logo
مونديال الأندية: الترجي يخسر مباراته الافتتاحية أمام فلامنغو بثنائية

مونديال الأندية: الترجي يخسر مباراته الافتتاحية أمام فلامنغو بثنائية

الشرق الأوسطمنذ 5 ساعات

خسر الترجي التونسي مباراته الافتتاحية أمام فلامنغو البرازيلي 0-2 الإثنين على ملعب لينكولن فايننشال فيلد ضمن منافسات المجموعة الرابعة من كأس العالم للأندية لكرة القدم.
سجل الأوروغوياني خيورخيان دي أراسكاييتا (17) ولويس أراوخو (70) هدفي الفريق البرازيلي.
وكان تشلسي الإنجليزي تغلب على لوس أنجليس أف سي الأميركي بهدفين نظيفين في وقت سابق ضمن منافسات المجموعة عينها.
وتلقى الترجي خسارته الأولى منذ 1 نيسان/أبريل أمام ماميلودي صندوانز الجنوب إفريقي في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال إفريقيا، قبل تحقيقه سلسلة من عشر مباريات من دون خسارة توّج على إثرها بلقبي الدوري والكأس.
يتشارك فلامنغو الصدارة للمجموعة مع تشيلسي (رويترز)
في المقابل، واصل فلامنغو الذي يتصدر الدوري البرازيلي بعد 12 مرحلة (خاض 11 مباراة)، نتائجه الباهرة بقيادة مدربه الشاب فيليبي لويس ووصل إلى تسع مباريات من دون خسارة في مختلف المسابقات.
وأجرى ماهر الكنزاري مدرب الترجي تعديلين على التشكيلة الأساسية التي اعتمد عليها في ثلاث مباريات متتالية ضمن مسابقة الكأس التي توّج بلقبها، فأشرك قلب الدفاع ياسين مرياح الذي غاب لفترة طويلة بسبب قطع بالرباط الصليبي، والمهاجم البرازيلي رودريغو رودريغيس.
في فيلادلفيا وبحضور جماهيري فاق الـ25 ألف مشجع، ضغَط فلامنغو منذ بداية المباراة وتمكن من افتتاح التسجيل عبر دي أراسكاييتا بتسديدة من وسط منطقة الجزاء بعدما وصلته تمريرة لويس أراوخو (17).
جاوز الحضور الجماهيري للمباراة 25 ألف متفرج (أ.ف.ب)
وكاد غيرسون يضيف الثاني بسرعة بتسديدة قوية تصدى لها الحارس بشير بن سعيد (19).
وتواصل الضغط البرازيلي من دون تشكيل خطورة، فيما غابت النجاعة الهجومية بشكل شبه تام عن لاعبي الترجي الذين لم يتمكنوا من إكمال مجموعة من التمريرات طوال الشوط الأول.
ووصلت نسبة الاستحواذ إلى 63% لفلامنغو في الوقت الذي اكتفى فيه الترجي بتسديدة واحدة طوال الدقائق الـ45 الأولى، مقابل ثماني لمنافسه.
مع بداية الشوط الثاني، أدخل الكنزاري لاعب الوسط العاجي عبد الرحمن كوناتي بدلا من شهاب الجبالي (46).
وسدد محمد أمين بن حميدة على المرمى البرازيلي لأول مرة، لكن تسديدته البعيدة لم تشكّل خطرا على الحارس الأرجنتيني أغوستين روسي (49).
وأبعد الحارس بن بشير كرة خطيرة أمام المرمى من أمام بيدرو محافظا على بقاء فريقه في أجواء المباراة (53).
جماهير الترجي ساندت فريقها في رحلته المونديالية (رويترز)
وكاد نجم الترجي الجزائري يوسف بلايلي يفعلها بتسديدة قوية من داخل المنطقة أبعدها الحارس إلى ركنية (67).
وتمكن أراوخو من تعزيز النتيجة لفلامنغو بتسديدة مقوّسة جميلة من داخل المنطقة بعدما استلم من دون مراقبة تمريرة بينية من لاعب الوسط الإيطالي جورجينيو (70).
وتواصل ضغط فلامنغو وسدد الظهير أيرتون لوكاس كرة على الطاير لم تُصب المرمى (76).
ولم تنفع تبديلات الكنزاري الثلاث الأخيرة في تغيير شكل المباراة على الرغم من بعض الهجمات غير المثمرة، ليتلقى الترجي خسارة تُضعف آماله في بلوغ الدور الثاني.
ويلعب الترجي مباراته المقبلة مع لوس أنجليس الجمعة على ملعب جيوديس بارك قبل أن يلتقي تشلسي في 24 حزيران/يونيو على ملعب لينكولن فايننشال فيلد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماريسكا: أجواء مباراتنا أمام لوس أنجليس كانت غريبة
ماريسكا: أجواء مباراتنا أمام لوس أنجليس كانت غريبة

