
حول العالم.. اكتشف أفضل 10 مدن لتناول الطعام في الـ2025
يُعتبر الاستمتاع بالمأكولات المحلية بمثابة مكافأة رائعة تتبع ساعات من التجول في مكانٍ جديد.
وأصدرت مجلة "تايم آوت" قائمتها لأفضل المدن لتناول الطعام أثناء السفر إلى وجهةٍ غير مألوفة.
وتصدّرت مدينة نيو أورليانز الأميركية الاستطلاع العالمي للمجلة، الذي شمل أكثر من 18,500 شخص.
وفي ما يلي، إليك أفضل 10 مدن لتناول الطعام في عام 2025 بحسب مجلة "تايم آوت":
احتلت مدينة نيو أورليانز بأميركا المركز الأول في قائمة مجلة "تايم آوت" لأفضل المدن لتناول الطعام في عام 2025.
وتتجسد في أطباق المدينة تأثيرات من المطابخ الفرنسية ، والإسبانية، والفيتنامية، والإفريقية، ويظهر هذا المزيج بشكلٍ لذيذ في أطباق شهية مثل الـ"جومبو"، والـ"جامبالايا"، وغيرها من المأكولات.
واحتلّت بانكوك في تايلاند المركز الثاني بفضل مشهد الطعام الرائع الذي يشمل كل شيء، من المطاعم الفاخرة الحائزة على نجوم"ميشلان"، مثل مطعم "Gaggan Anand" الشهير، والعديد من الأسواق التي تقدم مأكولات الشارع بأسعارٍ رخيصة.
وأبهرت ميديلين في كولومبيا قرّاء "تايم آوت" بأسعارها المعقولة وقهوتها الرخيصة، لذا حصدت المدينة المركز الثالث.
وفي كيب تاون بجنوب إفريقيا، التي احتلت المركز الرابع، يُحب السكان المحليون تنوع مأكولات هذه المدينة الساحلية، وخاصةً المأكولات البحرية.
كذلك، تميز مشهد الطعام المزدهر في مدريد بإسبانيا، بتنوعه وطابعه التجريبي، ما جعل المدينة تحتل المركز الخامس.
وفي السنوات الأخيرة، أصبحت مدينة مكسيكو سيتي بالمكسيك، والتي حصدت المركز السادس، وجهةً رئيسيةً لعشاق الطعام العالميين.
ويُغذي طبق أرز الـ"جولوف" ومشاوي "سويا" سكان مدينة لاغوس النابضة بالحياة في نيجيريا التي احتلت المركز السابع.
في شنغهاي بالصين، التي حصدت المركز الثامن، ساهمت آلاف السنوات من تاريخ الطعام في تشكيل مشهد الطهي.
وتُعتَبَر فرنسا مهد المطبخ الراقي، لذا من الطبيعي أن تكون العاصمة الفرنسية ، باريس، ضمن أفضل 10 مدن، مع تبوأها المركز التاسع.
أما جاكرتا في إندونيسيا فقد حصدت المركز العاشر.
وسبق أن صوَّت قرّاء شبكة CNN لصالح طبق "ريندانغ" كأشهى طبق في العالم، ولكنه ليس سوى واحد من بين العديد من الأطباق الشهية التي تقدمها إندونيسيا.
وعند النظر إلى بقية القائمة، سنلاحظ بعض الوجهات من الشرق الأوسط.
