
أحمد فهمي وحاتم صلاح وأحمد عبد الحميد في الصور الأولى من كواليس مسلسل "ابن النادي"
يترقب جمهور النجم أحمد فهمي عرض أحدث أعماله التليفزيونية مسلسل "ابن النادي" قريبا.
وكشفت منصة "شاهد" عن صور من كواليس مسلسل "ابن النادي"، جمعت بين أحمد فهمي والفنان حاتم صلاح، والفنان أحمد عبد الحميد.
تابعوا قناة FilFan.com على الواتساب لمعرفة أحدث أخبار النجوم وجديدهم في السينما والتليفزيون اضغط هنا
وكانت منصة "شاهد" أعلنت مسلسل جديد بعنوان "ابن النادي" للنجم أحمد فهمي، وتأليف مهاب طارق، وإخراج كريم سعد.
وكتبت المنصة منشورا عبر صفحاتها الرسمية يتضمن صورة لأحمد فهمي مع سيناريو العمل وكتبت "أحمد فهمي و الكورة، مسلسل اسطوري في انتظاركم، من أعمال شاهد الأصلية".
طالع أيضا - أسماء جلال وتارا عماد وأمير المصري من بينهم … النجوم في حفل زفاف أمينة خليل باليونان
وينتظر أحمد فهمي عرض فيلمه الجديد "أحمد وأحمد" مع النجم أحمد السقا، الذي ينتمي إلى نوعية الأعمال الأكشن الكوميدية، ويظهر أحمد السقا بشخصية خال أحمد فهمي، فيما يلعب الأخير دور مهندس ديكور، ويعيشان سويًا العديد من المواقف الكوميدية والأزمات، كما يدير السقا إمبراطورية إجرامية خلال الأحداث، ويتعرض لحادث ويفقد الذاكرة.
ويلتقى أحمد السقا وأحمد فهمى لأول مرة وجها لوجه في السينما، حيث تعاون الثنائى في أكثر من عمل كضيوف شرف، حيث كان أحمد فهمى ضيف شرف مسلسل "جولة أخيرة" للنجم أحمد السقا الذى عرض على إحدى المنصات العالمية، كما شارك أحمد السقا في فيلم "عصابة الماكس" كضيف شرف.
فيلم أحمد وأحمد من تأليف أحمد درويش ومحمد عبد الله سامي، وإخراج أحمد نادر جلال.
يذكر أن آخر أفلام أحمد فهمي هو فيلم "عصابة الماكس"، بطولة أحمد فهمى، ولبلبة، وروبي، وأوس أوس، وحاتم صلاح، ومحمد لطفى، وأحمد فهيم، ومصطفى بسيط، وعدد من ضيوف الشرف، منهم: أحمد السقا، وصلاح عبد الله، وهشام ماجد، ومحمد ثروت، وحمدي الميرغني، وحمو بيكا، الفيلم من تأليف أمجد الشرقاوي ورامي علي، وإخراج حسام سليمان، في أولى تجاربه الإخراجية، وإنتاج هشام عبد الخالق.
اقرأ أيضا:
حماقي يتألق بأضخم حفلات عيد الأضحى على شاطئ المنصورة الجديدة
#شرطة_الموضة: نسرين طافش بفستان أبيض بسيط وحقيبة من louis vuitton سعرها 400 ألف جنيه
مع قطتها … جنا عمرو طفلة "خطة جيمي" تحتفل بعيد ميلادها الـ 20
#شرطة_الموضة: تفاصيل فستان زفاف أمينة خليل ... مصمم خصيصا لها ومبطن بالكامل
لا يفوتك: في الفن يكشف حقيقة وليد فواز مبدع أدوار الشر
حمل آبلكيشن FilFan ... و(عيش وسط النجوم)
جوجل بلاي|
https://bit.ly/36husBt
آب ستور|
https://apple.co/3sZI7oJ
هواوي آب جاليري|
https://bit.ly/3LRWFz5

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 44 دقائق
- اليوم السابع
أصدقاء يُنبتون الأمل في تربة الألم
ما أثقل الحياة حين نعيشها بلا كتف، بلا رفيق حقيقي يُمسك بأطرافك حين تذوب، ويضع في قلبك دفء الشمس حين يعمّ الصقيع، ما أحوجنا إلى أولئك الأصدقاء الذين لا يكتفون بالحديث عن الصبر، بل يصيرون هم الصبر، لا يرددون عبارات العزاء، بل يعيدون ترتيب الحزن ليبدو أقل وحشة. في زمن أصبح فيه الصديق كلمة مهزوزة، ومجرد اسم في قائمة الهاتف، نشتاق إلى هؤلاء القادرين على أن يحوّلوا أنيننا إلى لحن، ودمعتنا إلى نقطة انطلاق، وكسورنا إلى جسور نعبُر بها لا