
"تبرع ماما" يمنح رجل أعمال أمريكى عفو رئاسى بتوقيع ترامب.. تفاصيل
أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عفو عن بول والتزاك الرجل الذي اقر بالذنب في جرائم ضريبية بعد شهر واحد من حضور والدته حملة تبرعات كبيرة للرئيس، وفقا لصحيفة نيويورك تايمز.
بحسب الصحيفة، تم تقدين طلب العفو عن والتزاك قبل أيام قليلة من تنصيب ترامب وزعمت اليزابيث فاجو والدته ان نشاطها السياسي الداعم لترامب والجمهوريين كان الدافع وراء مقاضاة نجلها جنائيا، ولاحقا حضرت حفل عشاء لجمع التبرعات في منتجع مارالاجو بتكلفة مليون دولار للشخص الواحد، ثم تم العفو عن والتزاك بعد اقل من 3 أسابيع من الحفل.
فى نوفمبر، أقر والتزاك بالذنب بعد وقت قصير من انتخاب ترامب، لعدم دفع ضرائب العمل وعدم تقديم إقرارات ضريبة الدخل الفردية، وفقًا لوزارة العدل التي قالت إنه حجب ما يقرب من 7.5 مليون دولار من الضرائب عن العاملين في شركات الرعاية الصحية التابعة له، لكنه لم يدفعها إلى مصلحة الضرائب الأمريكية، من بين أمور أخرى.
ووفقا للتقرير، ساهمت فاجو فى استضافة ثلاث حملات تبرعات على الأقل لحملة ترامب الانتخابية، وحضرت فعاليات حفلي تنصيبه كما ورد أنها ارتبطت في طلب العفو الذي تقدم به والتزاك بحملة لنشر مذكرات ابنة الرئيس السابق بايدن خلال دورة 2020.
يأتي التقرير الجديد حول توقيت عفو ترامب وسط تدقيق في إجراءات العفو التي اتخذها منذ عودته إلى المكتب البيضاوي، بما في ذلك عفوه عن جميع المتهمين تقريبًا في احداث 6 يناير المعروف بـ اقتحام الكونجرس - حوالى 1500 شخص متهمين على صلة بهجوم 2021 - فى أول يوم له في البيت الأبيض.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 2 ساعات
- بوابة الأهرام
شخصية ترامب من منظور علم النفس السياسى (1-4)
كتب كثيرون أن الرئيس دونالد ترامب يعد ظاهرة فريدة فى عالم السياسة، وأثار سلوكه غير المألوف والمفاجئ فى كثير من الأحيان اهتمام الباحثين، وخصوصا فى مجال علم النفس السياسي، وسعوا لتفسير هذه السلوكيات فى ضوء سماته الشخصية،وتكوينه النفسي،والعوامل التى أثرت عليه. وظهر عديد من الكتب والبحوث العلمية فى المجلات المتخصصة حول السمات الشخصية لترامب، بناء على سلوكه ومواقفه وكيفية تعامله مع الآخرين. يتفق الباحثون على أن السمة الرئيسية لشخصية ترامب هى « النرجسية»، وهو مفهوم مُتفق عليه فى علم النفس يشير إلى حب الذات المفرط، والثقة بالقدرة على الإنجاز وحل المشاكل المستعصية، والشعور بالتفرد والاستثنائية، وأحيانا بالعظمة التى تستحق الاهتمام الدائم من جانب الآخرين. لذلك، فإن الأشخاص ذوى النزعة النرجسية يسعون إلى جذب أنظار الآخرين لهم والاستماع إلى مديحهم وإطرائهم. فى ضوء ذلك، يمكن تفسير كثرة حديث ترامب عن إنجازاته وشخصه، حتى أنه -وقبل أن يصبح رئيسا-حرص على وضع اسمه على كل ممتلكاته من ناطحات السحاب وشركات وكازينوهات. وتشير إحدى الدراسات إلى أنه فى الكلمة التى ألقاها فى حفل تأبين والده عام 1999، فقد تحدث ترامب كثيرا عن نفسه، معتبرا أن اهم إنجازات الأب الراحل هو إنجابه ابنًا «لامعًا ومشهورًا» مثله. يهدف ترامب إلى تعزيز صورته كشخصية عظيمة وناجحة وقوية، قادرة على إنجاز ما فشل الآخرون فى تحقيقه.