الشرق الأوسط

timeمنذ 16 دقائق

  • الشرق الأوسط

ماريسكا: أجواء مباراتنا أمام لوس أنجليس كانت غريبة

قال إنزو ماريسكا، مدرب تشيلسي، إن الأجواء في «ملعب مرسيدس بنز» في أتلانتا كانت «غريبة بعض الشيء» مع بداية مشوار فريقه في كأس العالم للأندية لكرة القدم وفوزه 2 - صفر على لوس أنجليس الأميركي، أمام مساحات واسعة من المقاعد الخالية. ويتسع الملعب متعدد الأغراض إلى 71 ألف متفرج، لكن مباراة المجموعة الرابعة بدور المجموعات التي أُقيمت أمس (الاثنين)، التي انطلقت في تمام الساعة الثالثة عصراً بالتوقيت المحلي، لم تجتذب سوى 22 ألف متفرج. وتقع أتلانتا على بُعد أكثر من 2000 ميل (3220 كيلومتراً) من لوس أنجليس، حيث يقع مقر نادي لوس أنجليس المنافس في الدوري الأميركي للمحترفين. وقال ماريسكا للصحافيين: «كانت مباراةً جيدةً، وقدَّمنا أداءً رائعاً. أعتقد أن الأجواء كانت غريبة بعض الشيء. كان الملعب فارغ تقريباً وليس ممتلئاً». وتوقَّع المدرب الإيطالي حضور عدد أكبر من الجماهير في مباراته المقبلة أمام فلامنغو البرازيلي في «ملعب لينكولن فاينانشال» في فيلادلفيا، يوم الجمعة المقبل. وقال ماريسكا: «استعددنا لهذه المباراة أيضاً، معتقدين أن الأجواء ستكون مختلفة بعض الشيء. لكن لا شك أن المباراة المقبلة ستكون رائعةً، لأننا نعلم أن الفريق البرازيلي يجذب دائماً عدداً كبيراً من المشجعين. لذلك سنحاول الاستعداد للمباراة المقبلة». وتلقى ماريسكا سؤالاً من الصحافيين بشأن التأثير الذي يتوقعه من المهاجم ليام ديلاب الذي انضم للنادي مقابل نحو 30 مليون جنيه إسترليني من إبسويتش تاون (40.73 مليون دولار) في عقد مدته 6 سنوات. ويُعدُّ نيكولا جاكسون وكريستوفر نكونكو ومارك جيو من الخيارات المتاحة لقيادة هجوم الفريق اللندني، لكن اللاعب الإنجليزي (22 عاماً) لم يهدر أي وقت في إظهار إمكاناته عندما صنع الهدف الثاني لإنزو فرنانديز، أمس. وقال ماريسكا: «ينتابني الفضول لمعرفة ردة فعل نيكو (على ديلاب). تَنَافس مع جيو الصغير للغاية، خلال الموسم. هما مهاجمان جيدان». ويتقاسم تشيلسي صدارة المجموعة الرابعة مع فلامنغو بعد فوز الفريق البرازيلي 2 - صفر على الترجي التونسي، اليوم (الثلاثاء).

