logo
نتنياهو شخصيا في مرمى ايران .. تفاصيل

نتنياهو شخصيا في مرمى ايران .. تفاصيل

سرايا الإخباريةمنذ يوم واحد

سرايا - في ظل تصاعد التوترات المتبادلة والحرب المفتوحة بين إيران وإسرائيل، باتت ممتلكات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هدفًا محتملاً للتهديدات الإيرانية.
وبحسب وسائل إعلام، فإن القصف الإيراني استهدف سكن رئيس الوزراء، كما أن مسيرة إيرانية اخترقت الحدود الشرقية للأرض المحتلة ووصلت إلى قيساريا حيث منزل «نتنياهو»، قبل أن يُسقطها سلاح الجو الإسرائيلي.
ويشير الحادث إلى أن الاستهدافات لم تعد تقتصر على المواقع العسكرية أو السياسية فحسب، بل امتدت لتشمل حياة ومساحات نتنياهو الشخصية، بما في ذلك فيلاته وشققه ومنازله التي تمثل رموزاً لحياته الخاصة وأسلوب حياته.
«المصري لايت» يستعرض أبرز المعلومات عن ممتلكات نتنياهو في الأرض المحتلة والمستهدفة من قبل إيران، وفقًا للمواقع العبرية «calcalist» و«zman» و«themarker».
– يمتلك نتنياهو عقارات تُقدَّر قيمتها بنحو 35 مليون شيكل.
– تشمل العقارات فيلا فاخرة في بلدة قيسارية التي يقيم فيها خلال عطلات نهاية الأسبوع وشقة «بنتهاوس» في شارع غزة بالقدس، ونصف منزل في شارع هبورتسيم في القدس، كان قد ورثه عن والده.
– يعيش نتنياهو وعائلته حاليًا في المنزل الرئيسي بشارع بلفور في القدس، في مقر تابع لمجلس الوزارء الإسرائيلي، وذلك لأعمال ترميم بالفيلا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يتصل بنتنياهو عقب اجتماع مجلس الأمن
ترامب يتصل بنتنياهو عقب اجتماع مجلس الأمن

الانباط اليومية

timeمنذ 40 دقائق

  • الانباط اليومية

ترامب يتصل بنتنياهو عقب اجتماع مجلس الأمن

الأنباط - أفاد موقع "أكسيوس" الأميركي نقلا عن مسؤول إسرائيلي لم يكشف عن هويته بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب تحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الثلاثاء. ويأتي الاتصال بعد عقد ترامب اجتماعا لمجلس الأمن القومي لمناقشة المواجهة بين إيران و"إسرائيل"، في وقت يدرس فيه الرئيس الأميركي احتمال الانضمام إلى "إسرائيل" في ضرباتها ضد إيران. وقال مسؤول في البيت الأبيض مشترطا عدم كشف هويته إن الاجتماع في "غرفة العمليات" استمر ساعة و20 دقيقة، من دون الخوض في أي تفاصيل. وكان زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ الأميركي جون ثون قال إن الرئيس دونالد ترامب يمارس سلطاته بالكامل في إجراءاته ضد إيران. كما نقلت شبكة "سي إن إن" عن مسؤول إسرائيلي رفيع قوله إن "إسرائيل" تنتظر قرار الرئيس دونالد ترامب بشأن المشاركة العسكرية المباشرة ضد إيران. (وكالات)

نتنياهو: فتحنا طريقاً جوياً إلى إيران واغتلنا علماءها النوويين
نتنياهو: فتحنا طريقاً جوياً إلى إيران واغتلنا علماءها النوويين

