logo
«بورصة نيويورك» تطالب بتغيير قانون إدراج الشركات

«بورصة نيويورك» تطالب بتغيير قانون إدراج الشركات

صحيفة الخليجمنذ 6 ساعات

أظهر ملف مودع لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية أن بورصة نيويورك للأوراق المالية تقدمت أمس الأول الثلاثاء باقتراح بتغيير قوانين الإدراج حتى تتمكن من إدراج صندوق الاستثمار المتداول التابع لمجموعة «ترامب ميديا» وهو الصندوق «تروث سوشيال لتتبع البيتكوين والإيثيريوم».
يأتي الطلب بعد ثمانية أيام فقط من تقديم شركة «ترامب ميديا»، من خلال شراكة مع «يوركفيل أمريكا»، نشرة الاكتتاب لصندوق الاستثمار المتداول «تروث سوشيال للبيتكوين والإيثيريوم» والذي من المقرر أن يضم نسبة 75% من حيازات البيتكوين و25% من الإيثيريوم.
وترى البورصة بأن التغيير المقترح للقانون، يهدف إلى منع الأفعال والممارسات الاحتيالية والتلاعبية من خلال إدراج الأسهم وتداولها في البورصة وفقاً لمعايير الإدراج الأولية والمستمرة في بورصة نيويورك، حسبما جاء في الملف المودع.
وستعمل شركة «كريبتو دوت كوم» كوصي ووكيل تنفيذ ومزود للسيولة. وتشكل التغييرات المطالب بها للقاعدة «19b-4» خطوة مهمة في العملية التنظيمية للنظر في صناديق الاستثمار المتداولة ولكنها لا تلزم هيئة الأوراق المالية والبورصات بالموافقة على المنتج.
وحتى الآن فإن صندوق «تروث سوشيال للبيتكوين» وصندوق «تروث سوشيال للبيتكوين والإيثيريوم»، هما فقط من تقدما بطلبات إلى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية.
وصندوق «تروث سوشيال» للبيتكوين والإيثيريوم يزيد من ارتباط «ترامب ميديا» بالعملات المشفرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة: نزاع الرسوم الجمركية يجعل الهند أكثر جاذبية للشركات الألمانية
دراسة: نزاع الرسوم الجمركية يجعل الهند أكثر جاذبية للشركات الألمانية

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

دراسة: نزاع الرسوم الجمركية يجعل الهند أكثر جاذبية للشركات الألمانية

في ضوء النزاع على الرسوم الجمركية بين الولايات المتحدة والصين، ترغب الشركات الألمانية في توسيع أعمالها بالهند. وبحسب دراسة أجرتها شركة التدقيق الاقتصادي «كي بي إم جي» وغرفة التجارة الهندية الألمانية، تخطط 79% من الشركات التي شملها الاستطلاع الخاص بالدراسة، للاستثمار في الهند بحلول عام 2030، أما بالنسبة للعام الجاري فتبلغ هذه النسبة 53%. ويهدف ثلث هذه الشركات (35%) إلى استثمارات تزيد على خمسة ملايين يورو بحلول عام 2030. وبحسب الدراسة، يعود ارتفاع استعداد الشركات الألمانية لزيادة الاستثمار في الهند إلى التنافس بين واشنطن وبكين، اللتين لم تُحلّا نزاعهما المتصاعد على الرسوم الجمركية إلا على نحو جزئي. وأشارت الدراسة، التي شملت 97 شركة، إلى أن الهند هي المستفيد من التوترات، حيث إن 50% من الشركات الألمانية تتوقع أن يكون للتنافس بين الولايات المتحدة والصين آثاره الإيجابية في أعمالها بالهند، بينما تخشى 18% فقط من الشركات من آثار سلبية في أعمالها بالهند، على سبيل المثال، بسبب الحواجز التجارية. وقال رئيس قسم الأعمال الدولية في شركة «كيه بي إم جي»، أندرياس جلونتس: «الهند ليست محوراً رئيساً للرسوم الجمركية الأميركية، ولا تتأثر بالرسوم الجمركية المضادة التي تفرضها الصين»، مضيفاً أنه من المتوقع أيضاً أن تخضع الهند لرسوم جمركية أميركية أقل، وبالتالي تتمتع بمزايا نسبية.

