logo
حرائق عند محطة للطاقة قرب ميناء حيفا بإسرائيل عقب هجوم إيراني

حرائق عند محطة للطاقة قرب ميناء حيفا بإسرائيل عقب هجوم إيراني

تم تحديثه الإثنين 2025/6/16 06:46 ص بتوقيت أبوظبي
قالت شركة أمبري البريطانية للأمن البحري، الإثنين، إنه تم رصد حرائق عند محطة للطاقة قرب ميناء حيفا في إسرائيل بعد هجوم إيراني بالصواريخ الباليستية على البنية التحتية للميناء.
وأضافت الشركة أنها رصدت لقطات مصورة لاعتراض الجيش الإسرائيلي الهجمات الصاروخية وأعقب ذلك مشاهد لسقوط صاروخين من الصواريخ فرط الصوتية.
وفي وقت سابق، قال الجيش الإسرائيلي في بيان على تليغرام "رصد جيش الدفاع قبل قليل صواريخ أطلقت من إيران باتجاه أراضي دولة إسرائيل"، مضيفا أن التعليمات صدرت للمواطنين "بدخول مناطق محمية والبقاء فيها حتى إشعار آخر".
وأكد أن أنظمته الدفاعية تعمل على التصدي لهذا التهديد.
وأفاد مراسلو وكالة فرانس برس عن دوي انفجارات قوية في القدس فجر الإثنين.
وخارج مدينة حيفا، شاهد مراسل الوكالة اندلاع حرائق في أعقاب القصف الإيراني الأخير.
ومساء الأحد، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه يعمل على استهداف منصات إطلاق صواريخ أرض أرض في وسط إيران، في اليوم الرابع للهجوم الذي تشنه إسرائيل على إيران.
وكتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي ناداف شوشاني على إكس "جيش الدفاع الإسرائيلي يضرب حاليا مواقع صواريخ أرض أرض في وسط إيران"، مضيفا "نحن نعمل ضد هذا التهديد في سمائنا وأيضا في السماء الإيرانية".
وأطلقت إسرائيل فجر الجمعة هجوما واسع النطاق على إيران استهدف أكثر من 200 موقع عسكري ونووي وأسفر عن مقتل كبار القادة العسكريين وعلماء نوويين إيرانيين، مؤكدة امتلاك معلومات استخباراتية تفيد بأن البرنامج النووي الإيراني شارف "نقطة اللا عودة".
وردت إيران بإطلاق موجات من الصواريخ والطائرات المسيرة على إسرائيل أسفرت عن مقتل أكثر من 10 أشخاص وإصابة العشرات.
aXA6IDM4LjIyNS40LjE4NiA=
جزيرة ام اند امز
SE

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هجمات إسرائيل على منشآت نووية إيرانية.. تباين التقييمات وغموض النتائج
هجمات إسرائيل على منشآت نووية إيرانية.. تباين التقييمات وغموض النتائج

