تطورات دراماتيكية في قضية هروب "الذبابة" بطريقة هوليوودية (صور + فيديو)
ومن المقرر أن يمثلا أمام قضاة التحقيق الباريسيين المسؤولين عن قضية عمرة في اليوم ذاته لتوجيه الاتهام إليهما.
وأوضحت الصحيفة أن السلطات المغربية اعتقلتهما في مراكش في 23 فبراير 2025 بعد أن صدرت بحقهما نشرات حمراء من الإنتربول، وهما محتجزان منذ ذلك الحين في المملكة المغربية.
وذكرت أنه يشتبه في أن أحدهما كان عضوا في المجموعة التي سهلت الهروب الدموي لمحمد عمرة عندما تمت مهاجمة سيارة السجن التي كانت تقله في 14 مايو 2024 وقد أسفر الهروب عن مقتل اثنين من ضباط السجن.
ومنذ اعتقال محمد عمرة في رومانيا في 22 فبراير 2025، ظل آلان ج. وألبينو د. يهربان من النيابة العامة الفرنسية.
وكان الصديقان البالغان من العمر 28 و38 عاما، قد سافرا جوا إلى المغرب لقضاء إجازة لبضعة أيام في اليوم السابق لاعتقال "الذبابة" في بوخارست.
ووفق الصحيفة الفرنسية، منذ اعتقال محمد عمرة تم توجيه الاتهامات إلى أكثر من 40 شخصا في القضية.
المصدر: "لو باريزيان"
نقل محمد عمرا الملقب بـ"الذبابة" والمصنف بأخطر مجرم وتاجر مخدرات في فرنسا، إلى سجن "فاندان لوفييل" شديد الحراسة عبر طائرة مروحية.
كشفت صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية عن تخطيط السجين محمد عمرة الملقب بـ"الذبابة"، لهروبين آخرين، وقد تم توجيه الاتهامات إلى نحو عشرين شخصا يشتبه في كونهم شركاء له.
قال مسؤول بوزارة الداخلية الرومانية، أنه سيجرى اليوم ترحيل السجين محمد عمرة الملقب بـ"الذبابة"، من رومانيا إلى فرنسا، بعد أيام من القبض عليه في بوخارست.
أكد وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتايو، أن الشرطة الرومانية ألقت القبض على السجين محمد عمرة الملقب بـ"الذبابة" الذي فر إثر هجوم مسلح على شاحنة سجناء شمال فرنسا قبل تسعة أشهر.
قالت وسائل إعلام فرنسية إن السجين محمد عمرة الذي فر إثر هجوم مسلح على شاحنة سجناء في منطقة نورماندي شمال البلاد لديه سوابق ومعروف لدى السلطات.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
روسيا اليوم
منذ 6 دقائق
- روسيا اليوم
الرئيس الفرنسي يتعهد بملاحقة المتورطين في قطع شجرة "إيلان حليمي"
وتعهد ماكرون بملاحقة المسؤولين عن هذا "الفعل المشين". وقد قطعت الشجرة مساء الأربعاء الماضي في ضاحية "إبيني-سور-سين" شمال العاصمة باريس باستخدام منشار كهربائي، بعد 14 عاما من زرعها كنصب تذكاري تكريما لروح حليمي. ونشرت سلطات البلدة صورة عبر صفحتها الرسمية على "فيسبوك" تظهر الجزء العلوي المقطوع من الشجرة، فيما ظل الجذع مغروسا في الأرض. وكتب ماكرون في منشور عبر منصة "إكس":"قطع الشجرة التي زرعت تكريما لذكرى إيلان حليمي محاولة لاغتياله من جديد، لكنها لن تنجح. فرنسا لن تنسى ابنها الذي قتل فقط لأنه كان يهوديا". وأضاف: "سيستخدم كل ما هو متاح من وسائل لمعاقبة مرتكبي هذا العمل القائم على الكراهية. الجمهورية لا تتسامح مع معاداة السامية بأي شكل من الأشكال". وكان إيلان حليمي البالغ من العمر 23 عاما آنذاك قد اختطف وعذب لأكثر من ثلاثة أسابيع قبل أن يعثر عليه في 13 فبراير/شباط 2006 مكبل اليدين، وعاريا ومصابا بحروق شديدة بالقرب من خطوط السكك الحديدية جنوب باريس. وتوفي أثناء نقله إلى المستشفى في جريمة أثارت صدمة وطنية وسلطت الضوء على تصاعد معاداة السامية في فرنسا، التي تضم أكبر جالية يهودية في أوروبا الغربية. المصدر: أسوشيتد برس زعم رئيس فرنسا إيمانويل ماكرون أن ثمة تناميا لنزعة معاداة السامية مؤخرا في البلاد، مشيرا إلى أن نظام إنفاذ القانون يعمل حثيثا على وقف "الجرائم" ضد المواطنين اليهود في البلاد. لم يستبعد رئيس الصندوق الدولي ليهود الجبال، غيرمان زاخاريايف وقوع استفزازات عدوانية ضد المجتمعات اليهودية في الذكرى الـ85 لأحداث "ليلة الكريستال". بعد أن أظهرت إحصائيات حكومية زيادة في الحوادث المستهدفة لليهود في فرنسا خلال العام المنصرم، تعهد رئيس الوزراء، إدوارد فيليب، برد صارم، واصفا هذه الحوادث بـ"المقززة".
