
معركة الفرقان يقودها الخط الاسلامي الرسالي
في رحلة اعمارنا سمعنا كثيرا من الشعارات من اليسار والقوميين والبعثيين ومن مختلف الذين ادعوا الثورية و انهم ضد الكيان الصهيوني لكنهم في نهاية المطاف اثبتوا انهم عملاء للصهيونية ووتبين ان الخط الذي واجه الكيان الغاصب وامريكا وحده الخط الثوري الرسالي المتحرر .
هولاء هم الخط الرسالي المشرف لكل شريف
نسمع من بقايا البعث الحسد والحقد وهم ينفثون السموم الطائفية طبعا لانهم ايقنوا انهم يمثلون الهزيمة والسقوط وقد مرغت انوفهم بالتراب وسجل الاحداث كتب ان الخط الاسلامي مازال صامدا في غزة وفي لبنان واليمن .
كتب في سجل الشرف ان ايران على قلة امكاناتها وتوحد الاعداء ضدها بيد انها وقفت صامدة صادمة للتفكير والحسابات الغربية بعد ان مسحت مدنا الكيان الغاصب من الوجود نعم انها صواريخ الثورة الاسلامية وليس براميل صدام الفارغة
مشعان والخنجر وخطهم الجبان الذين سلموا اعراضهم للدواعش سوف لايجدون ما يفتخرون به لان معركة طوفان الاقصى الثالثة فرقان المجتمعات الاسلامية والانسانية وهي التي جعلت الامم قريقين لاثالث لهما اما ضد او مع واما الشرف او الهوان .
طوفان الاقصى والوعد الثالث حركت الضمير الانساني وافشلت التطبيع وانهت اسطورة الكيان الغاصب بالسيطرة على المنطقة الذي كان يوهم الاجيال العربية والاسلامية بالقوة الخارقة للكيان واليوم اصبح في احلك الظروف هوانا وضعفا نعم هذا هو الخط الرسالي .
سمعنا من الكثير منهم ان الشيعة بعد وصول الجولاني الى الحكم قد خسرت قوتها ورجالها ومشروعها واليوم نقول لهم هذه هي ايران وهذا علي عليه السلام وهولاء رجاله الحيدريون فمن انتم ياسقط المتاع .
لا سامح الله قد يخسر الخط الثوري الاسلامي الحرب – كما يتمنى البعض المريض والجبناء – الا انه لم يخسر الموقف الاسطوري في تحويل الكيان الى سخرية الاقدار بعد ان تمكن سلاح الشرف من
مسح المدن من خريطة الوجود وحولها الى قبور وصخور موحشة .
وحشر اللقطاء من سكان الكيان في الكهوف.
وبعد ان تم تعطيل وضرب القبة الحديدية .
وبعد اسقاط طائرات اف 35 واستهداف كل المنشات الاسرائيلية
الوعد الصادق الثالث
فرقان : بين المنهج الرسالي الاسلامي وبين كل الحركات التي تبين انها مجرد ذيول صهيونية .
وفرقان: بين اسرائيل الامس الواهمة لنا بالقوة وبين انكشاف سقوط اسطورتها وهزيمتها .
وفرقان: بين المشروع الصهيوني الذي يريد ان يغير خريطة الشرق الاوسط كما قالوا من قبل وبين شرق جديد للاسلام
و فرقان: بين الجبناء والابطال وان الايدي المرتعشة الخائفة الساكتة لاتجراء على التحدي والثبات .
و فرقان: بين الرجال وانصاف الرجال….. انها معركة الرجال الذين يقفون على ارض صلبة لاتلين ويبصرون الشمس بقوة وشرف .
الى الامام ايها الشيعة الابطال فلا يعلوا عليكم احد بعد اليوم بعد الوعد الصادق
هذا هو الامام الخامنئي بينما صدامكم اخرجوه من حفر الهزيمة بعد ان حفر لكم جميعا تاريخا من هزيمة الحفر .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة أنباء براثا
منذ 8 ساعات
- وكالة أنباء براثا
الشيخ جلال الدين الصغير يتحدث عن سلاح المؤمن أمام التهويل والتهديد.. ما هو سر القوة الحقيقية؟
التعليقات طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ... الموضوع : انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ... الموضوع : الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ... الموضوع : وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ... الموضوع : صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ... الموضوع : حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت. ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ... الموضوع : صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005 ----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ... الموضوع : تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41) منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ... الموضوع : النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ... الموضوع : الحسين في قلب المسيح


وكالة أنباء براثا
منذ 8 ساعات
- وكالة أنباء براثا
الشيخ جلال الدين الصغير : كيف تم توقع انهيار المحادثات الأمريكية الإيرانية.. وأين يتجه الصراع الآن؟
التعليقات طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ... الموضوع : انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ... الموضوع : الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ... الموضوع : وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ... الموضوع : صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ... الموضوع : حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت. ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ... الموضوع : صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005 ----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ... الموضوع : تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41) منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ... الموضوع : النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ... الموضوع : الحسين في قلب المسيح


وكالة أنباء براثا
منذ 8 ساعات
- وكالة أنباء براثا
الشيخ جلال الدين الصغير يتحدث حول مؤشرات مسار المواجهة بين الجمهورية الإسلامية والكيان المحتل
التعليقات طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ... الموضوع : انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ... الموضوع : الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ... الموضوع : وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ... الموضوع : صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ... الموضوع : حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت. ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ... الموضوع : صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005 ----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ... الموضوع : تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41) منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ... الموضوع : النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ... الموضوع : الحسين في قلب المسيح