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

هجمات إسرائيل على منشآت نووية إيرانية.. تباين التقييمات وغموض النتائج

مع تصاعد التوتر بين طهران وتل أبيب، طالت ضربات إسرائيلية غير مسبوقة منشآت تعتبر محورية في برنامج إيران النووي. وشنت تل أبيب هجوما عسكريا مفاجئا وواسع النطاق، الجمعة الماضية، على إيران التي ردت بإطلاق صواريخ وطائرات مسيرة على إسرائيل. واستهدفت إسرائيل في هجومها، ثلاث منشآت نووية رئيسية في هذا البلد - نطنز وأصفهان وفوردو - وعددا من كبار العلماء المشاركين في البحث والتطوير النووي. ووفق شبكة "سي إن إن"، تركزت الضربات في موقعين على الأقل، هما "نطنز" و"أصفهان". لكن لا يزال الكثير غير واضح - ليس أقلها أن البنية التحتية النووية الأكثر حساسية في إيران مدفونة في أعماق الأرض - وقدّم كل جانب تقييمات متباينة كما هو متوقع. فبحسب تقييمات إسرائيلية، فإن الضربات التي استهدفت موقعي "نطنز" و"أصفهان" أحدثت "أضرارا كبيرة" في بعض البنى التحتية النووية، في حين أكدت طهران أن التأثير كان "محدودا". التباين في الروايات يعكس صعوبة التحقق المستقل من نتائج الهجوم، خاصة أن جزءا كبيرا من البنية النووية الإيرانية محصن تحت الأرض. هل يمكن لإسرائيل تدمير البرنامج النووي الإيراني؟ ويقول علي واعظ، الباحث المتخصص في ملف إيران في مجموعة الأزمات الدولية، وهي مؤسسة بحثية أمريكية، لوكالة فرانس برس "بإمكان إسرائيل إلحاق الضرر بالبرنامج النووي الإيراني، لكن من غير المرجح أن تتمكن من تدميره". وأكد أن اسرائيل لا تملك القنابل الثقيلة اللازمة "لتدمير منشآت نطنز وفوردو المحصنة" في عمق الجبال. وهو ما أكدت عليه كيلسي دافنبورت، الخبيرة في "آرمز كونترول أسوسييشن"، بأنه "لا يمكن القضاء على المعرفة التي اكتسبتها طهران، على الرغم من مقتل تسعة علماء نوويين في الضربات". أما علي فايز، مدير مشروع إيران في مجموعة الأزمات الدولية، فأوضح لشبكة "سي إن إن" الأمريكية، أن "سلسلة الإمداد (النووية) تعطلت بأكملها"، مستدركا "لكن يمكن إعادة ربطها في غضون أشهر، لأن إيران تمتلك المعرفة والمواد اللازمة لذلك". وأضاف: "هذه ليست مشكلة يمكن حلها بمجرد ضربات جوية". نطنز في "نطنز"، ذكرت مصادر أمريكية أن الضربات "تسببت بانقطاع الكهرباء عن مستويات تحت الأرض حيث تُخزن أجهزة الطرد المركزي"، وهو ما قد يؤثر سلبا على قدرتها التشغيلية. وأفاد مسؤولان أمريكيان لشبكة "سي إن إن" أن التقييمات الأولية تشير إلى أن الضربات الإسرائيلية على هذه المنشأة "كانت فعّالة للغاية، إذ تجاوزت بكثير الأضرار السطحية للهياكل الخارجية، وتسببت في انقطاع الكهرباء في المستويات الدنيا حيث تُخزّن أجهزة الطرد المركزي المستخدمة لتخصيب اليورانيوم". ولفتت الشبكة إلى أن الضربات الإسرائيلية "دمّرت الجزء العلوي من محطة نطنز التجريبية لتخصيب الوقود". و"نطنز" موقع مترامي الأطراف يعمل منذ عام 2003، حيث كانت إيران تُخصب اليورانيوم بنسبة نقاء تصل إلى 60%، وفقا للوكالة الدولية للطاقة الذرية. واليورانيوم المستخدم في صنع الأسلحة يخصّب بنسبة نقاء تصل إلى 90%. وذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن البنية التحتية الكهربائية في نطنز - بما في ذلك مبنى إمداد الطاقة الرئيسي، بالإضافة إلى مولدات الطوارئ والاحتياط - قد دُمرت أيضا. ويؤيد هذا التقييم مسؤولان أمريكيان، صرّحا لـ"سي إن إن" بأن الكهرباء انقطعت عن الطوابق السفلية حيث تُخزّن أجهزة الطرد المركزي المستخدمة لتخصيب اليورانيوم. يُعد هذا الجانب من العملية بالغ الأهمية، بحسب خبراء، لأن جزءا كبيرا من