logo
برشلونة والريال في الميركاتو.. إستراتيجية محسوبة أم مخاطرة كبيرة؟

برشلونة والريال في الميركاتو.. إستراتيجية محسوبة أم مخاطرة كبيرة؟

سودارس٠٤-٠٢-٢٠٢٥

يأتي ذلك في الوقت الذي عززت فيه بعض الفرق الأوروبية صفوفها، فضّل العملاقان الإسبانيان الاعتماد على القوائم الحالية دون ضخ دماء جديدة.
استراتيجية بيريز
يرفض ريال مدريد تحت رئاسة فلورينتينو بيريز فكرة التدعيم خلال سوق الانتقالات الشتوية في السنوات الأخيرة، ضمن استراتيجية جديدة انتهجها الميرنجي.
ورغم تعرض دفاع الفريق لأزمة حقيقية في ظل إصابات الصليبي لكارفاخال وإيدير ميليتاو، إلا أن إدارة ريال مدريد قررت عدم اللجوء إلى صفقات طارئة في الشتاء.
ويعود هذا القرار إلى عدة عوامل، أبرزها التزام الملكي بسياسة تعاقداته، والتي تركز على الانتظار حتى الصيف للحصول على أهداف رئيسية بدلًا من التسرع في جلب لاعبين قد لا يكونون ضمن الخطة طويلة المدى.
وأحد الأسماء التي كانت قيد الدراسة ترينت ألكسندر-أرنولد، الظهير الأيمن لليفربول، لكن إدارة الريدز رفضت الاستغناء عنه في منتصف الموسم، ما أدى إلى تأجيل فكرة التفاوض حتى الصيف.
كما أن إدارة الميرينجي لم ترغب في إنفاق مبالغ كبيرة على مدافع قد يكون حلًا مؤقتًا، خصوصا مع وجود إمكانية تأهيل ميليتاو قبل نهاية الموسم.
إضافة إلى ذلك، يثق كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد ، في قدرته على التعامل مع النقص الدفاعي عبر حلول داخلية، مثل إشراك تشواميني في مركز قلب الدفاع، وهو ما ظهر في عدة مباريات بالفعل، بجانب الاعتماد على الشاب راؤول أسينسيو الذي تم تصعيده في الأسابيع الأخيرة.
لكن المشكلة الأكبر تكمن في الإرهاق البدني المتوقع للمدافعين المتاحين، خصوصًا مع ضغط المباريات الأوروبية والمحلية.
في المقابل، فإن خط الهجوم والوسط لا يعانيان من مشاكل كبيرة، ما يعني أن التأثير السلبي قد يكون محصورًا في الجانب الدفاعي فقط.
أزمة برشلونة
لم تتمكن إدارة نادي برشلونة من إبرام أي صفقات جديدة، ويعود ذلك بشكل أساسي إلى الأزمة المالية المستمرة التي يعاني منها النادي.
وتُعزى هذه الأزمة إلى التزامات النادي بالامتثال لقواعد اللعب المالي النظيف التي تفرضها رابطة الدوري الإسباني، مما حدّ من قدرته على تسجيل لاعبين جدد.