ومن العبارات الدالة على تركيبته، ما كتبه على موقع «سوشيال تروث» يوم 19 فبراير 2025، بعد نجاحه فى توفير الأموال اللازمة لتطوير نظام النقل الجماعى المتهالك فى نيويورك، فقد وضع صورته وكتب أعلاها « لقد تم إنقاد مانهاتن وكل نيويورك...عاش الملك»، وذلك إشارة لنفسه. وجدير بالذكر أن الصفحة الرسمية للبيت الأبيض على موقع إكس، نشرت صورة لترامب وعلى رأسه تاج ملكى كُتب عليها «يحيا الملك». ترتبط سمة النرجسية بأربع سمات أخرى، وهي: 1.الانبساطية المنفتحة جدًا والاجتماعية إلى حد كبير Extroversion، يظهر ترامب كشخص اجتماعى صاخب يستمد طاقته من التفاعل مع الناس والأضواء، ويستمتع بها فهو دائم الحضور والحركة ومليء بالحيوية، لا يكاد يهدأ أو يتوقف عن النشاط والعمل. أكد ترامب ذلك فى كتابه فن الصفقة، عندما ذكر أنه يمضى أيامه غارقًا فى الاجتماعات والمكالمات ولا يحتاج إلا لقليل من النوم. هذه الطاقة الجامحة ترتبط برغبة شديدة فى تحقيق المكاسب والمتعة، فالشخص المنفتح عادة ما يبحث عن الإنجازات والشعور الإيجابي، الذى يتحقق من خلال الاستحسان الاجتماعي،والشهرة، والثروة. 2.انخفاض درجة التوافق الاجتماعى والتعاطُف مع الاخرينlow social Agreeability and empathyوالسعى لفرض رغباته وآرائه عليهم، والذى يصل أحيانا لدرجة العداء والميل إلى الخشونة والمواجهة. فتشير الدراسات إلى أن ترامب يفصح عن سلوك عدائى بصورة ملحوظة، ويتسم أسلوبه العام بخشونة الطباع وقلة المجاملة، فهو يعطى الأولوية لما يؤمن به من أفكار وما يدافع عنه من مصالح، ويكون على استعداد لمواجهة الآخرين حتى وإن كانوا من الحلفاء والأصدقاء، ويتبع سلوكا هجوميًا ما لم تتم الاستجابة لمطالبه. وينطبق نفس الشيء فى التعامل مع معاونيه والعاملين معه، إذا لم يقوموا بعملهم على النحو الذى يرغبه، فيتعرضون لنقده اللاذع وسخريته الحادة. وباختصار، فإن قدرة ترامب على التعاطُف مع الآخرين محدودة خاصة إذا تعارضت وجهات نظرهم مع سرديته الذاتية، وذلك باعتبار أنه على حق، وأنه هو «الفائز الدائم». 3. الحساسية الشديدة تجاه النقد، والميل إلى الغضب ورد الفعل العنيف. فهو سريع الاستثارة إذا تعرّض للانتقاد، ويرد «الصاع صاعين»، مستخدما أشد عبارات الهجوم والسخرية بما فى ذلك إضحاك الجمهور عبر النكات والألقاب الساخرة التى يطلقها على منتقديه ومعارضيه، وذلك لإظهار تفوقه وهيمنة شخصيته. وتفاخر أكثر من مرة، بانه لا يدع هجوما شخصيا عليه يمر دون رد. ويزداد سلوكه ضراوة فى حالة انتقاد أحد معاونيه السابقين له، ويستخدم فى وصفهم كلمات مثل «المختل» و»فاقد الاستقرار» و»الأحمق». ويمكن إرجاع حساسيته المفرطة للنقد إلى سمة النرجسية، والشعور بالتفوق والعظمة، وتوقع المديح والإطراء، واعتبار النقد تجاوزا غير مقبول وتعديا على مكانته ودوره. 