
"الشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة تطلق "مشروع خدمة تقييم الخطيب بالذكاء الاصطناعي"
أطلقت الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والذكي، ضمن مشاريعها التحويلية لهذا العام 2025 خدمة "مشروع خدمة تقييم الخطيب باستخدام الذكاء الاصطناعي" التي تعنى بتوفير وعرض خطبة الجمعة للخطيب على جهاز لوحي محمول مع توفر خاصية تقييم أداء الخطيب أثناء خطبة الجمعة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وأشارت الهيئة إلى أن هذا المشروع هو أحد مشروعاتها الوطنية ضمن اتفاقيات الأداء للجهات الحكومية الاتحادية التي تحقق سياسة الأمانة العامة لمجلس الوزراء الموقر، وهو يستهدف دعم رؤية الإمارات واستراتيجيتها في التحول الرقمي والذكي، ورفع كفاءة الخطباء والارتقاء بمستوى أدائهم الخطابي، وضمان التزام الخطباء بنص الخطبة الموحدة، وإنشاء قاعدة بيانات رقمية متكاملة للخطب الموحدة وأرشفتها بطريقة منظمة، ومتابعة أداء الخطباء وتقييمه بموضوعية من أجل تصميم برامج تدريبية مُخصصة تلبي احتياجاتهم، وضمان وصول رسالة الخطبة ومحتواها إلى الجمهور بأعلى مستوى من التأثير والوضوح.
وأكدت الهيئة حرصها على استغلال التقنية الحديثة والذكاء الاصطناعي في تحقيق أهدافها، مشيرة إلى أهمية خطبة الجمعة وضرورة وصولها للمتلقي بسهولة ليعي مضمونها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 31 دقائق
- البيان
مجموعة «يانغو» تتعاون مع مركز راشد لأصحاب الهمم لدعم تعلم الذكاء الاصطناعي
أعلنت مجموعة «يانغو»، الشركة العالمية المتخصصة في التكنولوجيا، عن شراكة مع مركز راشد لأصحاب الهمم لإطلاق مبادرة شاملة، تهدف إلى تعزيز التعلم، وتسهيل النقل، وتعزيز السلامة الرقمية للطلاب. تأتي هذه المبادرة دعماً لرؤية دولة الإمارات في تعزيز التعليم الشامل والتطور الرقمي، في أعقاب التوجيه الرائد لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بجعل الذكاء الاصطناعي مادة أساسية في المدارس على مستوى الدولة. ومن المتوقع أن يشكل الذكاء الاصطناعي ركيزة أساسية في اقتصاد دولة الإمارات، حيث تشير توقعات شركة PwC إلى أن مساهمة الذكاء الاصطناعي ستصل إلى 96 مليار دولار بحلول عام 2030. ويُعد تمكين جميع الطلاب من التفاعل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي والمهارات الرقمية أمراً جوهرياً لبناء مستقبل شامل وعادل للقوى العاملة. وتسعى هذه الشراكة بين مجموعة «يانغو» ومركز راشد لأصحاب الهمم إلى سد هذه الفجوة، من خلال تقديم أدوات وخدمات مصممة خصيصاً، لتلبية احتياجات الطلاب من أصحاب الهمم. وكجزء من هذا التعاون قدمت مجموعة «يانغو» مجموعة من أجهزة «ياسمينة» المدعومة بالذكاء الاصطناعي، والتي تتميز بقدرتها على التفاعل الصوتي باللغتين العربية والإنجليزية، ما يوفر للطلاب وسيلة ميسرة للتفاعل مع التكنولوجيا. وبالإضافة إلى ذلك سيحصل طلاب المركز وأسرهم على خصم بنسبة 20% على 60 رحلة سنوياً باستخدام خدمة يانغو رايد «Yango Ride»، ما يُسهم في تخفيف تكاليف النقل. وتكمل هذه المبادرة خدمة «Yango Play»، وهي منصة الترفيه والبث التابعة للمجموعة، من خلال تقديم اشتراكات