بالإضافة إلى ذلك، لم يتمكن النادي من تخفيض فاتورة الأجور المرتفعة، حيث لم يوافق بعض اللاعبين على مغادرة الفريق وعلى رأسهم أنسو فاتي الذي يُعتبر صاحب ثالث أعلى راتب في الفريق بعد ليفاندوفسكي وفرينكي دي يونج، ما زاد من تعقيد الوضع المالي.
وعلى الرغم من تصريحات خوان لابورتا رئيس برشلونة ، التي أشعلت التكهنات في الساعات الأخيرة قبل نهاية السوق حول اقتراب النادي من إتمام "عملية" إلا أنه أوضح لاحقًا أن الأمر يتعلق بعمليات مالية وليس بتعاقدات لضم لاعبين.
وفي ظل المنافسة القوية على المراكز الأولى في الليجا، فإن عدم تدعيم الفريق قد يترك برشلونة في موقف صعب، خصوصًا إذا استمرت الفجوة في الأداء بين الفريق ومنافسيه.
لا يمكن أيضًا تجاهل أن الفريق قد يعاني في الأدوار الإقصائية من دوري أبطال أوروبا، حيث تتطلب تلك المباريات قائمة أكثر عمقًا وخبرة.
عقبات منتظرة
قرار ريال مدريد وبرشلونة بعدم إبرام أي صفقات خلال فترة الانتقالات الشتوية قد يترتب عليه عدة آثار سلبية تؤثر على أداء الفريقين في ما تبقى من الموسم.
بالنسبة لريال مدريد ، يعاني الفريق من نقص في الخيارات الدفاعية بسبب الإصابات المتكررة لمدافعيه الأساسيين.
وينتظر ريال مدريد فترة حاسمة، إذ سيخوض منافسات الملحق المؤهل لدور ال16 لدوري أبطال أوروبا ضد بطل البريميرليج مانشستر سيتي في مواجهة نارية، وسيسبق تلك المباراتين، مواجهة حاسمة ضد ليجانيس بكأس الملك، ولقاء حاسم ضد أتلتيكو مدريد في الليجا.
ولا بديل عن الفوز للميرنجي للحفاظ على فرصه في البطولات الثلاث، والتي يأمل في التتويج بها جميعًا.
أما برشلونة فيسعى لاستعادة صدارة الليجا من جديد، بعدما قلص الفارق إلى 4 نقاط مع الغريم التقليدي والمتصدر ريال مدريد.
كما أن الفريق الكتالوني، سيخوض مواجهة ليست سهلة ضد فالنسيا في ربع نهائي كأس ملك إسبانيا، حيث سيسعى الخفافيش لتعويض الهزيمة الثقيلة بسباعية ضد البارسا في الليجا.
وسينتظر برشلونة ، لمعرفة منافسه في دور ال16 لدوري الأبطال، بعد نهاية مواجهات الملحق.
ختاما، قرار عدم إبرام صفقات مدفوعًا بأسباب مالية وإستراتيجية، إلا أنه يضع ريال مدريد وبرشلونة أمام اختبار حقيقي لقدرة تشكيلتيهما الحالية على الصمود والتألق في ظل التحديات المتزايدة خلال ما تبقى من الموسم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مانشستر سيتي ينتصر بثلاثية أمام بورنموث وتألق لافت لعمر مرموش 'فيديو'
مانشستر سيتي ينتصر بثلاثية أمام بورنموث وتألق لافت لعمر مرموش 'فيديو'

