logo
لماذا رفض لامين يامال ارتداء القميص رقم 10 في برشلونة؟

لماذا رفض لامين يامال ارتداء القميص رقم 10 في برشلونة؟

الرجلمنذ يوم واحد

كشفت تقارير صحفية إسبانية أن النجم الشاب لامين يامال، الواعد في صفوف فريق برشلونة، رفض ارتداء القميص رقم 10 في الوقت الحالي، الذي يُعد واحدًا من أبرز الأرقام التي تحمل تاريخًا عريقًا في النادي الكتالوني.
وقد تخلى الأسطورة الأرجنتيني ليونيل ميسي عن القميص رقم 10 بعد انتقاله إلى باريس سان جيرمان في صيف 2021، لينتقل القميص بعدها إلى اللاعب الشاب أنسو فاتي، الذي لُقّب بـ"ميسي الجديد" نظراً لمستواه اللافت، إلا أن تعرضه لإصابات متكررة وتراجع أدائه تسبب في غيابه عن الملاعب لفترات طويلة.
أسباب رفض يامال ارتداء القميص رقم 10
وفقًا لصحيفة "البايس" الإسبانية، طلب لامين يامال من إدارة النادي تأجيل أي مناقشات حول منحه القميص رقم 10 إلى حين حسم مصير أنسو فاتي، مؤكدًا على العلاقة القوية التي تجمعهما.
وقال يامال: "فاتي صديقي، ولا أريد أن أغضبه بأي قرار يتعلق بالقميص رقم 10، قبل أن يحدد مستقبله بشكل نهائي، لن أرتدي القميص حتى يتأكد رحيله رسميًا".
ويأتي هذا الموقف تقديرًا واحترامًا للزميل الذي كان شريكًا له في الفريق، وكذلك محاولة للحفاظ على روح الفريق وتجنب أي توتر محتمل.
مستقبل أنسو فاتي المجهول يُلقي بظلاله على القميص رقم 10
يُعاني أنسو فاتي حالة من الغموض حول مستقبله مع برشلونة، بعد أن خرج من حسابات المدرب الألماني هانز فليك، الذي يتولى الإدارة الفنية للنادي.
وتشير أغلب التقارير إلى أن اللاعب قد يغادر النادي خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، مع اهتمام عدد من الأندية الإنجليزية بخدماته، في ظل تراجع مستواه وصعوبة العودة إلى أفضل مستوياته.
يحظى القميص رقم 10 في برشلونة بتاريخ كبير، إذ حمله عبر عقود عدة نجوم كبار مثل الأرجنتيني دييجو مارادونا، والبرازيليين ريفالدو ورونالدينيو، بالإضافة إلى ليونيل ميسي الذي رفع اسم النادي إلى القمة العالمية.
وتظل مسألة من سيرتدي القميص في المستقبل محل نقاش دائم، خاصة مع ظهور نجوم صاعدين مثل لامين يامال، الذي ينتظر فرصته في نيل هذا الشرف بعد أن يوضح النادي موقفه الرسمي من مستقبل أنسو فاتي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نوبل المتفرقات
نوبل المتفرقات

