logo
بيكيه ينفصل عن صديقته.. وامرأة جديدة بشعر أحمر تطل

بيكيه ينفصل عن صديقته.. وامرأة جديدة بشعر أحمر تطل

العربية٣٠-٠٤-٢٠٢٥

عادت أخبار علاقة نجم برشلونة والمنتخب الإسباني السابق، جيرارد بيكيه ، وصديقته إلى الواجهة مجدداً، بعدما أفادت قناة إسبانية أنه انفصل عن حبيبته كلارا شيا بعد علاقة دامت ثلاث سنوات، مشيرة إلى ظهور "امرأة جديدة".
وكشفت قناة "تيليسينكو" الإسبانية، عن انفصال بيكيه وشيا، بعد فترة من الجدل حول خلافات بينهما، خاصة مع إقامة بيكيه في ميامي رفقة أطفاله.
كما ذكرت أن هناك صورا التقطت لبيكيه قبل أقل من شهر، في إنتر ميامي، رفقة امرأة مجهولة ذات شعر أحمر.
وأكدت الصحافية أدرينا دورونسورو، مقدمة برنامج Vamos a ver، أن العلاقة بين بيكيه (38 عامًا) وشيا (26 عامًا) قد انتهت بالفعل، مشيرة إلى أن هناك معلومات غير مؤكدة تفيد بوجود فتاة أخرى، لكن التفاصيل ما زالت غير معروفة.
📸 Todo empezó en TV
Una periodista soltó la bomba en directo, asegurando que la relación entre Gerard Piqué y Clara Chía habría llegado a su fin, causando un gran revuelo mediático y encendiendo los rumores de separación.
🔥 ¿Hay otra persona?
Se ha mencionado la posibilidad de… pic.twitter.com/L8YcUXjUCy
— MarielaTvShow (@MarielatvShow) April 24, 2025
وبحسب ما نُشر، فإن مصدر المعلومات "قريب جدًا من الطرفين"، فيما لم تُعلق شيا أو بيكيه رسميًا على الموضوع حتى اللحظة.
كما لم يُؤكد ما إذا كانت صور بيكيه الأخيرة في ميامي برفقة امرأة مجهولة حمراء الشعر قد لعبت دورا في انفصال الثنائي.
يُذكر أن كلارا شيا كانت تعمل في شركة مختصة بالإنتاج والترفيه الرياضي، وكان الثنائي يعيشان بين برشلونة وميامي، إذ يعيش أبناء بيكيه مع والدتهم شاكيرا.
يُذكر أن شاكيرا 47 عاماً وبيكيه كانا قد أعلنا انفصالهما في يونيو 2022 بعد نحو 12 سنة من الارتباط دون زواج رسمي، إذ تعارفا في كأس العالم 2010 في جنوب إفريقيا.
وجاء تأكيد الانفصال بعدما ضجت وسائل الإعلام العالمية بأخبار عن خيانة بيكيه لشريكته مع طالبة شقراء في العشرينيات من عمرها.
وللثنائي طفلان هما ميلان المولود في 22 يناير 2013، وساشا المولودة في 29 يناير 2015.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ميسي ينضم إلى سورايز لتأسيس ناد متخصص في تكوين اللاعبين
ميسي ينضم إلى سورايز لتأسيس ناد متخصص في تكوين اللاعبين

الشرق الأوسط

timeمنذ يوم واحد

  • الشرق الأوسط

ميسي ينضم إلى سورايز لتأسيس ناد متخصص في تكوين اللاعبين

أعلن المهاجم الأوروغوياني لويس سواريز أن رفيق دربه وزميله في إنتر ميامي الأميركي لكرة القدم النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي انضم إليه لتأسيس ناد رياضي متخصص في تكوين اللاعبين سيخوض منافسات فئة الشباب والدرجة الرابعة في الدوري الأوروغوياني. وكان سواريز الملقب بـ«إل بيستوليرو» افتتح في عام 2018 مشروع «ديبورتيفو أل إس»، وهو مجمع رياضي يقع في سيوداد دو لا كوستا على مسافة حوالي 20 كيلومتراً من وسط العاصمة مونتيفيديو، الذي بات يضم حالياً أكثر من 3000 عضو. قال سواريز في مقطع فيديو نشره عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي للإعلان عن انضمام ميسي وقراره المنافسة في الدوري الأوروغوياني: «هذا المشروع هو فرصة مثالية لمواصلة مشاركة رؤيتنا لكرة القدم (...)، لذلك دعوت صديقي للانضمام إلى المشروع الاحترافي لنادي ديبورتيفو إل إس إم». وبعدما أنهى سواريز كلمته، أفسح المجال لبطل العالم 2022. قال ميسي مبتسماً إلى جانب صديقه: «إن القدرة على أن أكون جزءاً من كل هذا معك هو شرف لي، إنه لمن دواعي سروري أن تدعوني وتختارني، لذلك آمل في أن أساهم بكل ما بوسعي لمواصلة تطوير المشروع وقبل كل شيء أن أكون في هذا بجانبك». ويستعد ميسي وسواريز لمسابقة كأس العالم للأندية التي تنطلق في 14 يونيو (حزيران) الماضي، عندما يواجه إنتر ميامي نظيره الأهلي المصري في المباراة الافتتاحية. يصل فريق فلوريدا إلى المسابقة في نسختها الجديدة في خضم سلسلة من النتائج المتذبذبة في الدوري الأميركي، حيث يحتل المركز السادس في المنطقة الشرقية.

