نوال الزغبي تكشف تفاصيل جديدة عن ألبومها.. والتشويق يزداد
جفرا نيوز -
كشفت النجمة نوال الزغبي عن مستجدات ألبومها الجديد، مؤكدةً عبر حسابها الرسمي على منصة "X' أن العمل سيضم بين 10 و12 أغنية، في تحديث جديد بعد إعلانها السابق الذي كشف عن انتهائها من تسجيل 6 أغنيات من العمل.
وكانت الزغبي قد أعلنت في وقت سابق أن الألبوم بات شبه جاهز، ويتنوع بين الأغنيات المصرية واللبنانية، معبرةً عن حماسها الشديد لهذا الإصدار المنتظر. وعلّقت قائلة: "Can't wait'، ما زاد من تشويق جمهورها الذي يترقب العمل بفارغ الصبر.
يأتي هذا الألبوم بعد سلسلة من النجاحات التي حققتها نوال الزغبي خلال العام الماضي، حيث قدّمت أغنية "من باريس' التي تجاوزت 6 ملايين مشاهدة على يوتيوب، بالإضافة إلى أغنية "فخامة معاليك'، التي قدّمتها مع "لايف ستايلز ستوديوز' ولاقت انتشاراً واسعاً على المنصات الموسيقية.
وتواصل النجمة اللبنانية ترسيخ مكانتها كإحدى أبرز نجمات الغناء في العالم العربي، من خلال أعمالها التي تمزج بين الأصالة والتجديد، فيما ينتظر جمهورها تفاصيل إضافية حول الألبوم الجديد، الذي يبدو أنه سيكون من أبرز إصدارات العام.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
السوسنة
منذ 12 ساعات
- السوسنة
محمد رمضان يروج لأغنيته عبر بوستر غريب
السوسنة- أعلن الفنان محمد رمضان عن موعد طرح أحدث أغانيه التي تحمل عنوان "طيبة تاني لأ"، حيث من المقرر إطلاقها عبر قناته الرسمية على موقع يوتيوب، إلى جانب حساباته على منصات التواصل الاجتماعي.وشارك رمضان متابعيه البوستر الرسمي للأغنية عبر صفحته على فيسبوك، وكتب في تعليقه:"يا رب تعجبكم أغنية (طيبة تاني لأ)، مين متفق معايا؟ طيبة تاني لأ... دلع تاني لأ"، في إشارة إلى مضمون الأغنية التي تحمل طابعًا حازمًا وتوجهًا غنائيًا جديدًا.وظهر محمد رمضان في البوستر وهو يتناول العشاء على مائدة مع مجموعة من الكلاب، وتصدح كلمات الأغنية في الخلفية، وتقول "ميتعاشروش ميتأمنوش"، في رسالة منه لمَن خذلوه.يُذكر أن محمد رمضان يواصل تصوير فيلمه الجديد "أسد"، الذي تدور أحداثه في حقبة المماليك وثورة العبيد، ويشاركه في البطولة الفنانة رزان جمال، التي تلعب دور أميرة غير مصرية تقع في حبّه، في إطار تشويقي مليء بالإثارة، والفيلم من تأليف محمد وشيرين دياب، وإخراج محمد دياب، وبطولة: ماجد الكدواني، أحمد مالك، علي قاسم، كامل الباشا، وأحمد عبدالحميد، الى جانب عدد من الفنانين السودانيين، ويُعد الفيلم ثاني تجربة سينمائية تاريخية لرمضان بعد فيلم "الكنز" بجزءيه من إخراج شريف عرفة، ومن المقرر طرحه خلال الفترة المقبلة:
جفرا نيوز
منذ 15 ساعات
- جفرا نيوز
هدية من "جفرا وميلودي" للأميرة عالية .. كيف علقت عليها؟
جفرا نيوز - قدمت وكالة "جفرا نيوز" وإذاعة ميلودي الأردن، هدية لرئيسة اتحاد الفروسية الأميرة عالية بنت الحسين، خلال رعايتها لانطلاق بطولة الأردن الوطنية للخيول العربية الأصيلة 2025، وبمشاركة واسعة من مربي الخيول الأردنيين والعرب. ورحبت سمو الأميرة بالهدية لقيمتها المعنوية؛ وهي عبارة عن "تيشرت" للمنتخب الوطني النشامى، كما اعتبرت أن تغطية هكذا فعاليات تتعلق بالفروسية وغيرها هي دعم للرياضة في المملكة، على اعتبار أنها واحدة من أهم المجالات لتحقيق إنجازات على أصعدة مختلفة.
جفرا نيوز
منذ 16 ساعات
- جفرا نيوز
الدراما الاردنية....والرحلة نحو المجهول
جفرا نيوز - الكاتب الاردني : سمير عمر /العتوم منذ بداية الثمانينات حتى اواسط التسعينات كانت الدراما الاردنية في قمة مجدها وتالقها. وكانت تتصدر المشهد العربي كاملا. خاصة بانتاج المسلسلات البدوية التي كانت تصدر لمعظم دول الخليج. الا انها بدات بالتراجع والانحسار شيئا فشيئا ، وصارت تقتصر على بعض الاعمال الفنية هنا وهناك، مما ادى الى عزوف المشاهد الاردني والتوجه نحو قنوات اكثر نشاطا، والسؤال هنا لماذا وصلت الدراما الاردنية الى ما هي عليه الان ..؟؟؟ وما الذي ادى الى هذه الانتكاسة وهذا التعثر ...؟ وهل صحيح بان العمل فيها اصبح مقامرة ولا يحمد عقباها...؟؟؟ اذا كان كذلك فهي مصيبة ، وان غفلنا عنها وتجاهلناها فالمصيبة اعظم. مع العلم بان البنية التحتية متوفرة. من كتاب نصوص وممثلين ومخرجين مبدعين ورائعين، ولدينا شركات انتاج لها اسمها العريق وعلى راسها التلفزيون الاردني. بحسب رايي هناك اسباب عدة ادت الى هذا التعثر الواضح، وقد تطرقت لذكرها في محافل عدة، ومن هذه الاسباب: اولا: غياب التشاركية والتنسيق الجاد بين الجهات الرسمية ذات الاختصاص والمؤسسات الخاصة. ثانيا: عدم الاستثمار الجيد بالكفاءات الاردنية الجديدة المبدعة من كتاب نصوص وممثلين ومخرجين، مما ادى الى هروبهم للبحث عن فرص في دول اخرى. ثالثا: الخوف والرهبة لدى بعض شركات الانتاج بالمغامرة في ظل وجود السوشيال ميديا والقنوات الاخرى المنافسة. رابعا : غياب الدعم الفني واللوجستي لهذا القطاع والعاملين عليه. كما ان هناك اسباب اخرى كثيرة يطول الحديث عنها. ومن هنا يتوجب علينا ان نتكاثف جميعا ونعمل بشكل جاد سواء على الصعيد الرسمي او الخاص للنهوض بالدراما الاردنية من جديد ، فالتحدي في غاية الصعوبة، واعادة الثقة ليست بالامر السهل، لكن من الممكن تحقيق ذلك بتهيئة الظروف المناسبة للخروج باعمال فنية عصرية ومتميزة، من خلال اختيار النص المناسب والقوي، لان النص هو اساس العمل الدرامي برمته وهو اهم اسباب نجاحه، واختيار الممثل القادر على اتقان دوره بكفاءة، وتوفير كل اسباب ومتطلبات النجاح.