إليكم المدن التي احتلت المراكز الـ20 الأولى ضمن قائمة أفضل المدن لتناول الطعام في عام 2025:
11. مراكش، المغرب
12. ليما، بيرو
13. الرياض، المملكة العربية السعودية
14. مومباي، الهند
15. أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة
16. القاهرة، مصر
17. بورتو، البرتغال
18. مونتريال، كندا
19. نابولي، إيطاليا
20. سان خوسيه، كوستاريكا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 2 أيام
- النهار
في بيروت: خربشاتي لم تعد تشبهني وهذا لا يؤلمني
من أنا؟ كنت أبحث عن بطل جديد / بطلة جديدة طيلة هذا اليوم، واستعنت لذلك الغرض بـ Youtube عامة وبمواقع إخبارية لبنانية أخرى جمة لم أكن أعرف بوجودها حتى، ويا لكثرتها في وطن الـ 10452 كيلومتراً مربعاً؛ فمنذ بدأت أفتش عن مواضيع معينة، ظهرت لي قنوات لا تحصى على Youtube، الكريم إلى درجة أنه يعرض محتواه دونما الحاجة إلى حساب وكلمة سر، الأمرين اللذين قد يشعرانني بالنفور من أي منصة، لأنني منذ كنت صغيرة أكره أن يقايضني أحد على أمر ما، أو أن يطلب مني متابعة ما مقابل معلومة، وهذا أمر شاعري وتافه بالكامل، على اعتبار أن المجانية في الحياة ضرب من الخيال، فحتى أنا أعرف تماماً بأنني أتقاضى أتعاباً مقابل أعمالي، ولن أنجزها في الغالب من دون هذه الشرطية. أشعر بفرط سذاجتي حتى كوني ما زلت أصلاً أفكر بذلك مع نفسي. صحيح أنني قمت في حياتي بعدد ليس بقليل من الأعمال التطوّعية إلا أنني لم أتحلَّ، أظن، بالوعي الكافي وقتذاك لأعرف مدى جدواها على المستوى العام، وإن كانت قد أشعرتني ببعض الرضا، بدأت منذ مدة أسأل نفسي عن الرضا عنها حتى. فتّشت في محركات البحث منذ الصباح إلى درجة أنني مللت من نفسي لكثرة ما تحمست لأشخاص وتخليت عن تلك الحماسة في غضون ساعات. حسناً، أنا حقاً وبكل صدق لا أعرف تلك المرأة، قد أكون رأيتها عن قرب لمرة، لست متأكدة من هذه الفرضية حتى، ففي طريقي إلى ضيعتي، وفيما كنت أجلس بجانب أبي، رجل في أواخر السبعينيات يتولّى قيادة السيارة، لأنني ببساطة أتوتر من فكرة الجلوس وراء المقود حتى لفرط ما سمعت عن ذلك اليوم الذي "طرت" فيه طفلة صغيرة جداً من الشباك المفتوح في سيارة تدحرجت في وادي الجماجم، وعلقت في شجرة لزاب، تناسيت لساعة ونصف، ذهاباً وإياباً، تعويذاتي من نوع "ع مهلك"، "ع اليمين"، "فيه واحد رح ينتحر"، "انتبه الصبي" وإلى ما هنالك من صرخات أنهك بها السائق إن كان فرداً من عائلتي الصغيرة حصراً، وجلست في مقعدي الأمامي منشغلة أبحث لي عن بطل / بطلة أو حتى مجرد فكرة أتبناها تزيل عني ملصق "المنظِّرة" صاحبة "اللافكرة". عثرت على ممثلين من الدرجة الثانية على ما تبيّن لي لاحقاً ظننتُ أن قد يكون بينهم بطل خفي / بطلة خفية. خلصت بعد يوم كامل من البحث أن وراءهم خلفية سوداء من الخشب كمثل تلك التي كانت تغطي مسرح مدرستنا التكميلية في ضيعة جميلة ترتفع 1200 متر عن سطح البحر. خلال التنقيب أُخذت بما أسمعه. أمعنت التركيز في ما يطالعني وظننت مع كل اكتشاف أنني قد أسجل براءة اختراع ما، انصرفت عن الواقع لدرجة أنني اليوم، أي بعد ما يقل عن أربعة عقود بقليل على حادثة لا أذكر تفاصيلها حتى إلا أنني أتحسس وقعها في روحي وبالتالي في حياتي، لو سقطت في وادي الجماجم نفسه، لا شيء غير الموت كان سيحول دون متابعتي لمهمة على الأرجح مستحيلة. استمعت لفيديوهات كثيرة لنساء في مختلف المراحل العمرية، حسناً انحزت للنساء إنما عن غير قصد هذه المرة، وهن شخصيات فاعلات في السياسة ومؤثرات على وسائل التواصل، في بلدي الصغير أقله، أي في رقعة جغرافية اضطررت للعودة إليها وفي مشهد أحاول جاهدة أن أثبت لنفسي أن لي مكاناً فيه. فوجئت بأن واحدة منهن، شابة تصغرني بما يزيد عن ستة أعوام، دائماً حسب Google، لا تستطيع أن تحصي عدد متابعيها الذي يزداد في الثانية على ما قالت، وخيّل إلي هنا أنني في قارة بكاملها ولست في لبناني الأخضر الذي اعتدت أن