب بعد وقت قصير من انتخاب ترامب، لعدم دفع ضرائب العمل وعدم تقديم إقرارات ضريبة الدخل الفردية، وفقًا لوزارة العدل التي قالت إنه حجب ما يقرب من 7.5 مليون دولار من الضرائب عن العاملين في شركات الرعاية الصحية التابعة له، لكنه لم يدفعها إلى مصلحة الضرائب الأمريكية، من بين أمور أخرى. ووفقا للتقرير، ساهمت فاجو فى استضافة ثلاث حملات تبرعات على الأقل لحملة ترامب الانتخابية، وحضرت فعاليات حفلي تنصيبه كما ورد أنها ارتبطت في طلب العفو الذي تقدم به والتزاك بحملة لنشر مذكرات ابنة الرئيس السابق بايدن خلال دورة 2020. يأتي التقرير الجديد حول توقيت عفو ترامب وسط تدقيق في إجراءات العفو التي اتخذها منذ عودته إلى المكتب البيضاوي، بما في ذلك عفوه عن جميع المتهمين تقريبًا في احداث 6 يناير المعروف بـ اقتحام الكونجرس - حوالى 1500 شخص متهمين على صلة بهجوم 2021 - فى أول يوم له في البيت الأبيض.