
وزارة الموارد البشرية تُحدد إجازة عيد الأضحى للقطاعين الخاص وغير الربحي
شعار وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية
أعلنت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية السعودية، أن إجازة عيد الأضحى المبارك للقطاعين الخاص وغير الربحي، ستكون أربعة أيام.
وستبدأ إجازة العيد اعتباراً من يوم عرفة الخميس 9 ذو الحجة 1446هـ الموافق 5 يونيو 2025م.
ونوهت الوزارة إلى مراعاة حالات التداخل المنصوص عليها بالمادة 24 من اللائحة التنفيذية لنظام العمل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
"الداخلية": قرارات إدارية بحق (11) مخالفًا لأنظمة وتعليمات الحج لنقلهم (50) مخالفًا لا يحملون تصاريح
أعلنت وزارة الداخلية عن ضبط قوات أمن الحج بمداخل مدينة مكة المكرمة (1) من الوافدين و(10) مواطنين لمخالفتهم أنظمة وتعليمات الحج بنقلهم (50) مخالفًا لا يحملون تصاريح لأداء الحج. وأصدرت الوزارة بحق الناقلين والمساهمين والمنقولين قرارات إدارية عبر اللجان الإدارية الموسمية، تضمنت عقوبات بالسجن وغرامات مالية تصل إلى (100,000) ريال، والتشهير بالناقلين وترحيل الوافدين منهم مع منعهم من دخول المملكة لمدة (10) سنوات بعد تنفيذ العقوبة، والمطالبة بمصادرة المركبات المستخدمة في النقل قضائيًا، ومعاقبة من حاول أداء الحج دون تصريح بغرامة مالية تصل إلى (20,000) ريال.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
خبير رياضي لـ عكاظ: صمت «بلان» من ذهب
تابعوا عكاظ على رأى الخبير الرياضي مدرب اللياقة البدنية الكابتن علي المحمود أن شخصية مدرب الاتحاد لوران بلان طوال بطولة الدوري تميزت بالصمت، إذ عملت تحت الظل ووجهت اللاعبين بهدوء بعيداً عن الانفعال والصراخ والتصادم معهم أو الجهاز الفني أو الإداريين أو حكام الساحة أو الراية والمساعدين، مبيناً أن كل هذه العوامل أسهمت في تتويج الاتحاد بالدوري والتأهل إلى أغلى الكؤوس. وقال لـ«عكاظ»: «إن المدرب بلان استطاع منذ توليه مهمات تدريب الاتحاد أن يترك بصمة صامتة، رغم ما ذهبت إليه كثير من آراء المحللين الرياضيين وجماهير الاتحاد وغيرهم بأنه لن ينجح مع الاتحاد؛ كون شخصيته مختلفة ولا تتفق مع توجهات المشجعين والمحللين الرياضيين الذين عادة يرسمون في أذهانهم شخصية مختلفة للمدربين ومعايير محددة، فشخصيات معظم المدربين تتميز بالتصادمية والمشاغبة والمشاكسة داخل الملاعب، وبذلك قد يواجهون الطرد بالكرت الأحمر أو الإنذار، عكس بعض المدربين، ومنهم لوران بلان، الذين يمتازون بالصمت ويوجهون اللاعبين بطريقة وأساليب هادئة ودون انفعال أو توتر». وتابع: «من وجهة نظري الشخصية، يستحق لوران بلان لقب أفضل مدرب هذا العام لعدة اعتبارات، منها تحقيق بطولة الدوري بعد خوض مباريات لم تكن سهلة، فعبر 34 مباراة حقق 26 فوزا، و5 تعادلات، وتعرض لـ3 خسائر فقط، مما ساعد على تحقيق 83 نقطة، وهذا إنجاز يضاهي الإنجازات الكروية العالمية، أيضا نجد أن معظم المباريات كان الاتحاد فيها متأخرا وكاد أن يتلقى الهزائم، إلا أن قدرة لوران بلان وتفاني لاعبيه ساهمت في قلب الطاولة وفي الدقائق الحرجة والقاتلة وتحويل الهزيمة إلى تعادل أو فوز. ومن الأمور المهمة التي تحسب لصالح لوران بلان تمكنه بنجاح من اجتياز جميع مباريات التأهل لأغلى الكؤوس (كأس خادم الحرمين الشريفين) والتي لم تكن سهلة، إذ واجه فرقاً قوية وعنيدة وقفت أمام الاتحاد بالمرصاد، وبذلك تتنظر الجماهير الرياضية بكل حماس اللقاء المهم الذي يجمع الاتحاد بالقادسية للتتويج بكأس الملك