
ترامب: بوتين يتسبب في قتل الكثيرين وسأفرض مزيدا من العقوبات على روسيا
وكالات
أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الإثنين، عن شعوره بالاستياء لما يفعله الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مشيرا إلى أنه يتسبب مقتل الكثير من الناس.
وقال ترامب في تصريحات للصحفيين قبل أن يستقل الطائرة في نيوجيرسي للعودة إلى واشنطن: "نحن في خضم المباحثات لإنهاء حرب أوكرانيا لكن بوتين يواصل استهداف كييف"، وفقا لما ذكرته العربية.
وأضاف: "أعرفه منذ زمن طويل، ودائما ما كنت على وفاق معه، لكنه يطلق الصواريخ على المدن ويقتل الناس، وهذا لا يعجبني إطلاقا".
وأشار إلى أنه يفكر بالتأكيد في فرض المزيد من العقوبات على روسيا.
وتعرضت أوكرانيا لهجوم روسي جوي وصفته وسائل الإعلام بـ "الضخم" في ساعة مبكرة من صباح الأحد أسفر عن مقتل 13 شخصا على الأقل.
بينما تسببت مسيّرات أوكرانية بإغلاق موقت للمطارات في موسكو قبل ساعات على بدء المرحلة الأخيرة من عملية كبيرة لتبادل الأسرى تجري بين البلدين.
وتحدثت خدمات الطوارئ الأوكرانية عن "ليلة من الرعب" مع شن روسيا هجوما لليلة الثانية على التوالي على الأراضي الأوكرانية بعد إطلاق صواريخ بالستية ومسيّرات ليل الجمعة السبت.
يأتي ذلك في وقت واصل الطرفان أكبر عملية تبادل للأسرى بينهما منذ بدء العملية العسكرية الروسية على أوكرانيا في فبراير 2022.
وأعلنت القوات الجوية الأوكرانية إسقاط 45 صاروخا و266 مسيّرة روسية خلال الهجمات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

يمرس
منذ 31 دقائق
- يمرس
حيدر اليمن وسيد الحكام العرب
كما كشفت الديناميكيات الجديدة التي تحكم التوجهات العربية إزاء القضية الفلسطينية فبينما تمسكت بعض الدول العربية بمواقفها التقليدية الداعمة للحقوق الفلسطينية عبر التصريحات الرسمية والتحركات الدبلوماسية اتجهت أخرى نحو تبني مقاربات أكثر "براغماتية" تراوحت ما بين الوساطة الدبلوماسية والاكتفاء ببيانات الشجب والتنديد، والانخراط في مسارات التطبيع التي باتت تُلقي بظلالها على المشهد الإقليمي في المقابل برزت الجمهورية اليمنية بقيادة السيد عبدالملك بن بدرالدين الحوثي بمواقف استثنائية تجاوزت الإطار الخطابي إلى خطوات عملية غير مسبوقة في السياق العربي الحديث فإلى جانب تبني مواقف سياسية منددة فرضت حظراً بحرياً على السفن المتجهة إلى الموانئ الفلسطينية المحتلة الواقعة تحت سيطرة الكيان الإسرائيلي الغاصب عبر باب المندب ثم تطور الموقف إلى التدخل العسكري من خلال العمليات العسكرية المباشرة ضد الكيان الغاصب وشمل ذلك استهداف مواقع استراتيجية داخل فلسطين المحتلة ، ثم تطور الموقف إلى استهداف السفن الأمريكية وذلك بعد اعتراف الأخيرة بدعمها المباشر وتدخلها العسكري مع الكيان الغاصب وأخيرًا قام رجال الله بفرض حصار جوي على الكيان الغاصب وذلك بالاستهداف المتكرر لمطار اللد (بن غريون) وبعد أن أقدمت الولايات المتحدة الأمريكية بالتورط بشن غارات على مواقع مختلفة في اليمن تلقت بالمقابل ضربات قوية وغير متوقعة لحاملات طائراتها ومعداتها الحربية في البحر الأحمر وتم إسقاط العديد من طائراتها التي تعد فخر صناعتها الحربية في أجواء اليمن والبحر الأحمر كل هذا جعل من أعظم دولة عسكريًا تقف عاجزة أمام الصمود والقوة اليمنية مما اضطرها للاستسلام والخضوع واللجوء إلى إبرام اتفاق مع رجال الرجال في اليمن وتخلت لفظياً وفعلياً عن أكبر حليف لها في منطقة الشرق الأوسط وهي إسرائيل. لكن حكام العرب ما يزالون مستمرين في الخضوع والذل وتقديم الجزية لترمب ودولته المجرمة على حساب القضية الفلسطينية والمستضعفين في غزة وقد ظهر هذا جلياً من خلال استقبالهم له وخطاباتهم معه ووصفهم له بأرقى وأجمل العبارات وتقديم الأموال الطائلة له تحت مُسمى الاستثمارات والتي نعرف جيداً بأنها استثمارات وهمية وإن كانت حقيقة فهي تصب بالدرجة الأولى في صالح الولايات المتحدة الأمريكية بينما يوجه له السيد القائد عبدالملك الحوثي في خطاباته أقسى العبارات وأشدها وأكثرها تناسباً معه كترمب الكافر أو العجوز الأرعن والمجرم وغيرها من العبارات التي تجعل كل حكام العرب مندهشين من قوة العبارات التي يستخدمها السيد عبدالملك وما يقابلها من صمت أمريكي إزاء هذه الكلمات المهينة بحق من يعتبرونه ربهم الأعلى، وكذلك دعوته دائمًا إلى مقاطعة البضائع الأمريكية. يتجلى لنا من خلال ما سبق سرده قوة الإيمان والعزة والشموخ والرحمة والرأفة والإسناد للمؤمنين والمستضعفين والشدة والغلظة على الكفار وما يقابلها من ضعف إيمان أو انعدامه لدى البعض وخنوع وخضوع ومهانة وذل أمام الكفار والشدة والغلظة واللامبالاة تجاه المؤمنين والمستضعفين من أبناء الأمة الإسلامية الذين يعتبرون قادة لهم، فلله الحمد والمنة على نعمة الإيمان والقيادة والمشروع القرآني.


