
رينارد يبحث عن انتصار تاريخي للمنتخب السعودي أمام المكسيك
يواجه المنتخب السعودي نظيره المكسيكي في دور ربع نهائي بطولة الكأس الذهبية «الكونكاكاف»، وهي المواجهة السابعة في تاريخ لقاءات المنتخبين، ونتائجها لا تصب في مصلحة الأخضر، إذ سبق أن تواجه المنتخبان في 6 مناسبات، تفوّقت المكسيك في 5 مواجهات، وانتهت واحدة بالتعادل، دون أن يحقق المنتخب السعودي أي انتصار حتى الآن.
ورغم هذا السجل السلبي، فإن الروح القتالية التي ظهر بها المنتخب في دور المجموعات، تعزز من آماله في كسر العقدة، ويبحث رينارد مع الأخضر عن تحقيق تأهل تاريخي إلى نصف نهائي البطولة.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 29 دقائق
- عكاظ
أليس كذلك يا حماد؟
• وأنت تتصفح إرثهم ستجد نفسك أمام أراء سطحية لا تملك أمامها إلا أن تسأل من سمح لهؤلاء امتهان الإعلام ومنحهم شارة الانطلاق من خلال «بطاقة»؟ • هل تتابع عزيزي المسؤول هؤلاء وتراقب ما يكتبونه ويقولونه، أم أن «البطاقة» باتت جزءاً من المشكلة؟ • ودي أتعمق في هذه البطاقة وماذا لها وما عليها، لكن أخشى أن يقال لي خرجت عن المسار. • بات دورينا، بل رياضتنا، مضرب مثل على امتداد القارة، فثمة من يأخذه الإبهار إلى ضرورة استنساخ تجربتنا، وثمة من قال بعد سنوات قليلة سترون الدوري السعودي بين التوب تن عالمياً، ولم تبهرني آراؤهم لأنني أعرف ماذا يحدث على أرض الواقع. • معيب أن نملك هذه الثروة الرياضية الهائلة ومخجل أن يحاصر هذا الجمال بسواد من إعلام رياضي كل محتواه «اجلد يا جلاد»، وفكره لا يتجاوز «كلاماً سوقياً» تأذت منه أندية ولجان ومرجعية واتحادات. • خذوا جولة مسائية على البرامج الرياضية عربياً وخليجياً لتسمعوا ماذا يقولون عن دورينا واصغوا جيداً لهم، فمن خلالهم ستدركون أنكم أصغر بكثير من أن تكونوا جزءاً من هذا الجمال. • أنصحكم أن تحيدوا الأندية والمرجعية الرياضية من خصامكم اليومي واقتصروا سبابكم بينكم في معزل عن الأندية. • تأثيركم الذي تدعونه أقل من أن يرتبط برياضة تنهض وتتنامى ودوري فيه من الجمال ما جعله يحوز على الرضا والإعجاب. • النصر جميل لكن هناك من يشوهه، بل ويجعل منه نادياً أسيراً للصراعات، مشكلة النصر ليست في المال بل في من يدير المال، أليس كذلك يا حماد العبدلي؟ • «أنتم يـ«النصراوية» مشاكلكم ما لها حل».. عبارة قيلت في الشركة وقيلت داخل النادي.. باقي الملعب.. هذه الأخيرة لست كاتبها بل غرد بها الزميل محمد الدويش. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 29 دقائق
- عكاظ
الأهلي ضايع
* هذا هو العنوان المناسب لما يحدث داخل جدران النادي الأهلي (النخبوي)، فبطل نخبة آسيا يعيش ضياعاً إدارياً واضحاً لجمهوره والإعلام في عمومه. * هذا الضياع قد حذرت منه منذ سنة ونصف، منذ بدء الحرب الباردة بين الإنجليزيين الرئيس التنفيذي والمدير الرياضي ضد مدرب الفريق الألماني.! فعدم التوافق بين المدير الرياضي (المعزول) عن الفريق الأول والمدرب وطاقمه سبب هذا الضياع في ظل غياب تام لرئيسٍ كان من الممكن أن يكون توافقياً بين الطرفين ولكن للقيادة رجال. * ذهب الرئيس التنفيذي بأمر الجمهور في الشتاء، وبقي (صاحبه) المدير الرياضي الذي لازال يصر على إبعاد المدرب الذي جلب النخبة بأقل المقدرات الممكنة عناصرياً رغم بقاء سنة من مدة عقده. * سبق وأن أوضحت أن طلبات ماتياس (أقل من عادية) وكأنه من أبناء النادي الذي يخاف عليه.. وبصر المدير الرياضي على (تطفيشه).. وهنا أقول من يدعم هذا المدير بهذا الشكل رغم رفض كل الأوساط الرياضية له وتطالب برحيله.! * أتذكر أنني كتبت في ٧ نوفمبر ٢٠١٩ هنا في عكاظ مقالاً بعنوان (أسباب تافهة) أشرت فيها للعمل الإداري بالنادي.. تتكرر ذات الأسباب بعد استحواذ صندوق الاستثمارات عليه.. حقاً مشاكل الأهلي تافهة إن لم تُحل ستتفاقم حتى تصبح أزمة..! * الإدارة الحالية ليس لها علاقة (عملاً) بمنجز الأهلي؛ كون الألماني ماتياس عزل الفريق عن كل هذا الضعف الإداري.. وحسب ما قيل إنه تم (فصل) عشرات الموظفين في فترة وجيزة.. وتعيين أشخاص في مناصب حساسة (ليسوا أهلاويين).! وأمور أخرى يؤسفنا أنها تحصل للجمهور والإعلام الأهلاوي من شكاوى وغيرها من تسريبات عبر رسائل تويتر من أحد المناصب الحساسة..! * كل تساؤلي الذي سبق وطالبت به: أين صندوق الاستثمارات من كل هذا السوء الإداري وهذه التعيينات الغريبة.! لماذا لا تشكل لجنة تحقيق للوقوف على كل هذا السوء الإداري..! * المشاكل واضحة.. أبعدوا كل منصب لا ينتمي للأهلي لأن عمل الأندية يحتاج ولاء وغِيرة على النادي، بالإضافة للكفاءة العملية والعلمية وهي متوفرة بكثرة لدى الأهلاويين.! * الأهلي مقبل على بطولات قارية متعددة.. الأندية بدأت بالتخطيط للموسم القادم عدا هذا النادي المليء بالبغضاء فيما بين من يعمل فيه.. فأنقذوا الأهلي من كل هذا السوء. * ولن أنسى نظام وزارة الرياضة وما يحتويه من خلل في طبيعة تنصيب رؤساء النادي، فهي معادلة غير منصفة في زمن يحتاج العمل الحقيقي لا الدفع من أجل (صوره). فاصلة منقوطة ؛ * فيما جاء في باب الصدق والنزاهة: يجب على القائد أن يكون صادقاً وأميناً في أقواله وأفعاله، وأن يلتزم بالمعايير الأخلاقية وقبلها الدينية.. * وفيما جاء في باب القيادة: أنها تحتوي على سلوكيات أهمها الصبر ومعرفة مشاعر المنتمين ومراعاة ذلك، لا أن يكون مقصلة لمشاعرهم. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 29 دقائق
- عكاظ
يوسف الثنيان.. و«الصهلولي»
• يوسف الثنيان ليس مجرد لاعب كرة قدم، بل هو أحد أبرز الأسماء في الرياضة السعودية، وأحد أبرز أساطير كرة القدم الآسيوية. أمضى مسيرته الكروية بأكملها مع نادي الهلال السعودي، ولُقب بـ«الفيلسوف» نظراً لمهاراته الفنية العالية، ورؤيته الثاقبة في الملعب، وقدرته على المراوغة وتسجيل الأهداف وصناعة اللعب، إذ لم يكن مجرد لاعب، بل موهبة تخطت ذلك كثيراً ووصلت شهرته أرجاء آسيا برمتها. • قصته مع «أبو حية الصهلولي وأهالي محافظة هروب» أنموذج للشعب السعودي الذي عُرف عنه الوفاء والتكريم والتقدير، احتفوا به احتفاء الكبار، واحتفت به محافظة جازان، التي عُرف عن أهلها الوفاء والكرم والضيافة. • لم تكن مجرد زيارة بل كانت وفاء وتقديراً للنجم الأسطورة يوسف الثنيان الذي قدم لنا كل فنون ومهارات كرة القدم، وترك فراغاً بعد رحيله، وخلّف أجمل الذكريات في البطولات، خصوصاً «آسيا».. أعيدوا لنا «الثنيان» لنعود ونستمتع بكرة القدم. • من لم يشاهد «الثنيان» فقد الكثير من متعة كرة القدم، إذ لم يأتِ بعد اعتزاله أحد بمستوى نجوميته.. النجم الكبير الذي عُرف عنه حبه للمرح والضحك، كان في الملعب مختلفاً كلياً، يلعب بكل جدية وإحساس، و«يرقّص» الكرة كيفما شاء. ويحق لـ«أبو حية الصهلولي» الاحتفال بأسطورة من أساطير كرة القدم السعودية، الذي يملك تاريخاً طويلاً من البطولات والنجومية.. إنه أحد أبرز اللاعبين الذين ساهموا في تحقيق المنتخب السعودي كأس آسيا 1988 و1996. • يظل الثنيان رمزاً للوفاء والإبداع في كرة القدم السعودية، وواحداً من أعظم اللاعبين في تاريخ القارة الآسيوية. • ومضة: سلام مني وكيف الحال في غيابنا ايش سويتو انتم على العهد والميثاق ولا من البعد مليتو أخبار ذات صلة