
ميسي ينضم إلى سورايز لتأسيس ناد متخصص في تكوين اللاعبين
أعلن المهاجم الأوروغوياني لويس سواريز أن رفيق دربه وزميله في إنتر ميامي الأميركي لكرة القدم النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي انضم إليه لتأسيس ناد رياضي متخصص في تكوين اللاعبين سيخوض منافسات فئة الشباب والدرجة الرابعة في الدوري الأوروغوياني.
وكان سواريز الملقب بـ«إل بيستوليرو» افتتح في عام 2018 مشروع «ديبورتيفو أل إس»، وهو مجمع رياضي يقع في سيوداد دو لا كوستا على مسافة حوالي 20 كيلومتراً من وسط العاصمة مونتيفيديو، الذي بات يضم حالياً أكثر من 3000 عضو.
قال سواريز في مقطع فيديو نشره عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي للإعلان عن انضمام ميسي وقراره المنافسة في الدوري الأوروغوياني: «هذا المشروع هو فرصة مثالية لمواصلة مشاركة رؤيتنا لكرة القدم (...)، لذلك دعوت صديقي للانضمام إلى المشروع الاحترافي لنادي ديبورتيفو إل إس إم».
وبعدما أنهى سواريز كلمته، أفسح المجال لبطل العالم 2022.
قال ميسي مبتسماً إلى جانب صديقه: «إن القدرة على أن أكون جزءاً من كل هذا معك هو شرف لي، إنه لمن دواعي سروري أن تدعوني وتختارني، لذلك آمل في أن أساهم بكل ما بوسعي لمواصلة تطوير المشروع وقبل كل شيء أن أكون في هذا بجانبك».
ويستعد ميسي وسواريز لمسابقة كأس العالم للأندية التي تنطلق في 14 يونيو (حزيران) الماضي، عندما يواجه إنتر ميامي نظيره الأهلي المصري في المباراة الافتتاحية. يصل فريق فلوريدا إلى المسابقة في نسختها الجديدة في خضم سلسلة من النتائج المتذبذبة في الدوري الأميركي، حيث يحتل المركز السادس في المنطقة الشرقية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
الفيلم تحوّل لحقيقة.. انهيار سقف سينما خلال عرض «Final Destination»
تابعوا عكاظ على تحوّل العرض الأول لفيلم الرعب Final Destination: Bloodlines في مدينة لا بلاتا الأرجنتينية إلى حادثة فعلية داخل صالة السينما، حين انهار جزء من السقف فوق الحاضرين، مساء الأحد 19 مايو، ما أسفر عن وقوع عدة إصابات بين الجمهور دون تسجيل أي حالات وفاة، وسط صدمة مرتادي السينما الذين لم يتوقعوا أن يتحول العرض إلى تجربة واقعية من الرعب. وقعت الحادثة داخل قاعة «سينما أوتشو» الواقعة في مدينة لا بلاتا، على بُعد نحو 60 كيلومتراً جنوب شرق العاصمة بوينس آيرس، خلال العرض الأول للفيلم الذي كان ينتظره جمهور الأفلام المرعبة. ونقل موقع «إنفوباي» الأرجنتيني تفاصيل الحادثة، مشيراً إلى حالة من الهلع سادت بين الحاضرين عقب سقوط السقف. فياما فيلافيردي، إحدى الحاضرات في القاعة، تحدثت لوسائل الإعلام الأرجنتينية موضحة أنها قررت الذهاب إلى السينما بمناسبة عيد ميلادها، بشكل عفوي، برفقة ابنتها وصديقتها. وأشارت إلى أن سعر التذاكر المنخفض كان دافعاً إضافياً لحضور العرض. أخبار ذات صلة وأضافت: «في البداية، اعتقدت أن الصوت المرتفع الذي سمعته جزء من المؤثرات الصوتية الخاصة بالفيلم، لكن فجأة سقط جزء من السقف عليّ مباشرة». وأوضحت أنها تعرضت لإصابات شملت الكتف والظهر والركبة والكاحل، لكنها تفادت إصابة في الرأس بفضل ميلها نحو مسند الذراع عند لحظة الانهيار. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


الرجل
منذ 11 ساعات
- الرجل
لماذا رفض لامين يامال ارتداء القميص رقم 10 في برشلونة؟