الأسهم العالمية تواصل مكاسب نهاية التوترات الجيوسياسية
الأسهم العالمية تواصل مكاسب نهاية التوترات الجيوسياسية

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

الأسهم العالمية تواصل مكاسب نهاية التوترات الجيوسياسية

ارتفع مؤشر الأسهم الأمريكية في وول ستريت،أمس، حيث زاد «ستاندرد آند بورز 500» بشكل طفيف، وسط مراقبة المستثمرين ما إذا كان المؤشر القياسي سيعود إلى أعلى مستوياته التاريخية. وارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.2% ليتداول بأقل من 1% عن مستوى 6,147.43 نقطة وهو الرقم القياسي اليومي المسجل في 19 فبراير. كما كان قريباً من أعلى مستوى إغلاق تاريخي له عند 6,144.15 نقطة. وارتفع مؤشر ناسداك المركب بنسبة 0.6% أو 129 نقطة، وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي 47 نقطة، أو 0.1%. أسهم أوروبية وارتفعت مؤشرات الأسهم الأوروبية مع انخفاض عوائد السندات السيادية في ألمانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة، بفضل التوقعات باستمرار وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل. وصعد المؤشر «ستوكس 600 الأوروبي» 0.2% إلى 542.12 نقطة. وارتفعت مؤشرات أوروبية رئيسة أخرى، باستثناء المؤشر الإسباني الذي تراجع 0.3%. واستقر «داكس» الألماني عند 23655 نقطة، أضاف «فوتسي 100» البريطاني 0.25% عند 8783 نقطة، وارتفع «كاك 40» الفرنسي بنسبة 0.45% عند 7650 نقطة. وقادت أسهم شركات السيارات الأوروبية مكاسب القطاعات بصعودها 1.2%، وارتفع قطاع شركات الصناعات الدفاعية 0.9%، إلا أن أسهم شركات الإعلام تراجعت 0.6 بالمئة. وقفز سهم شركة ستيلانتيس لصناعة السيارات 3.4% بعد أن رفعت شركة جيفريز للوساطة تصنيفه من «احتفاظ» إلى «شراء». مؤشرات يابانية وأغلق المؤشر نيكاي الياباني عند أعلى مستوياته في أكثر من 4 أشهر إذ اقتفت الأسهم المرتبطة بالرقائق أثر نظيراتها الأمريكية التي حققت مكاسب خلال الليل. وارتفع المؤشر نيكاي 0.39% إلى 38942.07 نقطة، وهو أعلى مستوى يبلغه عند الإغلاق منذ 19 فبراير، بعدما تأرجح بين المكاسب والخسائر الطفيفة. وارتفع المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.03% إلى 2782.24 نقطة. وقال شيجيتوشي كامادا المدير العام في قسم الأبحاث بشركة تاتشيبانا للأوراق المالية «تأرجح نيكاي بين المكاسب والخسائر اليوم مع سعي المستثمرين لجني الأرباح من المكاسب التي حققوها في الجلسة السابقة». وأضاف «لكن المؤشر يظهر اتجاهاً صعودياً الآن، وما دام أننا لا نرى أي أخبار سلبية، فإن المستثمرين يرغبون في شراء الأسهم لتغطية مراكزهم القصيرة». وأنهى نيكاي سلسلة خسائر استمرت ثلاثة أيام متتالية لينهي تداولات الثلاثاء على ارتفاع بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران في وقت متأخر من يوم الاثنين. وتقدمت الأسهم المرتبطة بالرقائق متتبعة مكاسب 3.8% في مؤشر فيلادلفيا الأمريكي لأشباه الموصلات. وزاد سهم أدفانتست 3.32% وارتفع سهم طوكيو إلكترون 3.26%، مقدمين أكبر دعم للمؤشر نيكاي. إلا أن سهم سوفت بنك للاستثمار في مجال التكنولوجيا هبط 1.73% ليشكل أكبر ضغط على نيكاي. وهوى سهم أوليمبوس لتصنيع المعدات الطبية 10.6% بعد أن أصدرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية تحذيراً مهماً بخصوص استيراد بعض الأجهزة من الشركة، وخسر سهم تويوتا موتور 1.18%. مؤشرات الصين وارتفعت مؤشرات الأسهم المدرجة في الصين عند نهاية تعاملات الأربعاء، مع تفاؤل المستثمرين في الأسواق العالمية عقب وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل. وصعد مؤشر «شنتشن المركب» بنسبة 1.4% عند 2051 نقطة، وزاد مؤشر «شنغهاي المركب» 1% عند 3455 نقطة، وهو أعلى مستوى له منذ 12 ديسمبر، فيما أضاف مؤشر «سي إس آي 300» نحو 1.45% عند 3960 نقطة، وهو أعلى مستوى منذ 20 مارس. وأعرب رئيس مجلس الدولة الصيني «لي تشيانج»، عن ثقته بقدرة بلاده على الحفاظ على «معدل نمو سريع نسبياً»، بالتزامن مع انتقالها من نموذج اقتصادي قائم على التصنيع إلى اقتصاد يقوده الاستهلاك المحلي، بحسب «رويترز».

