logo
ماسك: تطبيق «فاين» لمشاركة المقاطع المصورة يعود مدعوماً «بالذكاء الاصطناعي»

ماسك: تطبيق «فاين» لمشاركة المقاطع المصورة يعود مدعوماً «بالذكاء الاصطناعي»

الشرق الأوسطمنذ 3 أيام
قال رجل الأعمال، الملياردير إيلون ماسك، اليوم الخميس، إن منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي التابعة له ستعاود تشغيل منصة مشاركة المقاطع المصورة الشهيرة «فاين»، ولكن يأتي ذلك مدعوماً بتكنولوجيا «الذكاء الاصطناعي»، وذلك بعد نحو تسع سنوات من إيقاف التطبيق.
وأعلن ماسك النبأ في منشور على منصة «إكس»، المعروفة سابقاً باسم «تويتر»، لكنه لم يتطرق لمزيد من التفاصيل. ولم ترد «إكس» بعد على طلب من «رويترز» للحصول على مزيد من المعلومات عن إعادة تشغيل منصة «فاين».
We're bringing back Vine, but in AI form
— Elon Musk (@elonmusk) July 24, 2025
وسبق أن لمح رئيس «تسلا» التنفيذي منذ استحواذه على المنصة في 2022 إلى إعادة تشغيل «فاين» مرات عدة، منها نشر استطلاعات رأي على «إكس» عن إعادة التطبيق الذي كان شائعاً في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.
وأطلقت المنصة تطبيق «فاين» في يناير (كانون الثاني) 2013، الذي أتاح للمستخدمين مشاركة مقاطع مصورة قصيرة لا تتجاوز ست ثوان. وسرعان ما اكتسب التطبيق شعبية بين المدونين وجذب ملايين المتابعين. وفي أواخر 2016، أعلنت المنصة عن نيتها إيقاف التطبيق.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ملخصات الذكاء الاصطناعي تجدد مخاوف الناشرين
ملخصات الذكاء الاصطناعي تجدد مخاوف الناشرين