مونديال الأندية: فرصة مبابي في سباق الكرة الذهبية
مونديال الأندية: فرصة مبابي في سباق الكرة الذهبية

الشرق الأوسط

timeمنذ 16 دقائق

  • الشرق الأوسط

مونديال الأندية: فرصة مبابي في سباق الكرة الذهبية

أخفق كيليان مبابي في حصد لقب كبير هذا الموسم رغم إحصائياته الفردية المميزة مع فريقه الجديد ريال مدريد الإسباني، لكن قائد المنتخب الفرنسي لكرة القدم يأمل في تصحيح هذا الوضع والعودة إلى سباق الكرة الذهبية من خلال كأس العالم للأندية، حيث يعلق عليه ناديه طموحات كبيرة. بتسجيله 43 هدفاً في كل المسابقات وحصوله على الحذاء الذهبي الأول لأفضل هداف في أوروبا، حقق مبابي أهدافه الفردية في موسمه الأول بمدريد. ولكن على المستوى الجماعي، لا يزال السجل أقل روعة: فبعد أن تفوق عليه برشلونة في مسابقات الدوري وكأس الملك والكأس السوبر المحلية، وفقد لقبه بطلاً لمسابقة دوري أبطال أوروبا على يد آرسنال الإنجليزي في ربع النهائي، خرج ريال مدريد خالي الوفاض من المسابقات الأربع الكبرى هذا الموسم، ولن يعوضه فوزه بالكأس السوبر الأوروبية وكأس الإنتركونتيننتال. هذا يكفي لحجب إنجازات مبابي الذي حصد جائزة «بيتشيتشي» (أفضل هداف) في الدوري الإسباني، لكنه فشل في لعب دور المنقذ المتوقع في مسابقة دوري أبطال أوروبا. ولحسن الحظ بالنسبة لريال مدريد ومهاجمه الفرنسي، فإن النسخة الأولى من كأس العالم للأندية التي تعرضت لانتقادات شديدة، توفر فرصة للحاق بالركب. ويحلم نادي فلورنتينو بيريس الذي يتمتع بتاريخ مرموق وسجل لا مثيل له (15 لقباً في دوري أبطال أوروبا و36 لقباً في الدوري الإسباني)، بأن يصبح أول متوج بهذه المسابقة الجديدة، ويرى مبابي في ذلك وسيلة لإثارة الإعجاب على الساحة الدولية. لأن مبابي، البالغ من العمر 26 عاماً، على ما يبدو لم يتخلَّ عن حظوظه فيما يتعلق بالكرة الذهبية، على الرغم من تقدم مواطنه عثمان ديمبيلي، المهندس الرئيسي لفوز باريس سان جيرمان بلقب مسابقة دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، بالتوقعات، إلى جانب الموهبة الفذة لنادي برشلونة الإسباني لامين جمال (17 عاماً). وبينما أعلن دعمه لديمبيلي، زميله الحالي في المنتخب الفرنسي والسابق في باريس سان جيرمان، السبت خلال المؤتمر الصحافي الذي سبق مباراة فرنسا وألمانيا لتحديد صاحب المركز الثالث في مسابقة دوري الأمم الأوروبية، لم يتردد مبابي في إضافة جملة قصيرة لكنها ذات مغزى: «حفل الكرة الذهبية سيكون في (22 أيلول) سبتمبر. سيحدث الكثير بين الآن وحتى ذلك الحين». ولذلك يسعى مبابي إلى خلط الأوراق وزرع الشكوك لدى المصوتين على الجائزة الفردية الأسمى. وسيتطلب هذا حتماً تقديم أداء قوي في كأس العالم للأندية، حيث ينتظره دور أول سهل جداً في المجموعة الثامنة ضد الهلال السعودي وباتشوكا المكسيكي وسالزبورغ النمساوي. واستغل النجم الخارق آخر نافذة دولية للموسم لتعزيز معنوياته في المنتخب الفرنسي بعد أشهر من الاضطرابات، وفشله في كأس أوروبا 2024. وبذلك وضع حداً لصيام طويل عن هز الشباك، مسجلاً هدفه الأول للمنتخب الوطني خلال مجريات اللعب (ليس من ركلة جزاء) منذ 5 يونيو (حزيران) 2024، وهدفه الخمسين في 90 مباراة دولية، بافتتاحه التسجيل في مرمى دي مانشافت (2 - 0). ورغم أن دوره قائداً، داخل الملعب وخارجه، ربما كان محل جدل، فإن المعسكر التدريبي للمنتخب الفرنسي سمح له بتوضيح الأمور. وقال الأسبوع الماضي: «منذ يناير (كانون الثاني)، أشعر بأنني في حالة جيدة، وأقدم أداءً جيداً. لم أكن مثالياً، لكنني في تحسن مستمر، وهذا أمر جيد. الأهم هو الفوز بالألقاب. كأس العالم للأندية مهمة جداً». وفي ريال مدريد أيضاً، الفكرة هي الانطلاق من ورقة بيضاء. سيكون بمقدور مبابي الاستفادة في الولايات المتحدة من فريق متجدد إلى حد ما، وقبل كل شيء، تم تعزيز صفوفه. وسلم الإيطالي كارلو أنشيلوتي الذي غادر لتولي مسؤولية تدريب منتخب البرازيل، منصبه إلى شابي ألونسو، البطل المفاجأة للدوري الألماني مع باير ليفركوزن في عام 2024، وسيبدأ مهمته مع النادي الملكي في العرس العالمي، بالإضافة إلى لاعبين جديدين تماماً هما المدافعان الإنجليزي ترنت ألكسندر-أرنولد ودين هاوسن.