وكالة نيوز
منذ 39 دقائق
- وكالة نيوز
السوريون في باريس ينتخبون مجلس إدارة جاليتهم استعداداً لتشكيل مجلس الجالية السورية في فرنسا
باريس-سانا في أجواء ديمقراطية وتفاعلية، انتخب السوريون في العاصمة الفرنسية باريس مجلس إدارة جاليتهم، وذلك بالتزامن مع الانتخابات التي جرت في عدد من المدن الفرنسية الأخرى، في خطوة تهدف إلى تمثيل الجاليات السورية محلياً وإيصال صوتها على المستوى الوطني. وشارك أبناء الجالية في باريس في عملية الاقتراع التي شهدت تنافساً بين عدد من المرشحين من خلفيات مهنية ومجتمعية متنوعة، ما يعكس تعددية وثراء النسيج السوري في المهجر. ومن المقرر أن تعقد المجالس المحلية المنتخبة في مختلف المدن الفرنسية اجتماعاً موحداً في الخامس عشر من حزيران/يونيو المقبل، لانتخاب مجلس إدارة الجالية السورية في فرنسا، والذي سيكون بمثابة الهيئة التمثيلية العليا للسوريين المقيمين في فرنسا، ويُنتظر أن يلعب دوراً محورياً في تنسيق الجهود المجتمعية والدفاع عن حقوق الجالية وتعزيز حضورها في المشهد المدني الفرنسي. وتأتي هذه الخطوة في إطار تنظيم العمل المجتمعي السوري في فرنسا وتعزيز مأسسة العلاقة بين السوريين ومحيطهم، سواء على الصعيد المحلي أو الوطني.


مصراوي
منذ 39 دقائق
- مصراوي
الرئيس التنفيذي لمؤسسة غزة للمساعدات الإنسانية يعلن استقالته.. ما السبب؟
وكالات أعلن الرئيس التنفيذي لمؤسسة غزة للمساعدات الإنسانية جيك وود استقالته، موضحا أن الظروف الراهنة لا تسمح بتنفيذ برنامج المساعدات دون المساس بمبادئ الإنسانية التي أكد رفضه التنازل عنها. وقال وود في بيان استقالته: "إن الظروف الحالية تجعل تنفيذ برنامج المساعدات مستحيلا دون الإخلال بالمبادئ الإنسانية الأساسية المتمثلة بالإنسانية، والحياد، والعدالة، والاستقلالية – وهي مبادئ لا أتنازل عنها"، وفقا لروسيا اليوم. ودعا وود في بيانه، إسرائيل إلى "توسيع نطاق إيصال المساعدات إلى غزة بشكل كبير ومن خلال كافة الوسائل الممكنة". وحث جميع الأطراف المعنية على "مواصلة البحث عن طرق مبتكرة لتوصيل المساعدات – دون تأخير، ودون تشتيت، ودون تمييز". وأكد أن الطريق الوحيد نحو حل طويل الأمد ومستدام يتمثل في الإفراج عن جميع الرهائن من قبل حماس، ووقف القتال، ووضع مسار نحو السلام والأمن والكرامة لجميع شعوب المنطقة. ولا يُعرف الكثير عن مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من واشنطن وتل أبيب والمسجل مقرها الرئيسي منذ فبراير في جنيف، لكن الولايات المتحدة أيدت هذه المؤسسة من دون أن تكشف عما إذا كانت تساهم فيها بشكل مباشر. أما المؤسس والرئيس التنفيذي للشركة فهو جيك وود الذي عمل قناصا سابقا في قوات المارينز وخدم في العراق وأفغانستان، وله عدة تغريدات على مواقع التواصل الاجتماعي يؤكد فيها تعاطفه مع إسرائيل.