logo
ثلاث فيروسات مسببة للنزلة الموسمية منتشرة حاليا في تونس

ثلاث فيروسات مسببة للنزلة الموسمية منتشرة حاليا في تونس

ثلاث فيروسات مسببة للنزلة الموسمية منتشرة حاليا في تونس
10 فيفري، 12:30
أكّد المدير العام للمرصد الوطني لليقضة الدوائية رياض دغفوس في تصريح اذاعي اليوم الإثنين 10 فيفري 2025، انتشار ثلاث فيروسات التي تتسبب في النزلة الموسمية بشكل متزامن في تونس حاليا.
وينتشر حاليا فيروس H1N1 والذي يصيب عادة الكهول و H3N2 الذي يمسّ كبار السنّ أساسا و B-Victoria ويصاب به خاصة الصغار، وفق دغفوس الذي أشار إلى أنّ فيروس .. يكون تأثيره أكثر حدّة مقارنة بالفيروسين الآخريْن.
ويعطي هذا الانتشار المتزامن لثلاث فيروسات انطباعا بأنّ موجة المرض أقوى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دغفوس ينفي تاثير تلقيح فيروس الورم الحليمي على القدرة على الانجاب
دغفوس ينفي تاثير تلقيح فيروس الورم الحليمي على القدرة على الانجاب

تونس الرقمية

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • تونس الرقمية

دغفوس ينفي تاثير تلقيح فيروس الورم الحليمي على القدرة على الانجاب

نفى المدير العام للمركز الوطني لليقظة الدوائية بوزارة الصحة، رياض دغفوس، تاثير التلقيح ضد فيروس الورم الحليمي البشري، المسبب لسرطان عنق الرحم، على القدرة الانجابية' وقال في تصريح لوكالة تونس افريقيا للانباء، 'ان الشائعات التي يتم تداولها حول التثيرات الجانبية للتلقيح على القدرة الانجابية للفتيات لا اساس علمي لها'، مؤكدا ان الهدف الاساسي لهذا التلقيح هو القضاء على سرطان عنق الرحم الذي يعد ثالث أكثر أنواع السرطان شيوعا عند النساء في تونس وثالث سبب للوفاة بالسرطان في صفوف النساء سنويا. وتاتي تصريحات دغفوس في وقت تواجه الحملة الوطنية للتلقيح ضد فيروس الورم الحليمي البشري، التي انطلقت يوم 7 افريل الجاري، موجة من الرفض بسبب الشائعات التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي والأخبار الزائفة المتعلقة بالتاثيرات الجانبية لهذا التلقيح على الصحة بشكل عام. وتشمل هذه الحملة الفتيات في سن الـ12 عاما وتستهدف اجراء عمليات التطعيم للتلميذات بالسنة السادسة أساسي بجميع المؤسسات التربوية العمومية والخاصة، فيما سيتم تلقيح الفتيات غير المتمدرسات بمراكز الصحة الأساسية. واعتبر المدير العام للمركز الوطني لليقظة الدوائية 'أن خشية بعض الأوساط العائلية من التأثيرات الجانبية للتلقيح لا مبرر لها، مؤكدا أن جدوى القيام به تكمن في التوقي من سرطان عنق الرحم الذي يعدّ ثالث سرطان يتسبب في الوفاة عند النساء في تونس'. وقال دغفوس 'ان بعض التدوينات المنشورة في وسائل التواصل الاجتماعي والمناهضة لحملة التلقيح وعدم الدراية بفوائد التطعيم وكذلك صدور بعض الادعاءات المضلّلة من تيار راديكلي مناهض لفكرة التطعيم بكل انواعه ساهمت كلها في نشر مناخ من الخوف غير المبرّر لدى الأولياء وتسبب في ضعف الاقبال على التلقيح خلال الايام الاولى من الحملة'. وتابع قوله 'إن الخشية من التأثيرات الجانبية للتلقيح لا مبرر لها اذ تفيد جميع الدلائل العلمية بجدوى التطعيم وبأهميته على الصحة العامة'. وبيّن، 'ان التقليح ضد فيروس الورم الحليمي ليس جديدا خلافا للتلقيح ضد فيروس كورونا، اذ يغطّي تلقيح فيروس الورم الحليمي 145 بلدا حول العالم ومن بينها المغرب وليبيا ودول الخليج العربي وأوروبا الغربية'، موضّحا أن ادراجه بالروزنامة الوطنية للتلاقيح في تونس تطلّب حشد مجهودات ضخمة وكذلك مثّل حصيلة لعمل مشترك قادته وزارة الصحة'. كما اشار الى 'ان استجلاب تلقيح فيروس الورم الحليمي ليس ببدعة يختص بها النظام الصحي في تونس بل هي اجراء وقائي يقع تطبيقه على نطاق عالمي بتوصية من منظمة الصحة العالمية'. وأشار الى امكانية تسليط اجراءات تأديبية في حق مصادر الأخبار المضّللة حول تلقيح الفيروس الحليمي، مؤكدا أن الهدف يكمن في ضمان سلامة المعلومة الصحية وتنظيم نشرها خدمة لحق المواطنين في الوقاية من الأمراض. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب

