
الدفاع الروسية: القضاء على 1215 عسكريا أوكرانيا خلال الـ24 ساعة
أعلنت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها يوم الاربعاء 'القضاء على 1215 عسكريا أوكرانيا على مختلف المحاور وتدمير عشرات المدرعات والأسلحة الغربية لقوات كييف في 24 ساعة'.
وقالت الوزارة إن 'قوات الشمال الروسية عززت مواقعها في مقاطعة خاركوف شمال شرق أوكرانيا وكبدت العدو 90 قتيلا ودمرت له 3 مدرعات و4 مركبات و4 مدافع ومستودعي ذخيرة ومستودع وقود'، وتابعت 'حسنت قوات الغرب الروسية مواقعها في مقاطعة خاركوف وجمهورية دونيتسك وكبدت العدو 250 قتيلا ودمرت له مدرعة سناتش بريطانية و4 آليات و5 مدافع و3 مستودعات ذخيرة و4 محطات حرب إلكترونية'.
واضافت الوزارة 'عززت قوات الجنوب مواقعها في جمهورية دونيتسك وكبدت العدو 285 قتيلا ودمرت له 3 مدرعات منها هامفي وأم 113 أمريكية و9 مركبات و10 مدافع و5 مستودعات ذخيرة ومستودعي وقود'، وتابعت 'تواصل قوات المركز تقدمها في دونيتسك وكبدت العدو 335 قتيلا ودمرت له 4 مدرعات أم 113 وهامفي ومركبتين و7 مدافع'.
ولفتت الوزارة الى ان 'قوات الشرق تواصل تقدمها في دونيتسك وكبدت العدو 155 قتيلا ودمرت له مدرعتين ومركبة ومدفعين'، وتابعت 'تواصل قوات دنيبر تقدمها في مقاطعتي زابوروجيه وخيرسون وكبدت العدو 100 قتيل، ودمرت له 9 مركبات و3 مدافع ومحطتي حرب إلكترونية ومحطة رادار و3 مستودعات ذخيرة'.
وقالت الوزارة 'تواصل القوات الروسية تدمير المطارات العسكرية ومواقع تجميع المسيرات ومخازن الذخيرة ولوجستيات قوات كييف'، وتابعت 'إسقاط 4 قنابل جوية جادم و5 صواريخ هيمارس أمريكية'، واضافت 'إسقاط 304 مسيّرات أوكرانية'.
المصدر: روسيا اليوم

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 11 ساعات
- الميادين
"سبوتنيك": استهداف ورشة تصنيع صواريخ في مصنع "أرتيوم" في كييف
نقلت وكالة "سبوتنيك" عن منسّق "حركة العمل السري" الموالية لروسيا، سيرغي ليبيديف، اليوم الأحد، أنّ هجوماً استهدف ورشة تصنيع في مصنع "أرتيوم" في كييف، حيث يتم إنتاج أجزاء من الصواريخ الأوكرانية. وقال ليبيديف إنّ الضربة أدّت إلى تضرر المعدات وإصابة عدد من المهندسين، بينهم أجانب، بحسب ما نقلته وكالة "سبوتنيك" الروسية. ويأتي هذا الاستهداف في وقت تتصاعد فيه الهجمات المتبادلة بين موسكو وكييف، حيث ركزت الضربات مؤخراً على البنية التحتية الصناعية العسكرية. اليوم 13:01 اليوم 12:27 ولفت ليبيديف إلى أنّ الهجوم استهدف ورشة عمل داخل مصنع "أرتيوم"، الذي يُعدّ من أبرز منشآت إنتاج مكوّنات الصواريخ الأوكرانية. وأوضح أنّ الورشة "كانت تُنتج قطع غيار لصواريخ أوكرانية"، وأنّ الضربة تسببت بـ"احتراق المعدات الغربية"، مشيراً إلى أنّها إما دُمرت بالكامل أو تحتاج إلى إصلاحات جذرية، فضلاً عن احتراق الإلكترونيات وأجهزة الكمبيوتر. وبحسب ليبيديف، فإنّ الهجوم شمل أيضاً ورشةً لتصنيع أغلفة الطائرات المسيرة، كانت تُستخدم أيضاً في تركيب محرّكات الطائرات بدون طيار. وأكّد أنّ الضربة أدّت إلى تدمير مواد استهلاكية ومعدات أساسية، وكان في الموقع عدد من المهندسين الأجانب. وفي سياقٍ آخر، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الأحد، عن عودة 303 عسكريين روس من الأراضي، التي تسيطر عليها قوات نظام كييف، مقابل تسليم 303 أسرى حرب من القوات المسلحة الأوكرانية. وقالت وزارة الدفاع الروسية إنّه "يتواجد العسكريون الروس حالياً في أراضي جمهورية بيلاروسيا، حيث يتلقون المساعدة النفسية والطبية اللازمة". وأوضحت أنّ "جميع العسكريين والمدنيين الروس سيتم نقلهم إلى روسيا، لتلقي العلاج وإعادة التأهيل في المؤسسات الطبية التابعة لوزارة الدفاع الروسية". كذلك، أضاف البيان أنّه ووفقاً للاتفاقيات الروسية الأوكرانية، التي جرى التوصّل إليها في 16 أيار/مايو الجاري، في إسطنبول، نفّذ الجانبان الروسي والأوكراني، خلال الفترة من 23 إلى 25 أيار/مايو، عملية تبادل وفق صيغة 1000 شخص مقابل 1000".