صراحة نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • صراحة نيوز

نتنياهو: فتحنا طريقاً جوياً إلى إيران واغتلنا علماءها النوويين

صراحة نيوز- زعم رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن إسرائيل تمكنت خلال خمسة أيام فقط من 'قلب الموازين' وفتح ممر جوي نحو إيران، مؤكدًا أن هذه المرحلة تمثل 'نقطة تحوّل تاريخية' في الصراع مع طهران. وفي تصريحات نقلتها 'قناة 14' العبرية مساء الثلاثاء، قال نتنياهو إن إسرائيل نفذت سلسلة اغتيالات دقيقة استهدفت قيادات عسكرية وعلماء نوويين إيرانيين، واصفًا الضربات بأنها 'قاصمة'، وأضاف أن بلاده تواصل ملاحقة القادة الجدد، بمن فيهم علي شادماني. وحذّر نتنياهو من أن تمكّن إيران من تطوير أسلحتها النووية والصواريخ الباليستية لا يشكل تهديدًا لإسرائيل فقط، بل للعالم بأسره، على حد تعبيره، مشددًا على أن تل أبيب تعمل لمنع ذلك، واصفًا الوضع الحالي بأنه 'لحظة فخر للإسرائيليين'. وأشار إلى أنه حذّر منذ أكثر من أربعة عقود من خطر إيران، مضيفًا أنه حاول في عامي 2011 و2012 تنفيذ ضربات ضد منشآتها النووية لكنه فشل في حشد دعم المؤسسة الأمنية. وهاجم الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما، متهمًا إياه بتمكين إيران من تطوير برنامجها النووي من خلال اتفاق وصفه بـ'الكارثي'. كما أكد نتنياهو أنه تصرف في غزة دون موافقة البيت الأبيض، مشيرًا إلى أنه قرر دخول رفح لتجنّب 'الارتهان' للسياسات الأميركية. واتهم طهران بتسريع وتيرة مشروعها النووي من التخصيب إلى التصنيع، وقال إنه أصدر أوامر فورية لإحباطه. كما اعتبر أن برنامج الصواريخ الباليستية الإيراني يمثل تهديدًا موازياً، مع خطط لإنتاج آلاف الصواريخ سنويًا. وختم نتنياهو تصريحاته بالقول إن الحرب الحالية وُضعت خطتها خلال ثلاثة أشهر استنادًا إلى معلومات استخباراتية دقيقة، مؤكدًا أن ما بعد هذه الحرب 'سيغيّر وجه الشرق الأوسط'، معتبرًا أن الصراع بات محصورًا بين إسرائيل وإيران: 'إما نحن أو هم'.