حضرموت نت

timeمنذ 2 ساعات

  • حضرموت نت

مانشستر سيتي ينتصر بثلاثية أمام بورنموث وتألق لافت لعمر مرموش 'فيديو'

حقق مانشستر سيتي فوزًا مثيرًا على حساب بورنموث بثلاثية مقابل هدف بالمباراة التي جرت بين الفريقين، ضمن منافسات الجولة السابعة والثلاثين من الدوري الإنجليزي الممتاز. وشهدت المواجهة تألق النجم المصري عمر مرموش، الذي افتتح التسجيل بهدف عالمي، قبل أن يعزز برناردو سيلفا النتيجة لصالح السيتي، ليقتنص الفريق ثلاث نقاط ثمينة في صراعه على المراكز الأوروبية. هدف عالمي لعمر مرموش دخل مانشستر سيتي اللقاء بقوة وفرض سيطرته منذ الدقائق الأولى، وترجم تفوقه بهدف مذهل عن طريق عمر مرموش في الدقيقة 15، حيث أطلق تسديدة صاروخية من خارج منطقة الجزاء استقرت في الزاوية العليا لمرمى بورنموث، وسط دهشة الجماهير والمحللين على حد سواء. الهدف الذي أظهر إمكانيات مرموش الفنية العالية، جاء تتويجًا لأداء مميز قدمه اللاعب منذ بداية اللقاء، وأكد مكانته كلاعب مؤثر في تشكيلة المدرب بيب جوارديولا في مرحلة حاسمة من الموسم. سيلفا يضاعف النتيجة في الشوط الثاني، واصل السيتي ضغطه على دفاعات بورنموث، ونجح برناردو سيلفا في مضاعفة النتيجة عند الدقيقة 68 بعد جملة فنية رائعة شارك فيها دي بروين ومرموش، قبل أن تصل الكرة إلى سيلفا الذي وضعها بهدوء في الشباك، مؤكدًا تفوق أصحاب الأرض. وفي الدقيقة 89 نجح نيكولاس جونزاليس في تسجيل الهدف الثالث لمانشستر سيتي بعد تسديدة متقنة من على حدود منطقة الجزاء سكنت الشباك في الزاوية اليسرى للمرمى. تشكيلة مانشستر سيتي دخل المدرب بيب جوارديولا اللقاء بالتشكيلة التالية: حراسة المرمى: إيدرسون خط الدفاع: نونيز، روبن دياز، جفارديول، أكانجي خط الوسط: كوفاسيتش، جوندوجان، سيلفا، دي بروين خط الهجوم: عمر مرموش، إيرلينج هالاند رودري يعود إلى القائمة شهدت المباراة تواجد النجم الإسباني رودري على دكة البدلاء لأول مرة منذ سبتمبر الماضي، بعد تعافيه من إصابة طويلة في الرباط الصليبي. وأشارت تقارير صحفية إلى أن اللاعب أصبح جاهزًا للمشاركة التدريجية خلال المباريات القادمة، في وقت يحتاج فيه الفريق إلى دعم فني في وسط الملعب. السيتي يستعيد نغمة الانتصارات جاء هذا الانتصار في توقيت مهم لمانشستر سيتي بعد خسارته نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي أمام كريستال بالاس. ورفع الفريق رصيده إلى 68 نقطة في المركز الثالث، ليقترب بشكل كبير جدًا في حسم التأهل إلى دوري أبطال أوروبا. موقف بورنموث أما بورنموث، فقد تلقى هزيمته الثانية على التوالي، ليتجمد رصيده عند 53 نقطة في المركز الحادي عشر. ورغم الأداء الدفاعي الجيد في بعض فترات اللقاء، إلا أن الفريق فشل في مجاراة سرعة وسط وهجوم السيتي، ليبتعد تدريجيًا عن المراكز الأوروبية قبل جولة واحدة من نهاية الموسم.

تشابي ألونسو يبدأ تقييمه الفني من جود بيلينغهام
تشابي ألونسو يبدأ تقييمه الفني من جود بيلينغهام

