بعد غياب 9 سنوات .. شيرين عبدالوهاب تضيء مسرح مهرجان موازين في ختام فعالياته
سرايا - أعلنت إدارة مهرجان "موازين – إيقاعات العالم" أن الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب ستحل محل النجمة اللبنانية ماجدة الرومي، لتقديم حفل ختام الدورة الـ20، وذلك بعد غياب تسع سنوات عن المهرجان منذ آخر مشاركة لها عام 2016.
وقامت إدارة المهرجان بطرح بوستر الحفل، عبر صفحتها على "إنستغرام" وكتبت: "شيرين، الاسم الذي يعني الإحساس، تحيي واحدة من أهم سهرات موازين على منصة النهضة.. السبت 28 يونيو(حزيران) 2025..".
شيرين أم ماجدة الرومي
ووفق ما تداولته بعض وسائل الإعلام الفنية فإن الفنانة شيرين ستحل محل اللبنانية ماجدة الرومي، التي سبق وأعلنت إدارة المهرجان، عن إحيائها حفل الختام، تعد هذه المشاركة هي الثالثة للفنانة شيرين ضمن فعاليات "موازين " وأول مشاركة لها بعد غياب 9 سنوات.
وتقدم عبد الوهاب، أغانيها في الحفل، بمشاركة فرقة موسيقية بقيادة المايسترو مدحت خميس "أول أزواجها السابقين"، وذلك بعد عودتها للتعاون معه في حفلي الكويت ودبي، في ديسمبر(كانون الأول) 2024.
ومن جهتها، عبرت شيرين عن سعادتها بالمشاركة في هذه الدورة من المهرجان، ووجهت رسالة لجمهورها عبر حسابها على الإنستغرام قائلة:" جمهوري الحبيب الغالي، عيد سعيد عليكم، انتظروني في حفل موازين المغرب".
وتقام الدورة العشرون من مهرجان "موازين – إيقاعات العالم" خلال الفترة الممتدة من 20 إلى 28 يونيو(حزيران) 2025، ويُصنف المهرجان من بين أبرز الفعاليات الثقافية والموسيقية في المنطقة، ويجمع سنوياً عدداً كبيراً من الفنانين من مختلف الدول، ضمن برنامج فني متنوع يستقطب جمهوراً من داخل المغرب وخارجه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 2 أيام
- جو 24
"أبرياء يُختطفون".. نجوم من هوليود يهاجمون سياسة ترامب تجاه المهاجرين
جو 24 : تشكل لوس أنجلوس قلب صناعة السينما الأميركية ومقر إقامة الكثير من النجوم الأثرياء والمشاهير الذين ينحازون تقليديًّا إلى الحزب الديمقراطي، وينتقدون سياسات الرئيس دونالد ترامب، خصوصًا فيما يتعلق بالهجرة ونشر عناصر من الحرس الوطني لتطويق الاحتجاجات في المدينة. "يجب أن نرفع صوتنا" العديد من المشاهير استنكروا ما عتبروه "تناقضا" بين ادعاءات ترامب أن سياساته تستهدف المجرمين الخطرين، والعمليات التي يبدو أنها تستهدف العمال المياومين والعاملين في المصانع، حسب زعمهم. نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان، المولودة في لوس أنجلوس، كتبت عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي "عندما يُقال لنا إن هيئة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك موجودة للحفاظ على أمن بلدنا والتخلص من المجرمين العنيفين فهذا أمرٌ جيد". وأضافت "لكن عندما نرى أشخاصا أبرياء من المكافحين في عملهم يُنتزعون من عائلاتهم بطريقة لا إنسانية يجب أن نرفع صوتنا. نشأتُ في لوس أنجلوس، ورأيتُ مدى تجذر المهاجرين في نسيج هذه المدينة. إنهم جيراننا وأصدقاؤنا وزملاؤنا في الدراسة والعمل وأفراد من عائلتنا". وتابعت "بغض النظر عن موقفك السياسي، من الواضح أننا نزدهر بفضل مساهمات المهاجرين". من جانبها، دانت مغنية الراب دوتشي، في خطاب قبولها جائزة أفضل فنانة "هيب هوب" في حفل توزيع جوائز "بي إي تي" الأحد الماضي، ما وصفتها بـ"الهجمات الوحشية التي تُثير الخوف والفوضى في أحيائنا باسم القانون والنظام"، معتبرة أن "ترامب يستخدم القوات المسلحة لقمع احتجاج". ودعت صاحبة أغنية "أنكزايتي" الجميع إلى "العيش