4.الاكتفاء بالعموميات وعدم الدخول فى التفاصيل. فهو معروف بعدم رغبته فى الاطلاع على التقارير المطوّلة أو الدخول فى تفاصيلها، ويفضّل الملخصات الموجزة،أو عرض الموضوعات شفاهة عليه. وغالبا، لا يتقبل ما يجده فى أحد التقارير إذا كان يتعارض مع أفكاره وتصوراته المسبقة، ويصفه بالخطأ أو التحيز ضد سياساته. وفى ذلك تعبير عن اعتداد ترامب المطلق برأيه، وهو نادرًا ما يعترف بالخطأ أو يغيّر رأيه علنًا، حتى إذا كان قد غيره فى الواقع ولم يعد يشير إليه. وهكذا، يمكن تلخيص السمات الشخصية للرئيس ترامب فى نرجسية مفرطة تتجلى فى حب الظهور والعظمة وتوقع الإعجاب، وانفتاح اجتماعى عالٍ يجعله عاشقًا للتجمعات والجماهير وتوقع المكافآت المعنوية والمادية، وانخفاض مستوى التعاطف مع الآخرين وهو ما يظهر فى أسلوبه الصدامى مع المُخالفين له فى الرأى سواء كانوا خصومًا أو حُلفاء، وحساسية شديدة للنقد تدفعه للهجوم العنيف على من ينتقده، واندفاعية وثقة مطلقة بالحدس الشخصى له مع عزوف عن التفاصيل والآراء المُتخصصة الخبيرة التى لا تتماشى مع رغباته. هذه السمات فى مجملها تمثل نمطا لشخصية غير مألوفة تقود الدولة الأكثر تأثيرًا فى العلاقات الدولية والنظام الدولى الراهن.فما هى العوامل الشخصية والاجتماعية التى أحاطت بحياة ترامب فى الطفولة والشباب والتى أكسبته تلك السمات؟ وهذا هو موضوع مقال الأسبوع القادم إن شاء الله.


بوابة الأهرام
منذ 2 ساعات
- بوابة الأهرام
تحذيرات من استعدادات صينية لتغيير ميزان القوى.. الرئيس الأمريكى يعلن مضاعفة الرسوم الجمركية على واردات الصلب
فى قرار مفاجئ يأتى بعد مرور 24 ساعة على إصدار محكمة استئناف فيدرالية قرارًا مؤقتًا يسمح باستمرار سريان تعريفاته الجمركية، أعلن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، أمس، زيادة الرسوم الجمركية على واردات الصلب الأجنبية من 25% إلى 50%، بدءاً من 4 يونيو الحالى، مما يزيد الضغط على منتجى الصلب فى العالم ويهدد بتوسيع نطاق حربه التجارية. وقال ترامب عبر منصة «تروث سوشيال»: إنه لشرف عظيم أن أرفع الرسوم الجمركية على الصلب والألومنيوم من 25% إلى 50%، اعتباراً من الأربعاء 4 يونيو.. ستعود صناعاتنا للصلب والألومنيوم إلى سابق عهدها كما لم يحدث من قبل .. ستكون هناك العديد من الأخبار الرائعة لعمالنا فى مجال الصلب والألومنيوم». وأعلن ترامب عن زيادة الرسوم، خلال خطاب ألقاه قرب مدينة بيتسبرج بولاية بنسلفانيا حيث