بعد أن تمكن الفريق من تحقيق بطولة الدوري». أخبار ذات صلة وأكد الخبير الرياضي مدرب اللياقة البدنية الكابتن المحمود، في ختام حديثه، أن لوران بلان وجهازه الفني مطالبون الآن أمام الجماهير الاتحادية بتحقيق أغلى الكؤوس بعد التتويج بالدوري، مما يضاعف من مسؤوليتهم في تأهيل اللاعبين لهذه المباراة القوية والمثيرة التي ستكون بالطبع مختلفة من جميع النواحي والمقاييس الفنية، وإن حقق الاتحاد الكأس فهنا ستزداد القيمة السوقية للاتحاد ومدربهم القدير لوران بلان. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
جابر وآل مانع لـ«عكاظ»: كرة القدم لا تُحسم على الورق
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} أكد المحاضران الآسيويان في كرة القدم يحيى جابر، وعبدالله آل مانع في حديثهما لـ«عكاظ»، أن نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين الذي يجمع الاتحاد والقادسية على استاد مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، سيكون نارياً ومثيراً ويجمع بين الخبرة والهيبة، والطموح والإصرار، إذ قال جابر: «سيدخل الاتحاد المباراة النهائية بثوب «البطل المعتاد»، وبطل الدوري حيث يمتلك جميع أدوات الحسم، من خلال خبرة النجوم الكبار أمثال كريم بنزيما، ونغولو كانتي، ودانيلو بريرا، والانسجام الواضح في خطوطه الثلاثة، مع قدرته على السيطرة على الملعب وفرض إيقاعه، كما يتميز الفريق بتنوعه الهجومي، سواء من العمق أو الأطراف، ويجيد استغلال الكرات الثابتة، وسرعة التحولات بالذات من الدفاع للهجوم، لكن رغم ذلك، لا يخلو الفريق من بعض نقاط الضعف، وأبرزها البطء في الارتداد الدفاعي، خاصة عند تقدم الأظهرة، إضافة إلى الاعتماد المفرط أحياناً على المهارات الفردية، كما أن الظهير الأيمن يبقى مشكلة دفاعية حساسة». «القادسية والمفاجأة» من جانبه قال آل مانع: «يحضر القادسية للنهائي بحلم كبير في أول نهائي كبير له منذ سنوات طويلة، حيث ظهر الفريق هذا الموسم بشكل مميز، ويعتمد على تنظيم دفاعي صارم بقيادة ناتشو، ومرتدات قاتلة بفضل سرعة أوباميانغ وجوليان كوينونس، إلى جانب روح قتالية عالية، وحيوية بدنية لافتة، ورغم كل ذلك، سيصطدم الفريق بواقع قلة الخبرة في مثل هذه المناسبات الكبيرة، إضافة إلى ضعف دكته مقارنة بالاتحاد، ما قد يفرض عليه اللعب بحذر مبالغ فيه». «لوران الاتحاد».. مخضرم الفرنسي المخضرم يُجيد إدارة المباريات الكبرى، ومن المتوقع أن يعتمد على خطة 4-2-3-1، مع التركيز على الاستحواذ وضرب دفاعات القادسية عبر بنزيما وديابي، وبلان غالباً ما يبدأ بتحفظ نسبي ثم يزيد الإيقاع تدريجياً. «ميغيل القادسية».. تكتيكي أخبار ذات صلة مدرب تكتيكي بامتياز، يعتمد على قراءة الخصم و«اللعب على أخطائه»، وسيبدأ بـ 4-4-2 قابلة للتحول لـ 4-2-3-1 دفاعياً، مع الاعتماد الكامل على التحولات السريعة والكرات البينية خلف دفاع الاتحاد. «ما بين الورق والواقع» وأضاف جابر وآل مانع، كل المؤشرات على الورق تصب في مصلحة الاتحاد، فالخبرة، وأسماء النجوم، ومروره بتجارب نهائية عديدة تدفع الكثير لترشيحه، ولكن كرة القدم لا تُحسم على الورق، بل على الواقع في أرضية الملعب، وهنا يكمن الخطر، فالقادسية لا يخشى الأسماء، وقدّم أداءً بطولياً طوال مشواره حتى الوصول للنهائي. «إسقاط العمالقة» وأكدا، هي مباراة تحمل كل عناصر الإثارة، فهناك القادسية الذي يبحث عن التتويج لإثبات الجدارة، ووضع أثر له، يبرهن من خلالها أن هناك إدارة وتخطيطاً سليماً تديره شركة متطورة، تسعى لصناعة التاريخ، وإسقاط العمالقة.