logo
فيديو.. أول لقاء للفنان أحمد عبدالعزيز بعد رفضه مصافحة معجب: بحتضن من غير سلام

فيديو.. أول لقاء للفنان أحمد عبدالعزيز بعد رفضه مصافحة معجب: بحتضن من غير سلام

مصراويمنذ يوم واحد
حل الفنان أحمد عبد العزيز ضيفًا على الإعلامية منة فاروق، عبر قناة "إكسترا نيوز"، وذلك بعد الفيديو المتداول الذي ظهر فيه وهو يرفض مصافحة شاب معجب، خلال مشاركته في المهرجان المصري الأمريكي للسينما والفنون بدار الأوبرا المصرية.
وخلال اللقاء، سألته المذيعة: "استفدت إيه من العملاق محمود ياسين؟ يعني لما احتضنك وكان مؤمن بموهبتك، شربت منه إيه أو استفدت منه إيه؟"، ليرد عبد العزيز: "ربما إن أنا لما أشوف حد من الجيل الجديد أعمل معاه كده".
لتمازحه قائلة: "طب سلم عليه الأول، يعني سلم عليه الأول وبعدين احتضن وعلّمه يا أستاذ أحمد"، ليجيب ضاحكًا: "لا لا، أنا بحتضن على طول من غير سلام".
ومن جانبه، أصدر عبد العزيز بيانًا صحفيًا عبر صفحته الرسمية بموقع "فيسبوك"، أوضح فيه تفاصيل الواقعة قائلاً: "انتشر مؤخرًا مقطع فيديو اتفهم غلط على إني رفضت أصافح شاب من الجمهور الحقيقة إن الموقف كان سريع جدًا، أنا داخل الفعالية متأخر وبجري عشان اركب الاسانسير واطلع لمكان العرض، ولما شفته واقف افتكرت إنه بيفتح لي الطريق وأنه من ضمن المنظمين، ومخدتش بالي إنه بيمد إيده للمصافحة".
وأضاف أحمد عبدالعزيز: "عمري ما رفضت سلام أو صورة مع أي حد من جمهوري، بالعكس أنا دايمًا بشوف إنكم السبب في نجاحي، ومحبتكم أكبر دعم ليا اللي حصل كان سوء فهم، وأتمنى الناس تتفهم إن في لحظات سريعة ممكن تتفسر غلط أنا واحد منكم".
وكان الفنان تعرض لموجة من الهجوم على مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتشار الفيديو، وسط تعليقات انتقدت تصرفه.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نافذة - من 73 إلى 128 دولة.. الحضور العالمي لمسابقة الملك عبدالعزيز يتضاعف والجوائز تبلغ 4 ملايين ريال
نافذة - من 73 إلى 128 دولة.. الحضور العالمي لمسابقة الملك عبدالعزيز يتضاعف والجوائز تبلغ 4 ملايين ريال

نافذة على العالم

timeمنذ 27 دقائق

  • نافذة على العالم

نافذة - من 73 إلى 128 دولة.. الحضور العالمي لمسابقة الملك عبدالعزيز يتضاعف والجوائز تبلغ 4 ملايين ريال