LBCI
منذ 13 ساعات
- LBCI
روسيا وأوكرانيا تستكملان أكبر عملية لتبادل أسرى الحرب
أعلنت وزارة الدفاع الروسية والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن روسيا وأوكرانيا أكملتا عملية تبادل 1000 أسير لكل منهما اليوم الأحد، في أكبر عملية تبادل من نوعها منذ بدء الحرب قبل ثلاث سنوات. وبدأت عملية التبادل التي استمرت ثلاثة أيام يوم الجمعة وشملت في معظمها أسرى حرب، إلى جانب 120 مدنيًا من كل جانب. وتبادل الطرفان اليوم 303 أسرى. وكتب زيلينسكي على تيليغرام: "اليوم، يعود إلى الديار جنود من قواتنا المسلحة والحرس الوطني وحرس الحدود وخدمة النقل الخاصة التابعة للدولة". وكان هذا التبادل هو الخطوة الملموسة الوحيدة نحو السلام التي انبثقت من أول محادثات مباشرة بين الطرفين المتحاربين منذ أكثر من ثلاث سنوات. وأُجريت المحادثات في 16 أيار لكنها لم تفض إلى اتفاق لوقف إطلاق النار. ودعت أوكرانيا والولايات المتحدة ودول غربية أخرى إلى وقف القتال لمدة 30 يومًا دون شروط مسبقة للسماح بإجراء محادثات سلام. ويعتقد أن مئات الآلاف من الجنود من كلا الجانبين قد أُصيبوا أو قتلوا في أدمى الصراعات في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية. ولا ينشر أي من الجانبين أرقامًا دقيقة للقتلى أو المصابين. كما قتل عشرات الآلاف من المدنيين الأوكرانيين خلال حصار القوات الروسية للمدن الأوكرانية وقصفها. وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف يوم الجمعة إنه بمجرد الانتهاء من عملية التبادل، ستكون موسكو مستعدة لتقديم مسودة اقتراح لأوكرانيا باتفاق سلام طويل الأمد. وأشار مسؤولون اليوم الأحد إلى أن القوات الروسية شنت 367 هجومًا بطائرات مسيرة وصواريخ على كييف ومدن أخرى الليلة الماضية، ما أسفر عن مقتل 12 شخصًا على الأقل وإصابة العشرات فيما يعد أكبر هجوم جوي حتى الآن منذ اندلاع الحرب. وأفادت وزارة الدفاع الروسية بأن وحدات الدفاع الجوي اعترضت أو دمرت 95 طائرة مسيرة أوكرانية خلال أربع ساعات. وقال سيرغي سوبيانين رئيس بلدية موسكو إنه تم اعتراض 12 طائرة مسيرة أوكرانية كانت في طريقها إلى العاصمة.


الديار
منذ 15 ساعات
- الديار
أوربان: انضمام أوكرانيا للاتحاد الأوروبي كارثة مالية محتملة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكّد رئيس الوزراء الهنغاري، فيكتور أوربان، اليوم الأحد، أنّ انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي، سيفتح الباب أمام "استنزاف موارد دول الاتحاد". ونشر أوربان المقابلة الإذاعية التي أجراها عبر حسابه على منصة "إكس"، وتساءل فيها: "عضوية أوكرانيا في الاتحاد الأوروبي؟ إذا سمحنا لأوكرانيا بالانضمام، فسيفتح ذلك الباب أمام استنزاف مواردنا"، مشدداً على أنّ "هنغاريا لن تدفع ثمن ذلك". وكان أوربان، قد أشار في وقت سابق، إلى أنّ "الاتحاد الأوروبي يهدف إلى قبول أوكرانيا سريعاً في الاتحاد، لأنه حينها سيكون من الأسهل من الناحية القانونية تزويدها بالأموال الأوروبية، التي ستمتصها كييف مثل الإسفنج". وبحسب أوربان، فإنّ "بودابست لا تريد السماح بمثل هذا السيناريو". وفي 14 نيسان الماضي، بدأت في هنغاريا عملية استطلاع رأي عام بين المواطنين بشأن انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي، إذ تمّ إرسال الاستبيانات عن طريق البريد. وكانت كل ورقة في الاستطلاع تتضمن سؤالاً واحداً: "هل تؤيّد عضوية أوكرانيا في الاتحاد الأوروبي؟ يمكنك الإجابة بنعم أو لا". وبمجرد الانتهاء من المسح في شهر حزيران المقبل، سيتم إرسال نتائج الاستطلاع إلى بروكسل. وعلى النقيض من الاستفتاءات، فإنّ مثل هذه المشاورات في هنغاريا لا تضمن حداً أدنى لمشاركة كييف في الاتحاد. وكما ذكر أوربان، فإنّ "بروكسل تريد أن تصبح أوكرانيا عضواً في الاتحاد الأوروبي بحلول عام 2030"، إلّا أنه أشار إلى أنّ الكلمة الأخيرة تبقى لهنغاريا. ودخول كييف إلى الاتحاد الأوروبي من شأنه أن يدمر الاقتصاد المجري، بحسب تعبير أوربان. كما رأى أوربان أنّ "الاتحاد الأوروبي لا يريد مساعدة أوكرانيا، بل استعمارها، وإجبار كييف على مواصلة الصراع هو أحد الأساليب لتحقيق ذلك". وفي الختام أكّد رئيس الوزراء الهنغاري، أنّ بلاده "تؤيّد الاتحاد الأوروبي"، لكنها "ضد التكامل الأوروبي المتسارع لأوكرانيا، ومن دون موافقة بودابست، لن تنضم كييف إلى الاتحاد أبداً". وكان أوربان، قد قال في 28 شباط الماضي، إنّ "عضوية أوكرانيا الفورية، في الاتحاد الأوروبي أمر غير وارد"، مضيفاً أنه "أمر لا يمكن تصوّره في الوقت الحاضر، ومع ذلك، فقد يحدث هذا في المستقبل".