
الولايات المتحدة تفرض عقوبات جديدة على إيران
واستهدفت العقوبات أيضا بعض الكيانات في الإمارات وهونغ كونغ.
وتأتي العقوبات الجديدة، في الوقت الذي تعمل فيه إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على إبرام اتفاق نووي جديد مع طهران. حيث أجرتا 5 جولات من المفاوضات غير المباشرة بشأن التوصل إلى اتفاق جديد حول برنامج إيران النووي.
وأعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي يأمل في أن تقبل إيران مقترح واشنطن بشأن الصفقة النووية، وإلا فستكون هناك "عواقب خطيرة" بالنسبة لطهران.
ويأتي ذلك بعد تقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" حول سعى إيران لتعزيز ترسانتها من الصواريخ البالستية عبر طلب آلاف الأطنان من مكونات حيوية من الصين، أبرزها "بيركلورات الأمونيوم"، المستخدمة في تصنيع الوقود الصلب للصواريخ.
وأفادت مصادر مطلعة على الصفقة للصحيفة، بان من المتوقع وصول شحنات من "بيركلورات الأمونيوم" إلى إيران خلال الأشهر المقبلة، ورجح أحد المصادر أن طهران ترسل كميات منها إلى الجماعات الموالية لها ضمن ما يسمى "بـ محور المقاومة"، وفي مقدمتها جماعة "أنصار الله" في اليمن.
المصدر: "رويترز"
حذر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي من أن طهران سترد بحزم على أي انتهاك لحقوقها، وأن أوروبا تقترب من ارتكاب "خطأ استراتيجي كبير آخر".
أعرب المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف عن استعداد الرئيس فلاديمير بوتين للمشاركة في مفاوضات البرنامج النووي الإيراني بين طهران وواشنطن "إن ظهرت الحاجة لذلك".
قالت وسائل إعلام إيرانية إن السلطات نجحت بعملية أمنية خاصة أسفرت عن القبض على مسؤول حساب "نتنياهو" الناطق بالفارسية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ونقله إلى داخل إيران.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- روسيا اليوم
زاخاروفا: نظام كييف يرتكب جريمة إبادة جماعية بحق شعب أوكرانيا
وأعربت ممثلة الخارجية عن استغرابها لهذا التصرف اللاإنساني من جانب نظام كييف تجاه المواطنين الأوكرانيين الذي سقطوا قتلى بسبب تصرفاته الحمقاء، وقالت: "في الواقع لا توجد مجموعة عرقية في العالم، ترفض دفن جنودها القتلى؛ ولكن نظام كييف كما يبدو ليس بحاجة لمواطنيه سواء الأحياء أو الأموات. لا توجد أمة أو جماعة عرقية في العالم ترفض دفن محاربيها. لكن هناك نظام كييف، الذي يتبنى أيديولوجية معادية للإنسان يرتكب إبادة جماعية بحق شعب أوكرانيا". قبل ذلك، دعا رئيس الوفد الروسي إلى مفاوضات إسطنبول فلاديمير ميدينسكي الجانب الأوكراني إلى تسلّم جثث 6000 من عسكرييه لتمكين ذويهم من دفنها بشكل لائق. وانتقد وزير الخارجية سيرغي لافروف بشدة رفض الرئيس الأوكراني المنتهية ولايته الاقتراح الروسي بوقف إطلاق نار إنساني لمدة 2-3 أيام لجمع جثث القتلى والجرحى، واصفا هذا الرفض بـ"الخطأ الاستراتيجي الفادح" الذي يكشف "انعدام المسؤولية تجاه مواطنيه". ووفقا لاتفاق جولة المفاوضات الأخيرة في إسطنبول، كان من المقرر أن تبدأ عملية إنسانية اعتبارا من 6 يونيو الجاري، تشمل نقل جثث أكثر من 6 آلاف عنصر من القوات الأوكرانية، بالإضافة إلى تبادل الأسرى الجرحى والمصابين بأمراض خطيرة، جميع الأسرى ممن هم دون سن الـ25 عاما. من جانبه، أكد عضو البرلمان الأوكراني أرتيوم ديمتروك أن فلاديمير زيلينسكي أصدر تعليمات بعدم استلام جثث الجنود الأوكران بعد أن كانت عرضت روسيا تسليمهم من جانبها خلال المفاوضات الأخيرة في إسطنبول. وأشار البرلماني إلى أن هذه الخطوة (رفض استلام الجثث)، قد تشكل نقطة تحول خطيرة وتثير غضبا شعبيا عارما في أوكرانيا وربما تؤدي إلى مواجهة داخلية ضد نظام زيلينسكي الفاقد للشرعية. المصدر: وكالات دعا رئيس الوفد الروسي إلى مفاوضات إسطنبول فلاديمير ميدينسكي الجانب الأوكراني إلى تسلّم جثث 6000 من عسكرييه لتمكين ذويهم من دفنها بشكل لائق. أكد النائب الأوكراني أرتيوم ديمتروك أن فلاديمير زيلينسكي أصدر تعليمات بعدم استلام جثث الجنود الأوكران بعد أن كانت عرضت روسيا تسليمهم من جانبها خلال المفاوضات الأخيرة في إسطنبول. في كلمة خلال اجتماع مغلق مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وأعضاء الحكومة، أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن قنوات الاتصال مع أوكرانيا تبقى ضرورية لحل الملفات الإنسانية.