صدى الالكترونية

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى الالكترونية

تشابي ألونسو يبدأ تقييمه الفني من جود بيلينغهام

مع اقتراب نهاية الموسم الحالي، يتجهز ريال مدريد لتوديع مدربه الإيطالي كارلو أنشيلوتي، الذي سيتولى تدريب منتخب البرازيل بداية من 25 مايو الجاري، فيما تتزايد التوقعات بتعيين الإسباني تشابي ألونسو مديرًا فنيًا جديدًا للنادي الملكي. وبينما يستعد الفريق لمواجهة ريال سوسيداد في الجولة الأخيرة من الدوري الإسباني، بدأت تظهر ملامح التحديات التي سيواجهها ألونسو، أبرزها تحديد الدور الفني الأمثل للنجم الإنجليزي جود بيلينغهام، الذي شهد تراجعًا ملحوظًا في مستواه خلال الأسابيع الأخيرة، بعد بداية قوية في موسمه الأول مع الميرينغي. ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة 'آس'، فإن ألونسو يدرس بعناية موقع بيلينغهام في التشكيلة الأساسية، وسط نقاش داخلي حول الدور الذي سيُسند إليه: هل سيعود إلى صناعة اللعب من العمق؟ أم يستمر في أدواره الهجومية المتقدمة التي منحته 23 هدفًا هذا الموسم؟ ويُرجّح أن يتموضع بيلينغهام على الجانب الأيسر في خطة تعتمد على خط دفاع رباعي، خلف ثنائي هجومي قوي مكون من فينيسيوس جونيور وكيليان مبابي (حال إتمام انتقاله). التقرير أشار أيضًا إلى أن اللاعب، الذي يعاني من إصابة مزمنة في الكتف، قد يحصل على فترة راحة قصيرة قبل الانضمام لمعسكر الفريق استعدادًا لكأس العالم للأندية. يبدو أن مهمة إعادة توظيف بيلينغهام بشكل فعّال ستكون على رأس أولويات ألونسو، الذي يسعى لتحقيق التوازن بين الإبداع الهجومي والاستقرار التكتيكي في مشروعه الجديد داخل 'سانتياغو برنابيو'.

ماذا ترك أنشيلوتي من إرث مع الأندية؟
ماذا ترك أنشيلوتي من إرث مع الأندية؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