مونديال الأندية: مانشستر سيتي بحُلّته الجديدة يتوق لاستعادة نغمة الانتصارات
مونديال الأندية: مانشستر سيتي بحُلّته الجديدة يتوق لاستعادة نغمة الانتصارات

الشرق الأوسط

timeمنذ 16 دقائق

  • الشرق الأوسط

مونديال الأندية: مانشستر سيتي بحُلّته الجديدة يتوق لاستعادة نغمة الانتصارات

بعد إنفاقه 135 مليون دولار قبل انطلاق كأس العالم للأندية بكرة القدم، يتطلع مانشستر سيتي الإنجليزي إلى محو ذكريات موسم مخيب للآمال والعودة إلى نغمة الانتصارات في الولايات المتحدة. للمرة الأولى منذ ثمانية أعوام، أنهى سيتي موسمه المحلي من دون أي لقب بعدما تخلى لاعبو المدرب الإسباني بيب غوارديولا عن عرش الدوري لصالح ليفربول، عقب سلسلة غير مسبوقة من أربعة ألقاب متتالية. وتفاقم موسم سيتي السيئ بالخروج من دوري أبطال أوروبا قبل ثمن النهائي (من الملحق) لأول مرة منذ موسم 2012 - 2013، إضافة إلى خسارة صادمة في نهائي كأس الاتحاد أمام كريستال بالاس، خلال موسم كارثي لنادٍ اعتاد على النجاح منذ استحواذ أبوظبي عليه قبل 17 عاماً. في فترة من الفترات، كان كأس العالم للأندية بنسخته الموسعة، الممتد على مدار شهر كامل بين موسمين مرهقين، آخر ما يرغب به غوارديولا أو لاعبوه، وكان نجم الفريق لاعب الوسط الإسباني رودري الفائز بالكرة الذهبية قد لمّح في سبتمبر (أيلول) الماضي إلى أن اللاعبين كانوا «قريبين» من الإضراب بسبب ازدحام الروزنامة. أما المدافع السويسري مانويل أكانجي فقال مؤخراً إن اللاعبين «لم يكونوا سعداء» بالمشاركة في المسابقة نظراً لقصر فترة الراحة. لكن سيتي حريص على طيّ صفحة الموسم الماضي وبدء عهد جديد مع تغييرات جذرية في التشكيلة والجهاز الفني، إذ تعاقد النادي الأسبوع الماضي مع لاعب الوسط الهولندي تيجاني رايندرس، والجناح الفرنسي ريان شرقي، والظهير الجزائري ريان آيت - نوري قبل انتهاء مهلة تسجيل اللاعبين للمشاركة منذ بداية البطولة. وأنفق النادي أكثر من 172 مليون جنيه إسترليني في يناير (كانون الثاني) للتعاقد مع المهاجم المصري عمر مرموش، والمدافع الأوزبكي عبد القادر خوسانوف، وزميله في الخط البرازيلي فيتور ريس، ولاعب الوسط الإسباني نيكو غونساليس. وبإضافة الأرجنتيني الشاب كلاوديو إيتشيفيري الذي انضم في يناير بعد انتهاء إعارته من ريفربليت، يصبح تسعة من