logo
نظام «هارموني أو إس» الصيني يجذب 8 ملايين مطور

نظام «هارموني أو إس» الصيني يجذب 8 ملايين مطور

البيانمنذ 5 ساعات

قالت شركة «هواوي» الصينية، إن النظام الإيكولوجي لنظام تشغيل «هارموني أو إس»، المطور ذاتياً في الصين، يتوسع بسرعة، حيث يستخدمه حالياً أكثر من 8 ملايين مطور.
وأضافت الشركة في بيانات أصدرتها خلال مؤتمر مطوري «هواوي»، أن أكثر من 30 ألف تطبيق «هارموني أو إس» وخدمات «ميتا»، هي قيد التطوير أو تلقّي التحديثات، حيث تغطي نحو 20 قطاعاً، تشمل الشؤون الحكومية والرعاية الصحية والتطبيقات الصناعية، فيما تم تكييف أكثر من 100 منصة إنتاجية رئيسة، مثل «دينغ توك» و«فيشو»، من أجل نظام تشغيل «هارموني أو إس»، ما يخدم نحو 38 مليون شركة.
وتم في 25 سبتمبر 2023، إطلاق تطبيقات «هارموني أو إس» بشكل كامل، ما يمثل بداية تطوير النظام الإيكولوجي المستقل لنظام التشغيل المذكور. وكشفت «هواوي»، خلال المؤتمر، عن الإصدار التجريبي المطور لنظام التشغيل من الجيل التالي «هارموني أو إس 6». وبالإضافة إلى ذلك، أطلقت الشركة إطار عمل وكيل هارموني لنظامها الإيكولوجي «هارموني أو إس»، الذي يستعد لإنشاء نظام إيكولوجي رائد للذكاء الاصطناعي، يتميز بصنع القرار بشكل ذاتي، وقدرات تعاون جماعي.
ويعتبر نظام «هارموني أو إس»، أو «هونغمنغ» باللغة الصينية، نظام تشغيل مفتوح المصدر، مصمماً لمختلف الأجهزة والسيناريوهات، تم إطلاقه في الأصل في عام 2019، ليتم تطبيقه منذ ذلك الحين عبر الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية والأجهزة القابلة للارتداء والأجهزة المنزلية الذكية، ومركبات الطاقة الجديدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نظام «هارموني أو إس» الصيني يجذب 8 ملايين مطور
نظام «هارموني أو إس» الصيني يجذب 8 ملايين مطور

البيان

timeمنذ 5 ساعات

  • البيان

نظام «هارموني أو إس» الصيني يجذب 8 ملايين مطور

قالت شركة «هواوي» الصينية، إن النظام الإيكولوجي لنظام تشغيل «هارموني أو إس»، المطور ذاتياً في الصين، يتوسع بسرعة، حيث يستخدمه حالياً أكثر من 8 ملايين مطور. وأضافت الشركة في بيانات أصدرتها خلال مؤتمر مطوري «هواوي»، أن أكثر من 30 ألف تطبيق «هارموني أو إس» وخدمات «ميتا»، هي قيد التطوير أو تلقّي التحديثات، حيث تغطي نحو 20 قطاعاً، تشمل الشؤون الحكومية والرعاية الصحية والتطبيقات الصناعية، فيما تم تكييف أكثر من 100 منصة إنتاجية رئيسة، مثل «دينغ توك» و«فيشو»، من أجل نظام تشغيل «هارموني أو إس»، ما يخدم نحو 38 مليون شركة. وتم في 25 سبتمبر 2023، إطلاق تطبيقات «هارموني أو إس» بشكل كامل، ما يمثل بداية تطوير النظام الإيكولوجي المستقل لنظام التشغيل المذكور. وكشفت «هواوي»، خلال المؤتمر، عن الإصدار التجريبي المطور لنظام التشغيل من الجيل التالي «هارموني أو إس 6». وبالإضافة إلى ذلك، أطلقت الشركة إطار عمل وكيل هارموني لنظامها الإيكولوجي «هارموني أو إس»، الذي يستعد لإنشاء نظام إيكولوجي رائد للذكاء الاصطناعي، يتميز بصنع القرار بشكل ذاتي، وقدرات تعاون جماعي. ويعتبر نظام «هارموني أو إس»، أو «هونغمنغ» باللغة الصينية، نظام تشغيل مفتوح المصدر، مصمماً لمختلف الأجهزة والسيناريوهات، تم إطلاقه في الأصل في عام 2019، ليتم تطبيقه منذ ذلك الحين عبر الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية والأجهزة القابلة للارتداء والأجهزة المنزلية الذكية، ومركبات الطاقة الجديدة.

