
من تبَّاع لصاحب معرض سيارات.. من هو رجل الأعمال الذي استقبل سفاح المعمورة في أول أيامه بالإسكندرية؟
أكد مصدر مقرب من المدعو 'ب .ح '، شريك سفاح المعمورة، إنه شاب في العقد الرابع من العمر بدأ حياته تبَّاع على سيارة أجرة، وكان أول من استقبل المحامي المتهم، عقب انتقالة من بلده، وبدأ الاثنين رحلتيهما في النصب والسرقة والابتزاز في شكل قانون وأسسا شركة للقروض، وصولا للقتل ودفن الضحايا.
وتابع في تصريحات خاصة لـ «أهل مصر»: 'بدأت قصة 'ب ح'، عندما حصل على مبلغ مالي كبير كتعويض من الدولة لما أصابه من قطع في أحد أطرافه، نتيجة تعرضه لحادث قطار'.
وبدأ المتهم 'ب .ح' فى اقراض الناس في منطقة المعمورة ومنطقة الطابية
سفاح المعمورة
وكشف مصدر مطلع، أن المحامي المتهم المعروف إعلاميًا ب
وهنا تبدأ الخطط الشيطانية الخبيثة التي نفذها المحامي السفاح بالتعاون مع موكله وشريكة 'ن.ح' في أكثر من ضحية ومعروفة ومعلومة في نطاق حي المنتزة، وهي أن شريك المحامي المتهم يبدأ فى الخفاء برفع قضايا إيصالات أمانة على الضحية التي تحصلت على القرض، وذلك من خلال محامي ثالث، ثم يبدأ 'نصر ال' في التعامل مع القضايا المرفوعة على الضحية بموجب التوكيل الذي حصل عليه من الضحية بعدما أقنعها بتحرير توكيل رسمي له فى القضايا، لأنه يمتلك توكيلين من المقترض (الضحية) والمقرض (ن. ح) وتستمر الخطة حتى يصدر حكم أول درجة ثم معارضة ثم حكم إستئناف ثم حكم نهائي بات، ضد المقترض (الضحية)، وهنا يبدأ 'ن .ح' فى مساومة الضحية فى ممتلكاتها فى مقابل للسجن، فيبدأ الضحية وأهليتة بدفع أى مبلغ أو بيع أى شىء فى سبيل أن يخرج الضحية من السجن ومن الحكم القضائي النهائي.
وأكد المصدر، أن هناك حالات كثيرة سقطوا ضحايا ل
ولا زال المدعو (ن ح) يخضع للتحقيق أمام جهات التحقيقات، ومن المنتظر أن تسفر التحقيقات عن أمور كثيرة جدا.
وكانت الأجهزة الأمنية ب
حالة سكر وشجار
وعند استطلاع الأمر، وجد مالك العقار المحامي بصحبته شخص آخر وسيدتان في حالة سكر وشجار، مع ظهور علامات الارتباك عليهم جميعًا. فطلب منهم جمع متعلقاتهم ومغادرة الشقةـ وعند تفقده للشقة من الداخل، لاحظ وجود أعمال حفر ونزع للأرضية، فاتصل على الفور بشرطة النجدة.
انتقلت الأجهزة الأمنية إلى موقع الحادث، وبإجراء أعمال الحفر تم استخراج كيس أسود كبير الحجم من البلاستيك، عُثر بداخله على جثة سيدة.
وباستكمال أعمال الحفر، جرى استخراج بطانية بداخلها جثة أخرى لسيدة ثانية.
وبالمعاينة الأولية، تبين أن الجثة الأولى تعود لزوجة المحامي عرفيًا، حيث تم قتلها في موقع آخر، ثم نقلها المتهم إلى الشقة ودفنها داخل الغرفة خشية افتضاح أمره، أما الضحية الثانية فهي موكلة للمتهم، حيث قام بقتلها ودفنها بجوار الضحية الأولى في نفس الغرفة.