في الأمل لا الخوف". "أبرياء يُختطفون" أما مقدم البرامج الحوارية المسائية جيمي كيميل فقدّم بدوره مونولوغا لاذعا لمدة 12 دقيقة من أستوديوهاته في قلب هوليود، افتتحه بلقطات لسائحين يستمتعون بالمعالم السياحية القريبة وبالعرض الأول لأحد الأفلام. وقال الكوميدي مازحا "لم يقتصر الأمر على أننا لسنا أمام نهاية العالم، بل يُعرض الآن فيلم "إيليو" من إنتاج ديزني/بيكسار، وهو عمل عن الكائنات الفضائية، لا تخبروا ترامب بذلك، إذ سيرسل القبعات الخضراء أيضا"، في إشارة إلى إحدى القوات الأميركية الخاصة. واعتبر أن ثمة خطبا ما عندما نرى "أبرياء يُختطفون -هذه هي الكلمة الصحيحة- على يد عملاء ملثمين، يُخفون هوياتهم، ويختطفون الناس من الشوارع". "القيم الأميركية" أما الموسيقي والمنتج فينياس أوكونيل -الحائز جائزتي غرامي وأوسكار والمشهور بتعاونه مع شقيقته بيلي إيليش وعمله على موسيقى فيلم "باربي" (Barbie)- فقال إنه علق في المواجهات، منددا عبر إنستغرام بتصرف الشرطة خلال هذه الأحداث. أوكونيل المتحدر من لوس أنجلوس كتب "كدت أتعرض للغاز المسيل المدمع خلال احتجاج سلمي للغاية في وسط مدينة لوس أنجلوس، إنهم يُحرّضون على ذلك". من ناحيتها، وصفت نجمة مسلسل "ديسبيريت هاوسوايفز" (Desperate Housewives) إيفا لونغوريا المداهمات التي تستهدف المهاجرين غير القانونيين بأنها "تتعارض مع القيم الأميركية". وكتبت على إنستغرام "هذا أمرٌ غير إنساني، من الصعب مشاهدته، من الصعب جدا مراقبته من بعيد، لا أستطيع تخيل شعور الوجود في لوس أنجلوس الآن". ولفتت إلى أن هذه الاحتجاجات نتيجة "غياب مسار الإجراءات القانونية العادية للمهاجرين الملتزمين بالقانون ودافعي الضرائب، والذين كانوا جزءا من مجتمعنا منذ زمن طويل"، في حين لا يزال الكثير من المهاجرين يعيشون حياتهم في الخفاء منذ سنوات. المصدر:الفرنسية تابعو الأردن 24 على


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 أيام
- سواليف احمد الزعبي
ملكة جمال ترفض تسليم التاج' لملكة الجمال الجديدة (فيديوهات)
#سواليف حمل فيديو على 'تيك توك' عنوان 'عندما لا ترغبين في #تسليم #التاج'، يُظهر كيف أفسدت #ملكة_جمال سابقة لحظة تتويج خليفتها، ما أثار تفاعلا كبيرا. بطلتا الفيديو هما الباراغوايتان روزلين أريفالوس ولوخان ديتيس، اللتان أصبحتا حديث الجمهور بعد #تتويج ' #ملكة_جمال_روزاريو – باراغواي 2025″، والذي جرى مؤخرا. ونُشر الفيديو الأصلي على حساب @damita.77، وتجاوز عدد مشاهداته 36 مليون مشاهدة، كما حصد أكثر من 3.4 مليون إعجاب. ويظهر في المقطع كيف ارتكبت روزلين أريفالوس، الملكة المنتهية ولايتها، عدة أخطاء أثناء تتويج لوخان ديتيس، لدرجة أنها أسقطت التاج أكثر من مرة. وحظي الفيديو الذي يوثق الحادثة في روزاريو (سان بيدرو) بتعليقات كثيرة، من بينها: 'كانت تحاول تدمير التاج بأي ثمن، يا له من غيظ'، و'يا لها من قلة احتراف، الملكة الجديدة كانت مهذبة جدا، لو كنت مكانها لفقدت أعصابي'، وأيضا 'كانت نيتها إسقاط التاج وإلحاق الضرر به'، و'كيف شعرت بالتوتر وأنا فقط أشاهد من هاتفي؟' ووفقا للتكهنات، يبدو أن أريفالوس كانت على خلاف مع لوخان ديتيس، لكنها لم تدلِ بأي تصريحات بهذا الخصوص. وبعد أن انتشر الفيديو على نطاق واسع، نشرت أريفالوس رسالة عبر حسابها على 'إنستغرام' تودّع فيها فترة تتويجها. وكتبت: 'مدينتي العزيزة فيلا ديل روساريو، اليوم هو يوم بطعم المرّ بالنسبة لي، إذ أسلّم تاج ملكة جمال روساريو الذي حملته بكل فخر وتفانٍ خلال هذه الفترة. أود أن أشكر كل من دعمني ورافقني في هذه الرحلة الجميلة'.