هل تتوقف «أبل» عن التصنيع بالصين؟
هل تتوقف «أبل» عن التصنيع بالصين؟

صحيفة الخليج

timeمنذ 8 ساعات

  • صحيفة الخليج

هل تتوقف «أبل» عن التصنيع بالصين؟

د. رامي كمال النسور* في عام 2011، ضغط الرئيس باراك أوباما، آنذاك، على ستيف جوبز، الرئيس التنفيذي لشركة «أبل»، بشأن ما يتطلبه نقل إنتاج هواتف «آيفون» إلى الولايات المتحدة، وفقًا لصحيفة نيويورك تايمز. بعد أربعة عشر عاماً، يُعيد الرئيس دونالد ترامب طرح هذا السؤال على تيم كوك، الرئيس التنفيذي الحالي لشركة «أبل»، والمخاطر أكبر بكثير. هدّد ترامب بفرض رسوم جمركية باهظة بنسبة 25% على «أبل» وشركات الهواتف الذكية الأخرى ما لم تُصنّع هواتف تُباع في الولايات المتحدة. نشر ترامب على موقع «تروث سوشيال»، مؤخراً: «أبلغتُ تيم كوك، رئيس الشركة، منذ فترة طويلة أنني أتوقع أن تُصنّع وتُبنى هواتف آيفون التي ستُباع في الولايات المتحدة الأمريكية، وليس في الهند أو أي مكان آخر. وإذا لم يكن الأمر كذلك، فيجب على«أبل» دفع هذه الرسوم الجمركية. لطالما اعتمدت«أبل»، الشركة التقنية الأكثر قيمة في العالم، على الصين كمحور رئيسي لعملياتها التصنيعية. من أجهزة «آيفون» إلى أجهزة«ماك بوك»، تُجمّع الغالبية العظمى من منتجاتها في مصانع صينية، وبشكل رئيسي من قِبل شركة »فوكسكون« وغيرها من الشركات المصنعة المتعاقدة. ومع ذلك، فإن تنامي التوترات الجيوسياسية، وارتفاع تكاليف العمالة في الصين، والضغوط المتزايدة لتنويع سلاسل التوريد، أثارت سؤالاً مُلحّاً: هل تستطيع»أبل«التوقف عن تصنيع أجهزتها في الصين؟ يتميز نظام «أبل» الصناعي في الصين بضخامة تجذّره. يوفر هذا البلد مزيجاً فريداً من الحجم والكفاءة والبنية التحتية والعمالة الماهرة، يصعب تكراره في أي مكان آخر. على مدى العقدين الماضيين، استثمرت الشركة بكثافة في بناء سلسلة توريد مُحسّنة للغاية، مع تجمّع آلاف الموردين حول مصانع رئيسية. يسمح هذا التركيز بتحولات إنتاجية سريعة، وتسليم فوري، ودورات ابتكار سريعة - وهي عناصر أساسية في نموذج أعمال الشركة. تُتيح الصين أيضاً، للشركة الوصول إلى سوق محلية ضخمة. يُعدّ المستهلكون الصينيون من أكبر عملائها، كما أن وجود عمليات في البلاد يُساعدها على الحفاظ على قدرتها التنافسية، وحضورها في هذه السوق الحيوية. والسؤال الآن، لماذا تسعى الشركة إلى التنويع؟ في الحقيقة هناك عدة عوامل تدفعها إلى إعادة النظر في اعتمادها على الصين: أولها التوترات الجيوسياسية، حيث ازداد التوتر في العلاقات بين الولايات المتحدة والصين، لا سيما بشأن قضايا مثل التجارة، والوصول إلى التكنولوجيا، والأمن القومي. الرسوم الجمركية، والقيود المفروضة على صادرات الرقائق، والحديث المتزايد عن الانفصال الاقتصادي، تجعل الصين مكانًا أكثر خطورة للاعتماد عليه حصريًا. وجاء طلب الرئيس ترامب نقل التصنيع إلى أمريكا، ليزيد من حجم هذه الضغوط. بعد ذلك تأتي مخاطر العمل والتنظيم، حيث واجهت الشركة انتقادات، بسبب ظروف العمل في المصانع الصينية، بما في ذلك تقارير عن العمل القسري وسوء بيئات العمل. استجابةً لهذه المخاوف المتعلقة بالسمعة، سعت الشركة إلى تحسين الرقابة، وتقليل الاعتماد على الموردين. والآن، ما هي البدائل، الهند وفيتنام وما بعدهما في الحقيقة بدأت الشركة بالفعل في نقل أجزاء من سلسلة التوريد الخاصة بها، وتُصنّع الآن نسبة صغيرة، وإن كانت متزايدة، من »آيفون« في الهند. في عام 2023، ضاعفت الشركة إنتاج «آيفون» في البلاد ثلاث مرات، ووسّع موردون مثل فوكسكون عملياتهم هناك. ومع ذلك، لا تزال الهند تفتقر إلى شبكة سلسلة التوريد الناضجة التي توفرها الصين. أما في فيتنام، فتُنتج الشركة مكونات مثل AirPods، وبعض أجهزة MacBooks، وهي دولة شهدت نموًا سريعًا في تصنيع الإلكترونيات، كما توفر بيئة سياسية مستقرة وتكاليف عمالة أقل. وعلى الرغم من هذه الجهود، لا يُمكن لأيٍّ من هذه البدائل حاليًا أن يُضاهي حجم الصين أو كفاءتها، وسيستغرق نقل أجزاء كبيرة من الإنتاج خارج الصين سنوات، إن لم يكن عقودًا. وفي حين أنه من غير المُرجّح أن تُوقف الشركة التصنيع في الصين تمامًا في المستقبل المنظور، فمن المنطقي توقّع استراتيجية تنويع تدريجية. ويبدو أن هدف الشركة هو تقليل المخاطر، من خلال بناء سلاسل توريد مُتوازية، بدلًا من نقل جميع المنتجات. وأكد كوك الحاجة إلى المرونة والقدرة على التكيّف. لا تسعى الشركة إلى اتخاذ خطوات مفاجئة، قد تُعطّل العمليات أو ترفع التكاليف على المستهلكين. بدلًا من ذلك، تُطوّر الشركة ببطء نموذج تصنيع متعدد البلدان، يُقلّل الاعتماد على دولة واحدة. إذن، هل يُمكن للشركة التوقف عن تصنيع أجهزتها في الصين؟ من الناحية الفنية، نعم - ولكن ليس بسرعة، وليس دون كلفة كبيرة واضطراب في العمليات. من الناحية الواقعية، ستواصل الشركة تنويع سلسلة توريدها مع الحفاظ على قاعدة تصنيع قوية في الصين في المستقبل المنظور. هذه العملية تطورية وليست ثورية، وتعكس اتجاهًا أوسع في قطاع التصنيع العالمي، حيث بدأت المرونة والاستراتيجية الجيوسياسية تنافسان التكلفة والكفاءة من حيث الأهمية. ولكن قد يتغير كل هذا فجأة بعد نهاية ولاية الرئيس «ترامب».