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

نوبل المتفرقات

كان غابرييل غارسيا ماركيز يقول: «إن الصحافة هي أفضل مهنة في العالم». وكان يفضل أن يُعرف بوصف أنه صحافي، وليس أنه حائز نوبل الآداب، أو مؤلف «مائة عام من العزلة»، أو متخيل عائلة بونديا، أو المدن المسحورة. وكلما قرأ المرء هذا الخلاب المدعو «غابو»، تأكد له أنه صحافي قضائي من الدرجة الثالثة، يجمع مادته الروائية من مخافر الشرطة، وحكايات الأزقة المعتمة. لكن ما إن يبدأ في كتابة السطر الأول، حتى يتحول إلى واحد من عمالقة السرد المغني. لا يترك أمامه شيئاً مهملاً، أو مرمياً إلا وينحني لالتقاطه، وحفظه للرواية التالية. قصاصات صحف، عناوين جرائد، دفتر رماه أحد الركاب على العبّارة النهرية. لكن ما إن يبدأ يجمع هذه البقايا حتى يتدخل الجوهرجي الذي فيه، والنحات الذي يصوغ أشخاصه من حياة، ودراما وسلاسة، مثل مطر المساء. لا أحد يدري كيف وكم جمع ماركيز من التفاصيل مذ بدأ العمل صحافياً، وناقداً فنياً، مثل التابعي. لكن التابعي كان بورجوازياً، كسولاً يضيع الكثير من الوقت في جمال الكتابة، والحياة، ولم يلتفت إلى تحدي الرواية، وتفاصيلها، ولمحاتها. ذلك التحدي بقي صفراً تفرد نجيب محفوظ. ولعله الوحيد بين العرب، مثل ماركيز، نهجاً، وأسلوباً، واعتناء. لعله. لكن يجب ألا يغيب عنا دائماً يوسف إدريس، وعبد الحليم عبد الله، والمنسي قنديل، والحكيم. وإن كان معظمهم قد تجنب الإبحار في التفاصيل، خوف الغرق في الفن الصعب. كُتابنا اعتبروا الصحافة مهنة دون الأدب، لذلك لم يغامروا بالقفز منها إلى الأجناس الأدبية الأخرى كما فعل الصحافيون المخلدون، مثل شارل ديكنز، ومارك توين. وقد يكون ماركيز أهم من أبدع في الرواية دون الخروج من مبتذلات الصحافة التي جعل منها تحفاً أدبية، وظل حتى أيامه الأخيرة يكتب مقالاً أسبوعياً في صحف إسبانيا، وأميركا اللاتينية. ودائماً ترى فيه، هنا وهناك، قصاصة عن خبر لا يصدق، أو جريمة بلا حل، أو هطول السمك الفضي مع الأمطار في وادي كاو! لا يهم. لقد منح غابو شهرة عالمية للمدن، والبلدات، والمرافئ التي مرّ بها. أو التي اخترعها، والتي لا تزال الناس إلى اليوم ترغب في زيارتها.

كيف خسر باريس سان جيرمان مبابي ونيمار وميسي… وأصبح فريقًا أفضل ؟
كيف خسر باريس سان جيرمان مبابي ونيمار وميسي… وأصبح فريقًا أفضل ؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