منشأة نطنز مُحصّن بشدة وتحت الأرض. وأجهزة الطرد المركزي هي أجهزة يمكنها تخصيب اليورانيوم عن طريق تدوير الغاز بسرعات عالية. وأوضح علي فايز أن "هذه أجهزة تدور بسرعة الضوء، وإذا توقفت فجأة، فقد ينفجر بعضها أو يتعرض لأضرار لا يمكن إصلاحها". يوجد في نطنز ستة مبان فوق الأرض وثلاثة تحت الأرض، اثنان منها قادران على استيعاب 50 ألف جهاز طرد مركزي، وفقا لمبادرة التهديد النووي (NTI) غير الربحية. ولا يوجد تأثير إشعاعي أوسع نطاقا. وذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية: "ظل مستوى النشاط الإشعاعي خارج موقع نطنز دون تغيير، وعند مستوياته الطبيعية". وأضافت: "مع ذلك، وبسبب التأثيرات، يوجد تلوث إشعاعي وكيميائي داخل منشآت نطنز"، على الرغم من أن المستويات ستكون قابلة للإدارة. أصفهان أما في أصفهان، فقد أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن أربعة مبان تضررت، رغم تصريحات إيرانية قللت من حجم الأضرار. وشملت المنشأة مرافق بحثية ومختبرات حيوية للبرنامج النووي، ويُعتقد أن بعض المعدات نُقلت قبل الهجمات، بحسب الجانب الإيراني. وإيران تؤكد "محدودية" الضربة وكانت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، قد أعلنت أن أضرارا محدودة لحقت بموقع فوردو النووي جنوب طهران وموقع آخر في وسط البلاد بعد الهجمات الإسرائيلية. وقال المتحدث باسم الوكالة بهروز كمالوندي إن "الأضرار اقتصرت على مناطق لم تسبب أي أضرار هيكلية في حالة فوردو". وأضاف "في أصفهان، وقعت أيضا هجمات على عدة نقاط مرتبطة بمستودعات اشتعلت فيها النيران"، مشيرا إلى أن "الأضرار لم تكن واسعة النطاق وليس هناك ما يدعو للقلق في ما يتعلق بالتلوث". فوردو يُعد استهداف منشأة فوردو لتخصيب الوقود أصعب بكثير. فالمنشأة مدفونة في أعماق الجبال بالقرب من مدينة قم، شمال إيران، وتضم أجهزة طرد مركزي متطورة. استهدفت إسرائيل الموقع خلال هجماتها يوم الجمعة، لكن الوكالة الدولية للطاقة الذرية نفت أن يكون قد تأثر، ولم تعلن تل أبيب عن أي أضرار جسيمة هناك. والجمعة الماضية، أفادت قناة "برس تي في" الإيرانية الرسمية، أن الدفاعات الجوية أسقطت طائرة إسرائيلية مسيرة في محيط المنشأة. وفي هذا الصدد، قال فايز: "كان من المتوقع دائما أن إسرائيل لن تتمكن من الوصول إلى (فوردو)، لأنها ستحتاج إلى قنابل خارقة للتحصينات ضخمة الحجم، لا تمتلكها إلا الولايات المتحدة". ويبدو أن صور الأقمار الصناعية تدعم هذا التقييم. بحسب "سي إن إن"، حيث لا تظهر أضرار تُذكر في صورة التقطتها شركة "ماكسار" يوم السبت. أهداف أخرى بدا أن منشأة آراك النووية في وسط إيران قد تجاوزت الموجة الأولى من الضربات الإسرائيلية دون أن تُصاب بأضرار. ويضم هذا الموقع مفاعلا نوويا يعمل بالماء الثقيل، وهو ما أثار قلق الغرب، لأن الماء الثقيل (أو أكسيد الديوتيريوم) يمكن استخدامه لإنتاج البلوتونيوم ــ وهو المسار الثاني لصنع قنبلة نووية محتملة. كان مهاجمة البنية التحتية النووية الهدف الرئيسي لإسرائيل، إلا أن ضرباتها استهدفت أيضا عددا من المواقع الأخرى المرتبطة بالجيش الإيراني والحرس الثوري. في بيرانشهر، بالقرب من الحدود العراقية غرب إيران، تُظهر صور جوية مبنى عسكريا صغيرا مدمرا بالكامل جراء الضربات. وفي غرب طهران، يبدو أن مبنى كبيرا في منشأة تابعة للحرس الثوري الإيراني قد تضرر بشدة، حيث سقط جزء كبير من سقفه. وكان قائد الحرس الثوري الإيراني، اللواء حسين سلامي، أحد الشخصيات العسكرية الرئيسية التي قُتلت في الغارات الإسرائيلية يوم الجمعة. aXA6IDgyLjIzLjIwOC43MiA= جزيرة ام اند امز FI

