logo
دراسة حديثة تكشف عن علاقة مفاجئة بين الدوالي وزيادة خطر الإصابة بالخرف

دراسة حديثة تكشف عن علاقة مفاجئة بين الدوالي وزيادة خطر الإصابة بالخرف

المرصد٠٨-٠٥-٢٠٢٥

دراسة حديثة تكشف عن علاقة مفاجئة بين الدوالي وزيادة خطر الإصابة بالخرف
صحيفة المرصد: كشفت دراسة كورية حديثة نُشرت في مجلة PLOS One عن ارتباط محتمل بين الإصابة بالدوالي الوريدية وزيادة خطر الإصابة بالخرف، بعد تتبع حالة نحو 400 ألف شخص لأكثر من 13 عامًا.
وأظهرت النتائج أن المصابين بالدوالي كانوا أكثر عرضة بنسبة 13.9% للإصابة بالخرف، خاصة بين الرجال المدخنين ومستهلكي الكحول.
ورغم عدم وجود صلة واضحة بين الدوالي وأنواع محددة من الخرف كألزهايمر، فإن علاج الدوالي ارتبط بانخفاض في حالات الخرف الوعائي.
وتشير الدراسة إلى ضرورة إجراء أبحاث أعمق لفهم العلاقة بين صحة الأوردة والوظائف الإدراكية.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شواهد حجرية عمرها 7 آلاف عام تروي تاريخ مناخ شبه الجزيرة العربية
شواهد حجرية عمرها 7 آلاف عام تروي تاريخ مناخ شبه الجزيرة العربية

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • العين الإخبارية

شواهد حجرية عمرها 7 آلاف عام تروي تاريخ مناخ شبه الجزيرة العربية

كشفت دراسة حديثة كيفية تكيّف المجتمعات الرعوية القديمة في جنوب شبه الجزيرة العربية مع التغيرات المناخية الكبرى على مدار آلاف السنين. وأجرى الفريق البحثي تحليلاً دقيقًا لـ371 موقعًا أثريًا في منطقة ظفار بعمان، المعروفة بجفافها، حيث تتبعوا تطور النصب التذكارية على مدار 7 آلاف عام. وأظهرت النتائج أن هذه المجتمعات القديمة كانت قادرة على التكيّف مع التغيرات البيئية الحادة عبر استراتيجيات اجتماعية وتنظيمية مبدعة حافظت على تماسكها المجتمعي. وخلال الفترة الرطبة الممتدة من 7500 إلى 6200 سنة قبل الحاضر، شهدت المنطقة أمطارًا غزيرة سمحت بازدهار الحياة وتشكّل مجتمعات كبيرة. في هذه الفترة، تم بناء نصب حجرية ضخمة تطلبت تعاون مجموعات كبيرة من السكان، حيث كانت هذه النصب تستخدم كمراكز للتجمعات الاجتماعية الكبرى، وإقامة الاحتفالات، وتقديم القرابين، ما يشير إلى مستويات عالية من التنظيم والتعاون بين السكان. ومع تدهور الظروف المناخية وتحول المنطقة إلى صحراء قاحلة بين 1100 و750 سنة قبل الحاضر، تفرقت المجتمعات بحثًا عن المياه والمراعي. أدى ذلك إلى ظهور أنماط جديدة من النصب الأصغر حجمًا والتي كانت تُبنى على مراحل متعددة. هذا التحول يعكس تغيرًا في البنية الاجتماعية، حيث أصبحت هذه النصب رمزًا للتواصل والانتماء، على الرغم من التشتت الجغرافي للسكان. وأوضحت جو مكورستون، أستاذة الأنثروبولوجيا بجامعة ولاية أوهايو والمؤلفة الرئيسية للدراسة، أن هذه النصب كانت بمثابة "ذاكرة جماعية حية"، حيث يُضيف كل زائر جزءًا جديدًا إليها. وأكدت أن هذه الممارسات عززت الشعور بالانتماء والتواصل المجتمعي، حتى مع ندرة اللقاءات المباشرة بين أفراد المجتمع. ولم تكن هذه النصب مجرد معالم أثرية، بل مثلت نظامًا لتسجيل المعلومات البيئية المهمة، مثل مستويات هطول الأمطار وتوفر المراعي، مما ساهم في دعم التجارة والتواصل بين المجموعات المتناثرة. وطور العلماء نموذجًا تحليليًا جديدًا يمكن استخدامه في مناطق أخرى عانت من تغيرات مناخية مشابهة، مثل الصحراء الكبرى وسهول منغوليا ومرتفعات الأنديز. وتسلط هذه الدراسة الضوء على مرونة المجتمعات القديمة في مواجهة التحديات البيئية، مقدمةً دروسًا قيمة للبشرية في التعامل مع التغيرات المناخية الحالية. ونشرت الدراسة في مجلة PLOS One، وهي تشكل إضافة هامة لفهم تاريخ المجتمعات البشرية وتكيفها مع التغيرات البيئية عبر الزمن. aXA6IDQ1LjM4Ljk2LjIzIA== جزيرة ام اند امز CZ