تم القبض على المحامي والأشخاص الذين كانوا متواجدين بصحبته، وباشرت النيابة التحقيقات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
17 يوما تفصل المتهم فى قضية الطفل ياسين عن فرصة النجاة من المؤبد
سطرت محكمة الجنايات كلمة النهاية بالحكم على المتهم بالاعتداء على الطفل ياسين داخل إحدى المدارس الخاصة بمدينة دمنهور فى محافظة البحيرة، بمعاقبة المتهم بالسجن المؤبد. وصدر حكم المؤبد في على المتهم في 30 أبريل الماضي، ويتبقي أمام دفاع المتهم 17 يوما للاستئناف على الحكم، وإلا سقط حق المتهم في فرصة إعادة محكمة جنايات مستأنف، ولا يتبقي أمامه إلا محكمة النقض كفرصة أخيرة للطعن على الحكم. وطبقا للمادة 419 مكرر 4 من قانون الإجراءات فأن مدة الاستئناف على حكم محكمة الموضوع هو 40 يوما. وكانت محكمة جنايات دمنهور الدائرة الأولى، برئاسة المستشار شريف عدلي، والمنعقدة ، بمحكمة إيتاى البارود، قضت بالسجن المؤبد على المتهم بهتك عرض طفل البحيرة، فى القضية التى حملت رقم 33773 لسنة 2024 جنايات مركز دمنهور، والمقيدة برقم كلى 1946 لسنة 2024 جنايات كلى وسط دمنهور. وواجه المتهم "ص. ك" 79 عامًا، مراقب مالى بإحدى المدارس الخاصة بمدينة دمنهور تهمة هتك عرض الطفل فى مرحلة الحضانة داخل أسوار المدرسة. وعقدت أولى الجلسات وسط إجراءات أمنية مشددة بحضور المجنى عليه وأسرته، والمتهم ودفاع الطرفين، وشهود الواقعة، فيما احتشد المئات من المواطنين أمام محكمة جنايات دمنهور بمركز إيتاى البارود للتضامن مع قضية الطفل المعتدى عليه مطالبين بالقصاص من المتهم فى هذه الواقعة، وظهر الطفل ياسين داخل المحكمة مرتديًا بجانب أسرته قناع سبايدر مان فى رساله واضحه على قوته والثقة بالنفس.


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
"الكلام على إيه" مع همت سلامة يتناول فى أولى حلقاته سرقة فيلا نوال الدجوى
ينطلق برنامج جديد بعنوان "الكلام على إيه" على تليفزيون اليوم السابع، من تقديم الكاتبة الصحفية همت سلامة رئيس التحرير التنفيذى لـ"اليوم السابع". ويتناول البرنامج تفنيد وتحليل أبرز القضايا المثارة على الساحة والتي تشغل الرأي العام، ويسلط البرنامج في أولى حلقاته الضوء على أشهر قضية شغلت الشارع المصري خلال الفترة الماضية وهي واقعة سرقة فيلا الدكتورة نوال الدجوي رئيس مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب (MSA)، لكن التناول هنا يأتى بمنظور مختلف عن تريندات السوشيال ميديا وحملات التشويه التى طالت مربية عظيمة تخرجت من تحت يدها أجيال كثيرة. وتقول الكاتبة الصحفية همت سلامة فى مقدمة برنامجها، "الكلام على إيه؟.. الكلام النهاردة وبكرة وبعده على أشهر قضية تشغل الشارع المصري دلوقتي وبيتكلم فيها الصغير قبل الكبير"، مضيفة: "الكلام على سرقة خزينة الدكتورة نوال الدجوي، والكلام المرة دي مش ببلاش، لاء ده بفلوس كتيرة أوي، تقريبا بأكثر من ربع مليار جنيه، بس برضو الكلام مش على فلوس وبس، ده كلام على صراع أحفاد وميراث، وللأسف وصل للمحاكم". وأضافت: "أنا هنا مش هتكلم عن القضية لأن لسه في تحقيقات شغاله محدش عارف عنها حاجة، ومن وقت السوشيال ميديا ما عرفت بالواقعة والناس كلها والصحافة كمان بدأت تتكلم عن أحفاد الدكتورة نوال الدجوي اللي تقدموا بدعوي حجر عليها، هنا بقى لازم نقف عند سؤال مهم جدًا.. هو حضرتك تعرف دكتورة نوال الدجوي كويس؟ تعرف أي حاجة عن حياتها؟ عن شخصيتها؟ تعالي بقى أقولك". وتابعت في حديثها عن الدكتورة نوال الدجوي: "هي سيدة عظيمة بكل ما تحمله الكلمة من معنى بدون مبالغة، هل حضرتك تعرف إنها أقدم مربية تخرج من تحت أيدها أجيال وأجيال؟ طب دلوقتي الكلام على ايه؟.. قبل ما حضرتك أو حضرتك تصدروا أي أحكام على دكتور نوال الدجوي، لازم تعرف إنها لا تستحق أبدًا كل اللي بيحصل فيها دلوقتي، ولا تستحق إنها تشوف اللي بيحصل ده في نهاية حياتها ربنا يديها العمر كله"، مضيفة: "دكتور نوال الدجوي هي اللي عملت وأسست وتعبت وبنت وكبرت وحفرت اسمها في الصخر، وكل اللي بيتخانقوا دلوقتي على ورث وفلوس وذهب ودولارات عايشين أصلا من خيرها، وبالتالي الكلام هنا على إنه ما ينفعش أبدًا صراع الأحفاد على الميراث يكون سبب في تشويه صورة مربية فاضلة وسيدة عظيمة زي نوال الدجوي". واستكملت حديثها عن الدكتورة نوال الدجوي: "الست اللي طول عمرها أيدها في العمل الخيري قبل ما مؤسساتها بتكون بتفكر في الجانب الربح من الأساس، وكلامي في النهاية للسوشيال ميديا اللي كانت مصدر أساسي لكل الهري اللي احنا شوفناه في الموضوع ده من غير حتى ما تخلص التحقيقات"، وتابعت: "نوال الدجوي مش ترند على السوشيال ميديا الناس تقعد تتكلم فيه يومين بتشويه وبسوء سمعة وتنسى بعد كده اللي حصل، اسم نوال الدجوي لازم لما يتقال يتقال في سياق الدور العظيم والبصمة اللي قامت بيها ولسه بتقوم بيها في التعليم الخاص، وإن الكلام عليها ما يكونش كلام على صراع أحفاد ومحاكم وفلوس وذهب ودولارات". واختتمت همت سلامة بقولها، "دكتور نوال الدجوي سيدة عظيمة تستحق مننا لما نتكلم عنها، نتكلم عنها بكل الخير، لأن الخير ده لا أنا ولا أنت نعرف عنه أي حاجة.. دكتورة نوال الدجوي ربت أجيال كثير جدا، وساهمت في بناء تعليم خاص في مصر ما كانش موجود قبل كده، فلا تستحق أبدًا أن سيرتها تكون على السوشيال ميديا بالشكل ده".