أشاد باتفاقية بين شركتى «نيبون ستيل» اليابانية و»يو إس ستيل» الأمريكية. وأوضح أن الصفقة التى تبلغ قيمتها 14.9 مليار دولار ستساعد، شأنها شأن الرسوم الجمركية، فى الحفاظ على وظائف عمال الصلب فى الولايات المتحدة. وفى وقت لاحق، أعلن ترامب أن زيادة الرسوم الجمركية ستطبق أيضاً على منتجات الألومنيوم، وأنها ستدخل حيز التنفيذ فى الرابع من يونيو. وكانت الرسوم الجمركية على الصلب والألومنيوم من بين أوائل الرسوم التى فرضها ترامب لدى عودته إلى منصبه فى يناير. فى غضون ذلك، قال كبير المفاوضين التجاريين اليابانيين ريوسى أكازاوا إن اليابان والولايات المتحدة أكدتا فى الجولة الرابعة من مفاوضات الرسوم الجمركية بينهما فى واشنطن أمس الأول، أن مناقشاتهما تتقدم باتجاه إبرام اتفاق، مشيرا إلى أنه تمت الموافقة على إجراء جولة أخرى من المناقشات قبل قمة مجموعة السبع فى كندا فى منتصف يونيو الحالى. من جانبه، حذر وزير الدفاع الأمريكى بيت هيجسيث، من أن القوات العسكرية الصينية «تتدرب على المهمة الحقيقية»، بينما تستعد لغزو محتمل لتايوان. وقال هيجسيث خلال منتدى شانجريلا الأمنى فى سنغافورة: «من المعروف أن «شي» أمر جيشه بأن يكون قادرا على غزو تايوان بحلول عام 2027. وجيش التحرير الشعبى يقوم ببناء القوات العسكرية للقيام بذلك ويتدرب من أجل ذلك يوميا على المهمة الحقيقية». وحض هيجسيث حلفاء واشنطن الآسيويين على تعزيز إنفاقهم العسكرى بسرعة فى مواجهة التهديد الصيني. وحذّر وزير الدفاع الأمريكى من أن الصين «تستعد بوضوح وثقة لاستخدام القوة العسكرية لتغيير ميزان القوى فى منطقة المحيطين الهندى والهادى». وقرر وزير الدفاع الصينى دونج جون عدم المشاركة فى المنتدى الأمنى الآسيوى الرئيسى، واكتفت بكين بإرسال وفد أكاديمي. على صعيد آخر، أمرت وزارة الخارجية الأمريكية بمراجعة الأنشطة الإلكترونية لجميع الأفراد الذين يتقدمون بطلبات للحصول على تأشيرة من أجل الالتحاق بجامعة هارفارد، وفقا لتقارير إعلامية. وأصدرت الوزارة تعليمات للسفارات والقنصليات الأمريكية ببدء العملية على الفور، حسبما ذكرت شبكة «سى إن إن» وموقع «بوليتيكو»، حيث أشارا إلى توجيه داخلى من الوزارة. وتردد أن هذه المراجعة لا تؤثر على الطلاب فحسب، ولكن أيضا على الباحثين والمتحدثين الضيوف. وأفادت تقارير إعلامية أمريكية بأن التقييم سيتضمن «فحصا كاملا لوجود المتقدمين للحصول على التأشيرة على شبكة الإنترنت». وإذا لم يكن لدى مقدم الطلب وجود على الإنترنت أو تم تحديد ملفاته الشخصية على وسائل التواصل الاجتماعى على وضع خاص، يتم توجيه موظفى القنصلية لتقييم ما إذا كان هذا قد يشير إلى سلوك تهرب ويضع مصداقية مقدم الطلب موضع تساؤل. وتردد أن الهدف من هذا الإجراء هو تحديد ما إذا كان مقدمو طلبات التأشيرة قد شاركوا فى أنشطة معادية للسامية.