سنوية مجانية للمركز وطلابه، تتضمن محتوى عربياً منتقى بعناية، يوازن بين الفائدة التعليمية والملاءمة العمرية، ويهدف إلى توفير بيئة إعلامية آمنة وغنية. وفي هذا السياق قال إسلام عبد الكريم، المدير الإقليمي لمجموعة يانغو في الشرق الأوسط: «مع تحول الذكاء الاصطناعي إلى عنصر أساسي في مستقبل التعليم والعمل والتواصل، من المهم ألا يبقى الطلاب أصحاب الهمم على الهامش. تهدف هذه الشراكة إلى إزالة الحواجز في مجالات التعلم والتنقل، والوصول إلى التكنولوجيا. لكل طفل الحق في النمو بثقة في عالم رقمي متسارع، ونحن فخورون بأن نكون جزءاً من هذه الرحلة». ومن جانبها علقت مريم عثمان، مديرة مركز راشد لأصحاب الهمم، قائلة: «نعرب عن عميق شكرنا لمجموعة «يانغو» على دعمها المدروس والاستباقي. تعكس هذه الشراكة إيماناً مشتركاً بأن طلاب أصحاب الهمم يستحقون كل فرصة للتألق في هذا العالم الرقمي المتطور. من خلال توفير التكنولوجيا الميسرة والنقل الآمن والأدوات التعليمية الشاملة لا تفتح «يانغو» الأبواب فحسب، بل تُعزز الثقة لدى طلابنا. معاً نبني مستقبلاً لا يُترك فيه أي طفل في الخلف». وبدءاً من شهر سبتمبر المقبل سيتم توسيع نطاق الشراكة لتشمل حصصاً تعليمية شهرية في مجال الذكاء الاصطناعي، مصممة خصيصاً لتلبية احتياجات طلاب أصحاب الهمم. وستُقدّم هذه الحصص التفاعلية مفاهيم أساسية في الذكاء الاصطناعي بأسلوب يُعزز الثقة، وينمي المهارات الرقمية. كما ستنظم الشركة ورش عمل حول السلامة الرقمية للطلاب والعائلات والمعلمين، تتناول موضوعات مثل الحماية عبر الإنترنت، وفهم تقييمات المحتوى، والممارسات الآمنة للبث الرقمي. وسيعمل مركز راشد أيضاً بالتعاون مع يانغو رايد Yango Ride على تدريب السائقين، لتقديم خدمات مراعية وسهلة الوصول للركاب من أصحاب الهمم، بما يضمن تجربة تنقل آمنة ولائقة.


زاوية
منذ 3 ساعات
- زاوية
مجموعة يانغو تتعاون مع مركز راشد لأصحاب الهمم لدعم تعلّم الذكاء الاصطناعي والنقل الميسّر والسلامة الرقمية للطلاب
دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت مجموعة يانغو، الشركة العالمية المتخصصة في التكنولوجيا، عن شراكة مع مركز راشد لأصحاب الهمم لإطلاق مبادرة شاملة تهدف إلى تعزيز التعلّم، وتسهيل النقل، وتعزيز السلامة الرقمية للطلاب. تأتي هذه المبادرة دعماً لرؤية دولة الإمارات في تعزيز التعليم الشامل والتطور الرقمي، في أعقاب التوجيه الرائد لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، بجعل الذكاء الاصطناعي مادة أساسية في المدارس على مستوى الدولة. ومن المتوقع أن يشكّل الذكاء الاصطناعي ركيزة أساسية في اقتصاد دولة الإمارات، حيث تشير توقعات شركة PwC إلى أن مساهمة الذكاء الاصطناعي ستصل إلى 96 مليار دولار بحلول عام 2030. ويُعد تمكين جميع الطلاب من التفاعل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي والمهارات الرقمية أمراً جوهرياً لبناء مستقبل شامل وعادل للقوى العاملة. وتسعى هذه الشراكة بين مجموعة يانغو ومركز راشد لأصحاب الهمم إلى سد هذه الفجوة من خلال تقديم أدوات وخدمات مصمّمة خصيصاً لتلبية احتياجات الطلاب من أصحاب الهمم. وكجزء من هذا التعاون، قدّمت