
سلطات العدو الصهيوني تفرج عن 12 أسيرًا من قطاع غزة
فلسطين المحتلة-يمني برس
أفرجت سلطات العدو الصهيوني ، صباح اليوم الخميس، عن عدد من الأسرى الفلسطينيين من قطاع غزة، عبر حاجز 'كوسوفيم' شرق المحافظة الوسطى.
وأفادت مصادر محلية بوصول 12 أسيراً عبر حافلة حملت شارة الصليب الأحمر، ومركبة أخرى تابعةً له إلى مستشفى شهداء الأقصى وسط قطاع غزة.
وبدت علامات التعب والإرهاق والتعذيب باديةً على أجسادهم الهزيلة، إزاء سياسة الاحتلال المتبعة بحق أسرى غزة على وجه الخصوص، في السجون والمعتقلات الصهيونية.
ويحتجز العدو الصهيوني نحو 2500 أسير وأسيرة من قطاع غزة منذ بدء العدوان في سجون: سيديه تيمان، عنتوت، عوفر العسكري، والنقب، وفقا لتصريحات رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين قدورة فارس.
ويمارس العدو بحقهم جريمة الإخفاء القسري والتجويع، وإذلالهم بشتى الوسائل والأدوات وشتمهم طوال الوقت وإجبارهم على التلفظ بألفاظ للمساس بكرامتهم وإذلالهم إلى جانب الترهيب والتهديد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة نيوز
منذ 2 أيام
- وكالة نيوز
الاحتلال الصهیونی یفرج عن 10 أسرى من غزة- الأخبار الشرق الأوسط
وتم الإفراج عن الأسرى من سجن 'عوفر' ومعسكر 'سديه تيمان'، بعد شهور من التعذيب والاعتقال في ظروف كارثية. وما يزال العديد من معتقلي غزة، رهن سياسة الإخفاء القسري، فيما المعطى الوحيد المتوفر حول أعدادهم، هو ما صدر عن إدارة سجون الاحتلال، ممن تصنفهم بـ 'المقاتلين غير الشرعيين'، وعددهم (1846)، من بينهم أسيرة واحدة معلومة هويتها وهي الأسيرة سهام أبو سالم. وارتقى نحو 44 أسيرًا من معتقلي غزة بعد الإبادة، وهم من بين 69 أسيراً ومعتقلا ارتقوا منذ الإبادة وهم فقط المعلومة هوياتهم، علماً أن هناك العديد من معتقلي غزة الشهداء/ ما زالوا رهن الإخفاء القسر، وفق معطيات رسمية فلسطينية /انتهى/


الوفد
منذ 3 أيام
- الوفد
ألمانيا تعرب عن قلقها الشديد حول الوضع الإنساني في غزة
أبدت الحكومة الألمانية قلقها العميق حيال التدهور المتواصل في الوضع الإنساني داخل قطاع غزة، مطالبة بإيصال المساعدات الإنسانية بشكل فوري ودون عوائق. وفي بيان صدر عن وزارة الخارجية الألمانية، دعت برلين إلى "فتح ممرات آمنة ومستدامة لنقل الإمدادات الغذائية والطبية إلى المدنيين"، مشيرة إلى أن "الظروف المعيشية في غزة بلغت حداً لا يمكن السكوت عنه". كما شددت ألمانيا على ضرورة احترام إسرائيل، القانون الدولي الإنساني، محذرة من أن استمرار القيود المفروضة على القطاع سيؤدي إلى تفاقم الكارثة الإنسانية بشكل لا يمكن تداركه. إيطاليا تستدعي السفير الإسرائيلي عقب إطلاق النار على الوفد الدبلوماسي في جنين أفادت وزارة الخارجية الإيطالية، بأنها استدعت السفير الإسرائيلي، للمطالبة بتوضيح، عما حدث من إطلاق نار على الوفد الدبلوماسي خلال زيارته مخيم جنين. وأكدت الخارجية الإيطالية، أن تهديد الدبلوماسيين أمر غير مقبول. استنكار دولي لإطلاق جيش الاحتلال الإسرائيلي النار على وفد دبلوماسي أعربت عدة دول، عن استنكارها لإطلاق جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأربعاء، الرصاص على وفد دبلوماسي دولي عند المدخل الشرقي لمخيم جنين بشمال الضفة الغربية. واعتبر وزير الخارجية الإيطالي أنتونيو تاياني الأربعاء أن الطلقات التحذيرية التي أطلقها الجيش الإسرائيلي باتجاه الدبلوماسيين تهديدات "غير مقبولة". وكتب تاياني في منشور على إكس: "نطلب من الحكومة الإسرائيلية توضيحات فورية لما حصل. والتهديدات في حقّ الدبلوماسيين غير مقبولة". إسبانيا من جانبها "نددت بشدة" بإطلاق النار الإسرائيلي خلال زيارة الدبلوماسيين، وجاء في بيان مقتضب للخارجية الإسبانية: "الوزارة تحقّق في كلّ ما جرى. كان إسباني ضمن مجموعة الدبلوماسيين وهو