لنسى، بل لنتجاوز. نحتاج من يرى وجعنا دون أن نتكلم، من يُدرك أن "أنا بخير" ليست سوى قناع هش يخفي وراءه عاصفة، نحتاج من يصمت معنا حين تفيض الكلمات، ومن يتكلم نيابة عنا حين تخوننا الحروف، هؤلاء لا يملأون الفراغ بالحضور فقط، بل يملأون القلوب بالطمأنينة، يربتون على أرواحنا بكلمة صادقة، بنظرة دافئة، بدعاء لا نسمعه لكنه يسبقنا إلى السماء. ليس كل من ضحك معنا في المقاهي، أو التقط صورة في لحظة بهجة، يُعد صديقًا، الصداقة لا تُقاس بالضحك، بل بالبكاء الآمن، بالمواقف التي كشفت ظهرنا ووجدنا من يسنده. الصديق الذي يُحوّل الألم إلى أمل، لا يملك عصًا سحرية، بل يملك قلبًا يعرف كيف يحوّل الحزن إلى طاقة، والانكسار إلى بداية جديدة. ما أجمل أولئك الذين حين ننهار، لا يطالبوننا بالتماسك، بل ينهارون معنا قليلًا، ثم ينهضون بنا، لا يُحاضرون فينا، بل يعيدون لملمة أرواحنا قطعة قطعة، دون ضجيج، دون مقابل، فقط لأنهم يحبوننا بصدق. هم الذين حين تمرّ بنا المحنة، يذكّروننا بأنها منحة متنكرة، وأن في كل عتمة نافذة، وفي كل نهاية احتمالات جديدة، لا يُبالغون في الوعود، ولا يزرعون الأوهام، بل يمنحوننا ضوءًا صغيرًا يكفي لنرى طريقنا ولو خطوة. نحن لا نحتاج الكثير من الناس حولنا، بل نحتاج القليل الذي يُجيد الكثير، القليل الذي لا يرحل في أول عاصفة، ولا يُصاب بالملل من تكرار أحزاننا، بل يربت على التعب كأنه يعاتبه، ويهمس في أذن الحياة قائلًا: "رويدك، لصديقي قلب لا يحتمل المزيد". فيا ليتنا نُحسن الاختيار، ويا ليتنا نكون مثلهم لمن حولنا، فكما نحتاجهم، يحتاجنا غيرنا، وكما نبحث عن صديق يُحوّل الألم إلى أمل، فلنكن نحن ذلك الصديق، تلك الطمأنينة، وتلك اليد التي لا تُسأل: "هل ستبقى؟" لأنها باقية دون سؤال.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
أحمد السقا يتحدث عن إمكانية زواجه للمرة الثانية بعد انفصاله عن مها الصغير
كشف الفنان أحمد السقا للمرة الأولى عن إمكانية زواجه في الفترة المقبلة بعد انفصاله عن زوجته قائلاً في تصريحات تليفزيونية ردًا على هذا السؤال: "مش عارف أنا لسه طازه بس أكيد مش دلوقتي". وأضاف: "عندي 3 هم أهم حاجة في حياتي ده اللى أعرفه دلوقتى وهم أبنائي اللى ما عنديش أهم منهم على الإطلاق". هذا وسبق أن شارك الفنان أحمد السقا جمهوره ومتابعيه عبر حسابه على موقع فيس بوك بالبوستر الرسمي لفيلم "أحمد وأحمد" وعلق عليه بكتابة : استنوا فيلم احمد و احمد بطولة احمد و احمد يوم ٢ يوليو ان شاء الله فى جميع دور العرض توكلنا على الله". فيلم "أحمد وأحمد" من بطولة أحمد السقا، أحمد فهمي، جيهان الشماشرجي، طارق لطفي، غادة عبد الرازق، علي صبحي، محمد لطفي، رشدي الشامي، وحاتم صلاح، مع عدد من ضيوف الشرف منهم أوس أوس، إبراهيم حجاج، والعمل من فكرة وسيناريو وحوار أحمد درويش ومحمد عبدالله، وإخراج أحمد نادر جلال، ويلتقى أحمد السقا وأحمد فهمى لأول مرة وجهًا لوجه في السينما، حيث تعاون الثنائى في أكثر من عمل كضيوف شرف. يذكر أن موسم عيد الأضحى السينمائى 2025، يشهد عرض فيلمى "المشروع X" بطولة كريم عبد العزيز وياسمين صبرى واياد نصار وأحمد غزى وعصام السقا وإخراج بيتر ميمى، و"ريستارت" بطولة تامر حسنى وهنا الزاهد ومحمد ثروت وباسم سمرة وإخراج سارة وفيق، اضافة إلى استمرار عرض فيلم "سيكو سيكو" بطولة عصام عمر وطه دسوقى من عيد الفطر.