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- روسيا اليوم
إيران ترد على تقرير غروسي: لا حدود عندنا لمستوى التخصيب
وأفادت وسائل إعلام إيرانية أن إيران أعلنت في مذكرة عقب تقرير المدير العام لمجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أنه "إذا استمرت الدول الغربية في مسارها الخاطئ باستغلال صبر إيران، فسنضطر إلى اتخاذ القرارات المناسبة، وستتحمل مسؤوليتها وعواقبها ونتائجها هذه الدول". كما تنص المذكرة على أنه: "وفقا لوثائق الوكالة لا حدود لمستوى التخصيب والحد الوحيد يتعلق فقط بتحويل المواد إلى أغراض غير سلمية". وأصدرت وزارة الخارجية ومنظمة الطاقة الذرية الإيرانية بيانا مشتركا أعربتا فيه عن أسفهما لنشر التقرير الذي اعتبرتاه "مسيساً"، مشددتين على أن طهران أكدت مرارا وتكرارا عدم وجود أي مواقع أو أنشطة نووية غير معلنة. المصدر : وسائل إعلام إيرانيةحذر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي من أن طهران سترد بحزم على أي انتهاك لحقوقها، وأن أوروبا تقترب من ارتكاب "خطأ استراتيجي كبير آخر". أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أن المفاوضات مع الولايات المتحدة حول برنامج بلاده النووي "غير مباشرة" تتم بوساطة عمانية، معربا عن تطلعه الوصول إلى حل دبلوماسي. أعرب المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي اليوم الاثنين عن تقديره للدور المصري الواضح في محاولة تسوية الملف النووي الإيراني. وصف المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي خلال زيارته لطهران التهديدات بضرب المواقع النووية الإيرانية بأنها "غير مقبولة". صرح المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي أن إيران لا تمتلك أسلحة نووية، على الرغم من امتلاكها احتياطيات من اليورانيوم المخصب.


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- روسيا اليوم
ميدينسكي: من الصواب أن تستقبل كييف قتلاها في سبت الآباء
وكتب ميدينسكي على "تلغرام": "اليوم هو سبت الثالوث الأقدس. اليوم الذي يصلي فيه المسيحيون الأرثوذكس من أجل جميع موتاهم، دون تفرقة بينهم وبين غيرهم. أعتقد أن من الصواب اليوم أن تستقبل أوكرانيا قتلاها، وتدفنهم بطريقة إنسانية، على الطريقة المسيحية". ووفقا لاتفاق جولة المفاوضات الأخيرة في إسطنبول، كان من المقرر أن تبدأ عملية إنسانية اعتبارا من 6 يونيو الجاري، تشمل نقل جثث أكثر من 6 آلاف عنصر من القوات الأوكرانية، بالإضافة إلى تبادل الأسرى الجرحى والمصابين بأمراض خطيرة، جميع الأسرى ممن هم دون سن الـ25 عاما. وأكد ميدينسكي في تصريح سابق اليوم أن فريق التواصل التابع لوزارة الدفاع الروسية موجود على الحدود مع أوكرانيا، لكن الجانب الأوكراني أجل العملية دون إبداء أسباب واضحة. وأضاف أن فريق المفاوضين الأوكراني لم يصل إلى موقع التبادل، واصفا الأعذار المقدمة من كييف بأنها "متباينة وغريبة إلى حد ما".كما أشار النائب الأوكراني أرتيوم ديمتروك إلى أن فلاديمير زيلينسكي أصدر تعليمات بعدم استلام جثث الجنود الأوكران بعد أن كانت عرضت روسيا تسليمهم من جانبها خلال المفاوضات الأخيرة في إسطنبول. المصدر: RT