
إيدا إجه تعود إلى الشاشة بمسلسل "الأم الجيل الجديد"
المسلسل من كتابة إجه يوسما أوغلو، ويجمع بين إيدا إجه والممثلة القديرة صمرو يافروكوك في أدوار تجمع بين الحماة والكنّة، بينما يشاركهما النجم إبراهيم سليم بدور الزوج، في تعاون جديد بعد أن قدّما معًا برنامج "المحقق على الباب".
ومن المقرر أن تنطلق البروفات القرائية للعمل الأسبوع المقبل، على أن يبدأ تصوير الحلقات فور الانتهاء منها. المسلسل سيتألف من 60 حلقة قصيرة، ويشارك في بطولته أيضًا ياسمين يازجي، على أن يُنجز تصويره خلال أسبوع واحد فقط، في تجربة إنتاجية سريعة ومكثفة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 2 ساعات
- الرأي
متحف الأطفال: انطلاق مهرجان الأردن للعلوم السبت المقبل
أعلن متحف الأطفال، اليوم الأربعاء، عن إطلاق مهرجان الأردن للعلوم والفنون 2025 بنسخته التاسعة، يوم السبت المقبل. وقال المتحف في بيان إن المهرجان الذي يستمر حتى يوم الاثنين المقبل، يعد حدثا تعليميا ضخما للأطفال من عام حتى 12 عاما، ويجمع بين المتعة والتعلّم من خلال أنشطة وورش تناسب الأطفال من عمر 4-12 سنة، إضافة إلى تخصيص محطات تعليمية للأطفال من عمر عام إلى 3 أعوام. وأضاف أن المهرجان، الذي تبدأ فعالياته يتضمن ورشات عمل وأنشطة تفاعلية وعروضا تعليمية تُغطي فروعًا عديدة في العلوم والفنون والأدب والتكنولوجيا والموسيقى، تسعى إلى تنمية تفكير الأطفال العلمي والتحليلي، وإكسابهم مهارات حل المشكلات، وتنمية حس الابتكار لديهم. وبينت أن فعاليات المهرجان تبدأ الساعة الواحدة ظهرا وتستمر إلى الثامنة مساء، ويُمكن للعائلات الحصول على تذاكرهم مسبقًا، لافتة أن المهرجان يشارك به مبدعون ومؤسسات تعليمية ودور نشر، منهم: الفنانة لين الطراونة التي ستُعلّم الأطفال فن الرسم بالبالونات، ومؤسسة عبدالحميد شومان، وسيلا للتدريب وحفظ التراث، والأكاديمية الأردنية السويدية للشطرنج. وأشارت إلى أن الأطفال ينتظرهم في المهرجان، أنشطة عديدة منها فعالية "نذكر" التي تُركّز على تعليم الأطفال صناعة ألعاب ومنتجات من خلال التجربة والمحاولة، وعرض علمي مليء بالعلوم الممتعة بعنوان "انفجار الألوان"، وعرض "السيدة واي" الذي يقدم العلوم للأطفال بقالب ممتع، بالإضافة إلى وورشات في علوم الروبوتات والتكنولوجيا، وتقنيات صناعة البلابل الهزازة، وقمر الدارة الكهربائية، وعروض موسيقية. يشار إلى أن المهرجان يأتي بدعم بلاتيني من البنك العربي، ودعم ذهبي من شركة بيلا للصناعات الدوائية؛ ودعم فضي من مجموعة العملاق الصناعية، بالإضافة إلى الدعم الإعلامي من راديو هلا أف أم، و"Bliss".


