
"آفي ليس" تُبرم صفقة شراء مباشرة مع بوينج تتضمن 30 طائرة جديدة
أعلنت شركة تمويل وتأجير الطائرات العالمية "آفي ليس AviLease"-إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة- ومقرها الرئيسي في المملكة، توقيع صفقة مع شركة بوينج، تتضمن طلب شراء (30) طائرة من طراز بوينج (737-8).وتكتسب هذه الصفقة أهمية، كونها تمثل أول طلب شراء مباشر من قِبل "آفي ليس" من مصنعي الطائرات، ما يُعدّ خطوة إستراتيجية بارزة في مسيرة الشركة.وستُمكّن الصفقة "آفي ليس" من تزويد قاعدة عملائها من شركات الطيران العالمية بطائرات متطورة وحلول عالية الكفاءة في استهلاك الوقود، ما يعزز من قدرتها على دعم التحول المستدام في قطاع الطيران، وتُسهم الخطوة في ترسيخ دور الشركة في دفع عجلة نمو قطاع الطيران داخل المملكة، حيث من المقرر أن يتم تسلّم الطائرات ضمن هذه الصفقة بشكل متتابع حتى عام 2032.وأوضح رئيس مجلس إدارة شركة "آفي ليس" فهد السيف أن هذه الصفقة الإستراتيجية تعكس طموحات شركة "آفي ليس" طويلة الأمد، لتصبح ضمن أفضل عشر شركات لتأجير الطائرات على مستوى العالم، وتعزيز مكانتها كشركة وطنية، بما يتماشى مع مستهدفات صندوق الاستثمارات العامة في دعم جهود التنمية والتنويع الاقتصادي في المملكة ضمن رؤية المملكة 2030، وتدعم الخطوة مستهدفات الإستراتيجية الوطنية لقطاع الطيران.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 4 أيام
- أرقام
صحيفة: إدارة ترامب لا تنوي مقاضاة بوينج لانتهاكها تسوية جنائية سابقة
قالت مصادر مطلعة إن وزارة العدل الأمريكية، لا تعتزم مقاضاة "بوينج" بسبب انتهاكها تسوية جنائية سابقة، وذلك ضمن اتفاق مبدئي يسمح للشركة التي تعد أكبر مُصدّر في أمريكا بتجنب تصنيفها "مدانة جنائيًا". وذكرت المصادر لصحيفة "وول ستريت جورنال"، الجمعة، أن شركة صناعة الطائرات ستحصل على اتفاقية عدم مقاضاة بدلاً من الاضطرار إلى الإقرار بالذنب، وهو إجراء وافقت عليه بالفعل قبل نهاية إدارة "جو بايدن" مباشرة. وسيكون هذا التراجع أحد أكثر الأمثلة وضوحًا على كيفية اتباع إدارة الرئيس الحالي "دونالد ترامب" نهجًا أقل عدوانية في تطبيق القانون ضد الشركات الكبرى. وتنبع القضية من اعتراف "بوينج" بأن موظفين سابقين خدعوا الجهات التنظيمية للسلامة الجوية قبل حادثي تحطم طائرتين من طراز "737 ماكس" في عامي 2018 و2019. وأكملت "بوينج" التحقيق الجنائي في يناير 2021 ووُضعت تحت نوع من المراقبة المؤسسية، لكن المدعين قالوا العام الماضي إنها انتهكت تلك التسوية، والتي كانت تتطلب تحسين برنامج الامتثال لمكافحة الاحتيال.


الشرق السعودية
منذ 4 أيام
- الشرق السعودية
ترمب في الإمارات.. ذكاء اصطناعي وصفقات بـ200 مليار دولار
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن صفقات تجارية بقيمة تزيد عن 200 مليار دولار بين الولايات المتحدة والإمارات، ما يسرع تنفيذ التزامات سابقة من أبوظبي باستثمار 1.4 تريليون دولار، ويرفع إجمالي اتفاقيات الاستثمار الخليجية إلى أكثر من تريليوني دولار، بحسب بيان صادر عن البيت الأبيض. وذكر البيت الأبيض أن "هذه الصفقات ستُوسع بشكل كبير من حجم الاستثمارات في الولايات المتحدة ومن قدرة الشركات الأميركية على النفاذ إلى السوق الإماراتية". وأشار البيت الأبيض إلى أن الصفقات تشمل شركات كوالكوم وبوينج وجنرال إلكتريك للطيران ومشروع لصهر الألمونيوم، فضلاً عن استثمارات في الطاقة وسلسلة المعادن الحيوية والطاقة النووية والحوسبة السحابية، بالإضافة إلى توقيع اتفاقية للذكاء الاصطناعي. ورأى البيت الأبيض أن هذه الصفقات "تُمهّد الطريق للاستثمار والابتكار، وخلق وظائف ذات أجور جيدة في مجالات التكنولوجيا المتقدمة والطيران والطاقة والمعادن الحيوية"، وتعزز العلاقات الاستثمارية والتجارية بين الولايات المتحدة والإمارات. وأضاف أن الاتفاقيات تبني على التزام إماراتي سابق لاستثمار 1.4 تريليون دولار خلال عشر سنوات في البنية التحتية الأميركية للذكاء الاصطناعي وأشباه الموصلات والطاقة والحوسبة الكمومية والتكنولوجيا الحيوية والتصنيع. اتفاقية للذكاء الاصطناعي وأوضح البيت الأبيض أن اتفاقية الذكاء الاصطناعي بين البلدين "تتضمن التزاماً إماراتياً ببناء وتمويل مراكز بيانات في أميركا تضاهي تلك الموجودة في الإمارات، إلى جانب التزام أبوظبي بتعزيز