كيف خسر باريس سان جيرمان مبابي ونيمار وميسي… وأصبح فريقًا أفضل ؟

نعود بالزمن إلى سبتمبر (أيلول) 2023. كان الصحافيون يطرحون على لويس إنريكي، الذي كان يستعد لأول مباراة له في دوري أبطال أوروبا كمدرب لباريس سان جيرمان، السؤال المعتاد الذي يُوجّه لكل مدرب يتولى قيادة الفريق الباريسي: «هل يستطيع باريس سان جيرمان الفوز بدوري أبطال أوروبا؟». فريق انريكي لا يشبه أبدًا ذلك الذي خسر نهائي 2020 أمام بايرن (أ.ف.ب) بحسب شبكة The Athletic, رد إنريكي حينها محذرًا: «عندما يصبح النادي مهووسًا بشيء ما، فهذا لا يكون جيدًا أبدًا. يجب أن نملك الطموح، لكن الهوس لا ينفع». ذلك «الهوس» دفع باريس سان جيرمان لتغيير عدد من المدربين بسرعة. توماس توخيل قادهم إلى النهائي في 2020 وخسر أمام بايرن ميونيخ بهدف من ابن باريس كينغسلي كومان، لكنه أُقيل قبل نهاية العام. تبعه ماوريسيو بوكيتينو الذي استمر 18 شهرًا فقط، ثم كريستوف غالتييه الذي لم يُكمل عامًا في المنصب. قال توخيل ذات مرة إنه شعر بأنه «أشبه بسياسي رياضي أو وزير رياضة أكثر من كونه مدربًا»، حيث تمثلت رغبة النادي الجامحة في التتويج القاري بالتعاقد مع نجوم مخضرمين سبق لهم رفع الكأس: ليونيل ميسي، نيمار، كيلور نافاس، داني ألفيش، وسيرخيو راموس، جميعهم التحقوا بالعاصمة الفرنسية بين عامي 2017 و2021. نيمار وميسي لعبا في سان جيرمان (رويترز) عندما وصل لويس إنريكي في يوليو 2023، كان لا يزال ينظف آثار «حقبة الغلاكتيكوس». في صيفه الأول، رحل نيمار، وميسي، وراموس، بينما أنفق النادي ما يقرب من 350 مليون يورو (294 مليون جنيه إسترليني، أو 396 مليون دولار) لإعادة تشكيل الفريق، مجمعًا عدة نوافذ انتقالات في واحدة. كانت فلسفة التعاقدات بسيطة: اشترِ شبابًا، اشترِ جيدًا، ويفضل أن يكونوا فرنسيين. من أصل 13 صفقة، كان 10 منهم في عمر 26 أو أقل. وفي الموسم الأول له، كاد أن ينجح. أظهر الفريق إشارات مشجعة. لم يخسر أي مباراة خارج ملعبه في الدوري الفرنسي — وهو إنجاز لم يحققه أي فريق من قبل — ونجح في اجتياز «مجموعة الموت» ليبلغ نصف نهائي دوري الأبطال للمرة الأولى منذ ثلاثة مواسم. كسر إنريكي لعنة الخروج من دور الـ16 التي لازمت الفريق في الموسمين السابقين، لكن الشعور العام كان بأن الفريق أهدر فرصة ثمينة حين خسر ذهابًا وإيابًا أمام بوروسيا دورتموند 1-0، وهو خصم لا يُعد من كبار القارة. بعد ثلاثة أيام فقط من الإقصاء، تم الإعلان رسميًا عن انتقال كيليان مبابي إلى ريال مدريد. وكان ذلك مشهدًا يعيد إلى الأذهان ما حصل قبل عام حين أعلن ميسي رحيله، وتبعه نيمار بعده بأسابيع. كان هدف باريس أن يصبح فريقًا أصغر سنًا، أكثر أناقة، وأعلى ضغطًا — لكن كان لا بد من الاعتماد على عبقرية مبابي في لحظات الحسم. سجل باريس سان جيرمان 4 أهداف فقط في الشوط الأول من 12 مباراة أوروبية ذلك الموسم، وظل يتحكم بالكرة والمساحات بشكل جيد، لكنه كان يعود لمبابي لحسم الأمور في الشوط الثاني. سجل اللاعب 8 أهداف في نسخة 2023-24، وهو الرقم الأعلى له أوروبيًا، بينما سجل بقية الفريق مجتمعين 11 هدفًا فقط. مبابي مع ناصر الخليفي (أ.ف.ب) لكن رحيله تبيّن لاحقًا أنه كان نعمة مقنّعة. فقد ملأ عثمان ديمبيلي، بشكل غير متوقع، الفراغ الهائل الذي تركه مبابي بعدد أهداف بلغ 33 هذا الموسم في جميع المسابقات — علمًا أنه سجل 28 هدفًا فقط في المواسم الخمسة السابقة مجتمعة. وصف البعض ذلك بأنه أحد أعظم إنجازات لويس إنريكي التدريبية، خصوصًا أن ديمبيلي معروف بإهداره للفرص. لكن دوره كجناح أيمن، متكامل مع الظهير الأيمن أشرف حكيمي، كان محوريًا في خطة الفريق. قال إنريكي مطلع الشهر الحالي إن الفريق «نضج كثيرًا» خلال مشواره الأوروبي. ولو كان نظام الدوري القديم لا يزال قائمًا (ست مباريات