الرأي
منذ 2 ساعات
- الرأي
برنامج Superfan يوحد جمهور مونديال الرياضات الإلكترونية
مشاركة أكثر من 2000 لاعب يمثلون ما يزيد عن 100 دولة، تجعل من كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 حدثاً عالمياً بصورة متكاملة، إذ تعكس جماهيرها التنوع الثقافي المتعدد للفرق المشاركة، والذين توافدوا جميعاً إلى السعودية لمشاهدة نخبة المنافسات الاحترافية. وكما هو الحال مع الرياضات التقليدية، تتميز الرياضات الإلكترونية بقاعدة جماهيرية واسعة، وفرق ذات هويات بصرية مميزة، ومجتمعات نابضة بالحياة تعكس الانتماء والشغف. ويضم كل فريق لاعبين متميزين ومواهب صاعدة يطبقون تكتيكات معقدة ويخوضون مباريات صعبة. ووفقاً لجميع المقاييس. ولضمان مشاركة المشجعين الشغوفين في الحدث العالمي، أطلقت مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية بحسب ما أكدت للرأي، برنامج "Superfan"، بمثابة مبادرة فريدة من نوعها تتيح لأكثر المشجعين وفاءً فرصة حضور البطولة في العاصمة السعودية الرياض ضمن تجربة استثنائية لا تنسى. وقالت أيسيل أحمدوفا، مديرة برنامج Superfan في مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية: "جاء برؤية واضحة لتكريم نخبة المشجعين في الرياضات الإلكترونية. وتمنح هذه المبادرة المشجعين الشغوفين فرصة تقديم الدعم لأنديتهم من قلب الحدث، وتمثيل مجتمعاتهم بطريقة مميزة". وأضافت: "لقد فتح برنامج Superfan آفاقاً جديدة، حيث استضفنا أكثر من 2000 مشجع من 66 دولة، من الصين وكوريا الجنوبية إلى الولايات المتحدة وأمريكا الجنوبية والشرق الأوسط وآسيا. وقد أضفى هذا التنوع بُعداً مختلفاً على كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، ووفّر فرصة للتبادل الثقافي. وعندما أسير في أرجاء بوليفارد رياض سيتي مكان اقامة المنافسات، ألمس بوضوح الجهود الاستثنائية الكامنة وراء هذا الحدث العالمي، حيث تُضفي مشاركة الأندية والجماهير طابعها الثقافي الخاص، لتتحول المساحات إلى لوحة تعكس تنوع المشهد الرياضي العالمي". ويقدم البرنامج ترتيبات سفر متكاملة للمشجعين وتجارب حصرية مخصصة ولقاءات مع اللاعبين، وغيرها الكثير. وقد عملت مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية بشكل وثيق مع 44 من أندية الرياضات الإلكترونية لدعم الحملات والمسابقات التي منحت المشجعين فرصة إظهار ولائهم وتأمين مكانهم من بين المستفيدين من البرنامج. كما اتاح للمشجعين فرصة دعم فرقهم ولاعبيهم المفضلين أكثر من أي وقت مضى. أما بالنسبة للفئة المشاركة من خارج منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فقد حظيت بدعم حماسي من مشجعيها، حتى وهم بعيدون عن موطنهم. وتابعت أحمدوفا: "كانت التجربة أكثر تميزاً في مسيرتي المهنية. وعلى مدار الأسابيع، تم استقبال مجموعات جديدة، بينهم من كانت هذه زيارته الدولية الأولى على الإطلاق، والبرنامج لا يقتصر على تقديم تجربة استثنائية، بل يمنح المشجعين هوية وانتماء؛ فهم يصلون كأفراد، ويغادرون كسفراء لأنديتهم وبلدانهم، حاملين معهم تجارب مميزة وذكريات راسخة مدى الحياة". وعلى الرغم من الانتشار العالمي للألعاب والرياضات الإلكترونية، لا يتاح للعديد من المشجعين فرصة مشاهدة فرقهم المفضلة في أرض الواقع. وعليهِ، فإن برنامج Superfan يعيد تعريف علاقة الجماهير بالرياضات التنافسية، من خلال إتاحة الفرصة للتواصل المباشر مع فرقهم المفضلة، أينما كانوا حول العالم، دون أن يشكّل الموقع الجغرافي عائقًا أمام شغفهم. وذكرت أحمدوفا: "اعتاد العديد من المشجعين على مشاهدة المنافسات ومتابعة أنديتهم عبر الإنترنت، لكن البرنامج يمنحهم فرصة ليكونوا أقرب إلى نجومهم المفضلين والتفاعل معهم وتشجيعهم خلال اللعب. وما يُضفي طابعاً فريداً على هذه التجربة هو أن الأندية نفسها هي من اختارت المشجعين، تقديراً لشغفهم". وبالنسبة للفرق التي تخوض منافسا 25 بطولة مختلفة، فإن وجود دعم جماهيري في الموقع يمنحها ميزة تنافسية ويخلق جواً حيوياً لجميع المشاهدين، سواء كانوا حاضرين بأنفسهم أو عبر البث المباشر. كما استفادت الفرق بوجود أكثر مشجعيها حماساً وتفانياً إلى جانبها خلال المنافسات، حيث شارك أكثر من 2000 مشجع ضمن برنامج Superfan في مونديال الرياضات الإلكترونية. وبفضل هذه التجربة الناجحة، تُوضع حالياً الخطط لاستقطاب عدد أكبر من نخبة مشجعي الرياضات الإلكترونية حول العالم إلى أكبر حدث تنافسي في الرياضات الإلكترونية مستقبلاً. واشارت الى أن "هذه مجرد البداية، الجمهور شركاء ورواة لقصة الرياضات الإلكترونية العالمية. وفي المستقبل، نطمح إلى تعزيز التفاعل من خلال حملات ما قبل الموسم، وفعاليات محلية بمختلف أنحاء العالم، إلى جانب أنظمة تقدير مستمرة على مدار العام، تضمن البقاء على تواصل دائم واستثمار طويل الأمد في شغفهم، حتى بعد انتهاء المباراة النهائية. وشكّلت هذا العام دليلاً واضحاً على فاعلية العمل، والآن نترقب مرحلة التوسع التي تضمن أن يشعر كل مشجع للرياضات الإلكترونية بأن صوته مسموع، وشغفه مرئي مباشرة إلى قلب الحدث".