بخير. ونحن نتواصل مع بلدان أخرى معنية بالمسألة لتقديم ردّ مشترك على ما حصل، وهو أمر نندّد به بشدة". وبدورها اعتبرت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس أن أي تهديد لحياة الدبلوماسيين هو "غير مقبول"، مضيفة لصحافيين في بروكسل "ندعو إسرائيل إلى التحقيق في هذه الحادثة ونطلب محاسبة المسؤولين عنها". وطالبت بلجيكا إسرائيل بتوضيحات بعد الطلقات التي أطلقت باتجاه الدبلوماسيين. واليوم أطلقت قوات الاحتلال، الرصاص على وفد دبلوماسي دولي عند المدخل الشرقي لمخيم جنين بشمال الضفة الغربية، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية. وذكرت الوكالة أن ذلك جاء أثناء تواجد الوفد الدبلوماسي عند مدخل مخيم جنين "للاطلاع على الواقع المأساوي للمخيم". وأفادت بأن الجنود الإسرائيليين المتواجدين في مخيم جنين "أطلقوا الرصاص الحي بشكل مباشر وكثيف تجاه الوفد الدبلوماسي أثناء تواجده في محيط مخيم جنين للاطلاع على أوضاع المخيم والحصار المفروض عليه". الصليب الأحمر: سكان غزة يواجهون العزل التام عن المساعدات منذ أكثر من 10 أسابيع أعلنت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أن المدنيين في قطاع غزة محرومون من الوصول إلى المساعدات الإنسانية والرعاية الصحية الأساسية منذ أكثر من 10 أسابيع، مما أدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع. ودعت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، في بيان لها، إلى تلبية الاحتياجات الأساسية للمدنيين في غزة على نحو سريع ومستدام. وعلى الرغم من إعلان الاحتلال الإسرائيلي، عن السماح بدخول بعض شحنات المساعدات، إلا أن الأمم المتحدة أكدت أن هذه الكميات لا تزال غير كافية لتلبية الاحتياجات المتزايدة للسكان، حيث لم يتم توزيع أي مساعدات بشكل فعّال حتى الآن.

مصرس
منذ 4 أيام
- مصرس
قصف إسرائيلي مكثف على مناطق متفرقة من قطاع غزة
قال يوسف أبو كويك، مراسل "القاهرة الإخبارية" من غزة، إن غزة تعيش قصفا إسرائيليا محموما، إذ شهد تصعيدًا غير مسبوق في استهداف التجمعات السكنية ومراكز الإيواء، ما أوقع عشرات الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، والاحتلال جدد منذ فجر اليوم قصفه على المدارس التي تؤوي نازحين، حيث استهدف مدرسة في حي الدرج، ما أدى إلى استشهاد 13 شخصًا، بينما أسفر قصف مدرسة أخرى في مشروع بيت لاهيا عن سقوط أربعة شهداء وإصابة آخرين بجروح متفاوتة. وأضاف خلال رسالة على الهواء، أنه في شمال القطاع، استهدفت الطائرات الحربية منزل عائلة "المقيد" في مخيم النصيرات، ما أدى إلى استشهاد تسعة أفراد من العائلة ومسحها بالكامل من السجل المدني، كما لقي 15 من عائلة نصار حتفهم في ذات المخيم، وعائلة أبو سمرة في دير البلح فقدت 13 فردًا نتيجة قصف مماثل، في مشهد مأساوي يتكرر يوميًا ويشير إلى حجم المجازر المرتكبة بحق المدنيين.وتابع أن منطقة البريج في شمال وسط القطاع شهدت أيضًا قصفًا طال تجمعًا للمواطنين، ما أوقع عددًا من الشهداء والجرحى، نُقلوا إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح، وفي خان يونس، استهدف الاحتلال عدة أحياء غربية وشرقية، منها حي المنارة، ما أسفر عن استشهاد ثمانية مواطنين بينهم ثلاثة أطفال، وسط استمرار العدوان منذ ساعات الصباح وحتى اللحظة، حيث تجاوز عدد الشهداء منذ الفجر فقط 70 شهيدًا.وأكد أن المشهد الإنساني لا يقل مأساوية، إذ تتواصل موجات النزوح الجماعي من مناطق شمال القطاع وشرق خان يونس، خاصة من بلديات عبسان، بني سهيلا، الفخاري، الزنة، القرارة وخزاعة، هذه المناطق تُعدّ الأكثر كثافة سكانية في المحافظة، وقد تحولت إلى ساحات قتال مفتوح وفق وصف الجيش الإسرائيلي، ما دفع الآلاف للنزوح نحو مناطق أكثر أمانًا، وعلى رأسها "المواصي" التي لا تتسع أصلًا لهذه الأعداد الكبيرة.