أغني له وحسب. أعترف بخجل أنني منذ الصباح الباكر أضعت ما يزيد عن أربع ساعات أستمع بإعجاب إلى اكتشافي الجديد، وكونها منذ أن سمعتها في المقابلة الأولى تقول إنها ناشطة حرموها من لبنانها الذي تحلم به وحسب، شعرت بنوع من التماهي معها، إلا أنني في النهاية أحسست بأنها عملاق من كوكب آخر يتفرّج على كوكبنا من الأعلى وهو على بيّنة حتى بما يدور في أذهان البشر، فساورتني شكوك حيال بطولتها، وما لبثت أن طالعتني اتهامات لها ولمصادرها ودلائل على تناقضها. وقادتني صفحة قناتها وكلمات البحث معاً إلى مشروع "بطلة" ثانية تبدو naturelle أكثر وبسيرة ذاتية عريقة، ما لبثتُ أن اكتشفتُ، من خلال مقالات بنيتُ عليها تحليلًا أجده منطقياً، تحيّزها وانعدام حيادها للأسف وذلك عقب أن قرأتُ كثيراً عنها هي الأخرى. ومن السخيف أنني تحمست لها بدايةً إلى درجة أنني راسلتها وندمت في المحصلة على جملتين أرسلتهما إليها بعفوية مبدية إعجاباً متسرعاً وأبلهاً جداً بشجاعة ما تمتلكها، فأحسست بكثير من الخجل من نفسي لدرجة أنني ما زلت أفكر بإمكانية مسح الرسالتين وبالكامل. ثم هدّأتُ من روعي قليلًا عندما وجدتُ زميلتها تفاخر بأنها تتراجع عن نصف ما أنجزته في مسيرتها "المهنية"، علماً بأنها كشفت بغرابة، قد تنطلي على الكثير من الوقاحة، عما كان يدور بحضورها من تحت الطاولة، وتحسست براءة "لذيذة" في ذاتي. بدأت أشكك حتى باسمي وشعرت بصداع كبير وغشاوة ثقيلة على عينيّ، وقررت أن أطفئ جهازي الـ Samsung الذي أنهك أكثر مني وشُحنت بطاريته اليوم ما لا يقل عن ثلاث مرات، إلا أنني، ولسوء حظي، عثرت أسفل الصفحة على "ممثلة درجة ثانية" أخرى سرعان ما فضحت نفسها بنفسها. لا أنكر هنا أنني شعرت بخذلان وخوف كبيرين حيث أنني أمضيت ما لا يقل عن 18 ساعة، كوني عانيت من أرق شديد هذه الليلة أصلًا، أتنقّل خلالها بين مشاريع حصدت منها "لا بطلًا" يخلّصني من تنظير أُتَّهم به أنا صاحبة "اللافكرة" وخشيتُ أن تُنبذ آرائي في لبناني التصنيفي حتى النخاع طيلة ما تبقى من حياتي. فجأة تذكرت طبيبي الذي يضع صورة تشي غيفارا إلى جانب مجسم صغير لقديس يتضرع إليه بخشوع على ما يبدو من الشمعة، وشعرت ببعض السكينة عندما استرجعت كيف أكد لي يومذاك، حين وجدني أتأمل مكتبه بإعجاب، أنه ما زال يبحث عن نفسه كل يوم، رغم انشغاله الكبير، الذي أشهد له، كوني انتظرت في عيادته وقتاً طويلاً، واستغربت أصلاً كيف ضيّع وقتاً معي في الحديث عن "اللا أفكار" هو الذي يزيدني بما لا يقل عن عقد ويتقاضى ما قد لا يقل عن المئة دولار في ربع ساعة، وهكذا وبعد حسابات دقيقة وجدت أن استثمار يوم كامل في البحث العبثي إنما لا يُقارَن باستثماراته تلك، وشعرت بأنني قد أكون أكثر حظاً منه. فرحت، في خضم كل ذلك، بقيامي مؤخراً بقياس وزني وتكوين جسدي الجديد لاحظت كيف فقدت كيلوغرامات عدة في بضعة شهور فقط، فتنبّهت إلى أن ذلك قد يعتبر إنجازي البيروتي اليتيم الذي يقلل من الخطر على حياتي، مما يعني أنني، وإن لم أسقط في وادٍ آخر، قد أعثر على البطل / البطلة أو قد يكون لدي متسع من الوقت للتخلي عن وهم البطولة أصلًا.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 5 أيام
- القناة الثالثة والعشرون
بالصور.. مذيعة الـ"ام تي في" تعلن عن خطوبتها
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... شاركت مقدمة البرامج في قناة الـ"ام تي في" كريستال سعادة متابعينها صورًا من حفلة خطوبتها من الشاب روي بو مارون. ونشرت سعادة مجموعة من الصور عبر "انستغرام" من حفلة جمعتها مع الأصدقاء. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون 24
منذ 5 أيام
- ليبانون 24
بالصور.. مذيعة الـ"ام تي في" تعلن عن خطوبتها
شاركت مقدمة البرامج في قناة الـ"ام تي في" كريستال سعادة متابعينها صورًا من حفلة خطوبتها من الشاب روي بو مارون. ونشرت سعادة مجموعة من الصور عبر " انستغرام" من حفلة جمعتها مع الأصدقاء.