ما بدأ في غزة… انتهى في داخل إيران
ما بدأ في غزة… انتهى في داخل إيران

العرب اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • العرب اليوم

ما بدأ في غزة… انتهى في داخل إيران

إسرائيل قررت أخيرا الذهاب إلى لعبة مختلفة كليا على الصعيد الإقليمي وهي لعبة جرت إليها الولايات المتحدة التي راعت النظام الإيراني إلى حد كبير منذ قيامه في العام 1979. كيف تردّ 'الجمهوريّة الإسلاميّة' على الحرب التي تعرّضت لها، علما أنّها حرب تسببت بها أصلا؟ بات على إيران الآن دفع ثمن ممارسة لعبتها المفضلة. تقوم هذه اللعبة على استغلال الأحداث الإقليمية إلى أبعد حدود من جهة والدفاع عن النظام الإيراني عن طريق ميليشيات مذهبيّة أو أدوات أخرى، مثل النظام السوري السابق أو 'حماس' من جهة أخرى. يجمع بين هذه الميليشيات والأدوات الإيرانيّة التي في مقدّمها 'حزب الله' في لبنان أنّها تدافع عن النظام الإيراني وتلبّي طلباته من دون أن تكون في داخل إيران. للمرّة الأولى منذ انتهاء الحرب العراقيّة – الإيرانيّة في العام 1988، تدور معارك على أرض إيران. مثلما لم يكن مسموحا في العام 1988 بانتصار إيراني على العراق، ليس مسموحا الآن لـ'الجمهوريّة الإسلاميّة' بتحقيق انتصار في الحرب التي شنتها عليها إسرائيل، وهي حرب تأتي في سياق 'طوفان الأقصى'، أي الهجوم الذي نفّذته 'حماس' بقيادة الراحل يحيى السنوار في السابع من تشرين الأوّل – أكتوبر 2023. غيّر ذلك الهجوم وجه المنطقة. ما بدأ بغزّة انتهى في داخل إيران التي كانت، بطريقة أو بأخرى، جزءا لا يتجزأ من الهجوم الذي شنته 'حماس' على مستوطنات إسرائيليّة في منطقة تسمّى غلاف غزّة. باختصار شديد، تواجه إيران في الوقت الحاضر السيناريو الذي طالما سعت إلى تجنبّه. استخدمت أدواتها في كلّ حين من أجل ابتزاز دول المنطقة. إلى ما قبل فترة قصيرة، كانت تكلّف 'حزب الله' بمهاجمة هذه الدولة العربيّة أو تلك من لبنان. كانت صواريخ الحوثيين ومسيراتهم تستهدف المملكة العربيّة السعوديّة ودولا عربيّة أخرى مثل دولة الإمارات انطلاقا من الأراضي اليمنيّة. وكانت الميليشيات المذهبية العراقيّة التابعة لـ'الحرس الثوري' مستعدة في كلّ وقت لتهديد الأردن… توجد أوساط فلسطينية اعترضت منذ البداية على أي حديث عن دور إيران في 'طوفان الأقصى'. لكنّ الواقع يؤكد، مع مرور الوقت، سخافة هذه الاعتراضات في ضوء العلاقة التاريخيّة التي ربطت 'حماس' بـ'الحرس الثوري' الإيراني. ركزت تلك العلاقة في الماضي على إفشال أي عمليّة سلميّة بين الفلسطينيين والإسرائيليين منذ توقيع اتفاق أوسلو في خريف العام 1993. من يريد أن يتذكّر استثمار إيران في 'حماس' نفسها وفي العمليات الانتحارية التي نفّذتها والتي صبت في نهاية المطاف في خدمة اليمين الإسرائيلي، بل شخص بنيامين نتنياهو بالذات؟ متى تتوقف الحرب التي لا يمكن لـ'الجمهوريّة الإسلاميّة' إلّا أن تخرج منها خاسرة؟ لا جواب عن مثل هذا السؤال، لكن الثابت أن هذه الحرب ستستمر إلى نهاية الشهر الجاري في أقلّ تقدير. الثابت أيضا أنّ إيران أخرى مختلفة ستخرج من هذه الحرب التي لم تستطع القيادة في طهران تفاديها. تكمن أهمّية الحرب التي تتعرّض لها 'الجمهوريّة الإسلاميّة' في أنّ إسرائيل قررت أخيرا الذهاب إلى لعبة مختلفة كلّيا على الصعيد الإقليمي، وهي لعبة جرّت إليها الولايات المتحدة التي راعت النظام الإيراني، إلى حدّ كبير، منذ قيامه في العام 1979. تغاضت الإدارات الأميركيّة المختلفة عن كلّ التجاوزات الإيرانية، بدءا باحتجاز دبلوماسيي السفارة الأميركية في طهران طوال 444 يوما مرورا بتفجير السفارة الأميركيّة في بيروت ثم نسف مقر المارينز قرب مطار العاصمة اللبنانية وقتل نحو 240 عسكريا أميركيّا… كانت لعبة إسرائيل، في مرحلة ما قبل 'طوفان الأقصى'، تقوم على 'قواعد اشتباك' تم التوصل إليها بين طهران من جهة وكلّ الميليشيات المذهبية التابعة لها في المنطقة، مثل 'حزب الله' اللبناني أو أدوات أخرى مثل النظام العلوي برئاسة بشّار الأسد في سوريا، من جهة أخرى. شملت هذه اللعبة 'حماس'، بطبيعة الحال. لم يكن من مهمّة لـ'حماس' غير تغيير طبيعة الشعب الفلسطيني في اتجاه تعميم التخلف. هذا ما حدث بالفعل في قطاع غزّة حيث أقامت 'حماس' منذ منتصف 2007 'إمارة إسلاميّة' على طريقة طالبان. الأهمّ من ذلك كلّه أن 'حماس' كرست الانقسام الفلسطيني الذي لا يزال مستمرّا إلى اليوم. انقلب السحر على الساحر الإسرائيلي. لم يقتصر الأمر على غزّة فحسب، بل شمل لبنان ودور 'حزب الله' أيضا. بعد شنّ حرب 'إسناد غزّة' انطلاقا من جنوب لبنان، لم يعد من وجود لـ'قواعد الاشتباك' التي كان يتحدث عنها الراحل حسن نصرالله. ثمة قواعد جديدة للعبة التي ارتدّت على بنيامين نتنياهو الذي قرّر نقل حرب غزّة إلى إيران، بعد محطتي لبنان وسوريا حيث انتهى النظام العلوي الذي حمته إسرائيل منذ قيامه ولكن بشكل خاص منذ العام 1974. في أيار – مايو من تلك السنة، توصل حافظ الأسد إلى نقاط تفاهم مع هنري كيسنجر في شأن ضمان حمايته للأمن الإسرائيلي في الجولان. ستكشف الأسابيع المقبلة آفاق اللعبة الإسرائيلية الجديدة وأبعادها. هناك 'قواعد اشتباك' مختلفة ولدت من رحم 'طوفان الأقصى'. تبدو هذه القواعد في غاية الوضوح. تقوم على استحالة تطوير 'الجمهوريّة الإسلاميّة' لبرنامج نووي نظرا إلى أنّه يمكن أن يسمح لها بامتلاك القنبلة الذرّية يوما. لا يستطيع العالم العيش في ظلّ وجود قنبلة ذرّية إيرانيّة. لا تستطيع المنطقة، بكلّ دولها، تحمّل ذلك. لم يعد الحلف غير المعلن بين اليمين الإسرائيلي والإسلام السياسي الذي تتزعمه إيران ممثلا بـ'حماس' و'حزب الله' وغيرهما مفيدا للدولة العبريّة. أخذ فشل الحلف غير المعلن مع النظام الإيراني نتنياهو إلى حرب مع 'الجمهوريّة الإسلاميّة'… إلى أين ستأخذه اللعبة الجديدة التي فرضها، في الأصل 'طوفان الأقصى'؟ هل يتمكن نتنياهو من تغيير النظام في إيران؟ ذلك هو سؤال المرحلة الراهنة؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store