دراسة تكشف سرًّا مجانياً لرفع المعنويات.. كيف تغيّر الكتابة حياتك؟
دراسة تكشف سرًّا مجانياً لرفع المعنويات.. كيف تغيّر الكتابة حياتك؟

أخبار ليبيا

time٢٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبار ليبيا

دراسة تكشف سرًّا مجانياً لرفع المعنويات.. كيف تغيّر الكتابة حياتك؟

تُعدّ الكتابة الإيجابية المعبّرة وسيلة بسيطة ومجانية لتحسين المزاج، وفق دراسة جديدة نُشرت في مجلة PLOS One، وتختلف هذه الطريقة عن أساليب الكتابة العلاجية التقليدية التي تركز على الغوص في تفاصيل الصدمات النفسية، إذ تشجع على الامتنان، والتأمل الذاتي، وتخيل مستقبل مشرق. يرى الباحثون أن الحديث المتكرر عن الألم قد يؤدي إلى مزيد من السوداوية على المدى القصير، بينما تركز 'الكتابة الإيجابية' على الجوانب المضيئة دون العودة إلى ذكريات مؤلمة، مع ذلك، لم تكن نتائج هذه الطريقة موحدة بين المشاركين، حيث شهد بعضهم تحسنًا ملحوظًا، في حين لم يشعر آخرون بتغيير. يُعزى هذا التفاوت لاختلاف ظروف الجلسات وطبيعة الشخصيات، ما دفع العلماء لدعوة إلى تطوير بروتوكولات دقيقة تراعي الفروق الفردية. تتوافق نتائج الدراسة مع توصيات الخبراء حول أهمية تبني نظرة إيجابية وممارسة الامتنان كأسهل وأقوى وسائل السعادة، وتقول الاختصاصية في التأمل وتطوير الذات جوانا راجيندران: 'الامتنان يُذكر في كل حديث عن السعادة، لأنه ورقة رابحة'. وتنصح بالتركيز على تفاصيل صغيرة في اللحظة الحالية بدلاً من الإجابات العامة التي تفقد أثرها مع التكرار. وتعتبر التدوين اليومي من أفضل الطرق لتخفيف التوتر والقلق، حيث أظهرت الدراسات أن 15 دقيقة من الكتابة يوميًا تخفف بشكل ملحوظ من القلق والاكتئاب. لذا، في المرة المقبلة التي تشعر فيها بالإحباط، تذكّر أن 'القلم' قد يكون أقوى من الدواء. The post دراسة تكشف سرًّا مجانياً لرفع المعنويات.. كيف تغيّر الكتابة حياتك؟ appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

دراسة تكشف سرًّا مجانياً لرفع المعنويات.. كيف تغيّر الكتابة حياتك؟
دراسة تكشف سرًّا مجانياً لرفع المعنويات.. كيف تغيّر الكتابة حياتك؟

عين ليبيا

time٢٣-٠٥-٢٠٢٥

  • عين ليبيا

دراسة تكشف سرًّا مجانياً لرفع المعنويات.. كيف تغيّر الكتابة حياتك؟

تُعدّ الكتابة الإيجابية المعبّرة وسيلة بسيطة ومجانية لتحسين المزاج، وفق دراسة جديدة نُشرت في مجلة PLOS One، وتختلف هذه الطريقة عن أساليب الكتابة العلاجية التقليدية التي تركز على الغوص في تفاصيل الصدمات النفسية، إذ تشجع على الامتنان، والتأمل الذاتي، وتخيل مستقبل مشرق. يرى الباحثون أن الحديث المتكرر عن الألم قد يؤدي إلى مزيد من السوداوية على المدى القصير، بينما تركز 'الكتابة الإيجابية' على الجوانب المضيئة دون العودة إلى ذكريات مؤلمة، مع ذلك، لم تكن نتائج هذه الطريقة موحدة بين المشاركين، حيث شهد بعضهم تحسنًا ملحوظًا، في حين لم يشعر آخرون بتغيير. يُعزى هذا التفاوت لاختلاف ظروف الجلسات وطبيعة الشخصيات، ما دفع العلماء لدعوة إلى تطوير بروتوكولات دقيقة تراعي الفروق الفردية. تتوافق نتائج الدراسة مع توصيات الخبراء حول أهمية تبني نظرة إيجابية وممارسة الامتنان كأسهل وأقوى وسائل السعادة، وتقول الاختصاصية في التأمل وتطوير الذات جوانا راجيندران: 'الامتنان يُذكر في كل حديث عن السعادة، لأنه ورقة رابحة'. وتنصح بالتركيز على تفاصيل صغيرة في اللحظة الحالية بدلاً من الإجابات العامة التي تفقد أثرها مع التكرار. وتعتبر التدوين اليومي من أفضل الطرق لتخفيف التوتر والقلق، حيث أظهرت الدراسات أن 15 دقيقة من الكتابة يوميًا تخفف بشكل ملحوظ من القلق والاكتئاب. لذا، في المرة المقبلة التي تشعر فيها بالإحباط، تذكّر أن 'القلم' قد يكون أقوى من الدواء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store