جو 24
منذ 4 أيام
- جو 24
تصريحات نارية من سارة وفيق بعد انتقاد طارق الشناوي لفيلم "ريستارت"
جو 24 : أثار الناقد الفني المصري طارق الشناوي موجة جدل واسعة، بعد انتقادات لاذعة وُصفت بغير المبرّرة لأبطال فيلم "ريستارت" وفريق عمله، ما استدعى رداً حاداً من مخرجة الفيلم سارة وفيق، التي اتهمته بمحاولة ركوب موجة التريند على حساب النجاح الجماهيري للفيلم، والذي تجاوزت إيراداته 40 مليون جنيه منذ انطلاق عرضه في دور السينما في مصر، بتاريخ 29 مايو (أيار) الماضي. وقالت سارة وفيق، في منشور موجه إلى طارق الشناوي، عبر حسابها على منصة إنستغرام، إن هناك فرقاً كبيراً بين الإهانة والنقد، رافضةً اتهامه للعمل بخلوه من الموضوع رغم مناقشته لـ "موضوع العصر"، وفق وصفها. وأضافت سارة وفيق في ردها على الشناوي "كلامك فكرني بمشهد فيلم الفنان محمد ثروت وهو يقول أنا أعمل أي حاجة عشان أبقى تريند، إحنا خدامين التريند"، داعية إلى النقد بموضوعية وبأدوات منضبطة. وذكرت سارة وفيق أن طارق الشناوي لم يفهم من الأساس موضوع الفيلم حتى ينتقده، حيث دعته إلى مشاهدته أولاً بقولها: "ادخل شوف الفيلم اللي أنت مشوفتوش واحكم عليه بنفسك وبلاش الأفكار السطحية اللي بتقولها على كل الأفلام". وشددت سارة وفيق على تميز فيلمها، وهو ما تؤكده الأرباح التي يحققها داخل مصر وخارجها، لافتةً إلى قربه من 50 مليون جنيه داخل مصر فقط، وهو بمثابة نجاح كبير لعمل لم يتجاوز أسبوعين من عرضه. وأنهت المخرجة حديثها بالقول: "ده رأيك، لكن الجمهور قال كلمته". انتقاد طارق الشناوي للفيلم وكان طارق الشناوي قال في لقاء تلفزيوني، إن فيلم "ريستارت" من الناحية الفنية والنظرية غير جيد، حيث ابتعد عن التأليف والإخراج، بقوله: "الفيلم مفيش رؤية ولا إضافة، ولا مخرج". كما شدد على أن مُخرجة الفيلم سارة وفيق لم تضِف للعمل ولم تستخدم أدوات المخرج، حيث إن العمل ما هو إلا حوارات كوميدية فيها "مبالغات واستظراف"، وفق وصفه. ولم تسلم بطلة الفيلم هنا الزاهد، من نقد طارق الشناوي، واصفاً دورها بـ "الضعيف"، بقوله: "هنا الزاهد قادرة على تقديم أدوار أكثر قوة وثراء، لكنها في هذا الفيلم اكتفت بتقديم شخصية الفتاة الجميلة من دون عمق درامي". قصة ونجوم الفيلم فيلم ريستارت من بطولة تامر حسني، وهنا الزاهد، وباسم سمرة، وعصام السقا، وميكا، ومحمد ثروت، وهو من تأليف أيمن بهجت قمر، وإخراج سارة وفيق. ويعد الفيلم التعاون الثاني بين تامر حسني وهنا الزاهد في السينما، بعد فيلم "بحبك" في 2022، الذي حقق نجاحاً لافتاً. ويقدم "ريستارت" رؤية اجتماعية معاصرة تنتقد هوس التريند والثراء السريع، حيث يدور حول شخصية محمد، فني صيانة هواتف محمول يعيش حياة عادية قبل أن يجد نفسه فجأة في قلب معركة غير متوقعة مع عالم الشهرة الرقمية. وتحت تأثير شخصية تُدعى "الجوكر"، وكيل رقمي يستغل طموح الشباب للانتشار عبر وسائل التواصل الاجتماعي، يبدأ محمد رحلة تحول كلي في شخصيته وسلوكياته، حتى يجد نفسه مضطراً إلى إعادة ضبط حياته بعد أن يكتشف الزيف الذي كان يعيشه. تابعو الأردن 24 على