ميزة عبقرية.. أبل تطلق أذكى خاصية شحن في تاريخ آيفون
ميزة عبقرية.. أبل تطلق أذكى خاصية شحن في تاريخ آيفون

البيان

timeمنذ 17 ساعات

  • البيان

ميزة عبقرية.. أبل تطلق أذكى خاصية شحن في تاريخ آيفون

كثيرون منا مروا بذلك الموقف المزعج وهو ان تترك هاتفك على الشاحن لأكثر من ساعة، لتكتشف لاحقاً أن البطارية لا تزال شبه فارغة، فقط لأنك نسيت تشغيل المقبس الكهربائي أو لأن الشاحن لا يتصل بالشكل المناسب بالهاتف أو لأي سبب آخر، الأمر يصبح أكثر إحباطاً عندما تكون على وشك الخروج أو تعتمد على شحنة كاملة ليوم مزدحم، وفي مثل هذه الحالات، لا خيار أمامك سوى إعادة توصيل الهاتف والانتظار دون معرفة الوقت الذي سيستغرقه الشحن، وحتى مع الشواحن المحمولة، استخدام الهاتف أثناء توصيله بكابل مزعج ليس الحل المثالي. لكن شركة أبل قدمت حلاً عملياً ضمن مؤتمرها السنوي للمطورين WWDC 2025، عبر ميزة جديدة تتيح لآيفون عرض تقدير زمني دقيق للمدة التي سيستغرقها شحن البطارية، سواء كان ذلك عن طريق الكابل أو الشحن اللاسلكي، ميزة بسيطة لكنها مفيدة جداً في المواقف اليومية، وفقا لموقع SlashGear. كيف تعمل ميزة تقدير وقت الشحن في آيفون؟ بمجرد توصيل الهاتف بالشاحن، تظهر على شاشة القفل رسالة تشير إلى نسبة الشحن الحالية والوقت المتوقع للوصول إلى 80%، وذلك فوق الساعة مباشرةً بجانب مؤشر البطارية. على سبيل المثال، إذا كانت البطارية عند 22%، قد يظهر لك أن الهاتف سيصل إلى 80% خلال 44 دقيقة. التجربة العملية أثبتت دقة هذه التقديرات، حيث طابقت النتيجة التوقع تماماً. وفي حال استخدام شاحن بطيء، تظهر عبارة "شاحن بطيء" على شاشة القفل، بينما لا تظهر هذه العبارة عند استخدام شاحن سريع. وماذا بعد الوصول إلى 80%؟ بمجرد بلوغ الهاتف نسبة 80% من الشحن، تختفي التقديرات من شاشة القفل، لكن يمكنك متابعة عملية الشحن بالكامل من خلال تطبيق الإعدادات عبر الذهاب إلى "الإعدادات > البطارية"، ستجد في الأعلى نسبة الشحن الحالية مع الوقت المتبقي للوصول إلى 100%، طالما أن الهاتف لا يزال موصولاً. الميزة تعتمد على الحد الأقصى للشحن الذي تحدده تجدر الإشارة إلى أن هذه التقديرات ترتبط بالحد الأقصى للشحن الذي تختاره من الإعدادات، وهي ميزة جديدة أُضيفت في نظام iOS 18 عبر خيار "الشحن" في صفحة البطارية، يمكن للمستخدم تحديد الحد الأقصى للشحن بين 80% و100%، بزيادات قدرها 5%، ووفقاً لما تختاره، سيعرض الهاتف التقدير الزمني حتى هذا الحد فقط. فمثلاً، إذا حدّدت 85% كحد أقصى، فلن تظهر المدة المتبقية سوى للوصول إلى تلك النسبة. ورغم إمكانية تحديد الشحن الكامل بنسبة 100%، فإن شاشة القفل تعرض دائماً الوقت حتى 80% فقط، في حين تُظهر صفحة الإعدادات التقديرات بحسب الحد المختار. تحسينات إضافية في إعدادات البطارية إلى جانب هذه الميزة، أعادت أبل تصميم صفحة إعدادات البطارية بالكامل لتتضمن بيانات أكثر عن استهلاك البطارية، وأطلقت وضعاً جديداً لتوفير الطاقة يُعرف باسم "الوضع التكيفي لتوفير الطاقة" (Adaptive Power Mode). الجدير بالذكر أن هذه الميزات متاحة حالياً فقط ضمن النسخة التجريبية الخاصة بالمطورين من نظام iOS 26، فيما يُتوقع إصدار النسخة التجريبية العامة قريباً، مع طرح النسخة الرسمية للخريف المقبل. النظام الجديد سيأتي أيضاً بتحديثات جذرية في التصميم أطلقت عليها أبل اسم "الزجاج السائل" (Liquid Glass).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store