الأربعاء 13 أغسطس 2025 08:50 مساءً تحتضن المملكة العربية السعودية، برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – فعاليات الدورة الخامسة والأربعين من مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره، التي انطلقت يوم السبت 15 / 2 / 1447هـ، وتنظمها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، في تجسيد لنهج القيادة الرشيدة في العناية بالقرآن الكريم وأهله وتعظيم شأنه، ودعم كل ما يخدم نشره وتعليمه. مسيرة تصاعدية في الحضور والجوائز بتوجيه وحرص من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظهما الله –، تأكيدًا لنهج المملكة الثابت في العناية بالقرآن الكريم وأهله، وتقديرًا لحفظته، وتشجيعًا لهم على مواصلة عطائهم المبارك، وبمتابعة واهتمام من معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، المشرف العام على المسابقات القرآنية المحلية والدولية، الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، حققت المسابقة نموًا ملحوظًا في أعداد المشاركين والدول وقيمة الجوائز. قبل سبع سنوات، وتحديدًا في الدورة الأربعين عام 1440هـ، شارك 109 متسابقين من 73 دولة، وبلغت قيمة الجوائز مليونًا ومئة وخمسة وأربعين ألف ريال. واليوم، في الدورة الخامسة والأربعين عام 1447هـ، تضاعف الحضور ليصل إلى 179 متسابقًا من 128 دولة، وقفزت قيمة الجوائز إلى أربعة ملايين ريال، منها جائزة قياسية للفائز الأول قدرها 500 ألف ريال. وخلال هذه السنوات، شهدت المسابقة نموًا متواصلًا: في الدورة الحادية والأربعين عام 1441هـ ارتفع العدد إلى 147 متسابقًا من 103 دول، بجوائز بلغت مليونًا ومئة وخمسة وثمانين ألف ريال. في الدورة الثانية والأربعين عام 1444هـ شارك 153 متسابقًا من 111 دولة، بقيمة جوائز 2.7 مليون ريال. في الدورة الثالثة والأربعين عام 1445هـ شهدت مشاركة 166 متسابقًا من 117 دولة، وجوائز بلغت أربعة ملايين ريال. في الدورة الرابعة والأربعين عام 1446هـ شارك 174 متسابقًا من 123 دولة، مع استمرار قيمة الجوائز عند أربعة ملايين ريال. من الورقي إلى الذكي بتوجيه مباشر وإشراف مستمر من معالي الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، تم في عام 2019م استحداث نظام التحكيم الإلكتروني ليحل محل النظام الورقي، في خطوة شكلت نقلة نوعية في مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية للقرآن الكريم. ومع التحديثات والتطورات التي أُدخلت عليه في الدورة الحالية الـ45، أصبح أكثر دقة وسرعة في احتساب الدرجات، مع ربط النتائج بلوحة تحكيم إلكترونية، وبناء أسئلة شامل يضمن العدالة والشفافية في التحكيم، وهو ما يعكس النظرة المستقبلية في توظيف التقنية الحديثة لخدمة المسابقة وتحقيق أعلى معايير النزاهة والشفافية.

علاء زينهم يستعيد ذكرياته مع عادل إمام في "ستوديو إكسترا" غدًا
علاء زينهم يستعيد ذكرياته مع عادل إمام في "ستوديو إكسترا" غدًا

فيتو

timeمنذ 2 ساعات

  • فيتو

علاء زينهم يستعيد ذكرياته مع عادل إمام في "ستوديو إكسترا" غدًا

يحل الفنان علاء زينهم ضيفا غدا الخميس فى العاشرة مساء ضيفا ببرنامج "ستوديو إكسترا"، على فضائية "إكسترا نيوز"، للحديث عن مشواره الفني. ويحكي الفنان علاء زينهم عن ذكريات بعض الأعمال الفنية التى جمعته بالفنان الراحل فؤاد المهندس، وعادل إمام وسعيد صالح، واصعب المواقف التى واجهته خلف الكاميرا. ويتحدث الفنان علاء زينهم عن واقع الفن الأن، ومستقبل الدراما المصرية. وفى تصريحات سابقة قال الفنان علاء زينهم: "كنت شغال شيف في مطعم والمخرج الكبير عاطف سالم كان بيصور فيلم قاهر الظلام عن قصة طه حسين وكان بيشرب القهوة الصبح عندنا في المطعم وصاحب المطعم قال له إني بمثل في مراكز الشباب وقصور الثقافة وقال له هيعمل دور معايا قريب وفعلا بعت لي". مهنة علاء زينهم في العراق وأضاف زينهم خلال لقائه مع الإعلامي عمرو الليثي ببرنامجه واحد من الناس على قناة 'الحياة': "مريت بالعديد من الظروف الصعبة والتحديات ومنها اشتغلت فى العراق سواق، ولما حصلت الحرب رجعت وأنا بحب السواقة جدًّا، وهوايتي بعد التمثيل السواقة، وأنا كنت هاوي مسرح ولما شُفت المسرح الوطني في بغداد كنت بلف حوله ونفسي أمثل فيه يوم، وربنا كتبها لي اشتغلت مع سعيد صالح وعادل إمام على هذا المسرح. علاء زينهم سائق التاكسي وممثل المسرح مع عادل إمام وتابع: 'لما رجعت من العراق كنت بشتغل في شركة تأمين في وسط البلد وكان معايا تاكسي أسود بعداد أشتغل عليه قبل وبعد الشغل، حتى أستطيع أن أكون نفسي وأتجوز، وكنت بشتغل مع الزعيم عادل إمام في المسرح وبروح بالتاكسي، والزعيم كان عارف إني بشتغل على التاكسي'. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