مجموعة يانغو مجموعة من أجهزة "ياسمينة" المدعومة بالذكاء الاصطناعي والتي تتميّز بقدرتها على التفاعل الصوتي باللغتين العربية والإنجليزية، مما يوفّر للطلاب وسيلة ميسّرة للتفاعل مع التكنولوجيا. وبالإضافة إلى ذلك، سيحصل طلاب المركز وأسرهم على خصم بنسبة 20% على 60 رحلة سنوياً باستخدام خدمة يانغو رايد "Yango Ride"، مما يُسهم في تخفيف تكاليف النقل. وتُكمّل هذه المبادرة خدمة "Yango Play"، وهي منصة الترفيه والبث التابعة للمجموعة، من خلال تقديم اشتراكات سنوية مجانية للمركز وطلابه، تتضمن محتوى عربي مُنتقى بعناية، يوازن بين الفائدة التعليمية والملاءمة العمرية، ويهدف إلى توفير بيئة إعلامية آمنة وغنية. وفي هذا السياق، قال إسلام عبد الكريم، المدير الإقليمي لمجموعة يانغو في الشرق الأوسط: "مع تحوّل الذكاء الاصطناعي إلى عنصر أساسي في مستقبل التعليم والعمل والتواصل، من المهم ألا يبقى الطلاب أصحاب الهمم على الهامش. تهدف هذه الشراكة إلى إزالة الحواجز في مجالات التعلّم والتنقّل والوصول إلى التكنولوجيا. لكل طفل الحق في النمو بثقة في عالم رقمي متسارع، ونحن فخورون بأن نكون جزءاً من هذه الرحلة." ومن جانبها، علّقت مريم عثمان، مديرة مركز راشد لأصحاب الهمم، قائلة: "نُعرب عن عميق شكرنا لمجموعة يانغو على دعمها المدروس والاستباقي. تعكس هذه الشراكة إيماناً مشتركاً بأن طلاب أصحاب الهمم يستحقون كل فرصة للتألّق في هذا العالم الرقمي المتطور. من خلال توفير التكنولوجيا الميسّرة والنقل الآمن والأدوات التعليمية الشاملة، لا تفتح يانغو الأبواب فحسب، بل تُعزز الثقة لدى طلابنا. معاً، نبني مستقبلًا لا يُترك فيه أي طفل في الخلف." وبدءاً من شهر سبتمبر المقبل، سيتم توسيع نطاق الشراكة لتشمل حصصاً تعليمية شهرية في مجال الذكاء الاصطناعي، مصممة خصيصًا لتلبية احتياجات طلاب أصحاب الهمم. وستُقدّم هذه الحصص التفاعلية مفاهيم أساسية في الذكاء الاصطناعي بأسلوب يُعزز الثقة ويُنمّي المهارات الرقمية. كما ستنظم الشركة ورش عمل حول السلامة الرقمية للطلاب والعائلات والمعلمين، تتناول موضوعات مثل الحماية عبر الإنترنت، وفهم تقييمات المحتوى، والممارسات الآمنة للبث الرقمي. وسيعمل مركز راشد أيضاً بالتعاون مع يانغو رايد Yango Ride على تدريب السائقين لتقديم خدمات مراعية وسهلة الوصول للركاب من أصحاب الهمم، بما يضمن تجربة تنقّل آمنة ولائقة. تأتي هذه الشراكة في إطار التزام مجموعة يانغو المستمر بالابتكار الشامل. ومن خلال دمج جهودها في التعليم والنقل والسلامة الرقمية، تُسهم مجموعة يانغو ومركز راشد لأصحاب الهمم في خلق فرص حقيقية تُمكّن أصحاب الهمم من المشاركة الكاملة والواثقة في مستقبل الإمارات الرقمي. -انتهى- عن مجموعة يانغو مجموعة يانغو هي شركة تقنية تُحوّل التقنيات العالمية إلى خدمات يومية مُصممة خصيصاً للمجتمعات المحلية. بالتزامها الراسخ بالابتكار، تُعيد الشركة صياغة وتطوير أحدث التقنيات الرائدة من جميع أنحاء العالم لتقديم خدمات يومية متكاملة بسلاسة لمختلف المناطق. تتمثل مهمتها في سد الفجوة بين الابتكارات الرائدة عالميًا والمجتمعات المحلية، وتعزيز التواصل وتحسين تجارب الحياة اليومية.


