
رئيس مدينة السنطة تشدد على تكثيف حملات النظافة وإنجاز أعمال ملفات التصالح
الأحد، 12 يناير 2025 03:46 مـ بتوقيت القاهرة
شددت مني صالح رئيس مركز ومدينة السنطه بمحافظة الغربية، على تكثيف حملات النظافة بالطرق الرئيسيه والفرعيه للمدينه والقري التابعه لها ،والقضاء على مقالب القمامة العشوائية بالقرى، والعمل على تقديم خدمات أفضل للمواطنين في كافة القطاعات خاصة قطاع النظافة، وذلك لإظهار الشكل الجمالي للقرى والمركز.
وأكدت «رئيس مدينة السنطة» علي ضرورة استمرار حملات النظافة ورفع الإشغالات من الشوارع والميادين الرئيسية وإزالة التعديات بالطرق العامة، لتوفير حرم آمن لسير المواطنين وضمان عدم إعاقة الحركة المرورية ورفع كفاءة الطرق، لتقديم أفضل الخدمات بما يحقق رضا المواطنين.
وتابعت «صالح» أعمال رفع الاشغالات بشارع الجمهوريه لتسهيل رش طبقه mcoقبل وضع طبقه الاسفلت،موجهه بحمله نظافه المكثفه بميدان النافوره ومحيط مسجد المنشاوي وشارع بورسعيد ،و تدعيم ميدان النافوره بالزراعات والنباتات والزهور لإعطاء مظهر جمالي بالمدينه .
وفي سياق متصل قامت مني صالح رئيس مركز ومدينه السنطه بمتابعة الأعمال بالمركز التكنولوجي لاستقبال طلبات المواطنين الراغبين فى التصالح ،مشدده علي إنجاز أعمال ذلك الملف الحيوى كونه أحد الملفات الهامة والحيوية التى تقع على رأس أولويات الدولة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 5 أيام
- مصراوي
لبنان يفتح ملف تجسس جديد.. اتهام منشد ديني بالتخابر مع إسرائيل مقابل آلاف الدولارات
(وكالات) كشفت صحيفة لوريان لو جور الناطقة بالفرنسية عن تورط منشد ديني معروف في لبنان، في قضية تجسس، حيث يواجه محمد هادي صالح، المقيم في الضاحية الجنوبية لبيروت، اتهامات خطيرة بالتخابر مع إسرائيل. وبحسب التحقيقات الأولية التي يقودها القاضي العسكري فادي عقيقي، فإن صالح، الذي يتمتع بحضور بارز في المشهد الثقافي القريب من حزب الله، يشتبه في تلقيه مبلغاً يقدر بـ23 ألف دولار من جهات إسرائيلية لقاء تزويدها بمعلومات أمنية حساسة. وبدأت التحقيقات ضمن ملف احتيال، لكنها اتخذت منحى مختلفاً بعد إخضاع هاتف المتهم لتحليل تقني دقيق، أظهر دلائل قوية على وجود تواصل مباشر بينه وبين أجهزة استخبارات إسرائيلية، ما دفع السلطات القضائية لتوسيع نطاق التحقيق وفتح ملف أمني. ووفقاً للصحيفة، فإن المعلومات التي قُدمت من قبل صالح تتعلق بمواقع استراتيجية مرتبطة بحزب الله، ويُعتقد أنها استخدمت في عمليات عسكرية دقيقة أودت بحياة قيادات بارزة في الحزب، من بينهم حسن بدير ونجله علي، اللذين قُتلا مطلع أبريل الماضي. وتتسع دائرة الاتهام لتشمل أيضاً الاشتباه بتورط صالح في سلسلة هجمات شهدتها منطقة النبطية جنوب لبنان في مايو، ما يعزز المخاوف من اختراق أمني خطير على مستوى البنية الداخلية لحزب الله والمناطق الخاضعة لنفوذه. وحتى الآن، لم يصدر تعليق رسمي من الجهات المعنية في حزب الله.