التوافق مع الأنظمة الأمنية الأميركية بما يضمن منع تحويل التكنولوجيا الأميركية إلى أطراف غير مصرح لها". وأضاف البيت الأبيض أن "الاتفاقية تعزز هيمنة الولايات المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي، وتُرسخ الشراكة التكنولوجية مع الإمارات كحليف استراتيجي". كما أعلنت وزارة التجارة الأميركية "الاتفاق الإطاري بشأن التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي بين واشنطن وأبوظبي"، مشيرة إلى أنه يستهدف "تعزيز التعاون في مجال التقنيات الحيوية وضمان حمايتها بناءً على مجموعة من الالتزامات المشتركة". مجمع تقني وأضافت أنه بموجب الاتفاق "ستُسهّل الولايات المتحدة تعميق التعاون التكنولوجي مع الإمارات العربية المتحدة، بما في ذلك إطلاق مركز بيانات للذكاء الاصطناعي بسعة 1 جيجاوات، وهو جزء من مجمع تقني للذكاء الاصطناعي مُخطط له بين الإمارات والولايات المتحدة بسعة 5 جيجاوات في أبوظبي، وذلك لدعم الطلب الإقليمي على الحوسبة". وشددت الوزارة أن الاتفاق يلتزم "بمعايير الأمن الأميركية الصارمة، والجهود الأخرى الرامية إلى نشر البنية التحتية للذكاء الاصطناعي بمسؤولية، سواءً في الإمارات العربية المتحدة أو على مستوى العالم". وتابعت وزارة التجارة الأميركية: "في إطار برنامج الإمارات للاستثمار في البنية التحتية الرقمية بالولايات المتحدة، ستعمل حكومتا البلدين معاً لزيادة كفاءة عملية الاستثمارات الواردة إلى الولايات المتحدة من قِبل صناديق الاستثمار الإماراتية". ولفتت إلى أنه "في غضون 30 يوماً من الاتفاقية، ستُشكّل الإمارات والولايات المتحدة فريق عمل لتنفيذ ورصد وتقييم التقدم المحرز في هذا الصدد". ونشر البيت الأبيض أبرز الصفقات بين الولايات المتحدة والإمارات


أرقام
منذ 4 أيام
- أرقام
إبرام صفقات بأكثر من 200 مليار دولار بين الإمارات والولايات المتحدة
علما الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية أعلن البيت الأبيض عن إبرام صفقات جديدة بقيمة إجمالية تتجاوز 200 مليار دولار (ما يعادل 734 مليار درهم) بين الولايات المتحدة الأمريكية والإمارات العربية المتحدة، وذلك على هامش الزيارة الخليجية التي قام بها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، والتي شملت السعودية وقطر أيضاً. وأشار البيت الأبيض في تغريده على سحابه في موقع التواصل الاجتماعي إكس، إلى أن ترمب سيسرع تنفيذ التزامات إماراتية سابقة باستثمار 1.4 تريليون دولار في الولايات المتحدة على مدار 10 سنوات. وفيما يلي بعض الصفقات التي تم إبرامها في الإمارات العربية المتحدة: - حصلت بوينج وجنرال إلكتريك على التزام من الاتحاد للطيران باستثمار 14.5 مليار دولار لشراء 28 طائرة بوينج 787 و777إكس أمريكية الصنع مزودة بمحركات من جنرال إلكتريك. - ستستثمر شركة الإمارات العالمية للألمنيوم 4 مليارات دولار في أوكلاهوما لإنشاء أحد أوائل مصانع صهر الألمنيوم الجديدة في أميركا منذ 45 عاماً. - ستتعاون "إكسون موبيل" و"أوكسيدنتال بتروليوم" و"إي أو جي ريسورسز" مع شركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك" لتوسيع إنتاج النفط والغاز الطبيعي بقيمة 60 مليار دولار. - شراكة بين "آر تي إكس" (RTX) وشركة "الإمارات العالمية للألمنيوم" ومجلس التوازن الاقتصادي الإماراتي في تطوير مشروع الغاليوم للمعادن الحرجة. - ستتعاون شركة "كوالكوم" مع "مكتب أبوظبي للاستثمار" و"إيه آند" (e&)، لإنشاء مركز هندسي عالمي جديد في أبوظبي يركز على الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات وإنترنت الأشياء. - ستتعاون "هولتيك إنترناشونال" و" IHC Industrial Holding" التابعة للعالمية القابضة، لبناء أسطول من مفاعلات نووية صغيرة "SMR-300" في ميشيغان، بقيمة 10 مليارات دولار و20 مليار دولار اضافية لمشاريع الأسطول. - ستطلق "أمازون ويب سيرفيسز" و"إيه آند" (e&) ومجلس الأمن السيبراني الإماراتي، منصة سحابة وطنية تُسهم بـ181 مليار دولار في الاقتصاد الرقمي الإماراتي بحلول 2033. - توقيع اتفاقية في مجال الذكاء الاصطناعي، ستقوم الإمارات بموجبها ببناء وتمويل مراكز بيانات في أميركا تضاهي تلك الموجودة في الإمارات، إلى جانب تعزيز التوافق مع الأنظمة الأمنية الأميركية، بما يضمن منع تحويل التكنولوجيا الأميركية إلى أطراف ثالثة.