ميسي: هذا هو هدفي المفضّل في مسيرتي الكروية
ميسي: هذا هو هدفي المفضّل في مسيرتي الكروية

سعورس

timeمنذ 6 أيام

  • سعورس

ميسي: هذا هو هدفي المفضّل في مسيرتي الكروية

وجاء الهدف المفضل لميسي من خلال ضربة رأس، والذي ضمن لبرشلونة الإسباني الفوز على مانشستر يونايتد في نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2009. وأضاف نجم إنتر ميامي الأمريكي الحالي وبطل كأس العالم مع المنتخب الأرجنتيني والفائز بالكرة الذهبية ثماني مرات من قبل، اليوم الخميس، أن هدفه الذي سجله قبل 16 عاما يفوق جميع الأهداف التي سجلها في مسيرته الطويلة. وتابع النجم الأرجنتيني: "لقد سجلت العديد من الأهداف التي قد تكون أجمل وأكثر قيمة، وذلك بسبب أهميتها، لكن الهدف الذي سجلته بضربة رأس في النهائي أمام مانشستر يونايتد هو دائما المفضل لي". ويبلغ عدد الأهداف التي سجلها ليونيل ميسي 859 هدفًا رسميًا حتى الآن، مع الأخذ في الاعتبار الأهداف التي سجلها مع نادي برشلونة وباريس سان جيرمان وإنتر ميامي و منتخب الأرجنتين. من بين هذه الأهداف، سجل 672 هدفًا مع نادي برشلونة و32 هدفًا مع باريس سان جيرمان و44 هدفًا مع إنتر ميامي. أما مع منتخب الأرجنتين ، فقد سجل 109 أهداف. ويأتي سبب اختياره لهدف مفضل خيريا، حيث سيتم تحويل صورة الهدف إلى عمل فني، والذي يمكن أن يدر الأموال من خلال عرضه في مزاد لجمع التبرعات لأغراض عديدة، وسيوقع ميسي والفنان رفيق أناضول على العمل الفني والذي سيتم تقديمه للجماهير يوم 11 يونيو / حزيران المقبل في صالة مزادات كريستي.

ميسي ينتقد أخطاء التحكيم... و«رابطة الدوري الأميركي» تحذف «تصريحاته»
ميسي ينتقد أخطاء التحكيم... و«رابطة الدوري الأميركي» تحذف «تصريحاته»

الشرق الأوسط

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • الشرق الأوسط

ميسي ينتقد أخطاء التحكيم... و«رابطة الدوري الأميركي» تحذف «تصريحاته»