النفط يعود إلى مستويات ما قبل التصعيد في المنطقة
النفط يعود إلى مستويات ما قبل التصعيد في المنطقة

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

النفط يعود إلى مستويات ما قبل التصعيد في المنطقة

ارتفعت أسعار النفط اثنين بالمئة، أمس، في وقت يعكف فيه المستثمرون على تقييم صمود وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل. وتلقى النفط الدعم أيضاً من توقعات السوق بأن خفض أسعار الفائدة ربما يحدث قريباً في الولايات المتحدة، أكبر اقتصاد في العالم. وخلال التداولات زادت العقود الآجلة لخام برنت 1.31 دولار أو اثنين بالمئة إلى 68.45 دولاراً للبرميل. وصعد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.24 دولار أو 1.9 بالمئة إلى 65.61 دولاراً للبرميل. وعند التسوية، الثلاثاء، سجل خام برنت أدنى مستوى منذ 10 يونيو وخام غرب تكساس الوسيط منذ الخامس من الشهر ذاته، وهما مستويان تم تسجيلهما قبل أن تشن إسرائيل هجومها المفاجئ على منشآت عسكرية ونووية رئيسية في إيران في 13 يونيو. وكانت الأسعار ارتفعت إلى أعلى مستوياتها في خمسة أشهر بعد أن هاجمت الولايات المتحدة منشآت نووية إيرانية مطلع الأسبوع. وقال كلفن وونغ كبير محللي السوق في أواندا: «انخفضت علاوات المخاطر الجيوسياسية وستتراجع في الوقت الحالي... وألمحت أول شهادة لرئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي باول أمام الكونغرس (أمس) إلى فرصة ضئيلة لتقديم موعد أول خفض لأسعار الفائدة في 2025 إلى يوليو... وهو ما ينبغي أن يوفر شكلاً من الدعم لأسعار النفط من جانب الطلب». وأضاف أن العوامل الفنية قادت ارتفاع الأسعار خلال الجلسة. وقال محللو آي.إن.جي في مذكرة للعملاء: «في حين أن المخاوف بشأن إمدادات الشرق الأوسط انحسرت في الوقت الحالي، فهي لم تختف تماماً، ولا يزال هناك طلب أقوى على الإمدادات الفورية». وترجح تينا تنج محللة السوق المستقلة أن تتماسك أسعار النفط عند مستويات تتراوح بين 65-70 دولاراً للبرميل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store