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

ملخصات الذكاء الاصطناعي تجدد مخاوف الناشرين

جدّدت نتائج دراسة حديثة بشأن ملخصات الذكاء الاصطناعي على «غوغل» مخاوف ناشرين حول عدد الزيارات الواردة للمواقع الإخبارية عبر البحث على المنصة، لا سيما أن الدراسة تحدثت عن اكتفاء المستخدمين بهذه الملخصات والإحجام عن النقر على روابط الأخبار. وبينما أكد خبراء مخاوف الناشرين من ملخصات الذكاء الاصطناعي، فإنهم رأوا أنه لا تزال هناك فرصة للاستفادة منها. وفق دراسة نشرها أخيراً «مركز بيو للأبحاث»، وحللت بيانات 900 مواطن أميركي أجرى نحو 58 في المائة منهم بحثاً واحداً على الأقل عبر «غوغل» في مارس (آذار) 2025، فإن مستخدمي «غوغل» كانوا أقل عرضة للنقر على روابط النتائج عند زيارة صفحات البحث التي تحتوي على ملخص مُولّد بواسطة الذكاء الاصطناعي، مقارنة بمن لا يطلعون على هذه الملخصات. وأفادت الدراسة بأن «نحو 8 في المائة فقط من العينة نقروا على روابط الأخبار في صفحات البحث التي ظهرت فيها ملخصات الذكاء الاصطناعي، مقابل 15 في المائة زاروا روابط المواقع في صفحات البحث التي لم تظهر فيها ملخصات الذكاء الاصطناعي». وأضافت أن «26 في المائة من مستخدمي غوغل ينهون التصفّح تماما بعد زيارة صفحة بحث تحتوي على ملخص ذكاء اصطناعي، مقارنة بـ16 في المائة يفعلون ذلك في صفحات البحث التي لا تحتوي على ملخّصات». يُذكر أن «غوغل» كانت قد قدمت العام الماضي، ميزة أطلقت عليها اسم «Google AI Overviews»، وهي ميزة تعرض ملخصاً للنتائج مُولّداً بواسطة الذكاء الاصطناعي في أعلى صفحات البحث. ووفق الدراسة فإن «الناشرين أرجعوا انخفاض معدل الزيارات لمواقعهم عبر محركات البحث إلى ملخصات الذكاء الاصطناعي التي يعتمد عليها المستخدمون بديلاً عن النقر على الروابط». وكشفت الدراسة عن أن «المصادر الأكثر شيوعاً في ملخصات غوغل للذكاء الاصطناعي ونتائج البحث القياسية هي ويكيبيديا ويوتيوب وريديت». وفي حين يشارك الباحث الإعلامي الأميركي يوشنا إكو، رئيس ومؤسس «مركز الإعلام ومبادرات السلام» في نيويورك، الناشرين مخاوفهم بشأن معدل الزيارات من محركات البحث في ظل وجود ملخصات الذكاء الاصطناعي، فإنه أوضح لـ«الشرق الأوسط» أن «المخاوف حقيقية، وهناك تراجع فعلي في معدل الزيارات عبر نتائج البحث، لكن في الوقت نفسه فإنه لا يمكن الاعتماد على نتائج دراسة (بيو) وحدها كونها تعتمد على عينة صغيرة نسبياً». وأردف من ثم: «هناك نحو500 مليار عملية بحث عبر غوغل شهرياً، وبالتالي، فإنه لا يمكن تقييمها من خلال نحو 66 ألف عملية بحث فقط فحصتها الدراسة». لكنه استدرك فأكد أن «هذه الملخصات بالفعل تؤثر على مستوى الزيارات الواردة للمواقع الإخبارية ما يوجب على ناشرين البحث عن بدائل لجلب الزيارات». وتابع إكو «هذه الملخصات يمكن أن تكون مفيدة لو جرى ربطها بمصادر معلومات موثقة والتأكيد على إشارتها لمصادر المعلومات الأصلية». من ناحية أخرى، تعليقاً على نتائج الدراسة، قالت «غوغل» في بيان صحافي، إن «المستخدمين ينجذبون إلى التجارب المدعومة بالذكاء الاصطناعي... وإن ملخصات الذكاء الاصطناعي في البحث تمكّن المستخدمين من طرح المزيد من الأسئلة، ما يُتيح فرصاً جديدة للتواصل مع المواقع الإلكترونية». بيد أنها شككت في المنهجية التي اتّبعتها الدراسة ووصفتها بأنها «معيبة ولا تمثل حركة البحث». وقالت «إننا نوجه مليارات النقرات باستمرار إلى المواقع الإلكترونية يومياً، ولم نلاحظ انخفاضاً كبيراً في إجمالي حركة الزيارات للمواقع الإلكترونية كما يُشاع». على صعيد آخر، أفاد خالد البرماوي، الصحافي المصري المتخصص في الإعلام الرقمي، لـ«الشرق الأوسط»، بأن «الدراسة الأخيرة وغيرها من الدراسات تناقش قضايا مهمة تتعلق بانتهاكات الذكاء الاصطناعي لحقوق الملكية الفكرية وإعادة استخدام البيانات والمعلومات بشكل مباشر أو غير مباشر دون إشارة لمنتجها الأصلي».

"أبل" تُجري تغييرات كبرى على تصنيفات الأعمار في متجرها للتطبيقات
"أبل" تُجري تغييرات كبرى على تصنيفات الأعمار في متجرها للتطبيقات

العربية

timeمنذ 4 ساعات

  • العربية

"أبل" تُجري تغييرات كبرى على تصنيفات الأعمار في متجرها للتطبيقات

أدخلت شركة أبل تغييرات جذرية على نظام التصنيف العمري في متجرها للتطبيقات "App Store"، مما يتيح للمستخدمين الحصول على اقتراحات أكثر تفصيلًا حول المحتوى المناسب لكل فئة عمرية. وأضافت "أبل" تصنيفات "13+" و"16+" و"18+" إلى تصنيفي "4+" و"9+" الحاليين، مع إزالة الفئتين العمريتين "12+" و"17+". وبدأ تطبيق هذه التغييرات تلقائيًا للمطورين، وجاءت بناءً على ردود سابقة من المطورين على استبيانات من "أبل"، بحسب تقرير لموقع "PCMag" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". لكن بالنسبة للمستخدمين، فسيتم طرحها لهم في سبتمبر، كما أنها متوفرة حاليًا في الإصدارات التجريبية من أنظمة تشغيل أجهزة أبل "iOS26" أو "iPadOS26" أو "macOSTahoe26" أو "tvOS26" أو "visionOS26" أو "watchOS26". وحصل المطورون أيضًا على إمكانية تحديد تصنيف عمري أعلى من التصنيف الذي حدده متجر تطبيقات "أبل"، وذلك إذا رغبوا في توخي الحذر بشأن الفئة المستهدفة من محتواهم. وستظل التصنيفات العمرية مخصصة لكل بلد أو منطقة، وقد تختلف بناءً على معايير الملاءمة الخاصة بكل منطقة. على سبيل المثال، تختلف معايير كوريا الجنوبية في ما يتعلق بالألعاب المخصصة لمن هم فوق عمر 18 عامًا عن أستراليا. وقد تكون التغييرات في سياسات التصنيف العمري لأبل بمثابة أخبار جيدة للآباء؛ فقد كان متجر التطبيقات موضع جدل كبير على مر السنين بسبب مزاعم تعريضه الأطفال لمحتوى قد يكون ضارًا. وتواجه "أبل" تدقيقًا مكثفًا من بعض الجهات التنظيمية الأميركية بشأن أدوات الرقابة الأبوية. وفي مايو، وقّع حاكم ولاية تكساس قانون يحمل اسم "مساءلة متجر التطبيقات"، والذي يُلزم الشركات مشغلة متاجر التطبيقات، مثل "أبل"، بالتحقق من عمر المستخدم والحصول على موافقة الوالدين قبل السماح للقاصرين بتنزيل التطبيقات أو إجراء عمليات شراء داخلها.