في المجموعات بدلًا من ثمانية في النظام الجديد)، لربما خرج الفريق مبكرًا: فاز بمباراة واحدة فقط من أول خمس، وتعادل في أخرى، وخسر ثلاثًا. لكن أمام ريد بول سالزبورغ ومانشستر سيتي وشتوتغارت، فاز بنتائج 3-0، 4-2، و4-1. وكان الفوز على مانشستر سيتي هو اللحظة الفارقة — أول مرة يعود فيها باريس من تأخر 2-0 منذ مايو 2012، وأول «ريمونتادا» له في دوري الأبطال. سجل الفريق أربعة أهداف من أربعة لاعبين مختلفين، واستحوذ على الكرة، ونجح في تحويل نصف الفرص الخطيرة إلى أهداف، وضغط على وسط سيتي بشكل أربكه تمامًا. استمر لويس إنريكي في تعديل الفريق مع التقدّم في البطولة. أجرى 17 تغييرًا في التشكيلة الأساسية خلال مرحلة الدوري، ولم يثبت نفس التشكيلة مرتين. لكن في مباريات الإقصاء، كانت هناك 9 تغييرات فقط في 8 مباريات، معظمها في الأجنحة، مع تبديل اضطراري واحد بسبب إيقاف القائد ماركينيوس. ميسي (أ.ف.ب) استبدل لاعب الارتكاز مانويل أوغارتي بعد خمس مباريات في المجموعات بزميله فابيان رويز لمنح الفريق صلابة بدنية ومقاومة للضغط. فاز أوغارتي بأقل من ثلث الالتحامات، وافتقر الفريق للتوازن اللازم لمساعدة لاعبيه الفنيين، خاصة فيتينيا. وأضفى رويز خيارًا يساريًا في الوسط، وتكامل هذا الموسم مع وصول جواو نيفيس من بنفيكا. زاد عدد التمريرات البينية، وانخفض الاعتماد على العرضيات، مع الحفاظ على خطورة المرتدات. وساهمت صفقة خفيتشا كفاراتسخيليا الشتوية القادمة من نابولي بدورها. تفوق على برادلي باركولا في المراوغات، وفرض على الخصوم اللعب بثنائية رقابية عليه، ما خلق المساحات لديمبيلي، كما حصل ضد أرسنال. الأكثر أهمية أن الفريق بات متوازنًا. ديمبيلي يهبط ليقود الضغط، ويستلم الكرة مبكرًا، والفريق يتكامل في الهجمات المرتدة بخطط محسوبة، عكس ما حدث أمام ريال سوسيداد قبل عام. نجح إنريكي في جعل الفريق قويًا دفاعيًا. لم يعد الفريق يُعرف بأنه يعتمد على مهاجمين كسالى، بل صار من أفضل فرق أوروبا في الضغط. ورحيل مبابي ساعد في ذلك. خلال سبعة مواسم، سجل أكثر من عدد مرات تدخله الدفاعي مجتمعة. قال إنريكي: «إذا أردتم تحليل التحسن الدفاعي، فهو نتيجة لطريقة ضغط مهاجمينا. الأمر يتطلب تغييرًا ذهنيًا. هذا ما عملنا عليه الموسم الماضي، ونحن أفضل هذا الموسم». باريس الحالي يقوم بأكثر من 5 تدخلات في المباراة الواحدة مقارنة بنسخة 2022-23، رغم أنه يملك استحواذًا أكبر. الفريق يمنح الخصوم 4 تمريرات أقل قبل التحرك الدفاعي، خصوصًا في خط الوسط. قال إنريكي مطلع الشهر الحالي إن الفريق «نضج كثيرًا» خلال مشواره الأوروبي (أ.ف.ب) ومع التقدم في البطولة، غيّر إنريكي شكل الضغط. ففي الأدوار المبكرة، لجأ إلى رجل لرجل، كما فعل أمام ليفربول. ومن ربع النهائي، أصبح أكثر براغماتية، مغيرًا إلى 3-2-4-1، وأبقى نونو منديز أعمق، وحدّد مهام الأجنحة للضغط على الأظهرة. يُترك ديمبيلي ليقود الضغط بمفرده، ويجبر الخصم على التمرير في جهة واحدة، ليقطع مسارات اللعب ويقود الهجمة. اليوم، هذا الفريق لا يشبه أبدًا ذلك الذي خسر نهائي 2020 أمام بايرن. ومن المفارقات، أن النهائي يُلعب هذا العام في ميونيخ، في ملعب شهد تتويج أربعة أبطال جدد: نوتنغهام فورست 1979، مرسيليا 1993، دورتموند 1997، وتشيلسي 2012. ولا يزال من تشكيلة 2020 فقط ماركينيوس وكيمبيمبي، الأخير يعاني من إصابة طويلة. ومن أول مباراة لإنريكي في دوري الأبطال قبل 20 شهرًا، بقي خمسة لاعبين فقط. ولهذا أشاد ناصر الخليفي برؤية إنريكي في فبراير 2025، وجدد عقده حتى 2027، بعد أن بدأه بعقد لسنتين فقط، كما جرت العادة مع مدربي باريس السابقين. قال إنريكي قبل النهائي: «لست عرّافًا. الأفضل أننا لم نغير شيئًا. نحن هنا بفضل ما قدمناه من كرة قدم. علينا أن نكمل ذلك ونحقق الحلم».