روسيا اليوم
منذ 8 ساعات
- روسيا اليوم
الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي في "حماس" ويؤكد مواصلة عملياته بغزة
وقال الجيش الإسرائيلي إن "موسى كان مسؤولا عن الجاهزية العملياتية والتدريبات في لواء رفح، الذي تقدم ونفذ هجمات ضد جنود الجيش الإسرائيلي والمدنيين الإسرائيليين خلال الحرب". وأضاف أن "موسى كان شريكا مقربا لمحمد سباعنة، قائد لواء رفح، الذي قضي عليه في مايو/أيار 2025. بالإضافة إلى ذلك، شغل ناصر موسى مناصب عدة في لواء رفح التابع لحماس، بما في ذلك مناصب في الاستخبارات العسكرية ومنظومة المراقبة". وقال إن "اغتيال موسى يضعف القدرات العملياتية للواء رفح وقدرة إرهابيي حماس على تنفيذ هجمات ضد قوات جيش الدفاع الإسرائيلي في المنطقة". وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه "قصف أمس الخميس مبنى تستخدمه المنظمات الإرهابية في خان يونس لتخزين الصواريخ التي كانت معدة لإطلاقها على دولة إسرائيل وقوات الجيش". وأضاف أنه "بتوجيه من استخبارات الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك)، تواصل قوات الجيش عملياتها ضد المنظمات الإرهابية في جميع أنحاء قطاع غزة، حيث عثرت في خان يونس على مبنى إرهابي وفككته، وقضت على خلايا إرهابية، كما فككت في جنوب غزة، عشرات البنى التحتية العسكرية، وقضت على إرهابيين من الجو". أما في شمال قطاع غزة، فقد أكد الجيش الإسرائيلي أن "قواته تواصل حماية المدنيين في البلدات المجاورة لقطاع غزة. وقد قضت على إرهابيين، وهدمت أنفاقا شكلت تهديدا لقوات جيش الدفاع الإسرائيلي". وختم الجيش الإسرائيلي بيانه بالتأكيد على أنه سيواصل إلى جانب الشاباك عملياتهما في قطاع غزة.المصدر: RT أفاد مراسلنا اليوم الجمعة بنزوح عشرات العائلات الليلة الماضية إثر تعرض حي الصبرة ومحيط أبو شريعة جنوب غربي مدينة غزة شمال القطاع لقصف إسرائيلي مكثف. دعت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة فرانشيسكا ألبانيزي الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" إلى استبعاد إسرائيل من جميع المسابقات.
روسيا اليوم
منذ 19 ساعات
- روسيا اليوم
وزيرة فرنسية سابقة تهاجم الجزائريين بعبارات عنصرية
ونقلت وسائل إعلام فرنسية عن وزيرة الشؤون الأوروبية السابقة محاولتها تدارك تصريحاتها، موضحةً: "من الواضح أنني كنت أقصد الآلاف، وليس الملايين. وبعد تصحيح ذلك، ما زلت أتمسك بتصريحاتي"، وذلك بعد أن أعلنت يوم الجمعة أن "ملايين الجزائريين يستطيعون سحب سكين في المترو، أو في محطة قطار، أو في الشارع، أو في أي مكان، أو ركوب سيارة ودهس حشد من الناس". واعتبرت منظمة "إس أو إس راسيزم" أن هذه التصريحات قد تشكل إهانة علنية على أساس العرق، معتبرة أنها "تستوفي الشروط اللازمة لتصنيف الجريمة"، وفقا للشكوى المقدمة إلى مكتب المدعي العام في باريس. أوضحت نويل لينوار أنها لم تكن تستهدف "الجالية الجزائرية ككل"، التي وصفتها بأنها "تعيش بسلام في فرنسا"، بل "أقلية خاضعة لقانون طرد الأجانب (OQTF) وتستمر في الإقامة في فرنسا". كما تزعم لينوار أنها تعرضت لتهديدات بالقتل وإهانات معادية للسامية وأخرى جنسية. وأشار محامي لينوار إلى تقديم شكوى بتهمة التنمر الإلكتروني.المصدر: وسائل إعلام فرنسية أعربت الجزائر عن رفضها بشكل قاطع للإجراء المؤقت الذي اقترحته الخارجية الفرنسية و يستهدف حصريا الموظفين الجزائريين المعتمدين للوصول إلى المناطق المخصصة في المطارات الفرنسية. رفضت السلطات الجزائرية إصدار وثائق قنصلية لترحيل مواطنها بوعلام بن سعيد، الذي أمضى أكثر من 20 عاما في سجن فرنسي بتهمة تنفيذ هجوم إرهابي في باريس، وفقا لما ذكرته صحيفة الشرق الأوسط. أصدرت السلطات الفرنسية مذكرة توقيف دولية بحق صلاح الدين سلوم، الذي شغل في 2021-2024 منصب السكرتير الأول للسفارة الجزائرية في باريس. حذر سليمان زرقاني، نائب رئيس المجلس الشعبي الوطني (البرلمان الجزائري)، من أن التوتر المتفاقم بين الجزائر وفرنسا قد يؤدي إلى قطع للعلاقات الاستراتيجية التي استمرت لعقود بين البلدين. وجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون رسالة إلى رئيس وزرائه فرانسوا بايرو حوت تدابير "صارمة" ضد الجزائر وتضمنت تعليق الإعفاءات من التأشيرة على جوازات السفر الرسمية والدبلوماسية.