أخبار مصر
منذ 5 أيام
- أخبار مصر
مُنشد ديني متهم بالتخابر لصالح الموساد.. سرب «معلومات حساسة» وأزمة مالية أوقعته في الفخ
مُنشد ديني متهم بالتخابر لصالح الموساد.. سرب «معلومات حساسة» وأزمة مالية أوقعته في الفخ أفصحت تحقيقات أمنية لبنانية عن تورط المنشد محمد هادي صالح، في العمل لصالح جهاز الموساد الإسرائيلي، حيث تلقى مبلغ 23 ألف دولار مقابل تسريب معلومات أمنية حساسة يُعتقد أنها ساهمت في اغتيال عدد من قيادات حزب الله.وكشفت وسائل إعلام لبنانية أن النيابة العامة تتهم «صالح» بتقديم معلومات أدت إلى اغتيال مسؤولين بارزين داخل الحزب، بعد أن زود الموساد بتفاصيل دقيقة حول تحركاتهم ووسائل تنقلهم.تشير الدلائل إلى أن إسرائيل كانت تخطط لإعادة تنفيذ نسخة مشابهة من عملية «تفجيرات أجهزة البيجرز» داخل…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


وضوح
منذ 5 أيام
- وضوح
فضيحة سياسية تهز لبنان: المنشد محمد هادي متهم بالتجسس لصالح إسرائيل
هادي سلم الموساد معلومات استخباراتية خطيرة من داخل حزب الله كتب / محمد السيد راشد أثارت تقارير صحفية إسرائيلية وعربية جدلًا واسعًا بعد الكشف عن أن المنشد اللبناني محمد هادي صالح، المعروف بأدائه الديني وكاريزمته الاجتماعية، متهم بالتجسس لصالح جهاز الموساد الإسرائيلي، الأمر الذي سبب صدمة واسعة في الأوساط اللبنانية، خصوصًا في البيئة الحاضنة لحزب الله. وبحسب صحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية، فإن صالح 'عميل تم تجنيده من قبل الموساد'، بينما وصفته قناة 'الحدث' السعودية بأنه 'ابن قائد في حزب الله وشقيق عنصر قُتل في الحرب'. اتهامات رسمية في لبنان: تخابر وقتل مقابل المال أفادت وسائل إعلام لبنانية أن القاضي فادي عقيقي، ممثل الحكومة في المحكمة العسكرية، قدّم لائحة اتهام رسمية ضد محمد هادي صالح، تتضمن اتهامات بالتعاون مع العدو الإسرائيلي والتورط في قتل مواطنين لبنانيين مقابل مبالغ مالية. وتشير مصادر التحقيق إلى أن البداية كانت بشكوى احتيال مالي، لكنها سرعان ما تحولت إلى قضية تجسس بعد العثور على 'محادثات مشبوهة' في هاتفه المحمول، يعتقد أنها بينه وبين عملاء من الموساد. معلومات استخباراتية خطيرة: من داخل حزب الله إلى تل أبيب وبحسب تقارير إعلامية، فقد أقرّ صالح أثناء التحقيق بأنه كان عضوًا في 'الوحدة 4100' التابعة لحزب الله، وقد تلقى تدريبات ونفذ مهام في لبنان وسوريا، قبل أن يتحول إلى عميل. وأفادت قناة 'الحدث' أن صالح قدّم معلومات حساسة عن قيادات حزب الله ومواقعهم، وتسببت هذه المعلومات في مقتل العشرات من العناصر والقادة، مقابل ما يقارب 23,000 دولار. 'عملية الدراجات': تفاصيل دقيقة حول تنقلات حزب الله كشفت إحدى القنوات العربية أن صالح زوّد الموساد بمعلومات تفصيلية عن أنواع الدراجات النارية التي يستخدمها عناصر حزب الله، ما يشير إلى نية تنفيذ عمليات تفخيخ مماثلة لما سُمي بـ'عملية الدراجات'. وأظهرت إحدى الرسائل المسربة قوله: 'في المناطق الجبلية أو على الحدود، يُمنع استخدام الدراجات النارية للوصول إلى الأماكن السرية'، مما يشير إلى معرفته الدقيقة ببنية الحركة. صدى الحادث في لبنان: صدمة وغضب و'مشنقة في الضاحية' أثار الكشف عن هذه المعلومات صدمة في الأوساط المؤيدة لحزب الله، خاصة بعد انتشار صور لصالح مع عناصر تمّت تصفيتهم، وقيل إنهم قُتلوا بناءً على معلومات قدّمها. وفي رد فعل شعبي غاضب، نُصبت مشنقة رمزية في الضاحية الجنوبية لبيروت، في رسالة شديدة اللهجة ضد من يُتّهم بالعمالة لإسرائيل، في ظل استمرار الغضب الشعبي. إعلام حزب الله يعلّق: الموساد يحاول اختراقنا.. لكننا ننتصر نشر الإعلامي البارز في قناة 'المنار' علي شعيب منشورًا مطولًا على تلغرام، قال فيه: 'من الطبيعي أن يسعى الموساد لاختراق محيط حزب الله… لكن هذا لا يمثل إلا شخصًا واحدًا خان أمته، في مقابل آلاف يضحون بأنفسهم'. ووصف شعيب القضية بأنها 'جريمة فردية'، مؤكدًا أن من وصفهم بـ'العملاء لا دين ولا كرامة لهم'. قضية مفتوحة على كل الاحتمالات ورغم عدم وضوح تفاصيل القضية بشكل رسمي حتى الآن، تتفاعل الرواية الإعلامية بقوة على منصات التواصل الاجتماعي، وسط تساؤلات عن مصداقية التسريبات، وحقيقة الشبكة التي ينتمي إليها صالح، خاصة مع الإشارة إلى أن أولى اتصالاته مع الموساد بدأت من العراق في أكتوبر 2024، بالتزامن مع بداية العملية البرية للجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان. ومن المرجح أن تبقى هذه القضية مفتوحة على مزيد من التفاعلات والتطورات في الأيام المقبلة، في ظل الوضع الأمني والسياسي المتأزم في لبنان والمنطقة.