زاوية
منذ 4 ساعات
- زاوية
تعاون بين "جي 42" و"ليكويد إيه آي" لتقديم حلول ذكاء اصطناعي فعّالة للشركات على نطاق واسع
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة / كامبريدج، ماساتشوستس، الولايات المتحدة الأمريكية - أعلنت "جي 42"، المجموعة التكنولوجية العالمية التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، عن توقيع شراكة استراتيجية متعددة الجوانب مع "ليكويد إيه آي" (Liquid AI)، الشركة الرائدة في تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي ومقرها كامبريدج، ماساتشوستس، وذلك بهدف دعم تطوير وتدريب وتسويق حلول الذكاء الاصطناعي التوليدي، استناداً إلى "نماذج ليكويد فاونديشن" (Liquid Foundation Models). وتسعى الشركتان من خلال هذا التعاون إلى تطوير ونشر حلول ذكاء اصطناعي توليدي خاصة على مستوى عالمي، تخدم قطاعات متنوعة تشمل الاستثمار والخدمات المصرفية والإلكترونيات الاستهلاكية والاتصالات والتقنيات الحيوية والطاقة، وذلك انطلاقاً من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وصولاً إلى دول الجنوب العالمي. وتشارك شركات تابعة لمجموعة "جي 42" مثل "كور 42" (Core42) و"إنسبشن" (Inception) في مختلف جوانب هذه الشراكة، بدءاً من توفير البنية التحتية اللازمة لتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، مروراً بتصميم النماذج الأساسية متعددة الوسائط، ووصولًا إلى مرحلة النشر والتطبيق. في معرض تعليقه على توقيع هذه الشراكة، قال الدكتور أندرو جاكسون، كبير مسؤولي الذكاء الاصطناعي في "جي 42": "تعكس هذه الشراكة رؤيتنا المشتركة لتأسيس ذكاء اصطناعي يتمتع بالسيادة والكفاءة والجاهزية المؤسسية. ومن خلال الجمع بين بنية 'جي 42' التحتية وابتكارات النماذج لدى 'ليكويد إيه آي'، نسهم في تطوير حلول ذكاء اصطناعي موثوقة وقابلة للتوسع لتلبية احتياجات القطاعات العالمية." من جانبه، قال رامـين حساني، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "ليكويد إيه آي": "إن الأثر الذي أحدثته 'جي 42' في مشهد الذكاء الاصطناعي العالمي يُعدّ مصدر إلهام حقيقي. وتُجسّد هذه الشراكة استجابة استراتيجية للتسارع العالمي في هذا المجال، من خلال تمكين نهج شامل لتقديم نماذج ذكاء اصطناعي عامة تتميّز بالكفاءة والخصوصية والقدرة العالية، مع إيصالها إلى المؤسسات بوتيرة غير مسبوقة." وتأتي هذه الشراكة في سياق اتفاقية تسريع الذكاء الاصطناعي بين دولة الإمارات والولايات المتحدة [المصدر]، لتؤكّد مجدداً التزام الجانبين بتطوير ذكاء اصطناعي مسؤول وشامل يعود بالنفع على الإنسانية جمعاء. نبذة عن" جي 42": "جي 42" هي مجموعة شركات تكنولوجية رائدة عالمياً في إنشاء وتطوير تقنيّات الذكاء الاصطناعي لصياغة مستقبل أفضل. أُنشئت "جي 42" في أبوظبي وتعمل في جميع أنحاء العالم، وترعى الذكاء الاصطناعي كقوة محوريّة لتحقيق النفع العام عبر مختلف القطاعات. فمن علم الأحياء الجزيئية إلى استكشاف الفضاء وكل ما يقع بينهما، تتمتّع "جي 42" بإمكانيات هائلة اليوم. لمعرفة المزيد، تفضلوا بزيارة تلتزم "جي 42" بالعمل بشكل مستمر على تحسين إطار عمل السلامة في مجال الذكاء الاصطناعي الحدودي لمواكبة تطور مخاطر الذكاء الاصطناعي والمناظر التنظيمية والتقدم التكنولوجي. -انتهى-