
بوتين يجري 14 مباحثات على هامش احتفالات عيد النصر
وبدأ البرنامج الدولي للرئيس الروسي للاحتفال بالذكرى الثمانين للنصر في الحرب الوطنية العظمى في 7 مايو بمحادثات مع الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو.
وفي نفس اليوم أجرى الرئيس الروسي، محادثات مع نظيره الكوبي ميغيل دياز كانيل بيرموديز، ومع الرئيس المنغولي أوخناجين خورلسوخ، ومع رئيس جمهورية الكونغو دينيس ساسو نغيسو.
في الثامن من مايو، جرت مباحثات روسية- صينية كبرى بمشاركة الرئيس بوتين والرئيس الصيني شي جين بينغ.
وفي 9 مايو، بعد العرض العسكري في الساحة الحمراء، عقد الرئيس الروسي سلسلة من اللقاءات الدولية. وأجرى مباحثات مع رئيسي البرازيل ومصر لويس إيناسيو لولا دا سيلفا وعبد الفتاح السيسي.
أجرى الرئيس بوتين لقاءات مع زعماء دول أوروبية: مع الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش ورئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيتسو. وفي ليلة 10 مايو أجرى الرئيس بوتين محادثات مع رئيس أوزبكستان شوكت ميرضيائيف.
وبدأ البرنامج الدولي للرئيس بوتين في يوم السبت 10 مايو، بمحادثات مع الأمين العام للجنة المركزية للحزب الشيوعي الفيتنامي تو لام.
وتحدث الرئيس الروسي بعد ذلك مع رئيس زيمبابوي إيمرسون منانجاجوا، والرئيس الفلسطيني محمود عباس، ورئيس بوركينا فاسو إبراهيم تراوري، وقائد الجيش الوطني الليبي خليفة حفتر، وزعيمي أبخازيا وأوسيتيا الجنوبية بدرا جونبا وآلان جاجلويوف.
وتم كذلك عقد عدة اجتماعات أخرى "على الأقدام". ومن بينها، قام الرئيس بوتين بتسليم رئيس كازاخستان قاسم جومارت توكاييف وثيقة تتعلق بمشاركة بطل الاتحاد السوفيتي كمال توكاييف (والد الرئيس الكازاخستاني الحالي)، في الحرب الوطنية العظمى. وأجرى اتصالات قصيرة مع القادة المدعوين خلال العشاء الرسمي الذي أقامه رئيس الدولة عشية يوم النصر وفي حفل الاستقبال الكبير في الكرملين في 9 مايو.
المصدر: نوفوستي
أعرب رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس خلال لقائه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن استنكاره الشديد لخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المتعلقة بإعادة إعمار قطاع غزة.
وقع الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والصيني شي جين بينغ في موسكو بيانا مشتركا، يؤكدان فيه على تعميق الشراكة الشاملة بين البلدين والتعاون لتحقيق الاستقرار الاستراتيجي العالمي.
طلب رئيس المجلس العسكري في بوركينا فاسو إبراهيم تراوري خلال اجتماع مع الرئيس فلاديمير بوتين في الكرملين اليوم أن يقدم الجانب الروسي لبلاده في مجال التكنولوجيا والخبرات التقنية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 38 دقائق
- روسيا اليوم
بوتين يزور مقاطعة كورسك لأول مرة بعد تحريرها التام
وقال الكرملين إنه خلال جولته التي جرت أمس الثلاثاء، التقى الرئيس بممثلي المنظمات التطوعية، كما اجتمع مع القائم بأعمال حاكم مقاطعة كورسك ألكسندر خينشتاين. وفي مدينة كورتشاتوف عقد بوتين اجتماعا مع رؤساء بلديات المقاطعة، كما قام الرئيس بزيارة محطة كورسك-2 للطاقة النووية التي يجري إنشاؤها. وأشار بوتين خلال زيارته التي تعتبر الأولى من نوعها منذ تحرير كورسك بشكل كامل من القوات الأوكرانية، إلى إن العدو لا يزال يحاول التحرك نحو حدود روسيا، وأضاف أن الوضع في المناطق الحدودية لكورسك لا يزال صعبا رغم تحريرها من العدو. وشكر بوتين المتطوعين الذين قدموا إلى كورسك لمساعدة المتضررين من توغل القوات الأوكرانية، على أخذهم على عاتقهم هذا "العمل الهام والشريف". وعندما تطرق الحديث في اللقاء مع المتطوعين إلى قيام القوات الأوكرانية بتدمير نصب تعود للحرب العالمية الثانية، أشار بوتين إلى أن ذلك دليل على أن هؤلاء أشخاص يحملون أيديولوجية النازية الجديدة. واعتبر بوتين أن ما تشهده أوكرانيا ودول غربية من هدم النصب التذكارية المرتبطة بروسيا، يهدف إلى محو ذاكرة أولئك الذين يتجهون نحو روسيا. وأعرب بوتين عن ثقته بأن روسيا ستحقق جميع أهدافها بفضل تلاحم شعبها، مؤكدا أن روسيا بأكملها اليوم تعمل كفريق واحد. وأوعز بوتين بزيادة عدد فرق إزالة الألغام في مقاطعة كورسك لتسريع عودة السكان إلى منازلهم، وذلك بعد أن أبلغه حاكم كورسك بأن كميات كبيرة من المواد المتفجرة تزال يوميا في المناطق الحدودية المحررة من المقاطعة. ووجه بوتين بمواصلة صرف إعانة بقيمة 65 ألف روبل لكل من سكان كورسك الذين خسروا ممتلكاتهم، وذلك إلى أن يتمكنوا من العودة إلى ديارهم، كما أيد تخصيص تمويل من الميزانية لإعادة تأهيل المساكن غير الصالحة للسكن في المقاطعة. وأيد الرئيس فكرة إنشاء منطقة اقتصادية خاصة تغطي كامل أراضي كورسك، مضيفا أنه لا بد من مناقشة تفاصيلها مع مجلس الوزراء. المصدر: RT