هاميلتون: خلافي مع مهندس السباقات «مجرد ضجيج»
هاميلتون: خلافي مع مهندس السباقات «مجرد ضجيج»

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

هاميلتون: خلافي مع مهندس السباقات «مجرد ضجيج»

قال لويس هاميلتون، سائق فريق فيراري لسباقات فورمولا 1 للسيارات، إن علاقة رائعة تربط بينه وبين ريكاردو آدامي مهندس السباقات في الفريق، وإن التكهنات المستمرة بشأن وجود خلاف بينهما هي «مجرد ضجيج». وكانت محادثات حادة بين هاميلتون وآدامي عبر دائرة الاتصال الداخلية للفريق خلال سباق أستراليا في افتتاح منافسات الموسم الحالي، وهو الأول لهاميلتون بسيارة فيراري، قد أثارت حالة من الجدل في مارس (آذار) الماضي، وتجدد الجدل في موناكو، الأحد الماضي. وسُمع بطل العالم سبع مرات وهو يسأل آدامي عبر دائرة الاتصال الداخلية للفريق قائلاً: «هل أنت مستاء مني؟»، وذلك بعد عدم رد الإيطالي على رسائل سابقة من هاميلتون. وقال فيراري إن الصمت كان بسبب مشكلات في دائرة الاتصال الداخلية والإشارة خلال السباق لدى مرور السيارات مسرعة عبر نفق. وصرّح هاميلتون للصحافيين، الخميس، على هامش سباق جائزة إسبانيا الكبرى، عندما طُلب منه التوضيح: «كانت هناك مشكلات في الاتصال خلال السباق، ولم أحصل على المعلومات التي أردتها. وتحدثنا بعد ذلك». وأضاف هاميلتون المنضم إلى فيراري قادماً من مرسيدس في ديسمبر (كانون الأول) من العام الماضي: «هناك الكثير من التكهنات، وأغلبها مجرد هراء. تربطنا علاقة رائعة. العمل معه رائع. إنه شخص رائع، يبذل جهداً كبيراً... لا ننجح دائماً في كل سباق. هل نختلف؟ نعم، كما يحدث في كل العلاقات. لكننا نعمل على تجاوز الخلافات. نفعل هذا معاً». وتابع هاميلتون: «نريد الفوز ببطولة العالم معاً، ونعمل على رفع مستوى الفريق. لذا، كل هذا مجرد ضجيج، ولا ننتبه إليه. لا يُحدث فارقا في العمل الذي نسعى إلى القيام به».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store