مستقبل وطن
منذ 3 ساعات
- مستقبل وطن
ترامب يضاعف رسوم الصلب والألمنيوم ويشعل حربًا تجارية جديدة
في خطوة مفاجئة أثارت موجة استياء دولي، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عزمه رفع الرسوم الجمركية على الواردات الأجنبية من الصلب والألمنيوم من 25% إلى 50%. جاء الإعلان خلال تجمع جماهيري في ولاية بنسلفانيا، حيث أوضح ترامب أن هذه الزيادة تهدف إلى دعم وتعزيز صناعة الصلب داخل الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن القرار سيعود بالنفع على العمال الأمريكيين. تعزيز الصناعة المحلية تحت شعار الحمائية قال ترامب خلال خطابه قرب مدينة بيتسبرغ إن "الرسوم الجديدة ستدعم الوظائف وتحمي المنتج الأميركي". ولفت إلى أن هذه الخطوة تأتي في أعقاب اتفاق كبير بين شركتي "نيبون ستيل" اليابانية و"يو إس ستيل" الأميركية بقيمة 14.9 مليار دولار، والتي وصفها بأنها ستُسهم في استقرار قطاع الصلب الأميركي. التصعيد الجمركي يشعل الحرب التجارية العالمية قرار ترامب بزيادة الرسوم الجمركية جاء بعد ساعات من اتهامه للصين بانتهاك اتفاق تجاري سابق بشأن الرسوم والمعادن النادرة، ما عزز المخاوف بشأن تصعيد جديد في الحرب التجارية العالمية. وقد أعلن لاحقًا أن القرار يشمل منتجات الألمنيوم أيضًا، وسيدخل حيّز التنفيذ بداية من يوم الأربعاء المقبل. الأسواق تستجيب والقطاع الصناعي يتفاعل ارتفعت أسهم شركة "كليفلاند-كليفز" الأميركية لصناعة الصلب بنسبة 26% بعد إغلاق السوق، وسط رهانات المستثمرين على أن الرسوم الجديدة ستؤدي إلى تعزيز أرباح الشركة وتحسين وضع الصناعة المحلية. ردود أفعال دولية غاضبة أثار القرار ردود فعل غاضبة من شركاء الولايات المتحدة التجاريين، حيث سارعت المفوضية الأوروبية إلى التهديد بإجراءات مضادة. وقال متحدث باسمها: "هذا القرار يزيد من حالة عدم اليقين في الاقتصاد العالمي، وسيرفع من تكاليف الإنتاج على جانبي المحيط الأطلسي". وأكد أن الاتحاد الأوروبي مستعد للرد من خلال فرض تدابير جمركية مقابلة. من جهتها، وصفت نقابة "عمال الصلب المتحدون" الكندية القرار الأميركي بأنه "هجوم مباشر على الصناعات والعمال الكنديين"، بينما قالت كانديس لينج، رئيسة غرفة التجارة الكندية، إن هذه الخطوة تهدد الأمن الاقتصادي لأميركا الشمالية، مؤكدة أن تفكيك سلاسل التوريد بين البلدين سيكلف الجانبين كثيرًا. ردود من أستراليا ومخاوف اقتصادية أوسع نددت الحكومة الأسترالية ذات التوجه اليساري بالخطوة، واعتبرها وزير التجارة دون فاريل "غير مبررة ولا تصدر عن دولة صديقة". وكانت هناك تهديدات سابقة من ترامب بفرض رسوم على الصلب الكندي بنسبة 50%، لكنه تراجع عنها لاحقًا. التأثير المتوقع على السوق الأمريكي تُعد الولايات المتحدة، باستثناء الاتحاد الأوروبي، أكبر مستورد للصلب في العالم. وتشير بيانات وزارة التجارة الأميركية إلى أن البلاد استوردت 26.2 مليون طن من الصلب خلال عام 2024. وبناءً على ذلك، يُتوقع أن تؤدي زيادة الرسوم إلى ارتفاع أسعار الصلب محليًا بشكل واسع، ما سيؤثر سلبًا على القطاعات الصناعية والمستهلكين الأميركيين على حد سواء.