كشفت تقارير صحفية إسبانية أن النجم الشاب لامين يامال، الواعد في صفوف فريق برشلونة، رفض ارتداء القميص رقم 10 في الوقت الحالي، الذي يُعد واحدًا من أبرز الأرقام التي تحمل تاريخًا عريقًا في النادي الكتالوني. وقد تخلى الأسطورة الأرجنتيني ليونيل ميسي عن القميص رقم 10 بعد انتقاله إلى باريس سان جيرمان في صيف 2021، لينتقل القميص بعدها إلى اللاعب الشاب أنسو فاتي، الذي لُقّب بـ"ميسي الجديد" نظراً لمستواه اللافت، إلا أن تعرضه لإصابات متكررة وتراجع أدائه تسبب في غيابه عن الملاعب لفترات طويلة. أسباب رفض يامال ارتداء القميص رقم 10 وفقًا لصحيفة "البايس" الإسبانية، طلب لامين يامال من إدارة النادي تأجيل أي مناقشات حول منحه القميص رقم 10 إلى حين حسم مصير أنسو فاتي، مؤكدًا على العلاقة القوية التي تجمعهما. وقال يامال: "فاتي صديقي، ولا أريد أن أغضبه بأي قرار يتعلق بالقميص رقم 10، قبل أن يحدد مستقبله بشكل نهائي، لن أرتدي القميص حتى يتأكد رحيله رسميًا". ويأتي هذا الموقف تقديرًا واحترامًا للزميل الذي كان شريكًا له في الفريق، وكذلك محاولة للحفاظ على روح الفريق وتجنب أي توتر محتمل. مستقبل أنسو فاتي المجهول يُلقي بظلاله على القميص رقم 10 يُعاني أنسو فاتي حالة من الغموض حول مستقبله مع برشلونة، بعد أن خرج من حسابات المدرب الألماني هانز فليك، الذي يتولى الإدارة الفنية للنادي. وتشير أغلب التقارير إلى أن اللاعب قد يغادر النادي خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، مع اهتمام عدد من الأندية الإنجليزية بخدماته، في ظل تراجع مستواه وصعوبة العودة إلى أفضل مستوياته. يحظى القميص رقم 10 في برشلونة بتاريخ كبير، إذ حمله عبر عقود عدة نجوم كبار مثل الأرجنتيني دييجو مارادونا، والبرازيليين ريفالدو ورونالدينيو، بالإضافة إلى ليونيل ميسي الذي رفع اسم النادي إلى القمة العالمية. وتظل مسألة من سيرتدي القميص في المستقبل محل نقاش دائم، خاصة مع ظهور نجوم صاعدين مثل لامين يامال، الذي ينتظر فرصته في نيل هذا الشرف بعد أن يوضح النادي موقفه الرسمي من مستقبل أنسو فاتي.


الرياض
منذ 15 ساعات
- الرياض
محاكمة الطاقم الطبي في قضية وفاة مارادونا على المحك بعد تنحية قاضية
باتت محاكمة الفريق الطبي لأسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييغو أرماندو مارادونا على المحك ومعلّقة أكثر من أي وقت مضى، إثر الفضيحة التي أدت الثلاثاء إلى تنحية واحدة من القاضيات الثلاث بسبب مشاركتها من دون التبليغ في إعداد فيلم وثائقي.وشهدت المحاكمة التي بدأت منذ أكثر من شهرين، كباشا حادا بين أطراف عدة سعت إلى تنحّي القاضية جولييتا ماكينتاش عن الحكم بسبب تورطها المزعوم في فيلم وثائقي متعلق بالقضية، قبل أن ترضخ في النهاية.وأمر رئيس محكمة سان إيسيدرو (شمال بوينزس آيرس)، ماكسيميليانو سافارينو، بأنه "يجب فصل (جولييتا) ماكينتاش"، معتبرا أن "الظروف التي تؤثر على نزاهة" القاضية قد ثبتت، بعد الاستماع إلى حجج الأطراف لطلب التنحي.ودعا رئيس المحكمة إلى رفع الجلسة قبل الاستماع إلى حججهم، بشأن ما إذا كان سيتم مواصلة المحاكمة أو رفضها.في المقابل صرحت ماكينتاش بأنها لم تكن تملك "اي خيار" سوى استبعاد نفسها من الإجراءات بعد الضجة التي أثيرت حول مشاركتها في فيلم وثائقي عن القضية.واستؤنفت المحاكمة الثلاثاء بعد توقف دام أسبوعا، للتحقيق في مزاعم بأن أفعال ماكينتاش ربما شكلت إخلالا بالواجب أو استغلالا للنفوذ أو حتى رشوة.