في واحدة من أكثر اللحظات توتراً منذ انضمامه إلى الدوري الأميركي، وجّه ليونيل ميسي، النجم الأبرز في تاريخ اللعبة، انتقادات صريحة لتحكيم الدوري، ليجد نفسه في قلب قصة تحاول رابطة الدوري الأميركي لكرة القدم التعتيم عليها... بل وربما طمسها بالكامل، وذلك وفقاً لرواية نشرتها صحيفة «الغارديان» البريطانية. ويعيش إنتر ميامي، فريق ميسي المدجج بالنجوم، فترة كارثية. الفريق خسر خمس مباريات من آخر سبع، ولم يحقق سوى فوز يتيم، واستقبلت شباكه 20 هدفاً في تلك المباريات، في تراجع صادم لفريق أنهى الموسم الماضي بأداء لافت. وميسي؟ لم يكن صامتاً. ففي مباراته الأخيرة أمام أورلاندو سيتي، بدا واضحاً أن تذمّره من قرارات الحكم زاد الوضع سوءاً. في نهاية الشوط الأول، اعترض ميسي على ما عدّه تمريرة مقصودة لحارس أورلاندو بيدرو غاييسي، اعتقد أنها تستوجب ركلة حرة داخل المنطقة. لكن الحكم لم يتدخل، ووسط احتجاجات ميسي وزملائه، أرسل غاييسي كرة طويلة استغلها المهاجم لويس موريل ليسجّل هدف التقدم، في لحظة قلبت المباراة بالكامل. حكم المباراة كان في مرمى الانتقادات من اللاعبين (أ.ف.ب) الغريب ليس فقط في اللقطة المثيرة للجدل، بل فيما حدث بعدها. برنامج «إم إل إس راب أب» الرسمي، الذي تستعرض فيه الرابطة ملخصات وتحليلات المباريات، مرّ مرور الكرام على الحادثة دون عرضها بالصور، رغم أنها كانت لحظة مفصلية. ولم يقتصر الأمر على ذلك، فقد نشر الحساب الإسباني الرسمي للدوري على منصة «إكس» مقابلة كاملة مع ميسي بعد المباراة، لكن سرعان ما تم حذف المقطع، وأُعيد نشره من دون تصريحاته التي انتقد فيها التحكيم. أما المقطع الرسمي للهدف المثير للجدل فقد بدأ بطريقة تكاد تكون ساخرة، حيث يظهر فيه موريل وهو يركض نحو المرمى مباشرة، متجاوزاً أي لقطات للتمرير الخلفي أو احتجاجات اللاعبين، وكأنما قُصّت القصة من منتصفها عمداً. ميسي كان غاضباً من حكم المباراة (رويترز) من الواضح أن ما يجري ليس مجرد رغبة في ضبط الخطاب، بل محاولة منهجية لإخفاء الجدل، رغم أن الدوري ذاته - مثل كل بطولات العالم - لا يخلو من الأخطاء، ولا من الصراعات التي تُغذي النقاشات الجماهيرية. المفارقة أن هذا النوع من الجدل هو تماماً ما تحتاجه رابطة الدوري الأميركي لجذب الأنظار، خصوصاً في سوق رياضية أميركية شديدة التنافسية. نحن نتحدث عن دوري اختار أن يعزل نفسه عن الشبكات الرياضية الكبرى، ويضع مبارياته ومحتواه الحصري خلف جدار دفع على «أبل تي في»، ما يجعل الوصول إليه تحدياً حتى لعشاق اللعبة. وميسي؟ عبّر بصراحة بعد اللقاء لمراسلة «أبل تي في» ميشيل جيانوني عن استيائه من التحكيم قائلاً: «من تلك اللعبة جاءت التمريرة الطويلة وأحرز الهدف. أحياناً تحدث أخطاء في لحظات حاسمة. حدث ذلك في المباراة السابقة أيضاً. لا أبحث عن أعذار، لكن هناك دوماً مشاكل مع التحكيم، وأعتقد أن رابطة الدوري الأميركي بحاجة لمراجعة الأمور». بل وذكر أن الحكم غيدو غونزاليس جونيور، قال له إنه لا يعرف قانون التمريرة الخلفية! تصريحات مثل هذه من أكثر لاعب شهرة في تاريخ الدوري الأميركي، هي مادة إعلامية دسمة، لا مجرد شكاوى عابرة. لكن الرابطة، بدلاً من أن تستفيد منها لخلق زخم، بدت وكأنها تخشى الحديث، وتفضّل الصمت أو القصّ والتعديل. ميسي خلال نقاشاته مع حكم المباراة (أ.ف.ب) ببساطة، المشجعون يريدون أن يعرفوا ماذا حدث. سواء كانوا من عشاق ميسي، أو محبين لإنتر ميامي، أو حتى متفرجين عابرين، فإن جدلاً مثل هذا يشعل النقاش ويثير الاهتمام. «فريق كبير يفشل»، و«نجم عالمي ينتقد التحكيم»، هما من أكثر العناوين التي تحرّك الجماهير في مجموعات النقاش، وعلى وسائل التواصل. ومع أن أورلاندو استحق الفوز 3 - 0 بجدارة من حيث الأداء، فإن الهدف الأول ظل لحظة محورية دفعت حتى ميسي المتحفظ عادة، إلى التحدث علناً. لكن الرابطة قررت، على ما يبدو، أن تتجاهل اللقطة. لا لمجرد أنها لا تريد انتقاداً علنياً، بل لأنها على الأرجح تخشى أن يظهر الخلل... وأن يتحدث الجميع عنه. وفي الوقت نفسه، هناك برنامج «Instant Replay» الذي تنتجه رابطة الدوري الأميركي، ويُفترض أن يراجع اللقطات المثيرة للجدل أسبوعياً. السؤال الآن: هل ستملك الرابطة الجرأة لعرض هذه اللقطة؟ وهل سيتحدث البرنامج بصراحة، أم سيتجاوزها كما فعلت البرامج الرسمية الأخرى؟ التعتيم على أخطاء التحكيم أثار جدلاً في الدوري الأميركي (أ.ف.ب) بمحاولتها رسم صورة مثالية لمباريات «نظيفة» حيث «الفائز يفوز، والخاسر يخسر، والكل سعيد»، تخسر رابطة الدوري الأميركي عنصراً مهماً في نموها: الفوضى المحببة. فكما في دوري الأبطال أو الليغا أو البريميرليغ، تكون لحظات الجدل والخلاف وقوداً للنقاشات، ومصدراً لجذب اهتمام الجمهور. وبينما تعمل الرابطة على بناء تاريخ وأبطال ولقطات خالدة، فإنها بحاجة أولاً لأن تدخل إلى عقول وقلوب المشجعين الجدد. وإذا تطلب الأمر نجماً عالمياً غاضباً، وفريقاً متعثراً، وقراراً تحكيمياً مثيراً، ليبدأ هؤلاء الجماهير في المتابعة والاهتمام، فليكن. فكل ما يفعله التعتيم أنه يحرم اللعبة من نبضها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store