8 قتلى إسرائيليين و92 جريحًا.. حصيلة أحدث ضربة إيرانية
8 قتلى إسرائيليين و92 جريحًا.. حصيلة أحدث ضربة إيرانية

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

8 قتلى إسرائيليين و92 جريحًا.. حصيلة أحدث ضربة إيرانية

تم تحديثه الإثنين 2025/6/16 10:27 ص بتوقيت أبوظبي قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن عدد القتلى جراء الهجمات الإيرانية مساء أمس الأحد ارتفع إلى 8 أشخاص. وكانت خدمات الإسعاف الإسرائيلية قد أعلنت في وقت سابق اليوم أن حصيلة الدفعة الأخيرة من الصواريخ التي أطلقتها إيران على إسرائيل، الإثنين، بلغت 5 قتلى و92 جريحًا. وأفاد جهاز "نجمة داود الحمراء" بأن 5 أشخاص قُتلوا جراء ضربات في 4 مواقع في وسط إسرائيل، موضحًا أنهم "امرأتان ورجلان، كلهم تقريبًا في السبعين من العمر، وضحية إضافية". وأشار إلى أن فرقه نقلت 92 مصابًا إلى المستشفى، "بينهم امرأة في الثلاثين من العمر في وضع حرج، مصابة في الوجه"، وستة أشخاص إصاباتهم متوسطة. وأكد جهاز الإسعاف أن عمليات الإنقاذ تتواصل في موقعين. كاتس يتوعّد وبعد ليلة من الضربات الإيرانية غير المسبوقة، توعّد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الإثنين، سكان العاصمة الإيرانية طهران. وهدّد كاتس سكان طهران قائلًا: "سيدفعون الثمن قريبًا"، بعد أن ضربت صواريخ إيرانية تل أبيب ومدينة حيفا الساحلية قبل الفجر، مما أسفر عن مقتل خمسة أشخاص على الأقل. وكان الحرس الثوري الإيراني قد أكد أن الموجة الجديدة من الهجمات الصاروخية "عطّلت أنظمة الدفاع متعددة الطبقات للعدو" باستخدام "أساليب جديدة"، دون مزيد من التفاصيل. وأفاد مراسلو وكالة فرانس برس عن دوي انفجارات قوية في القدس فجر الإثنين. وخارج مدينة حيفا، شاهد مراسل الوكالة اندلاع حرائق في أعقاب القصف الإيراني الأخير. ووفق شاهد من رويترز، فإن عدة أبنية سكنية في تل أبيب تعرّضت لهجوم إيراني بالصواريخ. وفي اليوم الرابع من المواجهة المفتوحة التي بدأت الجمعة الماضي، لا تزال طهران قادرة على توجيه ضربات قوية لإسرائيل. وخلال حروبها السابقة مع دول عربية، لم تكن الجبهة الداخلية جزءًا من الصراع، وحتى حينما بدأت جماعات موالية لإيران قصف الداخل الإسرائيلي، لم يسبق أن كانت وتيرة القصف وقوته على النحو الحالي. aXA6IDgyLjI1LjI0My4xNzQg جزيرة ام اند امز GR

اشتعال النار بمحطة طاقة في حيفا نتيجة سقوط صواريخ إيرانية (فيديو)
اشتعال النار بمحطة طاقة في حيفا نتيجة سقوط صواريخ إيرانية (فيديو)

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

اشتعال النار بمحطة طاقة في حيفا نتيجة سقوط صواريخ إيرانية (فيديو)

أعلنت شركة «أمبري» البريطانية للأمن البحري، صباح الاثنين، رصد حرائق عند محطة للطاقة قرب ميناء حيفا في إسرائيل، بعد هجوم إيراني بالصواريخ البالستية على البنية التحتية للميناء، وسط تصعيد الصراع مع إسرائيل. وأضافت الشركة أنها رصدت لقطات مصورة لاعتراض الجيش الإسرائيلي الهجمات الصاروخية، وأعقبت ذلك مشاهد لسقوط اثنين من الصواريخ الفرط صوتية. ونشرت منصات التواصل الاجتماعي سقوط الصاروخين، وسط تقارير تفيد باشتعال النيران في محطة كهرباء حيفا. وأعلن الجيش الإسرائيلي، الاثنين، أنه رصد إطلاق دفعة صاروخية جديدة من إيران، بينما سمعت أصوات انفجارات قوية في القدس ومشاهدة حرائق خارج حيفا. وقال الجيش في بيان: «رصد الجيش الإسرائيلي قبل قليل صواريخ أطلقت من إيران باتجاه أراضي دولة إسرائيل». وأضاف أن دفاعاته الجوية تعمل على اعتراض التهديد، لكنه حض السكان على «دخول أماكن محمية والبقاء فيها حتى إشعار آخر». وكشفت لقطات فيديو دمار عدة مبان في تل أبيب من جراء القصف الإيراني. ولاحقاً أعلنت مصادر طبية إسرائيلية أن 90 شخصاً على الأقل أصيبوا، من بينهم اثنان في حالة حرجة، فضلاً عن 4 مفقودين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store