د رياض دغفوس يطمئن التونسيين: لا تأثير لتلقيح فيروس الورم الحليمي على القدرة على الإنجاب
د رياض دغفوس يطمئن التونسيين: لا تأثير لتلقيح فيروس الورم الحليمي على القدرة على الإنجاب

تونسكوب

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • تونسكوب

د رياض دغفوس يطمئن التونسيين: لا تأثير لتلقيح فيروس الورم الحليمي على القدرة على الإنجاب

نفى المدير العام للمركز الوطني لليقظة الدوائية بوزارة الصحة، رياض دغفوس، تأثير التلقيح ضد فيروس الورم الحليمي البشري المسبب لسرطان عنق الرحم، على القدرة الإنجابية. وقال في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء "إن الشائعات التي يتم تداولها حول التأثيرات الجانبية للتلقيح على القدرة الانجابية للفتيات لا اساس علمي لها"، مؤكدا ان الهدف الاساسي لهذا التلقيح هو القضاء على سرطان عنق الرحم الذي يعد ثالث أكثر أنواع السرطان شيوعا عند النساء في تونس وثالث سبب للوفاة بالسرطان في صفوف النساء سنويا. وتأتي تصريحات دغفوس في وقت تواجه الحملة الوطنية للتلقيح ضد فيروس الورم الحليمي البشري، التي انطلقت يوم 7 افريل الجاري، موجة من الرفض بسبب الشائعات التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي والأخبار الزائفة المتعلقة بالتأثيرات الجانبية لهذا التلقيح على الصحة بشكل عام. وتشمل هذه الحملة الفتيات في سن الـ12 عاما وتستهدف اجراء عمليات التطعيم للتلميذات بالسنة السادسة أساسي بجميع المؤسسات التربوية العمومية والخاصة، فيما سيتم تلقيح الفتيات غير المتمدرسات بمراكز الصحة الأساسية. واعتبر المدير العام للمركز الوطني لليقظة الدوائية "أن خشية بعض الأوساط العائلية من التأثيرات الجانبية للتلقيح لا مبرر لها، مؤكدا أن جدوى القيام به تكمن في التوقي من سرطان عنق الرحم الذي يعدّ ثالث سرطان يتسبب في لوفاة عند النساء في تونس". وقال دغفوس "ان بعض التدوينات المنشورة في وسائل التواصل الاجتماعي والمناهضة لحملة التلقيح وعدم الدراية بفوائد التطعيم وكذلك صدور بعض الادعاءات المضلّلة من تيار راديكلي مناهض لفكرة التطعيم بكل انواعه ساهمت كلها في نشر مناخ من الخوف غير المبرّر لدى الأولياء وتسبب في ضعف الاقبال على التلقيح خلال الايام الاولى من الحملة". وتابع قوله "إن الخشية من التأثيرات الجانبية للتلقيح لا مبرر لها اذ تفيد جميع الدلائل العلمية بجدوى التطعيم وبأهميته على الصحة العامة". وبيّن، "أن التلقيح ضد فيروس الورم الحليمي ليس جديدا خلافا للتلقيح ضد فيروس كورونا، اذ يغطّي تلقيح فيروس الورم الحليمي 145 بلدا حول العالم ومن بينها المغرب وليبيا ودول الخليج العربي وأوروبا الغربية"، موضّحا أن ادراجه بالروزنامة الوطنية للتلاقيح في تونس تتطلّب حشد مجهودات ضخمة وكذلك مثّل حصيلة لعمل مشترك قادته وزارة الصحة". كما أشار إلى "أن استجلاب تلقيح فيروس الورم الحليمي ليس ببدعة يختص بها النظام الصحي في تونس بل هي اجراء وقائي يقع تطبيقه على نطاق عالمي بتوصية من منظمة الصحة العالمية". وأشار الى امكانية تسليط اجراءات تأديبية في حق مصادر الأخبار المضّللة حول تلقيح الفيروس الحليمي، مؤكدا أن الهدف يكمن في ضمان سلامة المعلومة الصحية وتنظيم نشرها خدمة لحق المواطنين في الوقاية من الأمراض.