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
السوشيال ميديا عدو بألف وجه
السوشيال ميديا وما أدراك ما السوشيال ميديا، تلك التي باتت شريكا أساسيا فى غالبية البيوت المصرية، ذات قوة وغلبة غير مرئية، لكنها عتيدة وقوية. فعندما أتأمل خطورة هذا الشريك الدخيل الذي أصبح جزءا لا يتجزأ من حياة المصريين بمختلف طبقاتهم الاجتماعية ومستوياتهم الفكرية والثقافية، لا أجد غير صورة واحدة تتراءي لي، إذ أجده يقف موقف الشيطان الذي لانراه بأعيننا، لكن له سطوة جبارة على من يستمع وينصاع لأوامره وتوجيهاته، والتي حتما تنتهي بالدمار والسقوط. نعم: فقد حلت وسائل التواصل الحديثة محل الشيطان، الذي يوسوس ويغوي ويحرك بني آدم ليهلكه، فقد فاز من فطن لهذا العدو المخفي الذي يستدرجك بآفاق رحبة، ويغرقك بمعارف لم تكن تعلم عنها، ويقحمك بقضايا لم تكن يوماً من أولوياتك، و يقتحم البيوت ويفشي حرماتها، خاصة لطبقة المشاهير بأي مجال. هؤلاء الذين باتوا أول ضحايا هذا الشيطان، الذي يستبيح حياتهم الشخصية ويجعل منها موضوعاً عاماً مطروحاً للنقاش العلني، ليدلي به كل من هب ودب بدلوه وينظر عليه كما يحلو له، ويحور ويغير ويضيف ويعلو بإضافة الكثير من التوابل الحارة لطبخته المسمومة لمزيد من المشاهدات والأرباح على حساب هدم وتدمير وتشويه أسرة بأكملها، لم تقترف ذنباً سوى أن ربها أو أحد أفرادها من طبقة المشاهير، ليحمل باقي أفراد أسرته تبعات هذا الذنب، ويتجرعوا مرارة وقسوة تدخلات ومزايدات وتحليلات الجميع من رواد تلك الوسائل لقضيتهم الخاصة. للأسف: فقد أصبحت أسهل وأسرع وسيلة لنشر المعلومات التي عادة ما يكون أكثر من نصفها مجرد شائعات يتم بثها بشكل منظم أو غير منظم، مقصود أو حتي دون ذلك، ولكن في النهاية تكون النتيجة واحدة، وهي انجراف الغالبية العظمي من رواد تلك الوسائل الذين هم كُثر لتصديق هذه الأخبار أو تلك الشائعات. فيطمئن قلب من أطلقها لغرض في نفسه، أنها ستنتشر كالنار في الهشيم بفضل آلاف عمليات المشاركة التي لا تكلف المتصفح الشغوف أكثر من ثانيتين بضغطة زر واحدة، لينشر ويؤكد ويوثق الخبر الذي لا يعلم مدى صحته أحد! فإن كنا نعاني اليوم في ظل المنظومة الإعلامية الحديثة من فقدان بعض الثقة فيما نتلقي من مواد وأخبار وصور وغيرها عن طريق الجرائد ومواقع الأخبار التي تسلل إلى أروقتها العتيدة بعض الأخطاء الفردية، فما بالك إن كان الخبر مصدره إحدى وسائل التواصل التي يتحكم ويعبث بها شخصيات افتراضية وهمية في أغلب الأحوال! عزيزي المستغرق في السوشيال ميديا: احذر فإنه فخ عميق لا يجب عليك أن تقع فيه، فهذه الفخاخ ليست وليدة الصدفة ولا سليمة القصد، لكنها في أحوال كثيرة قد تكون خطة منظمة ضمن مجموعة من الخطط لاستراتيجية كبيرة ذات أهداف محددة في حرب شرسة لا تقل شراستها عن الحروب بالأسلحة الثقيلة في ميادين الحروب! فالآن وفي ظل هذا التطور التكنولوجي العظيم، نشأت أنواع جديدة من الحروب وأشكال مختلفة للغزو الثقافي والاحتلال الفكري لنشر أفكار معينة والترويج لها في إطار سياسي معين بأسهل وأقصر وسائل السيطرة والإنتشار السريع عن طريق وسائل التواصل! هل تعلم أيها المصري الطيب: أن هناك عدو بألف وجه يتربص بك هو وقبيله ويراك من حيث لا تراه ليشحنك ويوجهك ويحمسك ويحبطك ويسود الدنيا بعينيك أحياناً من وراء الكيبورد العجيب والشاشة الذكية؟ فلِم تترك له هذه الفرصة العظيمة ليغتنمها ويلتقمك لقمة سائغة ليضرب بك الوطن ويزعزع استقراره ويعرقل خطواته التى بالكاد يخطوها للأمام، فتتحول أنت بإرادتك إلى سلاح قاتل لوطنك يصوبه بصدره وقتما يشاء ووفقاً للخطة الموضوعة! نهاية: أعلم جيداً أننا جميعا لا غنى عن مواكبة العصر بكل تطوراته وإجادة التعامل بها بل وإتقانها، ولكن شريطة أن يكون زمام الأمور دائماً وأبداً بأيدينا وفي عقولنا فلا نترك أنفسنا فرائس سهلة تتلاعب بها أيادي الخبثاء لتحركنا و توجهنا كيفما تشاء، فعلينا جميعاً الحذر ثم الحذر و التعقل والتدبر والتحقق فنأخذ منها ما ينفعنا ونترك ما يضرنا، ولا ننساق وراء المشاركات السريعة التي تجعل منا وقوداً للنار التي يود أعداؤنا إشعالها بنا وبأوطاننا.