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
زاخاروفا تصف توقعات زيلينسكي بلقاء بوتين في اسطنبول بـ"الخيال المريض"
وأشارت زاخاروفا في حديث لمحطة "سبوتنيك" الإذاعية، إلى أن روسيا أعلنت مسبقا عن تشكيلة وفدها إلى مفاوضات اسطنبول. ووفقا لها، صرح الرئيس بوتين بوضوح قبيل المفاوضات، بأن "وفدا روسيا سيتوجه إلى اسطنبول". وأضافت: "من الواضح أن هذا الوفد يضم مجموعة من الخبراء رفيعي المستوى. هذا ما قيل بالضبط. ثم تم لاحقا الإعلان عن قوام الوفد والشخصيات المشاركة فيه". وتابعت زاخاروفا في تعليقها على تصريحات زيلينسكي حول تشكيلة مجموعة التفاوض الروسية: "كانوا ينتظرون رئيس الدولة. من قال ذلك؟ هذه كلها أوهام سخيفة من ابتداع زيلينسكي، وهو يكرر هذه الافتراءات باستمرار". في 16 مايو الجاري، شهدت اسطنبول أول مفاوضات مباشرة بين أوكرانيا وروسيا منذ ثلاث سنوات. وبعد انتهائها، صرح رئيس الوفد الروسي فلاديمير ميدينسكي، أن روسيا وأوكرانيا اتفقتا على إجراء تبادل واسع للأسرى بصيغة ألف مقابل ألف، وعرض رؤيتهما لوقف إطلاق النار، ووضع مقترحاتهما حول هذه المسألة بشكل مفصل، وكذلك مواصلة المفاوضات. بالإضافة إلى ذلك، طلبت كييف عقد لقاء بين رئيسي الدولتين، وقد أخذت موسكو ذلك بعين الاعتبار. المصدر: RT قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، في إفادة صحفية اليوم، إن موسكو لم ترفض قط التفاوض مع الجانب الأوكراني وهي مستعدة لمواصلة الاتصالات. قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف إن عقد لقاء بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وفلاديمير زيلينسكي ممكن لكنه مشروط بالتوصل إلى اتفاقات محددة من قبل الوفود التفاوضية.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
"بوليتيكو": واشنطن تعارض إدراج بند دعم أوكرانيا في بيان مجموعة السبع
أفادت بذلك "بوليتيكو" الأوروبية نقلا عن مسؤولين مطلعين على تقدم المحادثات. ووفقا لهم، تعارض الولايات المتحدة كذلك تسمية العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا في الوثيقة بـ"غير قانونية". ويعقد اجتماع وزراء مالية مجموعة السبع في مدينة بانف بولاية ألبرتا الكندية، في الفترة من 20 إلى 22 مايو. في فبراير الماضي، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه يرغب بإعادة روسيا إلى مجموعة السبع، مؤكدا أن استبعادها منها كان خطأ. وتضم مجموعة الدول السبع (G7) بريطانيا وألمانيا وإيطاليا وكندا والولايات المتحدة وفرنسا واليابان، وكانت تضم روسيا حتى عام 2014. وفي مارس 2014، ونتيجة للأحداث في أوكرانيا والأزمة اللاحقة في العلاقات بين الولايات المتحدة وروسيا، قرر المشاركون الغربيون في الجمعية، خلال فترة ولاية الرئيس الأمريكي باراك أوباما، استبعاد روسيا من المجموعة. ويذكر أن دول مجموعة السبع، إضافة إلى دول الاتحاد الأوروبي وبعض الدول الأخرى المتحالفة مع الغرب، فرضت في ديسمبر 2022 قيودا على سعر النفط الروسي الذي يتم تصديره بحرا، وفي فبراير 2023 على أسعار مشتقات النفط، وذلك في إطار العقوبات على خلفية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا. وفي أكتوبر من العام الماضي، أعلنت المجموعة أنها تعتزم تكثيف الجهود لمنع تحايل المؤسسات المالية على عقوبات المجموعة ضد روسيا، وخصوصا في دول ثالثة. المصدر: RT صرح نائب وزير الداخلية البريطاني دان جارفيس بأن لندن لا تستبعد إمكانية عودة موسكو إلى مجموعة السبع (G7)، مما قد يعيد تشكيل المجموعة لتصبح مجموعة الثماني (G8) مرة أخرى. ذكرت وكالة "بلومبرغ"، يوم الخميس، أن دول مجموعة السبع (G7) تخطط للتخلي عن الدعوة إلى تشديد سقف أسعار النفط الروسي في البيان الجديد.