
غازي الذيابي يسمي فحله الجديد الدون 7 حبًا في النصر ورونالدو .. فيديو
وقال الذيابي في مقطع متداول على منصات التواصل الاجتماعي إن الفحل الجديد يعد من نخبة الإنتاج في الجزيرة العربية، ووصفه بـ'فحل الجزيرة القادم'، مؤكدًا أنه اختار تسميته تيمنًا برقم ولقب رونالدو، تقديرًا لإنجازاته وتأثيره الكبير في الملاعب.
وأشار إلى أنه استخار الله مرتين قبل شراء الفحل، مشددًا على ثقته بأن يكون له بصمة في عالم الفرديات مثلما كان رونالدو رمزًا لصناعة الأهداف في الملاعب العالمية.
وقال الذيابي: 'رونالدو مصنع أهداف، وهذا القعود مصنع فرديات، وهذا فحل النصر، وهذا فحل الجزيرة'، وأضاف أن القعود كانت قيمته مرتفعة، إلا أنه لم يتردد في شرائه لما رآه فيه من مميزات أصيلة ومستقبل واعد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 6 ساعات
- صدى الالكترونية
مشهد نادر لموكب الملك عبد العزيز قبل 80 عامًا .. فيديو
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو نادر يعود لعام 1945م، يظهر فيه الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود – طيب الله ثراه – وهو في موكبه. ويعد هذا الفيديو من الوثائق التاريخية النادرة التي توثق حقبة مهمة من تاريخ المملكة، ويبرز من خلاله الملك عبد العزيز أثناء سيره في موكب رسمي، ما يعكس ملامح تلك الفترة التاريخية.


صدى الالكترونية
منذ 6 ساعات
- صدى الالكترونية
بن نحيت: مشهورة انضربت وظهرت اليوم الثاني تمدح زوجها .. فيديو
كشف الشاعر زياد بن نحيت في حديث مؤثر عن واقعة صادمة تعرضت لها إحدى المشهورات، حيث أفاد بأنه استقبلها مع زوجها عند وصولهما، واجتمع بهما، ثم توجها إلى الفندق، وهناك وقعت الحادثة. وقال بن نحيت: 'المشهورة جاءت البارحة مع زوجها، واستقبلناهم وقعدنا نتحدث، وبعد أن تفرقوا من عندي وذهبوا إلى الفندق، حدث ما لم يكن بالحسبان، الزوج دخل عليها وضربها ضربًا مبرحًا، لدرجة أنني قلت لنفسي إنها ستتوقف عن الظهور في (سناب) شهرًا كاملًا من شدة الصدمة النفسية '. وأضاف: 'والله ما تصدق، الرجل بنفسه أبلغني بما حدث، وهو رجل أثق فيه،صدمت من كمية العنف اللي حصل، إلى درجة أننا بكينا حزنًا من القصة'. وأشار بن نحيت إلى استغرابه الكبير من تصرف المشهورة بعد الحادث، حيث عادت للظهور على 'سناب شات' في اليوم التالي، وبدأت بمدح زوجها قائلة: 'زوجي حبيبي، الله يخليك لي، ويا حياتي'، رغم ما حدث قبلها بيوم.


البلاد السعودية
منذ 7 ساعات
- البلاد السعودية
الأمير الذي نام طويلاً.. واستيقظت حوله الأسئلة
في عالمٍ سريعِ الخطى؛ حيث تمر القصص دون أن نمنحها وقتًًا للتأمل، هناك حكاية ظلت واقفة عند نفس المشهد لأكثر من عشرين عامًا. الأمير الراحل الوليد بن خالد بن طلال، الذي عُرف إعلاميًا بـ'الأمير النائم'، لم يكن مجرد شاب سقط في غيبوبة، بل أصبح رمزًا حيًّا للأسئلة التي لا نملك لها إجابات، كان في عمر السادسة عشرة حين وقع الحادث، حادث قد يبدو عاديًا بالنسبة للعالم، لكنه في حالته كان بداية لحياة جديدة لا تشبه الحياة ولا تشبه الموت، بقي قلبه ينبض، وعقله معلق بين عالمين، وجسده يرقد في سكون، وكأن الزمن تجمد داخله. عشرون عامًا مرت، تغير فيها العالم، تبدلت الوجوه، وسقطت دول، وولد أطفال أصبحوا شبابًا، وهو مازال هو، لم يتحرك سوى بعينٍ ترف أحيانًا، ويدٍ ترتعش عند نداء أمه، كأن في داخله شيء يسمع ويريد أن يعود، ما كانت قصته مجرد حالة طبية نادرة، بل كانت مرآة لانكساراتنا البشرية، فكم مرة شعرنا بالعجز تجاه من نحب، كم مرة تمنينا أن نوقظ من نحب بكلمة.. بلمسة.. بدعاء؟ عائلته لم تفقد الأمل يومًا، وكل يوم كانوا يوقظون فينا فكرة أن الحب أحيانًا لا يشترط ردًا، يكفي أن يعطى، رحيله ليس مجرد إعلان رسمي؛ بل هو نهاية فصل ظل مفتوحًا في الذاكرة الجماعية للعرب، لكنه أيضًا بداية لتأمل طويل. هل كنا نظنه 'نائمًا' لأننا لا نعرف كيف نتعامل مع الضعف، مع من لا يستطيع الرد علينا، هل كان حضوره طوال هذه السنوات نوعًا من المقاومة الصامتة للموت، ربما لم يكتب له أن يتحدث، لكن صمته علمنا ما لم تقله الكلمات، علمنا أن الحياة ليست دائمًا ضجيجًا، وأن الجسد- وإن خذلَ صاحبه- قد يظل يعلمنا الوفاء، والثبات، والإيمان. ارتح يا أمير النور، فإنك لم تكن غائبًا عن الوعي كما ظنوا، لقد كنت فقط في بعدٍ آخر أقرب إلى الله، ابتعد عن ضجيج البشر، فإنك الآن في جنات الفردوس الأعلى- بإذن الله. اللهم ارحمه برحمتك التي وسعت كل شيء، وآنس وحشته، واغفر له، واجعل صبر أهله نورًا في صحيفته وأجرًا لا ينقطع. NevenAbbass@