إبراهيم عبد المجيد عن «ثلاثية الإسكندرية»: طفولتي كانت فيها
إبراهيم عبد المجيد عن «ثلاثية الإسكندرية»: طفولتي كانت فيها

مصرس

timeمنذ 11 ساعات

  • مصرس

إبراهيم عبد المجيد عن «ثلاثية الإسكندرية»: طفولتي كانت فيها

كشف الكاتب والروائي إبراهيم عبد المجيد عن كواليس كتابته ل ثلاثية الإسكندرية، موضحًا أن طفولته التي قضاها في المدينة الساحلية خلال الأربعينيات والخمسينيات، كانت حافلة بالتجارب الإنسانية والثقافية التي ألهمته لاحقًا في أعماله الروائية. وقال عبد المجيد، خلال استضافته مع الإعلامية آية عبدالرحمن، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"،"كما يقول المثل الشعبي: العلم في الصغر كالنقش في الحجر، فالذكريات التي نحملها من الطفولة تظل محفورة في الوجدان، أما ما نتعلمه في الكبر فقد يُنسى، وُلدت في ديسمبر عام 1946، وعشت في الإسكندرية حتى أواخر الخمسينيات، في مدينة كانت بحق مدينة عالمية."ووصف الإسكندرية في تلك الحقبة بأنها كانت نموذجًا للتنوع الثقافي والانفتاح، مضيفًا: "كنت أتمشى في شوارع الإسكندرية فأجد المحال اليونانية والأرمنية والتركية واليهودية والمغربية، وكان هناك خليط ثقافي نادر، وعندما نذهب إلى السينما أو إلى محطة الرمل والمنشية، كنا نرى رواد المقاهي يقرؤون الصحف، وكلٌ يحمل صحيفة بلغته، وفقًا لجنسيته."وأشار إلى أن حي كرموز، حيث نشأ، كان يضم جالية أرمنية كبيرة، مضيفًا أن الأحاديث في منزله كانت تدور كثيرًا حول الحرب العالمية الثانية، حيث عمل والده في هيئة السكة الحديد بمنطقة العلمين أثناء الحرب، ما جعله يعيش أجواءها عن قرب.وأضاف عبد المجيد أن ذكريات الحرب عادت بقوة أثناء العدوان الثلاثي على مصر عام 1956، حين تعرضت الإسكندرية لغارات جوية بريطانية وفرنسية، قائلاً: "كانت الغارات عنيفة، وشبّهها الناس بغارات الحرب العالمية الثانية، فخَلَت المدينة من سكانها، وسمّوها حينها أيام الهُجّار، لأن الأهالي هُجّروا قسرًا من المدينة إلى الريف، أما من لم يكن من أصل ريفي فقد تم إيواؤه في معسكرات كبيرة بمدينة دمنهور."وتابع: "الغارات لم تكن جديدة على المدينة، فخلال الحرب العالمية الثانية، كانت أول غارة تُعرف باسم غارة الست ساعات، خاصة بعد احتلال إيطاليا لليبيا، مما جعل الإسكندرية هدفًا مباشرًا للطيران الحربي."واختتم عبد المجيد حديثه بالقول: "كل تلك الذكريات والتجارب تشكلت في عقلي ووجداني، وحين بدأت الكتابة، وجدت نفسي أعود إليها، فكانت ثلاثية الإسكندرية هي تجسيد لهذه المرحلة، وللحرب العالمية الثانية التي كانت نواتها الأساسية."اقرا ايضا | إبراهيم عبد المجيد يكشف كواليس تفاصيل روايته «لا أحد ينام في الإسكندرية»

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store