رؤيا نيوز
منذ 2 ساعات
- رؤيا نيوز
كلية التدريب المهني المتقدم تخرج الفوج الأول من برنامج 'المهارات من أجل النجاح'
احتفلت كلية التدريب المهني المتقدم في الأردن، أحد برامج مؤسسة ولي العهد، والمركز الوطني للثقافة والفنون، يوم أمس الثلاثاء في فرع الكلية بسحاب، بتخريج الدفعة الأولى من المشاركين والمشاركات في مشروع 'المهارات من أجل النجاح'، وذلك ضمن الشراكة التي تجمعهما لتقديم برامج تدريبية متخصصة. وكانت الكلية قد وقّعت، أخيرًا، مذكرة تفاهم مع المركز، بهدف تطوير قدرات المشاركين والمشاركات وصقل مهاراتهم في مجالات التواصل الفاعل، والتفكير النقدي، والعمل الجماعي، وحل المشكلات، من خلال استراتيجيات مستوحاة من الفنون المسرحية. وتسهم هذه المبادرة في تحسين جاهزية المتدربين والمتدربات لسوق العمل، وتعزيز إمكانياتهم في مختلف القطاعات المهنية. ويشتمل المشروع، الذي ينفذه المركز بدعم من مؤسسة 'دروسوس' السويسرية على مدار ثلاثة أعوام (2025-2027)، على إنتاج عروض مسرحية تفاعلية تجوب المدارس ومنظمات المجتمع المدني ومراكز التدريب المهني؛ لتسليط الضوء على قيمة العمل المهني وأثره الإيجابي على التنمية والاقتصاد. ولتنفيذه بمهارة، عُقدت دورة تدريبية متخصصة للمدربين والمدربات في مجال المهارات الحياتية، بهدف تمكينهم من تبني أساليب أكثر فاعلية في التواصل مع المتدربين والمتدربات، وتعزيز قدرتهم على التفاعل الإيجابي، وتحفيزهم نحو النجاح. وقال الرئيس التنفيذي للكلية، المهندس عمار غرايبة، تعقيبًا على هذه الخطوة: 'فخورون بهذه الشراكة مع المركز الوطني للثقافة والفنون، إذ نسعى من خلالها إلى تقديم تجربة تدريبية مبتكرة تعتمد على المسرح بوصفه أداة فاعلة لتعزيز المهارات الحياتية. وتأتي هذه الاتفاقية ضمن جهودنا المستمرة لتمكين الشباب والشابات، وإعدادهم بشكل أفضل لمستقبلهم المهني والشخصي'. من جهتها، قالت المديرة العامة للمركز الوطني للثقافة والفنون، لينا التل: 'سعداء بالتعاون مع كلية التدريب المهني المتقدم في الأردن لتقديم برامج تدريبية تستند إلى تقنيات المسرح، والتي أثبتت فاعليتها في تعزيز المهارات الحياتية وبناء قدرات الأفراد بطريقة إبداعية وتفاعلية. نؤمن بأن هذه الشراكة ستوفر فرصًا قيّمة للمدربين والمدربات، والخريجين والخريجات، لتنمية مهاراتهم بطريقة عملية ومبتكرة'. يُذكر أن كلية التدريب المهني المتقدم في الأردن هي أحد برامج مؤسسة ولي العهد، وهي كلية غير ربحية تهدف إلى تطوير قطاع التدريب المهني والتقني وتعزيزه في الأردن، وتوفير برامج تعليمية وتدريبية مهنية عصرية وعالية الجودة، تتماشى مع المتطلبات الحقيقية لسوق العمل. وتعمل الكلية وفق معايير الإطار الوطني للمؤهلات والاعتمادات الدولية.