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
"البريد المصرى" يحذر المواطنين من حملات احتيال إلكترونية جديدة
حذر البريد المصري ، من حملات احتيال إلكترونية جديدة، مؤكدًا أنه لن يطلب من المواطنين أي بياناتٍ تفصيليةٍ خاصةٍ بحساباتهم أو مقر إقامتهم، أو كلمات المرور أو الرموز السرية (OTP)، أو تحديث البيانات أو دفع مصاريف شحن، أو أي رسومٍ أخرى عبر روابط غير رسمية، أو الدفع المباشر عبر رسائل عشوائية، كما أكد البريد المصري أنه لا يتم تعليق الحسابات أو إلغاء الشحنات عبر رسائل نصية أو البريد الإلكتروني. جاء ذلك بعدما تلاحظ من خلال المتابعة والرصد ل لأمن السيبراني بالبريد المصري محاولات احتيال إلكترونية جديدة، من خلال إرسال رسائل نصية ورسائل بريد إلكتروني للمواطنين تحتوي على روابط مزيفة من أرقام هواتف محلية ودولية، يطلبون من خلالها بياناتٍ تفصيليةً عن حسابات المواطنين الشخصية وعناوينهم وأرقام الهواتف، أو دفع تكاليف شحن بعائِث، وتدعي فيها أنها صادرة عن البريد المصري. كما تتضمن الرسائل الاحتيالية المزعومة مطالبة العملاء بتحديث بياناتهم الشخصية أو العناوين تحت ذرائع مختلفة مثل تعليق الحساب بسبب عنوان غير صحيح، أو فشل تسليم شحنة بسبب بيانات ناقصة، أو طلب تأكيد الدفع أو البيانات البنكية. أوضح البريد المصري، أن جميع هذه الرسائل ليست صادرة عن البريد المصري، محذرًا جميع المواطنين من حملات التصيد الاحتيالي الجديدة عبر الرسائل النصية المزيفة. وأهبا البريد، بعدم التفاعل معها، مؤكدًا على ضرورة عدم إعطاء أية معلوماتٍ خاصةٍ بالحسابات لأشخاص غير معلومة، مثل الأرقام المسجلة خلف البطاقة، أو تاريخ انتهاء البطاقة، أو الرقم السري، أو رقم البطاقة الشخصية إلى أي شخص، أو تسجيل أي منها على صفحات أو روابط غير معلوم مصدرها، حفاظًا على البيانات الشخصية والحسابات المالية، ويمكن التحقق من الشحنات فقط عبر الموقع الرسمي أو تطبيق البريد المصري، ويمكن للمواطنين الاستفسار أو الإبلاغ عن أي محاولات احتيال عبر الخط الساخن 16789. يذكر أن البريد المصري كان قد أصدر تحذيرات سابقة من الحملات الاحتيالية، حيث لاحظ تطوراً في أساليب المحتالين الذين أصبحوا يستخدمون شعارات وشكلاً مشابهاً للرسائل الرسمية في محاولة لخداع المواطنين. ويدعو البريد المصري جميع المواطنين إلى توخي الحذر وعدم الانسياق وراء هذه المحاولات الاحتيالية، مع التأكيد على استمرار الهيئة في تطوير أنظمتها الأمنية لحماية عملائها، واتخاذ كافة التدابير القانونية اللازمة حيال هؤلاء الأشخاص لقيامهم بالنصب والاحتيال على المواطنين واختراق حساباتهم المالية وانتحالهم صفة مؤسسة حكومية والتحدث باسمها.