رياض دغفوس: لا تأثير للتلقيح ضد فيروس الورم الحليمي البشري على القدرة الإنجابية
رياض دغفوس: لا تأثير للتلقيح ضد فيروس الورم الحليمي البشري على القدرة الإنجابية

ديوان

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • ديوان

رياض دغفوس: لا تأثير للتلقيح ضد فيروس الورم الحليمي البشري على القدرة الإنجابية

وقال في تصريح لوكالة تونس افريقيا للانباء، "ان الشائعات التي يتم تداولها حول التأثيرات الجانبية للتلقيح على القدرة الانجابية للفتيات لا اساس علمي لها"، مؤكدا ان الهدف الاساسي لهذا التلقيح هو القضاء على سرطان عنق الرحم الذي يعد ثالث أكثر أنواع السرطان شيوعا عند النساء في تونس وثالث سبب للوفاة بالسرطان في صفوف النساء سنويا. وتأتي تصريحات دغفوس في وقت تواجه الحملة الوطنية للتلقيح ضد فيروس الورم الحليمي البشري، التي انطلقت يوم 7 افريل الجاري، موجة من الرفض بسبب الشائعات التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي والأخبار الزائفة المتعلقة بالتأثيرات الجانبية لهذا التلقيح على الصحة بشكل عام. وتشمل هذه الحملة الفتيات في سن الـ12 عاما وتستهدف اجراء عمليات التطعيم للتلميذات بالسنة السادسة أساسي بجميع المؤسسات التربوية العمومية والخاصة، فيما سيتم تلقيح الفتيات غير المتمدرسات بمراكز الصحة الأساسية. واعتبر المدير العام للمركز الوطني لليقظة الدوائية "أن خشية بعض الأوساط العائلية من التأثيرات الجانبية للتلقيح لا مبرر لها، مؤكدا أن جدوى القيام به تكمن في التوقي من سرطان عنق الرحم الذي يعدّ ثالث سرطان يتسبب في الوفاة عند النساء في تونس". وقال دغفوس "ان بعض التدوينات المنشورة في وسائل التواصل الاجتماعي والمناهضة لحملة التلقيح وعدم الدراية بفوائد التطعيم وكذلك صدور بعض الادعاءات المضلّلة من تيار راديكلي مناهض لفكرة التطعيم بكل انواعه ساهمت كلها في نشر مناخ من الخوف غير المبرّر لدى الأولياء وتسبب في ضعف الاقبال على التلقيح خلال الايام الاولى من الحملة". وتابع قوله "إن الخشية من التأثيرات الجانبية للتلقيح لا مبرر لها اذ تفيد جميع الدلائل العلمية بجدوى التطعيم وبأهميته على الصحة العامة". وبيّن، "ان التقليح ضد فيروس الورم الحليمي ليس جديدا خلافا للتلقيح ضد فيروس كورونا، اذ يغطّي تلقيح فيروس الورم الحليمي 145 بلدا حول العالم ومن بينها المغرب وليبيا ودول الخليج العربي وأوروبا الغربية"، موضّحا أن ادراجه بالروزنامة الوطنية للتلاقيح في تونس تطلّب حشد مجهودات ضخمة وكذلك مثّل حصيلة لعمل مشترك قادته وزارة الصحة". كما اشار الى "ان استجلاب تلقيح فيروس الورم الحليمي ليس ببدعة يختص بها النظام الصحي في تونس بل هي اجراء وقائي يقع تطبيقه على نطاق عالمي بتوصية من منظمة الصحة العالمية". وأشار الى امكانية تسليط اجراءات تأديبية في حق مصادر الأخبار المضّللة حول تلقيح الفيروس الحليمي، مؤكدا أن الهدف يكمن في ضمان سلامة المعلومة الصحية وتنظيم نشرها خدمة لحق المواطنين في الوقاية من الأمراض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store