ماذا ترك أنشيلوتي من إرث مع الأندية؟

اقتربت رحلة كارلو أنشيلوتي مع ريال مدريد، وربما مع كرة القدم على مستوى الأندية بأكملها، من محطتها الأخيرة، إذ لم يتبق له سوى مباراة واحدة فقط قبل أن يودع الفريق الملكي، وربما المستطيل الأخضر كمدرب نهائياً. المدرب الإيطالي، البالغ من العمر 65 عاماً، يُعد أكثر من تُوّج بلقب دوري أبطال أوروبا كمدير فني في التاريخ، برصيد خمسة ألقاب، كما أنه المدرب الوحيد الذي فاز بألقاب الدوري في الدوريات الخمسة الكبرى في أوروبا. ويغادر ريال مدريد كأكثر مدرب تتويجاً في تاريخه، بعدما حصد 15 لقباً كبيراً خلال فترتي ولايته مع الفريق. وفي حلقة جديدة من بودكاست «The Athletic FC Tactics»، ناقش الصحافيون مايكل بيلي، ومايكل كوكس، ومارك كاري، وليام ثارم، الإرث الفريد الذي سيتركه أنشيلوتي، وسر استمراريته ونجاحه اللافت عبر محطات متباينة في مسيرته. مايكل بيلي استشهد بما كتبه الصحافي فيل هاي مؤخراً قائلاً: «على عكس العديد من أقرانه، لم يُنشئ أنشيلوتي حركة أو مدرسة فكرية في التدريب. لا توجد مدرسة تحمل اسمه، ولا أتباع يتتلمذون على يديه. لم يكن الأب المؤسس للتيكي تاكا، ولا مهندس الكرة الشاملة، لم يُعرف بالضغط العالي، ولم يُتقن الدفاع المُحكم مثل جوزيه مورينيو. فهل من المهم أن أنشيلوتي لم يكن جزءاً من حركة كروية؟ أم أن إرثه يمكن أن يُوصف بطريقة أخرى؟». مايكل كوكس أجاب: «لا أظن أن ذلك مهم. نحن نهتم بهذه الأمور كثيراً، وربما أكثر مما ينبغي. أنشيلوتي كان مساعداً لأريغو ساكي، الذي غالباً ما يُذكر كأحد أكثر المدربين تأثيراً بين الكرة الشاملة وغوارديولا، لكنه لم يحقق إنجازات كثيرة. فاز فقط بلقب دوري واحد ولقبين أوروبيين. أما أنشيلوتي، فقد فاز بأكثر من ذلك بكثير. فلماذا يُحتفى بساكي أكثر؟ لا أدري». وتابع: «أنشيلوتي استمر في الفوز بالبطولات مع أندية مختلفة في دوريات مختلفة وعلى مدار سنوات طويلة، دون أن يُنسب إليه أسلوب معين في اللعب - وهذا في حد ذاته يُحسب له. الفوز بدوري الأبطال الأخير مع ريال مدريد كان دليلاً جديداً على قدرته على العودة والنجاح مجدداً». وأضاف: «في فترة تدريبه لإيفرتون، بدا وكأنه يسير في طريق الانحدار، مثل ما حدث مع رافا بينيتيز ومورينيو. لكنه عاد لتدريب ريال مدريد وحقق دوري الأبطال من جديد، وهذا أمر مذهل. عرف كيف يوظف اللاعبين الشبان المميزين مثل جود بيلينغهام، بمنطق بسيط: (سنلعبك في المناطق التي تستطيع أن تُحدث فيها الفارق)». وأردف: «في بعض الأحيان، لم يكن هناك شكل واضح للفريق، لكن ذلك كان كافياً للفوز بالبطولة». مارك كاري أشار إلى أن «الكثير من المدربين الكبار لمع نجمهم سريعاً ثم تراجعوا، ولم يتمكنوا من الحفاظ على الاستمرارية أو تحقيق الكم ذاته من الألقاب مثل أنشيلوتي. ما يُميز أنشيلوتي هو قدرته الفائقة على التعامل الاجتماعي، سواء مع اللاعبين أو مع الإدارات». وأضاف: «فكر في البيئات التي عمل فيها: ريال مدريد، ميلان، بايرن ميونيخ، باريس سان جيرمان. كلها أندية ضخمة مليئة بالتحديات والضغوط، من الجماهير والإدارة على السواء. ومع ذلك، تمكن أنشيلوتي من خلق أجواء إيجابية، ومنح لاعبيه الحرية والثقة للظهور بأفضل مستوى داخل الملعب». وتابع: «خلق التناغم داخل النادي أمر لا يُستهان به، وهو سبب رئيسي لفشل كثير من المدربين الآخرين». ليام ثارم من جهته قال: «ربما هناك نوع من الحلقة الفضلى في مسيرة أنشيلوتي؛ فهو دائماً مرشح لتولي تدريب الفرق الكبرى لأنه سبق وحقق النجاح فيها. صحيح أنه عندما تتولى قيادة باريس سان جيرمان أو ريال مدريد، من المتوقع أن تفوز، نظراً للإمكانات المتاحة. لكن هذا لا ينفي أنك مدرب عظيم، حتى لو كانت كل الأدوات في صالحك». وتابع: «رغم أنه لا يوجد جيل من المدربين الكبار اليوم يمكن القول إنهم تأثروا بأنشيلوتي، فإنه يُعد نموذجاً يُحتذى به بالنسبة لمدربي الفئات السنية. هناك تخوف حالياً، خصوصاً في إنجلترا، من أن الأمور أصبحت مفرطة في التمركز حول مدرسة غوارديولا - بناء اللعب من الخلف، تقسيم الملعب إلى ثلثات، والسيطرة على المناطق». وأردف: «أصبحنا نُحب هذه الأنماط لأنها مألوفة بصرياً. لكن نهج أنشيلوتي الذي يتمحور حول اللاعب نفسه، يظل مهماً للغاية، وربما هذا هو السبب الحقيقي في استمراريته ونجاحه، خاصة في البطولات الإقصائية». خلاصة القول: إرث أنشيلوتي لا يُختزل في أسلوب تكتيكي أو مدرسة تدريبية، بل في قدرته الاستثنائية على التأقلم، وإدارة النجوم، وتحقيق البطولات دون ضجيج. قد لا يُدرّس أنشيلوتي في كتب التكتيك، لكنه سيبقى دائماً في ذاكرة البطولات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store