أصل 27 لاعباً في قائمة غوارديولا للمسابقة قد انضموا إلى الفريق منذ أقل من ستة أشهر. في المقابل، استُبعد القائد السابق كايل ووكر والوافد الأغلى في تاريخ النادي جاك غريليش من القائمة المسافرة فيما يشبه تغييراً في الحرس القديم. ولم تقتصر التغييرات على قائمة اللاعبين، بل أجرى غوارديولا تغييرات جذرية في جهازه الفني، إذ انضم الهولندي بيب ليندرس، المساعد السابق للألماني يورغن كلوب في ليفربول، والمدافع السابق في سيتي العاجي كولو توريه، بينما غادر ثلاثة مدربين آخرين. وقال غوارديولا: «إنها مسابقة جادة للغاية. في الصيف، سيكون العالم كله يشاهد». وأضاف مدرب برشلونة وبايرن ميونيخ الألماني سابقاً: «العديد من أفضل الأندية في العالم ستشارك، وأؤكد لكم أننا سنبذل قصارى جهدنا. نحن ذاهبون للفوز بها». ويستهل سيتي المشوار بوصفه ثالث مرشح للفوز بها لدى مكاتب المراهنات، خلف باريس سان جيرمان الفرنسي بطل أوروبا الجديد، وريال مدريد الإسباني. ومن المتوقع أن يتأهل سيتي بسهولة من مجموعته التي تضم الوداد المغربي، والعين الإماراتي، ويوفنتوس الإيطالي. ومع ذلك، لا تزال هناك حالة من الغموض بشأن ما يمكن توقعه من سيتي، نظراً للوجوه الجديدة، وعدم استقرار الفريق في الموسم الماضي. فبعد سلسلة كارثية في منتصف الشتاء لم يحقق خلالها سوى فوز واحد في 13 مباراة بجميع المسابقات، استعاد الفريق توازنه إلى حد ما، وأنهى الموسم ثالثاً في الدوري. وتمثل إضافتا رايندرس وشرقي دفعة حيوية لوسط ميدان متقدم في العمر، وتعوضان رحيل البلجيكي كيفن دي بروين إلى نابولي الإيطالي. أما وصول آيت نوري، فيُنهي فترة طويلة من دون ظهير أيسر يلعب في مركزه الأساسي، ويضيف بعداً هجومياً على هذا الجانب. لكن الأهم من كل ذلك هو عودة رودري من إصابة في الرباط الصليبي الأمامي، وهي الإصابة التي دمّرت موسمه وموسم الفريق. حين تعرض الإسباني للإصابة أمام آرسنال في أواخر سبتمبر، كان سيتي لا يزال من دون هزيمة، ويتصدر الدوري. مع غيابه، كشفت الأشهر التالية مدى أهميته باعتبار أنه محور أساسي في آلة عمل غوارديولا. وعاد اللاعب البالغ 28 عاماً في الأسبوع الأخير من الدوري. بعودته، وانتعاش التشكيلة، قد يصبح مانشستر سيتي قوة لا يُستهان بها من جديد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store