الرئيس التنفيذي لـ Open Ai يحذر: محادثاتك مع ChatGPT ليست آمنة
الرئيس التنفيذي لـ Open Ai يحذر: محادثاتك مع ChatGPT ليست آمنة

مجلة سيدتي

timeمنذ 4 ساعات

  • مجلة سيدتي

الرئيس التنفيذي لـ Open Ai يحذر: محادثاتك مع ChatGPT ليست آمنة

نجحت أدوات الذكاء الاصطناعي في أن تجذب الملايين حول العالم بفضل ما تتمتع به من مزايا سهلت القيام بالعديد من المهام، للحد الذي جعلها لا غنى عنها في عصرنا الحالي، لكن استخدامك لها دون وعي يمكن أن يجعلك تمثُل خلف القضبان في يوم وليلة، وهو تحديدًا ما حذر منه سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI. أشار "ألتمان" في حواره الأخير خلال بودكاست ثيو فون، إلى أن البعض أصبح يلجأ للذكاء الاصطناعي كبديل مجاني للطبيب النفسي من أجل حل المشاكل التي يعانون منها ومع كثرة المحادثات التي تتم بين المستخدم و ChatGPT خاصة تلك التي تتضمن معلومات خاصة، يمكن أن تجعل صاحبها يقع ضحية لها، نظرًا لأن الذكاء الاصطناعي لم يكتشف بعد كيفية حماية الخصوصية بشأن المحادثات. محادثات ChatGPT غير آمنة حسب ما ذكر في موقع techcrunch، أكد الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI ، أن استخدام أداة مثل ChatGPT للتحدث معها في الأمور الشخصية باعتبارها معالج نفسي أو مختص، ليس آمنًا، في المقابل إذا تحدثتَ إلى معالج نفسي أو محامٍ أو طبيب حول هذه المشاكل، فهناك امتياز قانوني لذلك. هناك سرية بين الطبيب والمريض، وسرية قانونية، لكن مع ChatGPT فالوضع مختلف تمامًا. تكمن خطورة استخدام "تشات جي بي تي" للمحادثات بشأن المشاكل الشخصية في أنها قد تستخدم قانونيًا ضد صاحبها في حال رفع دعوى قضائية، وستكون الشركة ملزمة قانونًا بالإفصاح عن تلك المحادثات، وصرح ألتمان خلال البودكاست: "أتمنى أن يتبنى الناس المزيد من الحرص والخصوصية عند التحدث مع الذكاء الاصطناعي". حماية الخصوصية عند استخدام ChatGPT مع تزايد استخدام الأشخاص لمحادثات ChatGPT من أجل الفضفضة ومشاركة المشاكل الشخصية لحلها، أصبح التوجه لضرورة تبني سياسة تحمي خصوصية المستخدم أمرًا تسعى إليه شركة OpenAI، وهو ما كشف عنه "ألتمان" والذي أوضح أن الفكرة لم تكن مطروحة من قبل، ولكن بسبب تطور الذكاء الاصطناعي وسبل استخدامه، أصبحت الفكرة مطروحة بشكل جدي على طاولة الشركة. الجدير بالذكر، أن القلق لا يقف عند حد تسريب الأسرار الشخصية، بل يشمل أيضا الخدمات الرقمية التي تعتمد على البيانات الشخصية. ومع تزايد قدرة الأنظمة على تحليل وفهم محتوى المحادثات، فإنه من السهل جدًا استغلال هذه المعلومات في سياقات غير محببة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store