لكنها دافعت عن نفسها بالقول "لا توجد مخالفة (أو) جريمة". وتتعلق القضية بالاستخدام المزعوم للكاميرات في قاعة المحكمة في انتهاك لحظر تصوير المحاكمة. ونفت ماكينتاش مشاركتها في أي تصوير أو التصريح به، لكن لقطات نُشرت في وسائل الإعلام الأرجنتينية خلال عطلة نهاية الأسبوع اظهرتها وهي تجري مقابلة مع طاقم تصوير.وأكدت ماكينتاش "ما يحصل هو مُجرّد عملية إعلامية ضخمة لإجباري على الانسحاب من هذا النقاش، لكنني لن أعتذر، فأنا لم أرتكب أي خطأ".وبعد سبعة أيام من التوقف، خُصصت جلسة الثلاثاء بالكامل تقريبا لقضية ماكينتاش التي أطلقت عليها وسائل الإعلام لقب "قاضية الإله" والفيلم الوثائقي، كما مصير المحاكمة الأكثر انتظارا منذ سنوات في الأرجنتين.ويُعقد اجتماع الخميس في محكمة سان إيسيدرو لتحديد ما إذا كان يمكن استئناف المحاكمة بقاض جديد يحل مكان القاضية المتنحية، أم على المحاكمة أن تبدأ من جديد مع هيئة قضائية جديدة كما طالبت غالبية الأطراف.- "عدالة إلهية" -وطلب محامو الدفاع وعائلة مارادونا كما المدعي العام بتنحية القاضية البالغة 47 عاما بعد العثور خلال عمليات تفتيش حديثة، على مقاطع فيديو تُظهر أنها شاركت بفعالية في إعداد مسلسل وثائقي قصير، كانت فيه شخصية محورية.ويتألف المسلسل من ست حلقات مدة كل منها 30 دقيقة يحمل عنوان "عدالة إلهية"، يعِد بأن يروي قصة "موت. أسطورة. قاضية. محاكمة"، بحسب إعلان ترويجي عُرض الثلاثاء داخل قاعة المحكمة وسط ذهول الحاضرين.وبعد تنحية القاضية، طالب معظم الأطراف ببطلان الإجراءات "حتى يتم تعيين محكمة جديدة ونبدأ من جديد"، بحسب ما قال نيكولا دالبورا، محامي الممرضة نانسي فورليني، إحدى المتهمات في القضية.بدوره، قال ماريو بوردي محامي فيرونيكا أوجيدا، صديقة مارادونا السابقة، إن "الجميع يشعر الآن أن ما يحدث فيه خلل... محكمة جديدة ستكون الحل الأكثر صحة"، واصفا ما يجري بأنه "كارثة قضائية... فضيحة".وأضاف بودري "تخيلوا إن كان هذا يحدث في محاكمة دييغو مارادونا، فماذا يمكن أن يحدث لمواطن عادي؟"، معبّرا عن أسفه لأن الأرجنتين تعطي صورة "عدالة فوضوية".من جانبه، طالب المدعي العام باتريسيو فيراري بتعيين قضاة جدد، لكنّه قدّر أن المحاكمة "يمكن أن تبدأ من جديد خلال شهر"، في حين توقّع بودري أن تُستأنف في كانون الثاني/يناير المقبل.من جهة أخرى، طالب محاميان من الدفاع باستئناف سريع للمحاكمة، من خلال تعيين قاض واحد جديد فقط يحل محل القاضية ماكينتاش.ومن الصعب تحديد من يستفيد من تأجيل طويل لمحاكمة كانت تسير ببطء شديد من الأساس، بمعدل جلستين أسبوعيا فقط، وما مجموعه 20 جلسة حتى الآن.خلال هذه الجلسات، ركّزت غالبية الشهادات (نحو 40 حتى الآن)، على ضعف مستوى الرعاية والتجهيزات الطبية في مكان تعافي مارادونا، من دون أن تحدد بوضوح مستوى المسؤولية أو وجود نية جنائية.توفي مارادونا في 25 تشرين الثاني/نوفمبر 2020 عن عمر يناهز 60 عاما، أثناء تعافيه في منزله من جراحة في الرأس لعلاج جلطة دموية.وجاءت وفاته بسبب قصور في القلب وأزمة رئوية حادة بعد أسبوعين من خضوعه للجراحة. يُحاكم فريقه الطبي المكون من سبعة أفراد بشأن ظروف فترة نقاهته في منزل خاص في ضاحية تيغري في بوينس آيرس. ووصف الادعاء الرعاية التي تلقاها نجم كرة القدم في أيامه الأخيرة بالإهمال الجسيم. ويواجه المتهمون خطر السجن لفترة تتراوح بين 8 و25 عاما إذا أُدينوا بـ "القتل العمد المحتمل"، أي اتباع مسار عمل رغم علمهم بأنه قد يؤدي إلى الوفاة.